السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لي بالدخول في القصه فانا احكيها عن نفسي
انه شاب في العشرين من عمره منذ صغره كان ملتزم دينيا ويصلي في المسجد ولايشاهد أي مناظر سيئه في التلفاز أو
في الانترنت فهو فعلا لم يكن عاصيا لله عز وجل منذ صغره ولم يتخيل يوما أن يكون كذلك فكان منذ الصغر حريصا علي
الاجتهاد في دراسته وكان من الأوائل في الشهاده الابتدائيه والاعداديه ولكن المشكله بدأت عندما تعرف علي صديق له
يعرف جيدا المواقع الاباحيه وكيف يدخلها وكان هذا الشاب لديه حب استطلاع
ان يري هذه المواقع وكان تعهد ان يراها مره واحده فقط ثم لن يراها مره اخري ولكن والله هذه المواقع ادمان بمعني الكلمه
ولم يستطع ان يتركها وتدهور مستواه الدراسي الي ان دخل كليه تقبل مجموع ضعيف لم يكن يتوقع اطلاقا ان يدخلها اة
يحصل علي هذا المجموع الضعيف وهو الذي كان متفوقا دراسيا ملتزما دينيا ومرت الايام ودخل هذه الكليه واستمر فيها
وبدأفي
ترك هذه المواقع فوالله ان المعصيه تبعد الانسان عن التفوق وتبعده عن اي شي جميل فعاد مره اخري هذا الشاب
للالتزام واعتكف العشر الاواخر في شهر رمضان
وبدأ في العوده الي الله ولكن المشكله انه عاد مره اخري للمعصيه ولكنها ليست المواقع الاباحيه علي الانترنت بل علي
التلفاز من خلال الافلام الاباحيه التي ادمنها تماما وحفظها وبالتالي تدهور مستواه الدراسي مره اخري ورسب في الكليه
فالله انتقم منه فهو كان يشاهد هذه الافلام القذره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟في وقت نزول المولي عز وجل الي السماء
الدنيا في الثلث الأخير من الليل ويقول هل من تائب فأتوب عليه هل من مستغفر فأغفر له ولكن المعصيه أعمت قلبه
وسمعه عن سماع
ذلك ثم أتي الانتقام الثاني من الله عز وجل وهو ضياع جزء من الاموال التي كانت معه واصيب بالم في رأسه
وجاءت لحظة التوبه فندم علي ما اقترف من ذنوب
وأصبح ملتزما كم كان وألتزم بالصحبه الصالحه وتفوق
في كليته وبدأينتظر أن ينام كل ما في البيت ثم يبدأيصلي في قيام الليل ويناجي ربه
والله ان ركعتين في جوف الليل أشد لذه من مشاهدة
الأفلام الاباحيه أو من فعل أي ذنب
والله انها لسعاده ما بعدها سعاده أن تقف بين يدي الله
عزوجل ملك الملوك وتستمتع بمناجاته
والله مسكين من دخل الدنيا وخرج منها دون أن يستمتع
بأجمل وأروع وألذ ما فيها وهو قيام الليل
واني الآن أشعر بسعاده في صلاتي بالليل أشد من
اعتقادي بلذة مشاهدة افلام قذره
والله ان مشاهدة هذه الافلام لهي الكآبه والحسره والندم
والله ان القيام بالليل والناس نيام لهي السعاده الحقيقيه
اسمحوا لي بالدخول في القصه فانا احكيها عن نفسي
انه شاب في العشرين من عمره منذ صغره كان ملتزم دينيا ويصلي في المسجد ولايشاهد أي مناظر سيئه في التلفاز أو
في الانترنت فهو فعلا لم يكن عاصيا لله عز وجل منذ صغره ولم يتخيل يوما أن يكون كذلك فكان منذ الصغر حريصا علي
الاجتهاد في دراسته وكان من الأوائل في الشهاده الابتدائيه والاعداديه ولكن المشكله بدأت عندما تعرف علي صديق له
يعرف جيدا المواقع الاباحيه وكيف يدخلها وكان هذا الشاب لديه حب استطلاع
ان يري هذه المواقع وكان تعهد ان يراها مره واحده فقط ثم لن يراها مره اخري ولكن والله هذه المواقع ادمان بمعني الكلمه
ولم يستطع ان يتركها وتدهور مستواه الدراسي الي ان دخل كليه تقبل مجموع ضعيف لم يكن يتوقع اطلاقا ان يدخلها اة
يحصل علي هذا المجموع الضعيف وهو الذي كان متفوقا دراسيا ملتزما دينيا ومرت الايام ودخل هذه الكليه واستمر فيها
وبدأفي
ترك هذه المواقع فوالله ان المعصيه تبعد الانسان عن التفوق وتبعده عن اي شي جميل فعاد مره اخري هذا الشاب
للالتزام واعتكف العشر الاواخر في شهر رمضان
وبدأ في العوده الي الله ولكن المشكله انه عاد مره اخري للمعصيه ولكنها ليست المواقع الاباحيه علي الانترنت بل علي
التلفاز من خلال الافلام الاباحيه التي ادمنها تماما وحفظها وبالتالي تدهور مستواه الدراسي مره اخري ورسب في الكليه
فالله انتقم منه فهو كان يشاهد هذه الافلام القذره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟في وقت نزول المولي عز وجل الي السماء
الدنيا في الثلث الأخير من الليل ويقول هل من تائب فأتوب عليه هل من مستغفر فأغفر له ولكن المعصيه أعمت قلبه
وسمعه عن سماع
ذلك ثم أتي الانتقام الثاني من الله عز وجل وهو ضياع جزء من الاموال التي كانت معه واصيب بالم في رأسه
وجاءت لحظة التوبه فندم علي ما اقترف من ذنوب
وأصبح ملتزما كم كان وألتزم بالصحبه الصالحه وتفوق
في كليته وبدأينتظر أن ينام كل ما في البيت ثم يبدأيصلي في قيام الليل ويناجي ربه
والله ان ركعتين في جوف الليل أشد لذه من مشاهدة
الأفلام الاباحيه أو من فعل أي ذنب
والله انها لسعاده ما بعدها سعاده أن تقف بين يدي الله
عزوجل ملك الملوك وتستمتع بمناجاته
والله مسكين من دخل الدنيا وخرج منها دون أن يستمتع
بأجمل وأروع وألذ ما فيها وهو قيام الليل
واني الآن أشعر بسعاده في صلاتي بالليل أشد من
اعتقادي بلذة مشاهدة افلام قذره
والله ان مشاهدة هذه الافلام لهي الكآبه والحسره والندم
والله ان القيام بالليل والناس نيام لهي السعاده الحقيقيه
تعليق