هذا الدليل علي كفر الشيعة وانهم ليسوا مسلمين
أولاً: ما ذا تقول فيمن يقول أن الله تعالى كان يجهل أشيءً ثم أصبح يعلمها ؟
هذه العقيدة موجودة عند الرافضة وتسمى عقيدة البداء ( بمعنى الظهور بعد الخفى أو نشأة رأي جديد لم يكن موجوداً )
الدليل من كتب الرافضة: جاء عند الكليني في الكافي ( وهو في اعتقاد الشيعة أصح الكتب عندهم ) عن الريان بن الصلت قال سمعت الرضا يقول : ما بعث الله نبياً إلا بتحريم الخمر وأن يقر بالبداء ) وفي الكافي أيضاً ، عن أبي عبدالله أنه قال ( ما عُبد الله بشيء مثل البداء )
تعالى الله عما يقول الظالمون لعواً كبيرا
ثانياً : أنت تعلم أن الله تعالى أنزل على نبيه القران الكريم وتعبدنا بتلاوته والعمل به ، وتعلم أن الله تعالى تكفل بحفظه كما قال تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} فحفظ القرآن من الزيادة والنقصان تولى أمره ربنا تبارك وتعالى ، والكتب السابقة مثل التوراة والإنجيل وغيرها أسند الله تعالى حفظها لأهلها فحرفوها وضيعوها .
السؤال هنا: الله تبارك وتعالى وعد بحفظ القرآن ، فماذا تقول أنت فيمن يقول أن القرآن تم تحريفه والزيادة فيه والحذف منه ، مكذبين لله ولرسوله ؟
الشيعة الرافضة يعتقدون أن القرآن محرف وحذفت منه آيات وزيدت فيه آيات .
الدليل / ما جاء عند الكليني عن جابر قال سمعت أبا جعفر يقول ( ما أدعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذاب ، وما جمعه وما حفظه كما أنزله الله إلا علي بن أبي طالب والأئمة من بعده ) يعني أن الأئمة عند الشيعة هم من جمعوا القرآن والقرآن اللذين نقرأ فيه أنا وأنت اليوم ليس هذا ما أنزله الله .
دليل آخر: ما جاء عند الكليني ايضاً ، عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله قال ( إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية !!) سبحان الله تعلم مامعنى هذا أي أن هذا القرآن يزيد عن القران الذي نقرأ فيه أنا وأنت بثلاثة أضعاف ، إذ أن آيات القرآن الكريم حوالي ستة آلاف أية وكسر ، وهذا القول هو قول جمهور المحدثين عند الشيعة الرافضة .
دليل آخر: ما أورده الطبرسي في كتابه الاحتجاج ص156 وكتاب فصل الخطاب ص7 ( من أن عمر بن الخطاب قال لزيد بن ثابت إن علياً جاء بالقرآن فيه فضائح المهاجرين والأنصار وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ماكان فضيحة وهتكاً للمهاجرين ..... الخ القصة )
إذاً مصحف يزيد عن المصحف الذي يقرأ منه المسلمون الآن بثلاث مرات ، فيه فضائح المهاجرين والأنصار ومصحفنا فيه الثناء عليهم وإثبات الرضى عنهم ، فما الأمر إذاً .
ألهم دين ولنا دين ولهم مصحف ولنا مصحف ، أم أننا اصحاب الحق بالدليل السابق من تعهد الله تعالى بحفظه ، وهم أصحاب الباطل بتكذيبهم لله تعالى.
فماذا تقول ؟
ثالثاً: لا يخفاك أن علم الغيب مما ختص الله به نفسه ، فلا يعلم الغيب إلا هو سبحانه وتعالى ، قال تعالى {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا} (26) سورة الجن
وقال {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} (65) سورة النمل
وجاء عن المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه قال مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله تعالى: لا يعلم أحد ما يكون في غد إلا الله تعالى و لا يعلم أحد ما يكون في الأرحام إلا الله تعالى و لا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله تعالى و لا تدري نفس بأي أرض تموت إلا الله تعالى و لا يدري أحد متى يجيء المطر إلا الله تعالى
والآيات والأحاديث كثيرة جداً التي تفيد بأن الغيب لا يعلمه إلا الله , كائن من كان نبياً أو ملكاً أو جنياً أو أنسيا .
السؤال: ماذا تقول أخي المسلم فيمن يعتقد أن هناك أناساً يعلمون الغيب ، وإذا أرادوا أن يعلموا الغيب علموا ، ويعلمون متى يموتون ، وأنهم لهم السيطرة على جميع ذرات الكون ، وأنهم من يحيون الموتى ويشفون المرضى ويعلمون جميع الأمور ، ويعلمون ما تكن الصدور ، ويبعثرون القبور ؟
الشيعة الرافضة يعتقدون هذا في علي بن أبي طالب وأئمتهم من بعده .
