بسم الله الرحمن الرحيم
جرم الكذب وفضل الصدق
1- رذيلة الكذب
2- أضرار الكذب العاجلة في الدنيا على صاحبه، وعلى الناس.
3- الوعيد على الكذب.. وما يلقى صاحبه في الآجلة.
4- أقبح الكذب: الكذب على الله ورسوله.
5- الكذب وسيله إلى استحلال كثير من المحرمات مثل: الغيبة والنميمة والغش في التعامل، استحلال أموال الناس.
6- من أعظم الكذب، تكذيب ما جاء عن الله تعالى أو عن رسول الله.
7- تحرم ما أحل الله، أو تحليل ما حرم الله.
8- من الكذب رمي الأبرياء بالبهتان.
9- الكذب في الرؤيا.
10- الكذب في الشهادة.
11- الكذب على الأطفال.
ولقد حذر الله في كتابه من عاقبة الكذب وجرمه فقال: ﴿ وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ﴾ [الإسراء:36]، وقال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ﴾ [قّ:16]، وقال تعالى: ﴿ وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ ﴾ [النحل:116]، وقال تعالى: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكَافِرِينَ ﴾ [الزمر:32]، وقال تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً * انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْماً مُبِيناً ﴾ [النساء:49-50]، قال تعالى: ﴿ لَوْلا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ ﴾ [النور:13].
جرم الكذب وفضل الصدق
1- رذيلة الكذب
2- أضرار الكذب العاجلة في الدنيا على صاحبه، وعلى الناس.
3- الوعيد على الكذب.. وما يلقى صاحبه في الآجلة.
4- أقبح الكذب: الكذب على الله ورسوله.
5- الكذب وسيله إلى استحلال كثير من المحرمات مثل: الغيبة والنميمة والغش في التعامل، استحلال أموال الناس.
6- من أعظم الكذب، تكذيب ما جاء عن الله تعالى أو عن رسول الله.
7- تحرم ما أحل الله، أو تحليل ما حرم الله.
8- من الكذب رمي الأبرياء بالبهتان.
9- الكذب في الرؤيا.
10- الكذب في الشهادة.
11- الكذب على الأطفال.
ولقد حذر الله في كتابه من عاقبة الكذب وجرمه فقال: ﴿ وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ﴾ [الإسراء:36]، وقال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ﴾ [قّ:16]، وقال تعالى: ﴿ وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ ﴾ [النحل:116]، وقال تعالى: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكَافِرِينَ ﴾ [الزمر:32]، وقال تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً * انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْماً مُبِيناً ﴾ [النساء:49-50]، قال تعالى: ﴿ لَوْلا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ ﴾ [النور:13].
تعليق