أرسل المسلمون القاضي أبا بكر بن الطيب الباقلاني إلى ملك النصارى بالقسطنطينية ، فقالوا له : ما قيل في عائشة امرأة نبيكم ؟! يريد إظهار قول الإفك .....
فقال القاضي : ثنتان قُدح فيهما ورُميتا بالزنا إفكًا وكذبًا : مريم وعائشة . فأما مريم فجاءت بالولد تحمله من غير زوج ! وأما عائشة فلم تأت بولد مع أنه كان لها زوج !
*******************
أحد الأوربيين سأل الصدر الأعظم العلامة أحمد وفيق باشا العثماني (وكان سريع الخاطر حاضر الجواب) قال له: لماذا تبقى نساء الشرق محتجبات في بيوتهن مدى حياتهن من غير أن يخالطن الرجال ويغشين مجامعهم ؟ وهو يستنكر ذلك .
فرد عليه قائلاً: لأنهن لا يرغبن أن يلدن من غير أزواجهن !
*******************
نصراني على البالتوك : لماذا يسجد المسلمون ويضعون جباههم على الأرض ؟
المسلم : لأننا لا نستطيع السجود على السماء !
*******************
مسلم على البالتوك : ... لقد حول "برسوم" الكنيسة إلى ماخور دعارة ...
قاطعه مسلم بهدوء : مع احترامي ، لكن الصحيح أن الكنيسة هي التي حولت "برسوم" إلى داعر !!
*******************
وروي أن ابن الراوندي الزنديق قال لابن الأعرابي إمامِ اللغة والأدب: هل يُذاق اللباس ? يريد الطعن في قوله تعالى: {فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ}. فقال له ابن الأعرابي: لا بأس أيها النسناس ! هب أن محمدًا صلى الله عليه وسلم ما كان نبيًا ! أما كان عربيًا ؟
[أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن ( 17 / 262)]
*******************
قال الشيخ رحمت الله هندي في كتابه (إظهار الحق 3/885):
ولا يقول أهل الإسلام إن لذات الجنة مقصورة على اللذات الجسمانية فقط كما يقول علماء البروتستانت غلطًا أو تغليطًا للعوام، بل يعتقدون بنص القرآن أن الجنة تشتمل على اللذات الروحانية والجسمانية ...
وإن قال علماء البروتستانت: إن اجتماعهما أيضًا في الجنة قبيح في عقولنا
أقول لهم: لا تضطربوا ! فإنه لا يحصل لكم إن شاء الله !
*******************
قال محمد الغزالي رحمه الله في كتابه (قذائف الحق) :
حول صلب عيسى المزعوم : ...
... ولا أزال أذكر حكاية القسيس الألمانى الذى زارنى يوماً فى مكتبى، وشاء له سوء حظه أن يحدثنى فيها، فقلت له ضاحكاً: أترى هذا الثوب الأبيض الذى ألبسه ؟ أرأيت إذا وقعت عليه نقطة حبر أتزول إذا غسلت أنت ثوبك ؟ قال: لا. قلت: فلم يزول خطئى إذا اعتذر عنه آخر ؟
*******************
قال الشيخ محمد حسان فى أحد أشرطته أنه جالس أحد القساوسة ( لعله ألمانى) فقال له أما سمعت الخبر الأخير؟
قال : و ماذاك؟
قال حسان : أما قرأت الجرائد اليوم؟
فازداد عجب الرجل و شوقه : ما الخبر الذى تتكلم عنه؟
قال حسان : خبر زواج البابا يوحنا.
قال القس : أنت كاذب أنت كاذب. ( و قد احمر وجهه و ظهر غضبه)
قال حسان : لم تكذبنى و أنا مسلم و الأصل فىّ الصدق.
قال الرجل : أنت كاذب لأن البابا لا يتزوج.
قال الشيخ : و لم لا يتزوج؟ أليس رجلا كالرجال؟
قال القس : لا ، البابا أطهر من ذلك.
قال حسان : سبحان الله، البابا أطهر من أن يتزوج و تزوجون الله بمريم؟!!!
قال الشيخ : فبهت الذى كفر.
*******************
هذا الموضوع منتقى من موضوع بمنتديات الجامع المتخصصة في رد شبهات النصارى
طرائف الردود
منقول بتصرف55:5 55:5
تعليق