الدليل: روى الكليلني في الكافي عن جعفر أنه قال (( إن الإمام إذا شاء أن يعلم علم ، وإن الأئمة يعلمون متى يموتون وأن لا يموتون إلا باختيار منهم )) .
دليل آخر: ذكر الخميني في كتابه تحرير الوسيلة ( إن للأمام مقاماً محمودا ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايته وسيطرتها جميع ذرات الكون ) وقال ايضاً (( إن لنا مع الله حالات – أي الأئمة الأثنا عشر – لا يسعها لاملك مقرب ولا نبي مرسل .
دليل آخر: يذكر الخوئي في مصباح الفقاهة في حديثه عن الأئمة ( وهم السبب في الخلق إذ لولاهم لما خلق الناس كلهم ، وإنما خلقوا لأجلهم وبهم وجودهم .... إلى أن قال (( فهذه الولاية – أي ولاية الأئمة - نحو ولاية الله تعالى على خلقه ))
فماذا بعد هذا ّ!!!!؟؟
الله تعالى خلق الخلق ليعبدوه كما قال {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} وهؤلاء يعتقدون أن الله خلق الخلق لهؤلاء الأئمة .
بل أقرأ هذه القصيدة التي تدل على اعتقاد الرافضة في علي بان أبي طالب لشيخهم المعاصر إبراهيم العاملي
أبا حسن أنت عين الإله
وعنوان قدرته السامية
وأنت المحيط بعلم الغيوب
فهل تعزب عنك من خافية
وأنت مدير رحى الكائنات
ولك أبحارها السامية
لك الأمر إن شئت تحيى غدا
وإن شئت تسفع بالناصية
إلى غير ذلك من العقائد الباطلة التي يعتقدها الرافضة :
كعقيدة التقية التي هي النفاق بأم عينه إذ هي إظهار الإسلام وإبطان الشرك .
وعقيدة الطينة التي هي اعتقاد الشفاء في طينة قبر الحسين رضي الله عنه .
وعقيدة الرافضة في أهل السنة والجماعة أنهم نواصب كفار وأبناء زنى حلال الدم والمال والعرض .
وعقيدتهم في المتعة التي هي عين الزنا والعياذ بالله تعالى إذ يجعلونها دينا يأثم من تركها عندهم بل من فعلها فهو في منزلة الأنبياء .
وعقيدتهم في النجف وكربلاء وأنهم أفضل من الكعبة المشرفة وأطهر منها .
إلى غير ذلك من العقائد الباطلة والتي أصلها من دين اليهود والنصارى المجوس
أولاً: ما ذا تقول فيمن يقول أن الله تعالى كان يجهل أشيءً ثم أصبح يعلمها ؟
هذه العقيدة موجودة عند الرافضة وتسمى عقيدة البداء ( بمعنى الظهور بعد الخفى أو نشأة رأي جديد لم يكن موجوداً )
الدليل من كتب الرافضة: جاء عند الكليني في الكافي ( وهو في اعتقاد الشيعة أصح الكتب عندهم ) عن الريان بن الصلت قال سمعت الرضا يقول : ما بعث الله نبياً إلا بتحريم الخمر وأن يقر بالبداء ) وفي الكافي أيضاً ، عن أبي عبدالله أنه قال ( ما عُبد الله بشيء مثل البداء )
تعالى الله عما يقول الظالمون لعواً كبيرا
ثانياً : أنت تعلم أن الله تعالى أنزل على نبيه القران الكريم وتعبدنا بتلاوته والعمل به ، وتعلم أن الله تعالى تكفل بحفظه كما قال تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} فحفظ القرآن من الزيادة والنقصان تولى أمره ربنا تبارك وتعالى ، والكتب السابقة مثل التوراة والإنجيل وغيرها أسند الله تعالى حفظها لأهلها فحرفوها وضيعوها .
السؤال هنا: الله تبارك وتعالى وعد بحفظ القرآن ، فماذا تقول أنت فيمن يقول أن القرآن تم تحريفه والزيادة فيه والحذف منه ، مكذبين لله ولرسوله ؟
الشيعة الرافضة يعتقدون أن القرآن محرف وحذفت منه آيات وزيدت فيه آيات .
الدليل / ما جاء عند الكليني عن جابر قال سمعت أبا جعفر يقول ( ما أدعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذاب ، وما جمعه وما حفظه كما أنزله الله إلا علي بن أبي طالب والأئمة من بعده ) يعني أن الأئمة عند الشيعة هم من جمعوا القرآن والقرآن اللذين نقرأ فيه أنا وأنت اليوم ليس هذا ما أنزله الله .
دليل آخر: ما جاء عند الكليني ايضاً ، عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله قال ( إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية !!) سبحان الله تعلم مامعنى هذا أي أن هذا القرآن يزيد عن القران الذي نقرأ فيه أنا وأنت بثلاثة أضعاف ، إذ أن آيات القرآن الكريم حوالي ستة آلاف أية وكسر ، وهذا القول هو قول جمهور المحدثين عند الشيعة الرافضة .
