تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بعض الفوائد الذي قرأتها أسأل الله أن ينفعني وينفكم بها.....
أولا/ من كتاب تهذيب مشارع الأشواق (صلاح الخالدي)
"أنواع النيات في الجهاد"
1-أن يقصد وجه الله عز وجل (وهذا قليل).
2-غيرة وحمية عن دين الله عز وجل.
3-يقصد الجنة والبعد عن النار.
4-إذا داهمه القتال قاتل مقبلا غير مدبر نية الدفاع عن نفسه (هو شهيد).
من قاتل دون عرضه فهو شهيد _مثل قطاع الطرق_
5-يخرج لتكثير سواد المسلمون فهو منهم.
6-يريد وجه الله والغنيمة (فيها خلاف البعض قال فاسدة والجمهور صحيحة).
_بس الزهد فيها أفضل بكثير_
7-يريد عرض من الدنيا ولا يلتفت إلى نوع من العبادة (ليس بشهيد).
8-الغزو رياء وسمعة وافتخار (ليس بشهيد) خسر الدنيا والآخرة.
9-يجاهد للأجر والثواب والذكر والمدح والشجاعة (فهذا لا يثاب ولا يعاقب)
_بل يكفيه إحباط عمله وهو الجهاد_
10-من يجاهد ويغزو ويقتل ليستريح من الدنيا والمصائب:
أ-ليس بشهيد لأنه لم يقصد التقرب إلى الله عز وجل.
ب-إنه شهيد لأنه لم يسمح بنفسه إلا في الجهاد(وهو الأقرب)
ثانيا/من كتاب المختصر المفيد لعقائد أئمة التوحيد (مدحت الفراج)
*هناك أمور توجب القتال:
1-الوقوع في الشرك الأكبر.
2-الخروج على إمام موحد محكّم لشرعه.
3-عدم تكفير المشركين أو الشك في كفرهم .
4-الطائفة الممتنعة.
5-مظاهرة المشركين باليد واللسان والمال.
6-ظهور الشرك والمحرمات وإبطال الدين(بلد شرك).
*أجمع العلماء على أن عصمة دماء وأموال الخلائق متوقفة على:
1-الإتيان بالتوحيد .
2-التزام أحكام الدين.
3-الانخلاع من الشرك.
ثالثا/من كتاب سبيل الفكاك والنجاة من مولاة المرتدين وأهل الإشراك(حمد بن عتيق)
*لمجانبة دين المشركين:
1-ترك إتباع أهوائهم.
2-معصيتهم فيما أمروا.
3-ترك الركون للكفرة والظالمين.
4- ترك موادتهم(أعداء الله).
5-ترك التشبه بهم في الأعمال الظاهرة
*الاستضعاف/هو لايستطيع حيلة ولا يهتدي سبيل .
*إظهار الدين/ليس بإقامة التوحيد والصلاة وأركان الصلاة (بل لابد من معاداة المشركين والمرتدين بما عندهم فكل طائفة ضلال تخالف بما عندها)
وأخيرا ننصح بقراءت الكتب الثلاثة
تهذيب مشارع الأشواق
المختصر المفيد لعقائد أئمة التوحيد
سبيل الفكاك والنجاة لولاة المرتدين وأهل الإشراك
السلسة الثانيه من الفوائد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وبعد:
فهذه السلسلة الثانية من الفوائد التي قرأتها نفعني الله وإياكم
أولا/من كتاب القول المختار في حكم الاستعانة بالكفار(حمود الشعيبي)
1-استعانة المسلمين بالكفار على كفار:محرم ولا يجوز وقد أجمع على ذلك فقهاء الأمة وعلمائها ولا يستثنى من ذلك بشيء.
2-استعانة المسلمين بكفار على مسلمين:قال ابن حزم:
أ-إذا استعان بالمشركين ويده الغالبة والكفار أتباع له فهو (هالك وفي غاية الفسوق)
ب-إذا كانت يد الكفار هي الغالبة (فهو كافر)
ج-إذا كانوا متساوين ولا يجري حكم أحد على أحد الراجح (كافر)
3-الاستعانة بالكفار في غير مباشرة القتال:لــــه حالات:
أ-الاستعانة بهم في الأعمال الكتابية والحسابية والإدارة:
جميع الفقهاء والعلماء أجمعوا على عدم جواز ذلك
حتى قال عمر بن عبد العزيز:"أنزلهم منازلهم من الذلة والصغار"
*لأن الأمر الإداري فيه أسرار المسلمين ويكون فيه حزم وغلظة.
ب- الاستعانة بهم في الدلالة والاستئجار والخدمة العامة البعيدة عن الحرب والقتال:
فهـــــــذا لا بـــأس بــــــه
ج-الاستعانة بهم في الأموال إما قرض أو هبة:
فكلها ممنوعة لأسباب:
*معاملات ربوية.
