إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معجزة قرآنية جديدة >>حقيقة الأهرامات ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معجزة قرآنية جديدة >>حقيقة الأهرامات ...

    معجزة قرآنية جديدة
    حقيقة الأهرامات
    آخر اكتشاف علمي جاء فيه

    باحثون فرنسيون وأمريكيون يؤكدون أن الأحجار الضخمة التي استخدمها الفراعنة لبناء الأهرامات هي مجرد
    'طين'
    تم تسخينه بدرجة حرارة عالية
    وهذا ما تحدث عنه القرآن بدقة تامة
    والنظرية الجديدة التي يقترحها البروفسور الفرنسي
    Joseph Davidovits
    يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين
    ويفترض البحث أن الطين ومواد أخرى أُخذت من تربة نهر النيل
    ووُضعت هذه المواد معاً في قوالب حجرية محكمة
    ثم سخنت لدرجة حرارة عالية
    مما أدى إلى تفاعل هذه المواد وتشكيلها حجارة تشبه الحجارة الناتجة عن البراكين أو التي تشكلت قبل ملايين السنين
    بعد هذه الحقائق يمكننا أن نصل إلى نتيجة ألا وهي أن التقنية المستعملة في عصر الفراعنة لبناء الأبنية الضخمة كالأهرامات، كانت عبارة عن وضع الطين العادي المتوفر بكثرة قرب نهر النيل وخلطه بالماء
    ووضعه ضمن قوالب ثم إيقاد النار عليه حتى يتصلب وتتشكل الحجارة التي نراها اليوم
    ماذا يقول القرآن؟
    لنتأمل يا إخوتي ونسبح الله تبارك وتعالى
    وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي
    [القصص: 38]
    سبحان الله
    إلى هذا الحد بلغ التحدي والاستكبار؟
    ولكن فرعون لم يكتف بذلك بل أراد أن يتحدى القدرة الإلهية
    وأن يبني صرحاً عالياً
    يصعد عليه ليرى من هو الله
    تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا
    وهنا يلجأ فرعون إلى التقنية المستخدمة في البناء وقتها ألا وهي تقنية الإيقاد على الطين بهدف صب الحجارة اللازمة للصرح
    فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ
    [القصص: 38]
    ومهما تطور العلم لن يكتشف من الحقائق إلا ما يتفق ويتطابق مع القرآن الكريم
    لتكون هذه الحقائق وسيلة لرؤية معجزات الله في كتابه
    قال تعالى
    سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
    [فصلت: 53]

  • #2
    سبحان الله والله ان اللسان ليعجز امام هذه المعجزات

    أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
    ( لا يزال الجهاد حلواً خضراً ما قطر القطر من السماء وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم : ليس هذا بزمان جهاد فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد ، قالوا يارسول الله أو أحد يقول ذلك ؟ قال : نعم من لعنه الله والملائكة والناس أجمعون ).

    تعليق


    • #3
      سبحان الله
      بارك الله بك , شكراً أخي الكريم
      #################
      اذا تكرر نفس التوقيع سيتم طردك من المنتدى المرة القادمة
      الادارة

      تعليق


      • #4
        سبحان الله سبحان سبحان الله
        أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

        كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
        .....

        لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
        ؟

        الشتم و السباب

        تعليق


        • #5
          [frame="1 80"]«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»سبحان الله
          بارك الله بك اخي الكريم
          ابو زياد المقدسي
          «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
          [/frame]
          [frame="6 80"]يتناطحون تناطح الأكباش تلتهم الغذاء ويقاتلون عن الرذيلة يرخصون لها الدماء ويحز بعضهم رقاب البعض شوقا وإشتهاء شيعا وأحزاب تظل فلا إإتلاف ولا لقاء /حارس العقيدة
          [/frame]

          تعليق


          • #6


            وهذه اضافة :


