السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تشتد عليه المعركة وتكثر عليه المصاعب في كل الميادين في الاعلام والجرائد والكتب والانترنيت في كل دولة في كل زقاق في كل شارع ولكن لم ينالوا منه ولن ينالوا منه ابدا ان شاء الله
ياترى لماذ لا نسال انفسنا لماذ هذا الهجوم على هاذه القطعة من الثوب التي يعملها نساء المسلمين على رؤوسهم وتستر اجسامهم واعراضهم لماذ هذا الهجوم على هاذه القطعة من الثوب ياترى ؟
منذ عشرات السنين ضهر كتاب مارقين في ثوب التجديد والتحديث وانهم يريدون اخراج المرءة المسلمة من العزلة والجهل
وادخالها الى عالم المدنية الغربية التي يعتقدون ان فيها الخلاص لهم والنجاة للامة الاسلامية ولكن هذا فقط الضاهر الدي يتسترون به
ولكن هدفهم هو تغريب المرءة المسلمة وقد تبنى هذا المنحى تيار التغريب فمن هو تيار التغريب ؟
تيار التغريب ضهر في عصر محمد عبده الذي كان يدعي انه امام المحدثين ومجدد العصر وهو الذي فرخ لنا مجموعة من الكتاب المارقين
مثل قاسم امين وسعد زغلول وهدى شعراوي وطه حسين والعديد من المارقين
كان هدف قاسم امين واخوانه هو زعزعة اركان الاسلام واخراجه من اصوله وتقاليده الاسلامية العريقة الضاربة في الارض وكان هدفهم الاول هو ازالة الحجاب هذا الثوب العظيم الذي جعله الله سترا للمرءة المسلمة
بدء المتغربين في الحرب على الحجاب حيث تم اصدار العديد من الكتب من بينها تحرير المرءة لقاسم امين
هذا الكتاب في ضاهره انه حريص على المرءة المسلمة ولكن في داخله كان يكن كل الحقد والكراهية لحجاب المرءة المسلمة ويدعوا فيه الى السفور والعراء استمر الوضع على هذا الحال اعواما طويلة وهم في صراع اصدروا الكتب وجيشوا القنوات الفضائية
يعملون مافي وسعهم وكان ايضا من بينهم طه حسين الذي يتغنى به المعلمون اليوم ويطبل ويزمر له وزراء التعليم
والا لماذا كل كلامه يملئ الكتب الدراسية اليوم من الابتدائي الى ماشاء الله
هذا هو المشكل ان تعليمنا اليوم يحاول تصوير المارقين على انهم نابغون وابطال ومفكرون
مبدعون في ماذا ؟ في محاربة الاسلام والمسلمين ومحاولة تخليغ المرءة المسلمة وازالة حجابها
وايضا من بينهم احد شعراء العراق الذي قال في الحجاب اقدح الصفات ودعى الى السفور ومضى يصور الحجاب انه جهل وتخلف وان السفور هو عفة وطهارة اي منطق هذا
وكذالك هدى شعراوي التي نزعت حجابها امام الناس وبدت تتفاخر بذالك انها حققت انجازا كبيرا
كل هذا العدد من الكتاب المارقين الذين لم اذكرهم كلهم كانوا يشنون هذا الهجوم على الحجاب
بدعوى انه تخلف ورجوع الى الوراء وان الحضارة الغربية والتمدن الغربي هو الحل للمسلمين كي يلحقوا بالحضارة
كانا الحجاب اشواك في طريقهم
هل غرضهم هو فقط هو التقدم ؟
لا انهم فاسدون اخلاقيا مارقون زنادقة كل همهم تعرية المرءة المسلمة وادخالها في عالم السفور والخلاعة
واخراجها من اسلامها
سؤال بسيط ؟
ماذا فعل من يدعون اليوم انهم اهل الحضارة والتقدم والتحديث اكبر نسبة الانتحار في صفوف الغرب وامريكا
والسكر والفضائح والاجهاض
هل هاذه هي الحضارة التي يتكلم عنها المارقون ويطالبون بها ؟
حجاب المرءة المسلمة هو ستر لها وحفظ للمرءة المسلمة التي كانت ومازالت شقيقة الرجل في الجهاد وتربية الابناء وكل شيئ يبدو ان المارقون لايريدون مراجعة التاريخ الاسلامي التي كانت فيه المرءة المسلمة قرينة الرجل في كل شيئ في الجهاد والغزوات والعلم ومع ذالك كان الحجاب الرمز الابرز للمرءة المسلمة في حياتها
ولكن انتصر الحجاب ورحل المارقون اين قاسم امين اين هو سعد زغلول اين اين هلكوا وبقي الحجاب شامخا لايتزحزح
هذا ان ذل فانما يذل انه محفوظ من الله شبحانه وتعالى ومصون من عنده
ابشري ياختنا ان الله يرعاك ايتها المحجبة فهل تحفظين نعمة الله
