إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا لتضامن ونصرة نبينا الاكرم ...بعد اعادة الدينمارك لنشر الصور المسيئة لنبينا الكريم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


    تعليق


    • ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


      تعليق


      • اللهم صلي على سيدنا محمد

        كلنا فداك يا رسول الله
        القناعة كنز لا يفنى

        تعليق


        • كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتاز بسمو خلق لا يحيط بوصفه البيان، وكان من أثره أن القلوب فاضت بإجلاله، وتفانى الرجال في حياطته وإكباره، بما لا تعرف الدنيا لرجل غيره، فالذين عاشروه أحبوه إلى حد الهيام ولم يبالوا أن تندق أعناقهم ولا يخدش له ظفر، وما أحبوه كذلك إلا لأن أنصبته قد فاضت بكم من الصفات الخلقية التي تعشق عادة ولم يرزق بمثلها بشر - وبين يديك ملخص الروايات في بيان بعض عظيم صفاته وأخلاقه مع اعتراف العجز عن الإحاطة.
          - قال الله تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} آل عمران: 159
          وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ما كان شخصٌ أحبُّ إليهم من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك. رواه أحمد والترمذي والبخاري في الأدبِ المفردِ بأسانيدَ صحيحة .
          اللّهم صلِّ وسلِّم وبارك على سَيِّدِنا مُحمَّدٍ في الأوَّلين
          وصلِّ وسلِّم وبارك عَليهِ في الآخِرين
          وصلِّ وسلِّم وبارك عليهِ في كلٍ وقتٍ وكلٍ حين
          وفي المَلأِ الأَعلى الى يومِ الدِّين

          نَسأَلُكَ يا رَحمنُ أَنْ تَرْزُقَنا شَفَاعَتَهُ وَأَورِدْنا حَوْضَهُ وَاسْقِنا مِن يَدَيْهِ الشَّريفَتينِ شَرْبَةً هَنيئَةً مَريئَةً لا نَظْمَأُ بَعدَها أَبَداً
          اللَّهم كما آمَنَّا بِهِ وَلم نَرَه.. فَلا تُفَرِّق بَيْنَنا وَبَينَهُ حتى تُدخِلَنا مُدخَلَه
          بِرحمَتِكَ يا أَرحَمَ الرَّاحِمين
          واشْفِ مَرضانا وَمَرضى المُسلِمين
          و ارْحَم مَوتانا وَمَوتى المُسلمين
          و لا تُخَيِّب رَجائَنا يا أَكرَمَ الأَكرَمين
          وتَقَبَّل دُعاءَنا وصِيامَنا وقِيامَنا ورُكوعَنا وسُجودَنا
          كما نَسأَلُكَ الدَّرَجاتِ العُلا مِنَ الجَنَّة

          آمين.. آمين.. آمين

          وصلى اللهُ على سيِّدِنا مُحمَّد وَعلى آلِهِ وصَحْبِهِ وَسلّم
          ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


          تعليق


          • صفحة فلاشات الا رسول الله

            http://esahwa.com/flash/category/2/2
            القناعة كنز لا يفنى

            تعليق


            • [mark=000000]الرسول الله _كأنك تراه _صلى الله عليه وسلم[/mark]


              1_ [ كان الرسول عليه الصلاة والسلام أحسن الناس وجهاً ، و أحسنهم خَلقاً ، ليس بالطول البائن ولا القصير ] . { متفق عليه }

              2_ [ كان الرسول صلى الله عليه وسلم أبيض مَليح الوجه ] . { رواه مسلم }

              3_ [ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مربوعاً، عريض ما بين المنكبين ، كث اللحية ، تعلوه حُمرة ، جُمتُه إلى شحمة أُذنيه ، لقد رأيته في حُلةٍ حمراء ، ما رأيت أحسن منه } . { رواه البخاري }
              [ كث اللحية : كثير الشعر] { جُمته : شعره }


