السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله دائما وأبدا على نعمه العظيمة ومِنـَنِـه الكثيرة ،
والصـّلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد ، إخواني لولا الله أولا ثمّ حبّي لكم واستجابتي لإخوة أحببتهم في الله لمللت من نصح الكثير من المسلمين ، ولكن علّ الله أن يهدينا سواء السبيل ،
أقول وبالله التـّوفيق مَنْ مِنْ إخواني الأحبة عنده حديث واحد لحادثة واحدة أنـّه r تعامل مع الكفـّار كما يتعامل بعضنا مع بعض ؟
وكذلك صحبه الكرام كيف تعاملوا مع المسلمين المخالفين لهم ؟
ثمّ ماذا قال عليّ t عن الخوارج وقد كان خليفة للمسلمين والخروج عليه يعرض صاحبه للقتل أو السجن أو التـّعزير ( حسب اجتهاد الخليفة ) ؟
ألم يقل t إخواننا بغوا علينا ؟
فلماذا لا نتعلم من حبيبنا r وصحبه الكرام y الأخلاق الفاضلة ؟
أخي الحبيب هل سألت نفسك هذا السؤال ولو مرّة واحدة : لماذا أظنّ أنّ الحقّ معي دائما أليس من المحتمل أن أكون مخطأ ً وأخي مصيب ؟
هل عندما اختلف اجتهاد الصحابة حول موضوع لا يصلـّينّ أحد صلاة العصر في بني قريظة هل عنـّف بعضهم بعضا أو عنـّفهم r وهاكم القصة : عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْأَحْزَابِ لَا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ الْعَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكَ بَعْضُهُمْ الْعَصْرَ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا وَقَالَ بَعْضُهُمْ بَلْ نُصَلِّي لَمْ يُرِدْ مِنَّا ذَلِكَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعَنِّفْ وَاحِدًا مِنْهُمْ (رواه البخاري )
ثمّ ألا نعلم جميعا أنّ الكثير الكثير ممّن دخل في الإسلام في ماضينا الزّاهر دخلوا عندما رأوا أخلاق التـّجار الذين كانوا يدخلون مدنهم فبفضل الله أولا ثمّ بالجهاد والدعوة إلى الله ؟
والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق الفاضلــــــــــــــــــــــــــــة
نسود الأمم
ألا هل بلـّغت اللهمّ فاشهـــــــــــــــــــــد
اللهم إنـّا نسألك الهداية لنا جميعا إلى ما تحبّه وترضى والتـّخلّق بأخلاق القرآن والنـّبي العدنان r
وآخر دعوانا أن الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين .
أخوكم النـّاصح المحبّ ابومعاذالمقدسى
لااله الا الله ......محمد رسول الله
الحمد لله دائما وأبدا على نعمه العظيمة ومِنـَنِـه الكثيرة ،
والصـّلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد ، إخواني لولا الله أولا ثمّ حبّي لكم واستجابتي لإخوة أحببتهم في الله لمللت من نصح الكثير من المسلمين ، ولكن علّ الله أن يهدينا سواء السبيل ،
أقول وبالله التـّوفيق مَنْ مِنْ إخواني الأحبة عنده حديث واحد لحادثة واحدة أنـّه r تعامل مع الكفـّار كما يتعامل بعضنا مع بعض ؟
وكذلك صحبه الكرام كيف تعاملوا مع المسلمين المخالفين لهم ؟
ثمّ ماذا قال عليّ t عن الخوارج وقد كان خليفة للمسلمين والخروج عليه يعرض صاحبه للقتل أو السجن أو التـّعزير ( حسب اجتهاد الخليفة ) ؟
ألم يقل t إخواننا بغوا علينا ؟
فلماذا لا نتعلم من حبيبنا r وصحبه الكرام y الأخلاق الفاضلة ؟
أخي الحبيب هل سألت نفسك هذا السؤال ولو مرّة واحدة : لماذا أظنّ أنّ الحقّ معي دائما أليس من المحتمل أن أكون مخطأ ً وأخي مصيب ؟
هل عندما اختلف اجتهاد الصحابة حول موضوع لا يصلـّينّ أحد صلاة العصر في بني قريظة هل عنـّف بعضهم بعضا أو عنـّفهم r وهاكم القصة : عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْأَحْزَابِ لَا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ الْعَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ فَأَدْرَكَ بَعْضُهُمْ الْعَصْرَ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا وَقَالَ بَعْضُهُمْ بَلْ نُصَلِّي لَمْ يُرِدْ مِنَّا ذَلِكَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعَنِّفْ وَاحِدًا مِنْهُمْ (رواه البخاري )
ثمّ ألا نعلم جميعا أنّ الكثير الكثير ممّن دخل في الإسلام في ماضينا الزّاهر دخلوا عندما رأوا أخلاق التـّجار الذين كانوا يدخلون مدنهم فبفضل الله أولا ثمّ بالجهاد والدعوة إلى الله ؟
والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق والأخلاق الفاضلــــــــــــــــــــــــــــة
نسود الأمم
ألا هل بلـّغت اللهمّ فاشهـــــــــــــــــــــد
اللهم إنـّا نسألك الهداية لنا جميعا إلى ما تحبّه وترضى والتـّخلّق بأخلاق القرآن والنـّبي العدنان r
وآخر دعوانا أن الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين .
أخوكم النـّاصح المحبّ ابومعاذالمقدسى
لااله الا الله ......محمد رسول الله
تعليق