بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
لا يخفى على كل ذي لب حقد أصحاب المناهج الدعوية الضالة في رمي السهام الطاعنة على المجاهدين الموحدين فى فلسطين والعراق وأفغانستان و الشيشان التي تسير على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم و على خطي السلف الكرام سوءاً كانت من شيوخ السلاطين أو من العلمانين والشيوعين .
والذين يحاولون ليلاً ونهاراً من إدخال الأفكار الهدامة في ديار المسلمين ، لكي تشكك في عقول الشباب و تحاول جاهدة نشر الأفكار المسمومة والمشبوهة كي يسيروا على نهجهم الضال المضل الذى يخدم مصالح اليهود والنصاري ..
فإننا نقول أن العداء لدولة العراق الإسلامية عداء للحق و عداء للتوحيد ، فبحمد الله أستطاعت هذه الدولة تطبيق حدود الله على بعض المجرمين من السحرة والفاسقين مما أثلج صدور الأمة وخاصة فى الأنبار بعد تطبيق حدود الله بعد سنين من حكم البعثين ، فإن الصليبين والخونة من حكام الأمة الذين رضيوا أن يكونوا نعال فى أقدام الصليبين يحاربون أي دولة تقوم بالتوحيد الآن من حولنا : دولة العراق الإسلامية على سبيل المثال لأنها تدعوا إلى التوحيد وتحكيم شريعة الرحمن وهدم القبور التي تعبد من دون الله
أعلنت الحرب عليها من الأردن ومن آل سلول
أين هم من تطبيق شريعة الله؟ أين الدولة التي تقوم بهذه الشريعة ؟غير هذه الدولة الوليدة والجديدة اسأل الله لنا ولها الهداية والصلاح
ونسأل الله أن يعينها على كل خير ونسأل الله أن يوفقها
و ينصرها على الصليبين والروافض الحاقدين الذين يتربصون بالأمة وبأهل السنة والجماعة فى كل حين .
إن الرافضة والصليبين لا ينفع معهم إلا السيف البتار ومعارك تشيب لهولها الولدان
رحم الله أحد التابعين قال
نحن أمة نموت قتلى
فمالى أري الفرش قد ملئت بالموتى
اعلموا يا أخوة التوحيد
إن شجرة الإسلام تروى بالدماء وليس بالماء
وإن العدو الصليبى والصهيونى جبان وخوار
لا يفقه إلا لغة السلاح
وإن ألفي قذيفة من كلام
لا تساوي قذيفة من حديد
وإن مشاكل المسلمين لا تحل فى مجالس الأمن
بل تحل
فى مكاتب التجنيد
ونشهد الله أننا كفرنا بالتسوية والديمقراطية وبدت بيننا وبينها العداوة إلى يوم القيامة ..
أنظر الآن إليهم يدعون أبنائنا باسم الدعوة والعلم إلى عدم الخروج في سبيل الله ..
ها هم يدعوننا تحت شعار الديمقراطية والحزبية والقومية وما أدراك ما هذه المسميات !! هذه هى التي جاءت بالمصائب إلى الأمة الإسلامية ونشرت أفكارها داخل عقول الشباب المسلم حتى أن بعض المنتسبين للإسلام أشغلوا الأمة بالأمور العلمية البسيطة فلقد طغوا بالعلم وإزدادوا طغياناً بالحيض والنفاس وأركان الوضوء والحقد والكراهية على أمراء الجهاد وعلى العلماء الربانين ، فهؤلاء همهم الأكبر محاربة المجاهدين ولا يهمهم الأحداث التى تمر بها بلاد المسلمين ، كذبوا على الأمة وغشوها فى دينها وقالوا هذا ليس بزمان جهاد !! إذن متى زمان الجهاد يا شيوخ السلطان؟
أخشى أن يخرج المهدى المنتظر ويقولون أنه من الخوارج !
والله إن الله سائلكم عن قضايا المسلمين
عن الأسري والأسيرات
ماذا فعلتم لنصرتهم
ماذا سيكون الجواب !!
آلا إن التاريخ الحاضر لم يشهد رجالاً عقدوا عزمهم و نواياهم على غاية تناهت في العدالة والسمو، ثم نذروا لها حياتهم على نسق تناهى في الجسارة و التضحية و البذل – كما شهد التاريخ في أولئك الرجال أمثال الشيخ مجدد الزمان وقاهر الرومان الشيخ أبى عبد أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه أسمى آيات البطولة والانتصار ، مثل هؤلاء الرجال الذين تربوا على موائد الأنبياء وفى بيوت الله ، متسلحين بإيمانهم و بسلاحهم
لابد أن يقوم العلماء فى هذا الزمان بإحياء الجهاد فهو الطريق الوحيد للقضاء على الكفار والمرتدين في بلاد المسلمين وأن ترفع أمتنا شعار " لا عزة إلا بالجهاد"
إن الله حرم على المسلم أن يعطل ولاءه بل لابد أن يعطيه لله ورسوله والمؤمنين، والولاء لله مظهره عبادته والولاء لكتابه،والولاء لرسوله صلى الله عليه وسلم مظهره الولاء لسنته ودعوته.