              4_ [كان الرسول عليه الصلاة والسلام ضخم الرأس واليدين و القدمين ، حسن الوجه لم أ رَ قبله و لا بعده مثله ] . { رواه البخاري }

              5_ [ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهُه مثل الشمس و القمر وكان مستديراً ] . { رواه مسلم }

              6_ [ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سُر استنار و جهُه ، حتى قطعةُ قمر ، و كنا نعرف ذلك] . { متفق عليه }

              7_ [ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يضحك إلا متبسماً ، وكنتَ إذا نظرت َ إليه قلت َ أكحل َ العينين وليس بأكحل ] . { حسن رواه الترميذي }

              8_ [ و عن عائشة قالت : ما رأيت رسول الله صلى اله عليه وسلم مستجمعاً قط ضاحكاً ، حتى أرى منه لهَواته ، إنما كان ضحكه التبسم ] . ( لهواته : أقصى حلقه ) { رواه البخاري }

              9_ وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : [ رأيت رسول الله عليه الصلاة والسلام في ليلة إضحيان ، فجعلتُ أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى القمر ، وعليه حُلة حمراء ، فإذا هو عندي أحسن ُ من القمر ] . ( إضحيان : مضيئة مقمرة ) { أخرجه الترميذي و قال حديث حسن غريب ، و صححه الحاكم ووافقه الذهبي }

              10 _ وما أحسن من قال في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم : وأبيض يستسقى الغمام بوجهه ثمال اليتامى عصمة للأرامل هذا شعر من كلام أبي طالب أنشده ابن عمر و غيره ، لما أصاب المسلمين قحط ، فدعا لهم الرسول قائل : { اللهم اسقنا} [ فنزل المطر] {ثمالُ : مطعم ، عصمة: مانع من ظلمهم} . { رواه البخاري }

              11_ [و المعنى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم المنعوت بالبياض يسأله الناس أن يتوجه إلى الله بوجهه الكريم و دعائه أن ينزل عليهم المطر ، و ذلك في حال حياته صلى الله عليه وسلم ]
              { أما بعد مماته فقد توسل الخليفة عمر بالعباس ، أن يدعو لهم بنزول المطر و لم يتوسل بالرسول عليه الصلاة و السلام }


              و أنشد رجل من كنانة فقال :
              لك الحمد ، و الحمد ممن شكر
              سُقينا بوجه النبي المطر


              دعا الله خالقه دعوة
              إليه و أشخص منه البصر

              فلم يك إلا كإلقا الرداء
              و أسرع حتى رأينا الدرر

              وكان كما قال له عمه
              أبو طالب أبيضُ ذو غُرر

              به الله يسقى صوب الغمام
              وهذا العيان لذاك الخبر

              فمَن يشكر الله يلقَ المزيد
              ومن يكفر الله يلقَ الغِيَر

              تعليق


              • فلاش ’’’’عذرا رسول الله’’’’
                ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                تعليق


                • [bimg]http://www.sunna.info/souwar/data/media/7/sunna_info_madad_ya_rassoul.jpg[/bimg]
                  القناعة كنز لا يفنى

