السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اقسم بالله انه أمر مرعب و مخيف أذا قرأت السطور بتمهل و فكر حاضر
البدايه كلنا لديه عمل يقوم به في هذه الحياه .......
ربما كنت الآن منهمكا في عملك
أو على فراش وثير تغط في نوم عميق
أو تمارس الرياضة لتحصل على جسم وافر الصحة
أو ربما كنت في هذه الساعة في المسجد تؤدي فريضة الصلاة
أنت يا عزيزي وحدك صاحب القرار فافعل ما شئت و لا يهمك أحد
ربما أنك تقرأ القرآن
أو تذكر الله
أو تنظر إلى أجساد عارية تتراقص على الشاشة أو على خشبة المسرح
أو تمارس شيئا من الرذائل ... ربما .... و ربما ؟؟؟
على كل حال أذكرك مرة أخرى أنك أنت وحدك صاحب القرار أولا و أخيرا و أنت حر في أن تفعل ما تشاء ببساطة بأمكانك أن تذهب الى العمل أو لا تذهب تستطيع أن تأكل أو لا تأكل تستطيع ان تصلي أو لا تصلي فأنت حر تستطيع أن تذكر الله أو لا تذكره تستطيع أن تمارس الفاحشة و تشرب الخمر وبامكانك أن تتركها فأنت صاحب القرارباستطاعتك ان تنكر وجود الله أو تعبده و توحده أفعل ما يحلو لك فأنت حر بأستطاعتك أن تشهد ان محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أو تنكر ذلك فأنت مخير فاختر ما تشاء
و لكن .....
هناك عمل لابد أن تقوم به وأنت لست مخيرا فيه ستفعله رغما عن أنفك و بشكل مفاجئ ستفعله راضيا كنت أو ساخطا شئت أم أبيت عاجلا هذه الليلة أو آجلا غدا أو بعد غد
يجب عليك أن تموت ..... وهذه ليست مشكله ؟؟
ستكون مجبرا على الانتقال لمنزل جديد رغما عنك
حياة جديدة رغما عنك
يقسم مالك رغما عنك
مخلوقات جديدة تراها لأول مرة
منكر و نكير وجليس صالح أو جليس سوء يرافقك الى ان تقوم الساعة
انظر لهذه الحقيقة بعينك منزلي و منزلك و منزل كل البشر
شاء من شاء و أبى من أبى الكل مجبر بالسكن فيه
انظر لن ينفعك بكاء او دعاء هؤلاء ثواني ثم يرحلون ???
المشكله ؟ هل أنت من السعداء ؟ أو الاشقياء ؟
الجواب يحدده عملك عندما كنت حرا طليقا في الدنيا تفعل ما تشاء و تدع ما تشاءفماذا أعددت عندما كنت حرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تذكر جيدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا تخف ... لا تخف ... هذه بشارة لك ... أنت ما دمت تقرأ هذه السطور فأنت بأمكانك اختيار عيش السعداء فأجتهد في ما يرضي من بيده حياتك وموتك وعذابك و رحمتك انظر لأصحاب هذه الصور و اعتبر قبل ان تكون انت عبره لغيرك و صلي قبل أن يحملوك الى المسجد ليصلوا عليك
وهذا مات فجأة و هو يسرق كيبل الكهرباء صعقه الكهرباء فما
بقي الا العظام و بين يديه عدة السرقة
وهذا مات و هو رافع السبابه رحمه الله انها .. خاتمة خير و من السعداء ان شاء الله
هذا مات و الله غاضب عليه و لعنه و توعده بالعذاب و الخزي بالدنيا و اللآخره
عن أبي هريرة قال « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قبر الميت أو قال أحدكم أتاه ملكان أسودان أزرقان يقال لأحدهما المنكر والآخر النكير فيقولان ما كنت تقول في هذا الرجل فيقول ما كان يقول هو عبد الله ورسوله أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله فيقولان قد كنا نعلم أنك تقول هذا ثم يفسح له في قبره سبعون ذراعا في سبعين ثم ينور له فيه ثم يقال له نم فيقول أرجع إلى أهلي فأخبرهم فيقولان نم كنومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك وإن كان منافقا قال سمعت الناس يقولون فقلت مثله لا أدري فيقولان قد كنا نعلم أنك تقول ذلك فيقال للأرض التئمي عليه فتلتئم عليه فتختلف فيها أضلاعه فلا يزال فيها معذبا حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك »
و ختاما اذكرك انك ما زلت حرا فماذا تختار اسأل الله ان يجعلني و أياكم من السعداء
منقووول للعبرة والتذكرة
اقسم بالله انه أمر مرعب و مخيف أذا قرأت السطور بتمهل و فكر حاضر
البدايه كلنا لديه عمل يقوم به في هذه الحياه .......