فكان حقاً علينا السؤال...
كيف أنجز هؤلاء الأبرار كل هذا الذي أنجزوه في بضع سنين؟
كيف دمدموا على العالم وكسروا شوكة الغزاة وأعادوا للأمة العز و الانتصار واحيوا الجهاد و الاستشهاد في زمن التخاذل والذل والهوان.
ليشهد العالم في هذا الزمان عظمة هؤلاء الطائفة المقاتلة في سبيل الله التي يقودها الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه وإخوانه المجاهدين في مشارق الأرض و مغاربها ليروا العالم كيف تطوي كتائب الحق العالم بإيمانها ..
زاحمة جو السماء برايات التوحيد والجهاد
إن ما حدث في بلاد الرافدين كان بمثابة الزلزال القاعدي الجهادي الذي هز العالم في المشرق و المغرب وكسر شوكة هبل العصر ودمر أركان اقتصادها الذي كان تتباهى فيه أمام العالم .
فيجب على الأمة أن تنصر المؤمنين الموحدين وأن لا تخذلهم مثل هؤلاء المجاهدين في دولة العراق الإسلامية
بالجهاد تجلب العزة لا بالولاء لليهود و النصارى "
المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله".
* أن نربط مصيرنا بمصيرهم.
* ولا نطيع الكافرين فيهم.
* ولا نتورع في مساعدتهم بالدعم المالي والإعلامي .
* ونحبهم و نودهم و نؤيدهم أينما كانوا أو حيثما كانوا.
* الإسلام هو الحل وليس أمريكا وأذنابها الطواغيث المرتدين .
إن هؤلاء المجاهدين هم درع الأمة وسياجها الثمين فى وجه مخططات عباد الصليب
ياأهل التوحيد أنصروا المجاهدين وفروا إلى ساحات الجهاد قبل فوات الآوان
واعلموا أنه لاعزة إلا بالجهاد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقووووول
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
لا يخفى على كل ذي لب حقد أصحاب المناهج الدعوية الضالة في رمي السهام الطاعنة على المجاهدين الموحدين فى فلسطين والعراق وأفغانستان و الشيشان التي تسير على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم و على خطي السلف الكرام سوءاً كانت من شيوخ السلاطين أو من العلمانين والشيوعين .
والذين يحاولون ليلاً ونهاراً من إدخال الأفكار الهدامة في ديار المسلمين ، لكي تشكك في عقول الشباب و تحاول جاهدة نشر الأفكار المسمومة والمشبوهة كي يسيروا على نهجهم الضال المضل الذى يخدم مصالح اليهود والنصاري ..
فإننا نقول أن العداء لدولة العراق الإسلامية عداء للحق و عداء للتوحيد ، فبحمد الله أستطاعت هذه الدولة تطبيق حدود الله على بعض المجرمين من السحرة والفاسقين مما أثلج صدور الأمة وخاصة فى الأنبار بعد تطبيق حدود الله بعد سنين من حكم البعثين ، فإن الصليبين والخونة من حكام الأمة الذين رضيوا أن يكونوا نعال فى أقدام الصليبين يحاربون أي دولة تقوم بالتوحيد الآن من حولنا : دولة العراق الإسلامية على سبيل المثال لأنها تدعوا إلى التوحيد وتحكيم شريعة الرحمن وهدم القبور التي تعبد من دون الله
أعلنت الحرب عليها من الأردن ومن آل سلول
أين هم من تطبيق شريعة الله؟ أين الدولة التي تقوم بهذه الشريعة ؟غير هذه الدولة الوليدة والجديدة اسأل الله لنا ولها الهداية والصلاح
ونسأل الله أن يعينها على كل خير ونسأل الله أن يوفقها
و ينصرها على الصليبين والروافض الحاقدين الذين يتربصون بالأمة وبأهل السنة والجماعة فى كل حين .
إن الرافضة والصليبين لا ينفع معهم إلا السيف البتار ومعارك تشيب لهولها الولدان
رحم الله أحد التابعين قال
نحن أمة نموت قتلى
فمالى أري الفرش قد ملئت بالموتى
اعلموا يا أخوة التوحيد
إن شجرة الإسلام تروى بالدماء وليس بالماء
وإن العدو الصليبى والصهيونى جبان وخوار
لا يفقه إلا لغة السلاح
وإن ألفي قذيفة من كلام
لا تساوي قذيفة من حديد
وإن مشاكل المسلمين لا تحل فى مجالس الأمن
بل تحل
فى مكاتب التجنيد
ونشهد الله أننا كفرنا بالتسوية والديمقراطية وبدت بيننا وبينها العداوة إلى يوم القيامة ..