                  تعليق


                  • حوار بين سلعة دانمركية وأخرى أمريكية

                    لفضيلة الشيخ / حامد بن عبد الله العلي
                    1
                    2
                    3
                    4
                    5
                    6
                    7
                    8
                    9
                    10
                    11
                    12
                    13
                    14
                    15
                    16
                    17
                    18
                    19
                    20
                    21
                    22
                    23
                    24
                    25
                    26
                    27قالتْ سلعةُ الدنمركِ وهي على الرفّ تبكيِ..
                    لأختِها الحسينةِ البهيهْ بضاعةٍ بالقربِ أمريكيهْ ..
                    أختاه أنّي سوفَ أُحْرق عــمّا قـليلٍ بعدما أُمزّقُ
                    ماذا جنيتُ قولي يا شقراءُ أجاءني لوحديَ الشقاءُ ؟!..
                    فقالت تلكُمُ الذكيّهْ برقة تهتزّ كالصبيّهْ..
                    أمَا علمتِ أنّكمْ رسمتمْ جنايةً عظيمةً جَنيمْ ..
                    ثم ألقت بشعرها كذا كذا بغُنْجها ضاحكةً قالت: وذا
                    تطاولٌ على نبيّ أمةٍ عظيمةٍ بفعلة لئيمةٍ!
                    وسوف يعلنون قعقعهْ! ويضربون شعبكم مقاطعهْ ii..
                    قالت تلكمُ الشقيهْ فأنتِ يا عاهرةٌ دنيهْ ..
                    ما بالهُمُ تركوكِ لا عقابُ ينالكِ اليومَ ولا سبابُ؟!..
                    قالتْ ويحَكِ ويحَ أمُّكِ أمريكيّة أنا ما أَلمكِ؟!
                    نحن الذين مزّقُوا المصاحفَ وبالكلاب تلحسُ الصحائفَ ..
                    في "باغرام" نفعل ما نشاءُ وهاهنا في (غونتنامو) لا مراءُ
                    وقد شتمنا ربّهمْ ودينهمْ عرضهمْ تراثهمْ نبيّهمْ!
                    وفي العراق نقصف iiالمساجدَ نذيقهم من بأسنا الشدائدَ.
                    ومن عقودٍ ندعم الصهاينهْ بـنجدة دائـمةٍ وبائنهْ
                    ليقتلوهم يهتكوا نساءهم وبالصَّغار يحكموا فضاءهم!
                    مساجدُ قد حُوِّلتْ مراقصا والمسجد الأقصى بدا iiمُنكَّصا
                    وكلّ يومٍ نشتم الرسولا ونُظهر التوراة والإنجيلا..
                    نحاربُ الشريعة المطهّرهْ سياسةً محكمةً مقررهْ
                    وننشر الفسادَ في الأخلاقِ ونحنُ واليهود في سباقِ
                    ويشترون منّا ما نحبُّ وعندنا أموالهمْ تُصبُّ !!
                    ورضخُوا للجزية الجليه.. منظمة التجارة الدوليه..
                    قالت تلك السلعة الدنمركيهْ ويحكِ فكيف أصيرُ iiأمريكيهْ
                    فهزّت الأُخرى خصرها: لن تعدوَ الدنمرك قدرَها
                    فغضبت الأولى عليها iiحاقدهْ: سلط الله عليك القاعدهْ
                    ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                    تعليق


                    • د.عبد الرحمن العشماوي: هو المختارُ " صلى الله عليه وسلم "


