نادم على موقف خانتني فيه أعصابي فخفت فيه من الصدع بالحق ..!
نادم على موقف خفت فيه الباطل وجنده ..!
نادم على موقف لم أنصر فيه الحق كما ينبغي .. خوفاً على نفسٍ أو رزق !
نادم على ذلك لسببين:
أولهما: لأنني لا أقدر أن أعيد عقارب الساعة والزمن إلى الوراء لأستدرك ما قد فاتني في تلك المواقف والأوقات من نصرة للحق ..!
وثانياً: لأنه قد ظهر لي ـ عين اليقين ـ أن الخوف من المخلوق لا يقدم أجلاً ولا يؤخر رزقاً .. ولا يجلب نفعاً ولا يدفع ضراً .. فعلام الخوف .. وعلام قد خفت ؟!
صدق -صلى الله عليه وسلم- :" لا يمنعن رجلاً هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه؛ فإنه لا يقرب من أجلٍ ولا يُبعد من رزق ".
نادم على موقف خفت فيه الباطل وجنده ..!
نادم على موقف لم أنصر فيه الحق كما ينبغي .. خوفاً على نفسٍ أو رزق !
نادم على ذلك لسببين:
أولهما: لأنني لا أقدر أن أعيد عقارب الساعة والزمن إلى الوراء لأستدرك ما قد فاتني في تلك المواقف والأوقات من نصرة للحق ..!
وثانياً: لأنه قد ظهر لي ـ عين اليقين ـ أن الخوف من المخلوق لا يقدم أجلاً ولا يؤخر رزقاً .. ولا يجلب نفعاً ولا يدفع ضراً .. فعلام الخوف .. وعلام قد خفت ؟!
صدق -صلى الله عليه وسلم- :" لا يمنعن رجلاً هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه؛ فإنه لا يقرب من أجلٍ ولا يُبعد من رزق ".
تعليق