أنظر الآن إليهم يدعون أبنائنا باسم الدعوة والعلم إلى عدم الخروج في سبيل الله ..
ها هم يدعوننا تحت شعار الديمقراطية والحزبية والقومية وما أدراك ما هذه المسميات !! هذه هى التي جاءت بالمصائب إلى الأمة الإسلامية ونشرت أفكارها داخل عقول الشباب المسلم حتى أن بعض المنتسبين للإسلام أشغلوا الأمة بالأمور العلمية البسيطة فلقد طغوا بالعلم وإزدادوا طغياناً بالحيض والنفاس وأركان الوضوء والحقد والكراهية على أمراء الجهاد وعلى العلماء الربانين ، فهؤلاء همهم الأكبر محاربة المجاهدين ولا يهمهم الأحداث التى تمر بها بلاد المسلمين ، كذبوا على الأمة وغشوها فى دينها وقالوا هذا ليس بزمان جهاد !! إذن متى زمان الجهاد يا شيوخ السلطان؟
أخشى أن يخرج المهدى المنتظر ويقولون أنه من الخوارج !
والله إن الله سائلكم عن قضايا المسلمين
عن الأسري والأسيرات
ماذا فعلتم لنصرتهم
ماذا سيكون الجواب !!
آلا إن التاريخ الحاضر لم يشهد رجالاً عقدوا عزمهم و نواياهم على غاية تناهت في العدالة والسمو، ثم نذروا لها حياتهم على نسق تناهى في الجسارة و التضحية و البذل – كما شهد التاريخ في أولئك الرجال أمثال الشيخ مجدد الزمان وقاهر الرومان الشيخ أبى عبد أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه أسمى آيات البطولة والانتصار ، مثل هؤلاء الرجال الذين تربوا على موائد الأنبياء وفى بيوت الله ، متسلحين بإيمانهم و بسلاحهم
لابد أن يقوم العلماء فى هذا الزمان بإحياء الجهاد فهو الطريق الوحيد للقضاء على الكفار والمرتدين في بلاد المسلمين وأن ترفع أمتنا شعار " لا عزة إلا بالجهاد"
إن الله حرم على المسلم أن يعطل ولاءه بل لابد أن يعطيه لله ورسوله والمؤمنين، والولاء لله مظهره عبادته والولاء لكتابه،والولاء لرسوله صلى الله عليه وسلم مظهره الولاء لسنته ودعوته.
فكان حقاً علينا السؤال...
كيف أنجز هؤلاء الأبرار كل هذا الذي أنجزوه في بضع سنين؟
كيف دمدموا على العالم وكسروا شوكة الغزاة وأعادوا للأمة العز و الانتصار واحيوا الجهاد و الاستشهاد في زمن التخاذل والذل والهوان.
ليشهد العالم في هذا الزمان عظمة هؤلاء الطائفة المقاتلة في سبيل الله التي يقودها الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه وإخوانه المجاهدين في مشارق الأرض و مغاربها ليروا العالم كيف تطوي كتائب الحق العالم بإيمانها ..
زاحمة جو السماء برايات التوحيد والجهاد
إن ما حدث في بلاد الرافدين كان بمثابة الزلزال القاعدي الجهادي الذي هز العالم في المشرق و المغرب وكسر شوكة هبل العصر ودمر أركان اقتصادها الذي كان تتباهى فيه أمام العالم .
فيجب على الأمة أن تنصر المؤمنين الموحدين وأن لا تخذلهم مثل هؤلاء المجاهدين في دولة العراق الإسلامية
بالجهاد تجلب العزة لا بالولاء لليهود و النصارى "
المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله".
* أن نربط مصيرنا بمصيرهم.
* ولا نطيع الكافرين فيهم.
* ولا نتورع في مساعدتهم بالدعم المالي والإعلامي .
* ونحبهم و نودهم و نؤيدهم أينما كانوا أو حيثما كانوا.
* الإسلام هو الحل وليس أمريكا وأذنابها الطواغيث المرتدين .
إن هؤلاء المجاهدين هم درع الأمة وسياجها الثمين فى وجه مخططات عباد الصليب
ياأهل التوحيد أنصروا المجاهدين وفروا إلى ساحات الجهاد قبل فوات الآوان
واعلموا أنه لاعزة إلا بالجهاد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقووووول
تعليق