                      هو المختارُ :" اللهم إني أحببـتك وأحببت نبـيك عليه الصلاة والسلام حباً صادقاً أرجو أن تغفر به الذنب ، وتُسعد به القلب ، اللهم تقـبّلْها دفاعاً عن سـيِّد الأبرار "
                      مـن نبـع هديـك تستقـي iiالأنـوار وإلـى ضيائـك تنتـمـي الأقـمـار
                      رب العبـاد حبـاك أعظـم نعـمـة ديـنـا يـعـزُّ بـعـزَّه الأخـيــار
                      حُفظت بك الأخـلاق بعـد iiضياعهـا وتسامقـت فـى روضهـا iiالأشجـار
                      وبُعثـت للثقلـيـن بعـثـة سـيـدٍ صدقـتْ بــه وبديـنـه iiالأخـبـار
                      أصغت اليـك الجـن وانبهـرت iiبمـا تتلـو، وعَـمَّ قلوبـهـا iiاستبـشـار
                      يا خير من وطيءَ الثـرى iiوتشرفـت بمسـيـره الكثـبـان iiوالأحـجــار
                      يا من تتـوق إلـى محاسـن وجهـه شمـسٌ ويفْـرَحُ أن يـراه نـهـار
                      بأبي وأمـي أنـتَ ، حيـن تشرَّفـت بـك هجـرة وتـشـرَّفَ iiالأنـصـار
                      أنْشَـأْتَ مدرسـة النبـوة فاستقـى مـن علمهـا ويقينـهـا الأبــرار
                      هـي للعلـوم قديمـهـا iiوحديثـهـا ولمنهـج الديـن الحنـيـف iiمـنـار
                      لله درك مــرشــدا ومـعـلـمـا شَرُفَـتْ بــه وبعلـمـه iiالآثــار
                      ربَّيْـتَ فيهـا مـن رجالـك iiثُـلَّـةً بالحـقِّ طافـوا فـي البـلاد وداروا
                      قـوم إذا دعـت المطامـع iiأغلـقـوا فمها، وإن دعـت المكـارم طـاروا
                      إن واجهـوا ظلمـاً رمـوه بعدلهـم وإِذا رأوا ليـل الـضـلال أنــاروا
                      قـد كنـت قرآنـاً يسيـر أمامـهـم وبـك اقتـدوا فأضـاءت الأفـكـار
                      عمروا القلوب كما عَمَرْت، فما iiمضوا إلا وأفـئـدة الـعـبـاد iiعَـمَــار
                      لو أطلـق الكـونُ الفسيـحُ لسانـه لسـرتْ إليـك بمـدحـه الأشـعـار
                      لو قيل : مَنْ خيرُ العبـادِ ، لـردَّدتْ أصواتُ مَنْ سمعوا : هـو المختـارُ
                      لِمَ لا تكون ؟ وأنـتَ أفضـلُ iiمرسـلٍ وأعزُّ من رسموا الطريـق iiوسـاروا
                      ما أنـت إلا الشمـس يمـلأ نورُهـا آفاقَنـا ، مهـمـا أُثـيـرَ غـبـار
                      مـا أنـت إلا أحمـد المحمـود iiفـى كـل الأمـور ، بـذاك يشهـد iiغـار
                      والكعبـة الغـرَّاءُ تشـهـد مثلـمـا شهـد المقـامُ وركنـهـا والــدَّار
                      يا خير من صلى وصام وخيـر مـن قـاد الحجيـج وخيـر مـن يَشْتَـارُ
                      سقطـت مكانـة شاتـم ، وجـزاؤه إن لـم يتـب ممـا جـنـاه الـنـار
