أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
واختلفوا –رحمهم الله- في صوم الحاج بعرفة، فذهبوا في ذلك ثلاثة مذاهب:
المذهب الأول: يكره للحاج صوم يوم عرفه، وإليه ذهب المالكية والدارمي والمحاملي والبندبنجي من الشافعية .
المذهب الثاني: يستحب للحاج أن يفطر يوم عرفة، وإليه ذهب الشافعية والحنابلة على المذهب
المذهب الثالث: يفرق بين ما إذا كان الصوم يضعفه عن الوقوف والدعاء أو لا، فإن كان يضعفه فيكره، وإن كان لا يضعفه فيستحب له صومه،
وسبب اختلافهم في حكم صيام يوم عرفة للحاج:
أن النبي صلى الله عليه وسلم أفطر يوم عرفة، وقال: ((صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده)) رواه مسلم. فاختلف الناس فيه هل يصام لقوله أو يفطر لفعله؟
استدل أصحاب المذهب الأول -القائل بكراهة صوم الحاج يوم عرفة- بالسنة والمعقول، أما السنة:
1 ـ فما روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن صوم يوم عرفة وقال: صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه).
وجه الدلالة: أنّ الأصل في النهي أنه يفيد التحريم لكن صرفه عنه إلى الكراهة ما يلي:
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
تعليق