            بقلم: بسّام جرار



            جاء في بعض كتب اللغة أنّ الصّرح: هو القصر، وكل بناء عالٍ مشرف. ولكن لماذا سُمي القصرُ قصرا، ولماذا سمي البناء المشرف صرحاً ؟. يبدو أنّ الصّرح مأخوذ من الصراحة، والتي هي خلوصٌ من الشوائب. والصراحة فيها وضوح. وإذا صرّح الإنسان بالشيء فقد كشفه وأظهره. ونظراً لوضوح القصر والبناء العالي سمي صرحا. من هنا لا ينحصر مُسمّى الصرح في البناء العالي المشرف، ولا ينحصر في البناء الضخم الظاهر في الحس. وقد وردت كلمة الصرح في القرآن الكريم أربع مرّات؛ في سورة النمل عند الحديث عن سليمان، عليه السلام، وملكة سبأ، وفي سورة القصص وغافر.

            جاء في سورة القصص على لسان فرعون: " فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ ". وقد تكرر هذا الطلب في سورة غافر:" وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الأسْبَاب، أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأظُنُّهُ كَاذِباً..." هل بلغت السذاجة بفرعون أن يطلب بناءاً عالياً يرقاه لينظر ويتحقق من وجود إله موسى؟! وهل يَتصوّر فرعون أنّ المستمعين لهُ من الملأ بهذه السذاجة أيضاً ؟! ما الذي يمنع أن يكون ما يطلبه فرعون أكثر جدّيّة مما يتبادر إلى الذهن؟ ثم لماذا يبني فرعون هذا الصّرح من طينٍ يُطبخ، وهناك ما هو أفضل من الطين لبناء صرحٍ ضخم يتطاول في السماء؟! فلماذا لا يكون هذا الصرح من الحجارة، وقد عرف الفراعنة بناء الأهرامات الضخمة؟! ثم ألم يصعد فرعون في حياته الجبال العالية ليدرك أنّ أعلى بناء ممكن هو أقل ارتفاعاً من جبل صغير ؟!

            من يدرس تاريخ الفراعنة يجد أنّ لهم السبق في تحديد السنة الشمسية بمقدار 365 يوما، وتقسيم السنة إلى 12 شهراً، والشهر30 يوما، واليوم 24 ساعة. بل إنّ بناء الأهرامات له علاقة بأبعاد فلكية، وقد بلغت الدّقة الهندسية لديهم بحيث أنّ الشمس تدخل الغرفةً الملكيّة مرّة في العام، وذلك في اليوم المحدد والساعة المحددة. من هنا ندرك أنّ فرعون كان يريد بناء مرصد يساعده في فهم حقائق البناء السّماوي. ويبدو أنّ استخدام الزجاج في هذه المراصد كان هو الأساس في عمل المرصد، كما هو مفترض. على ضوء ذلك نفهم طلب فرعون: " فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحا..". فالأقرب إلى التّصور الجادّ أنّه يريد صناعة الزجاج، لبناء مرصد، فهو لا يحتاج إلى بناء عال ليرتقيه، فلديه الأهرامات التي بُنِيت قبل عصره. ومعلوم تاريخيّاً أنّ الفراعنة قد عرفوا المراصد، وراقبوا السماء، وبلغوا في ذلك مبلغاً.

            أمّا آيـة سورة غافر: " وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الأسْبَاب، أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى..". فالمتصوّر أن يكون هذا في عالم الرصد والمراصد أكثر مما يُتصوّر في عالم الارتقاء إلى أعلى، وعلى وجه الخصوص عندما نعلم أنّ الأمم القديمة قبل الميلاد كان لها سبق في علم الفلك. وقد كانوا يعتقدون أنّ للأفلاك تأثيراً وتَحكُّماً، حتى في مصائر البشر. وبالتالي فإنّ العلل والأسباب الحقيقيّة عندهم هي في عالم الفلك. وفرعون هنا يريد أن يبلغ عالم الأسباب هذا ليطلّ منه بزعمه على حقائق الكون، ومنها حقيقة أنّ موسى، عليه السلام، هو رسول من الله. وهو بذلك يستخدم علم التنجيم لينفي أن يكون موسى، عليه السلام، مرسلاً من ربه. وقد لمّح فرعون إلى ذلك بقوله: " وإني لأظنّه كاذبا". وعدم جزم فرعون هنا من أجل أن يظهر نفسه بمظهر الإنسان الموضوعي، الذي يبحث عن الدليل والبرهان.

