مَــا هُــو الفَـــرق بيـــنّ المَغفِــــره ... وَالعَفـــــو ؟

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
تنظيف الكل
رسائل جديدة
  • أسد المتقدمة
    عضو أصيل
    • يناير 2011
    • 1615

    #1

    مَــا هُــو الفَـــرق بيـــنّ المَغفِــــره ... وَالعَفـــــو ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    مَــا هُــو الفَـــرق بيـــنّ المَغفِــــره ... وَالعَفـــــو ؟
    {♥}
    المَغفِـــــره ___ أن يُســــامِحــــــك الله علــــى الــذَنـــب
    وَلكنــــــهُ سَيبقــــــى مُسجـــــلا فِـــــي صَحِيفَتــــــــك ...
    {♥}
    أمــا العَفـــــو ___ فَهـــو مُســامَحتـــك عَلـــى الــذَنــب
    مَـــع مَحـــوِه مِـــن الصَحِيفـــه و كــــأنَــه لــم يكـــــن ...
    {♥}
    لــذلك نَصـــح رَسُــول الله صَلــى الله عَليِــــه وسَلـــم
    أن نُكثِـــر مِــن هَـــذا الدُعــــاء ...

    {♥}
    ♥ .. (( اللهــــــم انـــك عفـــو كـــريــم تحـــــب العفــــو فـــاعــف عنـــــا )) .. ♥
  • جليبيب
    عضو أصيل
    • فبراير 2011
    • 1001

    #2
    رد: مَــا هُــو الفَـــرق بيـــنّ المَغفِــــره ... وَالعَفـــــو ؟


    الْعَفو

    هُوَ الَّذِي يمحو السَّيِّئَات ويتجاوز عَن الْمعاصِي وَهُوَ قريب من الغفور وَلكنه أبلغ مِنْهُ فَإِن الغفران يُنبئ عَن السّتْر وَالْعَفو يُنبئ عَن المحو والمحو أبلغ من السّتْر تَنْبِيه
    وحظ العَبْد من ذَلِك لَا يخفى وَهُوَ أَن يعْفُو عَن كل من ظلمه بل يحسن إِلَيْهِ كَمَا يرى الله تَعَالَى محسنا فِي الدُّنْيَا إِلَى العصاة والكفرة غير معاجل لَهُم بالعقوبة بل رُبمَا يعْفُو عَنْهُم بِأَن يَتُوب عَلَيْهِم وَإِذا تَابَ عَلَيْهِم محا سيئاتهم إِذْ التائب من الذَّنب كمن لَا ذَنْب لَهُ وَهَذَا غَايَة المحو للجناية

    تعليق

    • لواء السرايا
      * مشرف قسم الحوار الشرعي
      * مشرف قسم الحوار السياسي
      • ديسمبر 2006
      • 7534

      #3
      رد: مَــا هُــو الفَـــرق بيـــنّ المَغفِــــره ... وَالعَفـــــو ؟

      بارك الله فيك أخي الفاضل

      تقبل الله منك

      في ميزان حسناتك

      وإلى الامام إن شاء الله
      أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

      كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
      .....

      لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
      ؟

      الشتم و السباب

      تعليق

      جارٍ التحميل...