إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

    السلام عليكم و رحمة الله
    انا العبد الفقير لله لقد انضممت الى احدى الحركات الاسلامية و منذ ان بدات في العمل الجهادي
    واهلى يرفضون قطعا و ويضعو لي العوائق لكى لا اعمل اي شيى و انا لى مدة ولكن مازال اهي يرفضون و يقولون لاتخرج للعمل الجهادي و لقد ضاق الخناق على و لا استطيع الان ان اعمل اي شيئ بسببهم فهل امتنع عن الجهاد فوالدي يقولن لى جاهد في دراستك و العمل جهاد

  • #2
    رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

    لا يوجد جهاد افضل من جهاد النفس والجسد والروح.
    اخي وضعك يعتمد على حال اهلك
    هل انت وحيد اهلك او انك مصدر رزقهم.

    اذا كان غير ذلك فليكن جهاد في سبيل الله هدفك بحياتك والنور الذي تسير عليه ولا تنقطع عنه ولكن حاول ان لا يعرف اهلك ذلك قدر الامكان ولا تغضب والدك,والرسول الكريم يطلب من المسلم المجاهد الجهاد حتى بدون اذن الاهل

    وفقك الله وجعلك سيف من سيوف الاسلام على اصرارك لجهاد في سبيل الله.

    واتمنى من اهل العلم ان يقدموا لك الجواب الشافي

    تعليق


    • #3
      رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

      اولا : لا يجد اولاد الا انا و اخي فق اي اثنان
      ثانيا: الوضع في البيت صعب انا اعمل بدون ان يعلموا لان ابى لا يعمل يعني 24 صاحي و ممنوع ان يتاخر احد في الليل قبل الساعة 10:00
      ثالثا : البيت لي عمارة انما هو بيت ارضي (اسبست) و ليس هنا من طريقة للدخول و الخروج الا واحدة وينكشف من دخل و من خرج.

      تعليق


      • #4
        رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

        مع الأخذ بعين الاعتبار أنك وأخيك الذكور في العائلة ، فلا يجب عليك الجهاد ، وبامكانك خدمة المسلمين بوسيلة أخرى .
        روى الإمام مسلم في صحيحه عن عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: أَقْبَلَ رَجُلٌ إِلَى نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: أُبَايِعُكَ عَلَى الْهِجْرَةِ وَالْجِهَادِ، أَبْتَغِي الْأَجْرَ مِنَ اللهِ، قَالَ: «فَهَلْ مِنْ وَالِدَيْكَ أَحَدٌ حَيٌّ؟» قَالَ: نَعَمْ، بَلْ كِلَاهُمَا، قَالَ: «فَتَبْتَغِي الْأَجْرَ مِنَ اللهِ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَارْجِعْ إِلَى وَالِدَيْكَ فَأَحْسِنْ صُحْبَتَهُمَا» .
        الإحسان إلى الأب ومراعاة مصالحه ومصالح الأهل أولى من الجهاد ، لأن الأظهر أن الجهاد الآن على الوجه الكفائي لا الشمولي .

        تعليق


        • #5
          رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

          ليس المكان المناسب هنا أخى لطرح مثل هذه المواضيع والتخصيص فيها وكان الافضل طرح الموضوع بصورة عامة ...

          جهادنا فى أرض فلسطين هو جهاد دفع وليس جهاد طلب ولكلا الحالتين حكم عند العبد والابن والزوجة على سواء

          جهاد الطلب / لا يجوز لفاعله أن يخرج بدون اذن ولى أمره سواء كان "الوالد او السيد او الزوج" والاولى فى ذلك هو جهاد النفس عن المعاصى والابرار بمن هو ولى عليك

          جهاد الدفع / وهو ما نحياه فى فلسطين فهو مفروض علينا لان عدونا هو من احتل ارضنا وأتى الينا وفى ذلك الحكم بوجوب الخروج دون اذن السيد او الوالد او الزوج , مصداقا لقول النبى اذا احتل شبر من ارض الاسلام يكون الجهاد فرض عين فيحق ..... الى نهاية الحديث