عليك
تشتد عليه المعركة وتكثر عليه المصاعب في كل الميادين في الاعلام والجرائد والكتب والانترنيت في كل دولة في كل زقاق في كل شارع ولكن لم ينالوا منه ولن ينالوا منه ابدا ان شاء الله
ياترى لماذ لا نسال انفسنا لماذ هذا الهجوم على هاذه القطعة من الثوب التي يعملها نساء المسلمين على رؤوسهم وتستر اجسامهم واعراضهم لماذ هذا الهجوم على هاذه القطعة من الثوب ياترى ؟
منذ عشرات السنين ضهر كتاب مارقين في ثوب التجديد والتحديث وانهم يريدون اخراج المرءة المسلمة من العزلة والجهل
وادخالها الى عالم المدنية الغربية التي يعتقدون ان فيها الخلاص لهم والنجاة للامة الاسلامية ولكن هذا فقط الضاهر الدي يتسترون به
ولكن هدفهم هو تغريب المرءة المسلمة وقد تبنى هذا المنحى تيار التغريب فمن هو تيار التغريب ؟
تيار التغريب ضهر في عصر محمد عبده الذي كان يدعي انه امام المحدثين ومجدد العصر وهو الذي فرخ لنا مجموعة من الكتاب المارقين
مثل قاسم امين وسعد زغلول وهدى شعراوي وطه حسين والعديد من المارقين
كان هدف قاسم امين واخوانه هو زعزعة اركان الاسلام واخراجه من اصوله وتقاليده الاسلامية العريقة الضاربة في الارض وكان هدفهم الاول هو ازالة الحجاب هذا الثوب العظيم الذي جعله الله سترا للمرءة المسلمة
بدء المتغربين في الحرب على الحجاب حيث تم اصدار العديد من الكتب من بينها تحرير المرءة لقاسم امين
هذا الكتاب في ضاهره انه حريص على المرءة المسلمة ولكن في داخله كان يكن كل الحقد والكراهية لحجاب المرءة المسلمة ويدعوا فيه الى السفور والعراء استمر الوضع على هذا الحال اعواما طويلة وهم في صراع اصدروا الكتب وجيشوا القنوات الفضائية
يعملون مافي وسعهم وكان ايضا من بينهم طه حسين الذي يتغنى به المعلمون اليوم ويطبل ويزمر له وزراء التعليم
والا لماذا كل كلامه يملئ الكتب الدراسية اليوم من الابتدائي الى ماشاء الله
هذا هو المشكل ان تعليمنا اليوم يحاول تصوير المارقين على انهم نابغون وابطال ومفكرون
مبدعون في ماذا ؟ في محاربة الاسلام والمسلمين ومحاولة تخليغ المرءة المسلمة وازالة حجابها
وايضا من بينهم احد شعراء العراق الذي قال في الحجاب اقدح الصفات ودعى الى السفور ومضى يصور الحجاب انه جهل وتخلف وان السفور هو عفة وطهارة اي منطق هذا
وكذالك هدى شعراوي التي نزعت حجابها امام الناس وبدت تتفاخر بذالك انها حققت انجازا كبيرا
كل هذا العدد من الكتاب المارقين الذين لم اذكرهم كلهم كانوا يشنون هذا الهجوم على الحجاب
بدعوى انه تخلف ورجوع الى الوراء وان الحضارة الغربية والتمدن الغربي هو الحل للمسلمين كي يلحقوا بالحضارة
كانا الحجاب اشواك في طريقهم
هل غرضهم هو فقط هو التقدم ؟
لا انهم فاسدون اخلاقيا مارقون زنادقة كل همهم تعرية المرءة المسلمة وادخالها في عالم السفور والخلاعة
واخراجها من اسلامها
سؤال بسيط ؟
ماذا فعل من يدعون اليوم انهم اهل الحضارة والتقدم والتحديث اكبر نسبة الانتحار في صفوف الغرب وامريكا
والسكر والفضائح والاجهاض
هل هاذه هي الحضارة التي يتكلم عنها المارقون ويطالبون بها ؟
حجاب المرءة المسلمة هو ستر لها وحفظ للمرءة المسلمة التي كانت ومازالت شقيقة الرجل في الجهاد وتربية الابناء وكل شيئ يبدو ان المارقون لايريدون مراجعة التاريخ الاسلامي التي كانت فيه المرءة المسلمة قرينة الرجل في كل شيئ في الجهاد والغزوات والعلم ومع ذالك كان الحجاب الرمز الابرز للمرءة المسلمة في حياتها
ولكن انتصر الحجاب ورحل المارقون اين قاسم امين اين هو سعد زغلول اين اين هلكوا وبقي الحجاب شامخا لايتزحزح
هذا ان ذل فانما يذل انه محفوظ من الله شبحانه وتعالى ومصون من عنده
ابشري ياختنا ان الله يرعاك ايتها المحجبة فهل تحفظين نعمة الله
عليك
تعليق