صور تشرفكم وتسعدكم وترفع روؤسكم عاليآآآآآآآآآآآ

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
تنظيف الكل
رسائل جديدة
  • البلدوزر
    عضو نشيط
    • مايو 2007
    • 221

    #1

    صور تشرفكم وتسعدكم وترفع روؤسكم عاليآآآآآآآآآآآ

    للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:



    1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.



    2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.



    3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ [البقرة:3].



    4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.



    5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.



    6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.



    7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.



    8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : ** إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة } [رواه مسلم]. وقال: ** العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر } [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة




















  • محمد الجهادي
    عضو أصيل
    • نوفمبر 2006
    • 7468

    #2
    ماشاء الله تبارك الله

    تعليق

    • عاشق سرايا القدس
      عضو أصيل
      • نوفمبر 2006
      • 2479

      #3
      اللهم صلي عبى النبي
      بارك الله فيك أخي الكريم
      [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

      تعليق

      • أبو أنس
        عضو أصيل
        • ديسمبر 2006
        • 4377

        #4
        ماشاء الله تبارك الله
        إن لله عباداً فطنا .. طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
        نظروا فيها فلما علموا .. أنها ليست لحييٍ وطنا
        جعلوها لجةً واتخذوا .. صالح الأعمال فيها سفنا

        تعليق

        • أسود الحرب
          عضو أصيل
          • ديسمبر 2006
          • 15132

          #5
          ماشاء الله

          اللهم إنصر وأعز الإسلام والمسلمين
          القناعة كنز لا يفنى

          تعليق

          جارٍ التحميل...