                      لكأننـي بخطـاه تـأكـل iiبعضـهـا وهنـاً ، وقـد ثَقُلَـتْ بـهـا الأوزار
                      مـا نـال منـك منافـق أو كـافـر بـل منـه نالـت ذلــة وصَـغَـار
                      حلّقت في الأفـق البعيـد، فـلا iiيـدٌ وصلـت إليـك ، ولا فـمٌ مـهـذار
                      وسكنت فى الفردوس سُكْنَى من iiبـه وبـديـنـه يتـكـفَّـل iiالـقـهَّـار
                      أعـلاك ربــك هـمـة ومكـانـة فلـك السمـو وللحـسـود بـوار
                      إنــا ليؤلمـنـا تـطـاول iiكـافـر مـلأت مشـارب نفـسـه iiالأقــذار
                      ويزيـدنـا ألـمـاً تـخـاذل iiأمــةٍ يشكـو اندحـار غثائهـا الملـيـار
                      وقفت على باب الخضـوع، أمامهـا وهـن القلـوب، وخلفهـا iiالكـفـار
                      يـا ليتهـا صانـت محـارم دارهـا مـن قبـل أن يتحـرك iiالاعـصـار
                      يا خير من وطيء الثرى، فى عصرنا جيـش الرذيلـة والهـوى جــرَّار
                      فى عصرنا احتدم المحيط ولـم iiيـزل متخبِّطـاً فــى مـوجـه iiالبـحَّـار
                      جمحتْ عقول الناسِ، طاشَ بها الهوى ومـن الهـوى تتسـرَّب الأخـطـار
                      أنت البشيـر لهـم، وأنـت iiنذيرهـم نعـم البـشـارةُ مـنـك والإنــذار
                      لكنهـم بهـوى النفـوس iiتشـربـوا فأصابهـم غَبَـشُ الظنـونِ وحـاروا
                      صبغوا الحضـارةَ بالرذيلـةِ فالْتقـى بالذئـبِ فيهـا الثَّعْـلـبُ iiالمَـكَّـارُ
                      ما (دانمركُ) القوم، ما (نرويجهـم)؟ يُصغـي الرُّعـاةُ وتفهـم iiالأبـقـار
                      ما بالهـم سكتـوا علـى سفهائهـم حتـى تمـادى الشـرُّ والأشــرار
                      عجبـاً لهـذا الحقـد يجـري iiمثلمـا يجري (صديدٌ) فى القلـوب ii،و(قََـارُ)
                      يا عصرَ إلحاد العقـولِ، لقـد iiجـرى بـك فـي طريـق الموبقـاتِ iiقطـار
                      قََرُبَت خُطاك مـن النهايـة، فانتبـهْ فلربَّـمـا تتـحـطَّـم الأســـوار
                      إنـي أقـول ، وللـدمـوع حكـايـةٌ عـن مثلهـا تتـحـدَّث iiالأمـطـار:
                      إنَّــا لنعـلـم أنَّ قَــدْرَ نبـيِّـنـا أسمـى ، وأنَّ الشانئـيـنَ iiصِـغَـارُ
                      لكـنـه ألــم المـحـب iiيـزيــده شرفـاً، وفيـه لمـن يُحـب iiفخـار
                      يُشقي غُفـاةَ القـومِ مـوتُ قلوبهـم ويـذوق طعـمَ الـرَّاحَـةِ iiالأغْـيـارُ
                      ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                      تعليق