            إذا صحّ فهمنا هذا، فإنّ ذلك يدعونا إلى إعادة النظر في فهم كلمة الصّرح التي وردت في سورة النمل؛ فقد كانت ملكة سبأ ممن يعبدون الشمس، كما صرّحت الآيات الكريمة، وهذا يشير إلى احتمال أنّهم كانوا يهتموّن بالفلك أيضا. لقد وجدنا ملكة سبأ تصرّ على دينها، حتى عندما تجلّت أمامها معجزة إحضار العرش، فكان لا بد من مناقشتها في عقيدتها، وتعريفها بحقيقة الشمس والأفلاك التي تعبدها. من هنا يحتمل أن يكون دخولها الصرح هو دخولٌ للمرصد الزجاجي الضخم، من أجل تعريفها بواقع الأفلاك، ومناقشتها في عقيدتها؛ فهي مُهيّأة لمثل هذا العلم: " قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهَا قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوَارِير..". نعم فهو من زجاج مُملس، وهو شفّاف وخالص من الشوائب، فهو إذن صرح، وهو أيضاً قوارير. ويبدو أنّ عظمة هذا المرصد تتجلّى في انعكاس الأجرام السماويّة في قاعدته الزجاجيّة، وظهر ذلك في ردّة فعل ملكة سبأ، عندما كشفت عن ساقيها. ولا ندري كم استغرق من الوقت وجود ملكة سبأ داخل المرصد، ولكن يبدو أنّ هذا التواجد هو الذي جعلها تُعلن إسلامها: " قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ". ويبدو أنّه قد تمّ تعريفها بحقيقة عالم الأفلاك، الذي كانت تعبد من دون الله. ولا شك أنّ النقلة في المعارف تساعد على النقلة العقائدية. وتسمية المرصد صرحاً مفهوم إذا عرفنا أنّ المرصد: يكشف، ويُجلّي، ويُظهر، ثم إنّ عدساته وملحقاتها مصنوعة من الزجاج الخالص الصريح، ثم هو يُبنى في مكان عالٍ ومشرف.
            هذه الأمة على موعد مع الدم .....الدكتور الفارس
            [bimg]http://www2.0zz0.com/2008/05/13/09/175504683.jpg[/bimg]
            الشهيد الحبيب لؤي السعدي

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
              [IMG]http://up.arab-x.com/uploads/images/arab-x_com_71fc3395ae.gif[/IMG]
              اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد

              تعليق


              • #8
                saraya_alquds

                مشكور اخي الكريم علي الاضافة المفيدة ان شاء الله في ميزان حسناتك

                تعليق


                • #9
                  مشكورين أخوتي الكرام على الموضوع وعلى الاضافة على الموضوع

                  تعليق


                  • #10
                    جزاك الله خيرا.. وجعله الله في ميزان حسناتك.. والله أسأل أن تعم الفائدة.
                    لكن لي نظرة أخرى للموضوع:
                    وهي الحالة التي نحن عليها الآن؛ كل من يقرأ الموضوع ويطلع عليه، يسبح الله ويحمده (وهذا مطلوب دوما وفي كل الأحوال). لكن ما أقصده، أين دور علماء المسلمين في البحث العلمي والدراسة الجادة لتثبت ما جاء به القرآن الكريم من آيات ومعجزات دامغة.
                    لم نكون دائما في دور المتلقي (السلبي)؟!
                    كل ما يقوم به علماء العرب والمسلمين ـ إلا ما رحم ربي ، ينتظرون ما يأتي به علماء الغرب نتيجة أبحاثهم ودراساتهم، ثم نقوم نحن ونقول بكل أريحية: هذا موجود في القرآن الكريم منذ آلاف السنين!!!
                    المفروض أن يسخّر العلماء جهدهم في إثبات الإعجاز العلمي في القرآن لأن ذلك يستخدم في الدعوة إلى الله تعالى، والرد على المغرضين والحاقدين على الإسلام والمسلمين.