دليل آخر: ما أورده الطبرسي في كتابه الاحتجاج ص156 وكتاب فصل الخطاب ص7 ( من أن عمر بن الخطاب قال لزيد بن ثابت إن علياً جاء بالقرآن فيه فضائح المهاجرين والأنصار وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ماكان فضيحة وهتكاً للمهاجرين ..... الخ القصة )
إذاً مصحف يزيد عن المصحف الذي يقرأ منه المسلمون الآن بثلاث مرات ، فيه فضائح المهاجرين والأنصار ومصحفنا فيه الثناء عليهم وإثبات الرضى عنهم ، فما الأمر إذاً .
ألهم دين ولنا دين ولهم مصحف ولنا مصحف ، أم أننا اصحاب الحق بالدليل السابق من تعهد الله تعالى بحفظه ، وهم أصحاب الباطل بتكذيبهم لله تعالى.
فماذا تقول ؟
ثالثاً: لا يخفاك أن علم الغيب مما ختص الله به نفسه ، فلا يعلم الغيب إلا هو سبحانه وتعالى ، قال تعالى {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا} (26) سورة الجن
وقال {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} (65) سورة النمل
وجاء عن المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه قال مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله تعالى: لا يعلم أحد ما يكون في غد إلا الله تعالى و لا يعلم أحد ما يكون في الأرحام إلا الله تعالى و لا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله تعالى و لا تدري نفس بأي أرض تموت إلا الله تعالى و لا يدري أحد متى يجيء المطر إلا الله تعالى
والآيات والأحاديث كثيرة جداً التي تفيد بأن الغيب لا يعلمه إلا الله , كائن من كان نبياً أو ملكاً أو جنياً أو أنسيا .
السؤال: ماذا تقول أخي المسلم فيمن يعتقد أن هناك أناساً يعلمون الغيب ، وإذا أرادوا أن يعلموا الغيب علموا ، ويعلمون متى يموتون ، وأنهم لهم السيطرة على جميع ذرات الكون ، وأنهم من يحيون الموتى ويشفون المرضى ويعلمون جميع الأمور ، ويعلمون ما تكن الصدور ، ويبعثرون القبور ؟
الشيعة الرافضة يعتقدون هذا في علي بن أبي طالب وأئمتهم من بعده .
الدليل: روى الكليلني في الكافي عن جعفر أنه قال (( إن الإمام إذا شاء أن يعلم علم ، وإن الأئمة يعلمون متى يموتون وأن لا يموتون إلا باختيار منهم )) .
دليل آخر: ذكر الخميني في كتابه تحرير الوسيلة ( إن للأمام مقاماً محمودا ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايته وسيطرتها جميع ذرات الكون ) وقال ايضاً (( إن لنا مع الله حالات – أي الأئمة الأثنا عشر – لا يسعها لاملك مقرب ولا نبي مرسل .
دليل آخر: يذكر الخوئي في مصباح الفقاهة في حديثه عن الأئمة ( وهم السبب في الخلق إذ لولاهم لما خلق الناس كلهم ، وإنما خلقوا لأجلهم وبهم وجودهم .... إلى أن قال (( فهذه الولاية – أي ولاية الأئمة - نحو ولاية الله تعالى على خلقه ))
فماذا بعد هذا ّ!!!!؟؟
الله تعالى خلق الخلق ليعبدوه كما قال {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} وهؤلاء يعتقدون أن الله خلق الخلق لهؤلاء الأئمة .
بل أقرأ هذه القصيدة التي تدل على اعتقاد الرافضة في علي بان أبي طالب لشيخهم المعاصر إبراهيم العاملي
أبا حسن أنت عين الإله
وعنوان قدرته السامية
وأنت المحيط بعلم الغيوب
فهل تعزب عنك من خافية
وأنت مدير رحى الكائنات
ولك أبحارها السامية
لك الأمر إن شئت تحيى غدا
وإن شئت تسفع بالناصية
إلى غير ذلك من العقائد الباطلة التي يعتقدها الرافضة :
كعقيدة التقية التي هي النفاق بأم عينه إذ هي إظهار الإسلام وإبطان الشرك .
وعقيدة الطينة التي هي اعتقاد الشفاء في طينة قبر الحسين رضي الله عنه .
وعقيدة الرافضة في أهل السنة والجماعة أنهم نواصب كفار وأبناء زنى حلال الدم والمال والعرض .
وعقيدتهم في المتعة التي هي عين الزنا والعياذ بالله تعالى إذ يجعلونها دينا يأثم من تركها عندهم بل من فعلها فهو في منزلة الأنبياء .
وعقيدتهم في النجف وكربلاء وأنهم أفضل من الكعبة المشرفة وأطهر منها .
إلى غير ذلك من العقائد الباطلة والتي أصلها من دين اليهود والنصارى المجوس
تعليق