                      • (جــار الزمان) قصيدة في أحفاد البقر الدانماركيين!!


                        جار الزمان
                        وتكشّف الغدرُ المكتّـمُ
                        في الخفا
                        والغـدرُ بان

                        يا عاشقي تلك الحضارة
                        هل رأيتم كيف خانتنا الحضارة؟!
                        هل رأيتم فعل أرباب القذارة؟!
                        شـوهوا عـرضَ الرسول..
                        رسموه ألواناً وظنوا أنهم
                        من فعلهم
                        أخذوا بأسباب الصدارة!!
                        ضاربين على المدى !!

                        أحلامُهم:
                        هــدمٌ وتدمـيــرٌ
                        وسفـكٌ للـدمى !

                        لا دينَ ...
                        لا أخلاقَ ...
                        لا هــمٌ سوى
                        رعي البقــر!!

                        عجبي على تلك العقــول
                        تسب سيدنا الرسول!!
                        وأمةٌ من خلفه
                        سادت على كل العصـور
                        نبيهــا خيرُ البشر!!
                        ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                        تعليق


                        • اللهم صلي على سيدنا محمد

                          كلنا فداك يا رسول الله






                          [/CENTER]

                          تعليق


                          • المختار يا أمة المليار!

                            يا أُمَّةَ المِلْيَـارِ أَيْـنَ رِجـالُكِ أيْنَ النَّفيـرُ وأيْنَ صَوْتُ الحادِي؟
                            فَالنَّذْلُ يَهْزَأُ بالنَّبِيِّ وما انْتَهَى رُغْمَ النَّكيرِ فَيا لَـهُ مِنْ عَـادِي!!
                            يا أُمَّةَ المِلْـيَارِ مَنْ أَغْرَى بِنَا أبـناءَ قِـرْدٍ حِـفْـنَةَ الأوْغـادِ؟
                            يا أُمَّةَ المِلْيَارِ أَيْـن أُسـودُكِ الْغَضْبَـى لِتَـثْأَرَ لِلنَّبِـيِّ الهادِي؟
                            يا أُمَّـةَ المِلْيارِ أَيْـنَ شَبِيبَةٌ تَهْفُـو لِحَمْزَةَ أَوْ خُطَى الْمِـقْدَادِ؟
                            يَا أُمَّة المِلْيارِ أَيْـنَ صَفِيَّـةٌ أَيْـنَ بَنُـو الخَنْسَـاءِ لِلأَحْـفَادِ؟
                            لَوْ كَانَ فِينـَا خَالِدٌ أَوْ طَارِقٌ لأَتَـى السَّفيـهُ يُـريدُ لَثْمَ أَيَادِي

                            ***************************
                            يَا أُمَّـةَ المِلْيَـارِ تِلْكَ رُبُوعُـنا لَبِسَـتْ لِعَهْـدِ الْعِـزِّ ثَوْبَ حِـدَادِ
                            يا أُمَّةَ المِلْيَارِ هَلْ مِـنْ عِبْـرَةٍ مِـنْ حَالِ أَنْدَلُـسٍ وَمِـنْ بَغْـدَادِ؟
                            عَجَباً نَرى أهلَ الضلالِ تَحالَفوا وَالخُلْفُ مَزَّقَ سَهْلَـنَا والـوَادِي!
                            يا أُمَّةَ المِلْـيَارِ هَلْ مِنْ وَقْفَةٍ؟ فَالْكُفْـرُ أَظْهَـرَ كَامـِنَ الأَحْـقادِ
                            يا أُمَّـةَ المِلْيارِ أَيْـنَ نَبِيُّـنا فِي قَلْبِ حَاضِرِ قَوْمِـنا وَالْبَـادِي؟
                            حب النبي فريضة وبدونـها ركـن العـقيـدة ذاهـب كرمـاد
                            عَجَـباً نَقـولُ نُحِبُّـهُ وَنُجِلُّهُ وَالفِعْـلُ يَرْمِـي قَوْلـَنا بِفَسـادِ!
                            يا أُمَّةَ المِلْـيارِ كَيْفَ مَحَبَّـةٌ وَالقَلْبُ هـامَ بِمَوْقِـعٍ وَنَـوَادِي؟
                            يا أَمَّةَ المِلْـيارِ كَيْفَ مَحَبَّـةٌ وَقَدِ اشْتَكَى المِحْرَابُ هَجْـرَ عِبَادِ؟
                            يا أُمَّةَ المِلْيَارِ كَيْـفَ مَحَبَّـةٌ وَالْمَالُ يَشْكُـو مِن رباً وَفَسَـادِ؟
                            يا أُمَّةَ المِلْـيَارِ أَيْـنَ فَقِيرُنَا أَحَـبَاهُ جَمْـعُ المُوسِـرِينَ بِزَادِ؟
                            أَيْنَ النِّسَاءُ حِجَابُهَا وَعَفَافُهَا؟ قَذَفَتْ بِها نَحْوَ الضَّيَاعِ عَـوَادِي
                            يا أُمَّـةَ المِلْيارِ يَبْكِـي طِفْلُنَا أُمَّاً تَخَلَّتْ عَنْـهُ بَيْـنَ بَوادِي!
                            يا أُمَّةَ المِلْيارِ أَيْـنَ سُجُـودُنَا بِاللـيْلِ بَيْـنَ قَـوَافِلِ العُبَّادِ؟
                            يا أُمَّـةَ المِلْيارِ أَيْنَ صِيَامُـنَا نَفْلاًً نُحَاكِـي مَوْكِـبَ الزُّهَّادِ؟
                            يا أُمَّـةَ القُرْآنِ أَيْـنَ كِتَابُـكِ أَلْهَتْكِ عَنْهُ رَبَابَـةٌ أَمْ شَادِي؟
                            يا أُمَّةَ المُخْتَارِ أَيْنَ عُلُومُـهُ؟ هُجِرَتْ وَبَاءَتْ سُوقُهَا بِكَسَـاد!
                            مَنْ كَانَ حِـبّاً للرَّسُـولِ فَكُلُّهُ بُغْضٌ لِخَصْمٍ للرسـول يُعَادِي
                            مَن رامَ نَصْراً للرَّسُولِ فَمَا لَهُ غَيْرُ الرَّسُولِ وَهَدْيُهُ مِنْ حَادِي