ربما كنت الآن منهمكا في عملك
أو على فراش وثير تغط في نوم عميق
أو تمارس الرياضة لتحصل على جسم وافر الصحة
أو ربما كنت في هذه الساعة في المسجد تؤدي فريضة الصلاة
أنت يا عزيزي وحدك صاحب القرار فافعل ما شئت و لا يهمك أحد
ربما أنك تقرأ القرآن
أو تذكر الله
أو تنظر إلى أجساد عارية تتراقص على الشاشة أو على خشبة المسرح
أو تمارس شيئا من الرذائل ... ربما .... و ربما ؟؟؟
على كل حال أذكرك مرة أخرى أنك أنت وحدك صاحب القرار أولا و أخيرا و أنت حر في أن تفعل ما تشاء ببساطة بأمكانك أن تذهب الى العمل أو لا تذهب تستطيع أن تأكل أو لا تأكل تستطيع ان تصلي أو لا تصلي فأنت حر تستطيع أن تذكر الله أو لا تذكره تستطيع أن تمارس الفاحشة و تشرب الخمر وبامكانك أن تتركها فأنت صاحب القرارباستطاعتك ان تنكر وجود الله أو تعبده و توحده أفعل ما يحلو لك فأنت حر بأستطاعتك أن تشهد ان محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أو تنكر ذلك فأنت مخير فاختر ما تشاء
و لكن .....
هناك عمل لابد أن تقوم به وأنت لست مخيرا فيه ستفعله رغما عن أنفك و بشكل مفاجئ ستفعله راضيا كنت أو ساخطا شئت أم أبيت عاجلا هذه الليلة أو آجلا غدا أو بعد غد
يجب عليك أن تموت ..... وهذه ليست مشكله ؟؟
ستكون مجبرا على الانتقال لمنزل جديد رغما عنك
حياة جديدة رغما عنك
يقسم مالك رغما عنك
مخلوقات جديدة تراها لأول مرة
منكر و نكير وجليس صالح أو جليس سوء يرافقك الى ان تقوم الساعة
انظر لهذه الحقيقة بعينك منزلي و منزلك و منزل كل البشر
شاء من شاء و أبى من أبى الكل مجبر بالسكن فيه
انظر لن ينفعك بكاء او دعاء هؤلاء ثواني ثم يرحلون ???
المشكله ؟ هل أنت من السعداء ؟ أو الاشقياء ؟
الجواب يحدده عملك عندما كنت حرا طليقا في الدنيا تفعل ما تشاء و تدع ما تشاءفماذا أعددت عندما كنت حرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تذكر جيدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا تخف ... لا تخف ... هذه بشارة لك ... أنت ما دمت تقرأ هذه السطور فأنت بأمكانك اختيار عيش السعداء فأجتهد في ما يرضي من بيده حياتك وموتك وعذابك و رحمتك انظر لأصحاب هذه الصور و اعتبر قبل ان تكون انت عبره لغيرك و صلي قبل أن يحملوك الى المسجد ليصلوا عليك
وهذا مات فجأة و هو يسرق كيبل الكهرباء صعقه الكهرباء فما
بقي الا العظام و بين يديه عدة السرقة
وهذا مات و هو رافع السبابه رحمه الله انها .. خاتمة خير و من السعداء ان شاء الله
هذا مات و الله غاضب عليه و لعنه و توعده بالعذاب و الخزي بالدنيا و اللآخره
عن أبي هريرة قال « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قبر الميت أو قال أحدكم أتاه ملكان أسودان أزرقان يقال لأحدهما المنكر والآخر النكير فيقولان ما كنت تقول في هذا الرجل فيقول ما كان يقول هو عبد الله ورسوله أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله فيقولان قد كنا نعلم أنك تقول هذا ثم يفسح له في قبره سبعون ذراعا في سبعين ثم ينور له فيه ثم يقال له نم فيقول أرجع إلى أهلي فأخبرهم فيقولان نم كنومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك وإن كان منافقا قال سمعت الناس يقولون فقلت مثله لا أدري فيقولان قد كنا نعلم أنك تقول ذلك فيقال للأرض التئمي عليه فتلتئم عليه فتختلف فيها أضلاعه فلا يزال فيها معذبا حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك »
و ختاما اذكرك انك ما زلت حرا فماذا تختار اسأل الله ان يجعلني و أياكم من السعداء
منقووول للعبرة والتذكرة
تعليق