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك اخي الكريم
                        قسما برب الكون نحن الغالبون..بسرايا القدس جندا انا جاهزون..

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                          جزاك الله خيرا.. وجعله الله في ميزان حسناتك.. والله أسأل أن تعم الفائدة.
                          لكن لي نظرة أخرى للموضوع:
                          وهي الحالة التي نحن عليها الآن؛ كل من يقرأ الموضوع ويطلع عليه، يسبح الله ويحمده (وهذا مطلوب دوما وفي كل الأحوال). لكن ما أقصده، أين دور علماء المسلمين في البحث العلمي والدراسة الجادة لتثبت ما جاء به القرآن الكريم من آيات ومعجزات دامغة.
                          لم نكون دائما في دور المتلقي (السلبي)؟!
                          كل ما يقوم به علماء العرب والمسلمين ـ إلا ما رحم ربي ، ينتظرون ما يأتي به علماء الغرب نتيجة أبحاثهم ودراساتهم، ثم نقوم نحن ونقول بكل أريحية: هذا موجود في القرآن الكريم منذ آلاف السنين!!!
                          المفروض أن يسخّر العلماء جهدهم في إثبات الإعجاز العلمي في القرآن لأن ذلك يستخدم في الدعوة إلى الله تعالى، والرد على المغرضين والحاقدين على الإسلام والمسلمين.
                          22:2 22:2 22:2 22:2 22:2
                          هذه الأمة على موعد مع الدم .....الدكتور الفارس
                          [bimg]http://www2.0zz0.com/2008/05/13/09/175504683.jpg[/bimg]
                          الشهيد الحبيب لؤي السعدي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عاشق المنايا2 مشاهدة المشاركة
                            saraya_alquds

                            مشكور اخي الكريم علي الاضافة المفيدة ان شاء الله في ميزان حسناتك
                            هذه الأمة على موعد مع الدم .....الدكتور الفارس
                            [bimg]http://www2.0zz0.com/2008/05/13/09/175504683.jpg[/bimg]
                            الشهيد الحبيب لؤي السعدي

                            تعليق


                            • #15
                              جزاك الله خيرا.. وجعله الله في ميزان حسناتك.. والله أسأل أن تعم الفائدة.
                              لكن لي نظرة أخرى للموضوع:
                              وهي الحالة التي نحن عليها الآن؛ كل من يقرأ الموضوع ويطلع عليه، يسبح الله ويحمده (وهذا مطلوب دوما وفي كل الأحوال). لكن ما أقصده، أين دور علماء المسلمين في البحث العلمي والدراسة الجادة لتثبت ما جاء به القرآن الكريم من آيات ومعجزات دامغة.
                              لم نكون دائما في دور المتلقي (السلبي)؟!
                              كل ما يقوم به علماء العرب والمسلمين ـ إلا ما رحم ربي ، ينتظرون ما يأتي به علماء الغرب نتيجة أبحاثهم ودراساتهم، ثم نقوم نحن ونقول بكل أريحية: هذا موجود في القرآن الكريم منذ آلاف السنين!!!
                              المفروض أن يسخّر العلماء جهدهم في إثبات الإعجاز العلمي في القرآن لأن ذلك يستخدم في الدعوة إلى الله تعالى، والرد على المغرضين والحاقدين على الإسلام والمسلمين.


                              لا تأسفن على حال الزمان لطالما ...رقصت على جثث الأسود كلابا ...لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها .. تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X