                            **************************
                            يا أُمَّةَ المِلْـيَارِ أَيْـنَ حِسَابُـنَا للنَّفْسِ قَبْـلَ رَحِيلـِنَا وَمَعَـادِ؟
                            كَثُـرَ الكَلامُ فَأَيْنَ فِعْـلٌ حَـازِمٌ لِيَلُـوذَ جَمْـعٌ آبِـقٌ بِرَشَـادِ؟
                            طَالَ الشِّقَاقُ فَأَيْنَ صَفٌّ وَاحِـدٌ لِيَفُلَّ حَـدَّ عِصَـابَةِ الإِلْحَـادِ؟
                            يا أُمَّةَ المِلْيَارِ هَـلْ مِنْ تَوْبَـةٍ فالحَقُّ يَدْعُو وَالرَّسُولُ يُنَادِي؟
                            يا أُمَّةَ المِلْيَارِ هَلْ مِنْ نَهْضَـةٍ أَوْ صَحْـوَةٍ مِنْ غَفْلَةٍ وَرُقَـادِ؟
                            يا أُمَّةَ الإِسْلامِ هَلْ مـِنْ هِمَّـةٍ نَحْـوَ الفَلاحِ وَعِـزَّةٍ وَرِيَـادِ؟
                            يا أُمَّةَ الإِسْلامِ هَلْ مِـنْ عَوْدَةٍ لِهُدَى الرَّسُولِ بِقُوَّةٍ وَسَـدَادِ؟؟
                            ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                            تعليق


                            • السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


                              30 خطبة مفرغة للشيخ الفاضل خالد بن محمد الراشد فك الله اسره


                              بصيغة ورد مضغوطة


                              ارجوا من الله ان ينفعني وينفعكم بها



                              حمل من هنا






                              http://ia341042.us.archive.org/3/ite...edAlrashed.rar




                              او من هنا






                              http://ds6.fileflyer.com/d/27142e60-...20alrashed.rar
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد الجهادي; الساعة 14-02-2008, 04:50 PM.
                              ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                              تعليق


                              • شعر ’’’جسان بن ثابت’’’

                                هجوت محمدًا فأجبت iiعنه وعند الله في ذاك الجزاء
                                هجوت محمدًا برًّا تقيًّا رسول الله شيمته الوفاء
                                فإن أبي ووالده وعرضي لعرض محمد منكم وقاء
                                ثكلت بنيتي إن لم تروها تثير النقع من كنفي كداء
                                يبارين الأعنة مصعدات على أكتافها الأسل الظماء
                                تظل جيادنا متمطرات تلطمهن بالخمر النساء
                                فإن أعرضتمو عنا iiاعتمرنا وكان الفتح وانكشف الغطاء
                                وإلا فاصبروا لضراب يوم يعز الله فيه من يشاء
                                وقال الله: قد أرسلت عبدًا يقول الحق ليس به خفاء
                                وقال الله: قد يسرت جندًا هم الأنصار عرضتها iiاللقاء
                                لنا في كل يوم من معد سباب أو قتال أو هجاء
                                فمن يهجو رسول الله منك ويمدحه وينصره سواء
                                وجبريل رسول الله فينا وروح القدس ليس له iiكفاء
                                ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                                تعليق

                                يعمل...
                                X