تويت
إن لم يكن هذا هو العصر الذي رأى الناس فيه آيات الله في الآفاق وفي أنفسهم, فلا أدري متى يكون ذلك, فلقد أدى تفوق أهل هذا العصر في العلوم المادية المختلفة إلى ظهور علم إسلامي عظيم وهو "الإعجاز العلمي في القرآن والسنة", بين فيه أهل هذا التخصص ظهور آيات الله في الآفاق وفي الأنفس في هذا العصر التي كان قد أشار القرآن إليها في قوله تعالى:
(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).
والحمد لله فقد أنشأت هيئة عالمية لهذا العلم العظيم تسمى "الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة" ولها موقع على الشبكة العنكبوتية, وقد اعتنت بإخراج العشرات من البحوث في هذا الباب, وقد أسلم الكثير من مشاهير علماء الملل الضالة بفضل الله ثم بفضل جهود هذه الهيئة المباركة.
ومن الجوانب المهمة التي اعتنت بها هذه الهيئة المباركة هو إظهار محاسن الإسلام.
وتنتظر الهيئة من أبناء المسلمين الإفادة من منتجاتها وتبنيها حتى يكون لديهم المادة العلمية القوية حينما يتحدثون عن محاسن الإسلام, ونحن ندعو من هذا الموقع دعم هذه الهيئة المباركة المادي والمعنوي حتى يرى أهل الأرض, وليس مئات منهم فقط, آيات الله في الأنفس والآفاق.
(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).
والحمد لله فقد أنشأت هيئة عالمية لهذا العلم العظيم تسمى "الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة" ولها موقع على الشبكة العنكبوتية, وقد اعتنت بإخراج العشرات من البحوث في هذا الباب, وقد أسلم الكثير من مشاهير علماء الملل الضالة بفضل الله ثم بفضل جهود هذه الهيئة المباركة.
ومن الجوانب المهمة التي اعتنت بها هذه الهيئة المباركة هو إظهار محاسن الإسلام.
وتنتظر الهيئة من أبناء المسلمين الإفادة من منتجاتها وتبنيها حتى يكون لديهم المادة العلمية القوية حينما يتحدثون عن محاسن الإسلام, ونحن ندعو من هذا الموقع دعم هذه الهيئة المباركة المادي والمعنوي حتى يرى أهل الأرض, وليس مئات منهم فقط, آيات الله في الأنفس والآفاق.
تعليق