          ولكن لا تنسى قول الله "ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما" وقول الله ايضا "لا يكلف الله نفسا الا وسعها" وقول النبى ايضا "درء المفسدة خير من جلب المصلحة" وقوله ايضا "لا ضرر ولا ضرار"

          والامر بين يديك والله ورسوله اعلم

          تعليق


          • #6
            رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

            أخونا الكريم المهندس الجهادي ،

            لاحظ أن التخصيص بين الحالتين - جهاد الدفع والطلب - مدفوع على وجه التخصيص بالقاعدة الفقهية " لا ضرر ولا ضرار " ، ومدفوع بالواقع الذي نعيشه في عدم وجوب الجهاد على كل فرد قادر لاستحالة ذلك ، عدا عن اطلاق الفقهاء للالتزام بأمر الوالدين إلا في حال اصطفاف الصفوف أي قيام الحرب ، وهذا ظاهر النص المذكور عن الإمام مسلم ، ويؤكده ظهور الحكم الوجوبي لأخذ الإذن لانتفاء القرينة على كون النهي إرشادي أو كون طلب الإذن استحبابي .
            يقول الإمام النووي في شرحه ج 16 - ص 104 :
            " هَذَا كُلُّهُ دَلِيلٌ لِعِظَمِ فَضِيلَةِ بِرِّهِمَا وَأَنَّهُ آكَدُ مِنَ الْجِهَادِ وَفِيهِ حُجَّةٌ لِمَا قَالَهُ الْعُلَمَاءُ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ الْجِهَادُ إِلَّا بِإِذْنِهِمَا إِذَا كَانَا مُسْلِمَيْنِ أَوْ بِإِذْنِ الْمُسْلِمِ مِنْهُمَا فَلَوْ كَانَا مُشْرِكَيْنِ لَمْ يُشْتَرَطْ إِذْنِهِمَا عِنْدَ الشَّافِعِيِّ وَمَنْ وَافَقَهُ وَشَرَطَهُ الثَّوْرِيُّ هَذَا كُلُّهُ إِذَا لَمْ يَحْضُرَ الصَّفَّ وَيَتَعَيَّنِ الْقِتَالَ وَإِلَّا فَحِينَئِذٍ يَجُوزُ بِغَيْرِ إِذْنٍ "
            ويؤكد هذا ما ادعاه ابن حجر من الاجماع على الحرمة في اطلاقها ، فقد نقل في شرحه ج 6 - ص 140 : قَالَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ يَحْرُمُ الْجِهَادُ إِذَا مَنَعَ الْأَبَوَانِ أَوْ أَحَدُهُمَا بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَا مُسلمين .
            وأوضح منه كلام الإمام الزرقاني في شرحه على الموطأ ج3 - ص 23 : قَالَ الْجُمْهُورُ: يَحْرُمُ الْجِهَادُ إِذَا مَنَعَ الْأَبَوَانِ أَوْ أَحَدُهُمَا بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَا مُسْلِمَيْنِ لِأَنَّ بِرَّهُمَا فَرْضُ عَيْنٍ وَالْجِهَادُ فَرْضُ كِفَايَةٍ، فَإِذَا تَعَيَّنَ الْجِهَادُ فَلَا إِذَنْ.
            وهذا ما قلته آنفاً في كون الحالة تقتضي الحكم على الجهاد بوجه الكفاية لا الشمولية المقتضاة بكونه واجباً عينا .
            وتعين الجهاد هو نشوب الحرب ، فلا مناص من القول بحرمة الجهاد في الفرض المذكور في سؤال الأخ .

            وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .

            تعليق


            • #7
              رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

              اقعد عند ابوك يا شيخ , اريح واقل مناهدة ...
              الكلمات القوية لها وقعٌ على النفوس كوقع الحسام المهند

              تعليق


              • #8
                رد: سؤال ضووووووري تجاوبوني عليه

                والديك خير لك
                أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                .....

                لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                ؟

                الشتم و السباب

                تعليق

                يعمل...
                X