أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدالله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم النبيين حبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن سن بسنته واهتدى بهديه الى يوم الدين
اما بعد
نذكر اليوم الشبهه الثانيه من مجموعة الشبه التي دائما ما يستدل بها القبوريين
وبحديث الشفاعه الطويل يوم القيامه وان الناس يتغيثون بالنبي صلى الله عليه وسلم ليشفع لهم عند الله
وكذلد يستدلون بقول هاجر عليها السلام فيما رواه البخاري من قصتها مع ابراهيم عليه السلام (ان كان عندك خير او غواث)
الجواب على هذه الشبهه
1-ان الايه التي ذكرنها انما بها الخبر عن الاسرائيلي وليس هذا ممن يحتج به وبأفعاله
2-اما قول هاجر فأنه ليس بحجة بالشرع
3-انما في تلك الحالتين كان الاستغاثه في حالة الحياة والحضور لا في حال الموت والغيبه
فأن استغاثة الاسرائيلي بموسى كانت عندما رأه
وكذلك هاجر عندما سمعت صوتا
وكذلك استغاثة الناس بالرسول في عرصات يوم القيامه في حضرته وقدرته على
دعاء الله والشفاعه عنده
التسويه بين حال الحياة والموت من ابطل الباطل
أنا ضد أمريكا ولو أفتى لها مفتى بجوف الكعبة الغراء
أنا مع أسامة حيث آل مآله ما دام يحمل فى الثغور لواء
أنا مع أسامة نال نصرا عاجلا أو حاز منزلة مع الشهداء
تعليق