*استعمــار.
*ذلة وصغار للمسلمين.
4-الاستعانة بهم في الأمور المعنوية"لا يوجد فائدة من استعطاف الكفار واسترحامهم
قال تعالى(أيبتغون عندهم العزة) وقال(وإن تصبكم سيئة يفرحوا)
*لا يجــــــــــوز.
****(هذا الكلام لا يغني عن قراءة كلام الشيخ كاملا)
ثانيا/من كتاب كلمة الحق(أحمد شاكر)
*قال تحت عنوان(بيان على الأمة المصرية خاصة )
((أما التعاون مع الانجليز بأي نوع من التعاون قلّ أو كثر فهي الردة الجامحة والكفر
الصراح لا يقبل فيه اعتذار ولا ينفع معه تأول ولا ينجي من حكمه عصبية
حمقاء ولا سياسة خرقاء ولا مجاملة هي النفاق سواء أكان ذلك من أفراد
أو حكومات أو زعماء كلهم في الردة والكفر سواء))
*ثم ذكر استثناء((إلا من جهل وأخطاء ثم استدرك أمره فتاب واتخذ سبيل المؤمنين فأولئك عسى الله
أن يتوب عليهم إن أخلصوا من قلوبهم لله لا للسياسة ولا للناس))
ثالثا/ من شرح الشيخ................. على حديث (أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)
**حدود الجزيرة العربية:عامة أهل اللغة أنها من الشمال دجلة والفرات والجوب بحر الهند والشرق الخليج العربي
والغرب بحر القلزم(الأحمر)
وهو مروي - من الفقهاء-عن الأصمعي والقاسم بن سلامّ والمغيرة بن عبد الله والإمام
مالك وظاهر كلام ابن عبد البر.
أن العلماء اتفقوا على الحدود الأنفة الذكر إنما الخلاف على ((الإخرج))وهو قولين لأهل العلم:
1-أنه قطر دون آخر.
2-أنها من الحدود كاملة.
*وحكي الإجماع والاتفاق على أن اليمن ليست من جزيرة العرب وحكاه ابن حجر وجزم بوهم
من أدخل اليمن في حدود الجزيرة وذكر ذلك ابن القيم في أحكام أهل الذمة...
وروي عن الإمام مالك أن اليمن داخلة في جزيرة العرب
ونص العلماء على وجوب العمل بهذا الحديث
وأخيرا أنصح بقراءة الكتب التالية:
القول المختار في حكم الاستعانة بالكفار للشيخ حمود العقلاء الشعيبي
كلمة الحق للشيخ المحقق أحمد بن شاكر
خصائص الجزيرة العربية للشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد
منقول للفائده أخوتى في الله .................
هذه بعض الفوائد الذي قرأتها أسأل الله أن ينفعني وينفكم بها.....
أولا/ من كتاب تهذيب مشارع الأشواق (صلاح الخالدي)
"أنواع النيات في الجهاد"
1-أن يقصد وجه الله عز وجل (وهذا قليل).
2-غيرة وحمية عن دين الله عز وجل.
3-يقصد الجنة والبعد عن النار.
4-إذا داهمه القتال قاتل مقبلا غير مدبر نية الدفاع عن نفسه (هو شهيد).
من قاتل دون عرضه فهو شهيد _مثل قطاع الطرق_
5-يخرج لتكثير سواد المسلمون فهو منهم.
6-يريد وجه الله والغنيمة (فيها خلاف البعض قال فاسدة والجمهور صحيحة).
_بس الزهد فيها أفضل بكثير_
7-يريد عرض من الدنيا ولا يلتفت إلى نوع من العبادة (ليس بشهيد).
8-الغزو رياء وسمعة وافتخار (ليس بشهيد) خسر الدنيا والآخرة.
9-يجاهد للأجر والثواب والذكر والمدح والشجاعة (فهذا لا يثاب ولا يعاقب)
_بل يكفيه إحباط عمله وهو الجهاد_
10-من يجاهد ويغزو ويقتل ليستريح من الدنيا والمصائب:
أ-ليس بشهيد لأنه لم يقصد التقرب إلى الله عز وجل.
ب-إنه شهيد لأنه لم يسمح بنفسه إلا في الجهاد(وهو الأقرب)
ثانيا/من كتاب المختصر المفيد لعقائد أئمة التوحيد (مدحت الفراج)
*هناك أمور توجب القتال:
1-الوقوع في الشرك الأكبر.
2-الخروج على إمام موحد محكّم لشرعه.
3-عدم تكفير المشركين أو الشك في كفرهم .
4-الطائفة الممتنعة.
5-مظاهرة المشركين باليد واللسان والمال.
6-ظهور الشرك والمحرمات وإبطال الدين(بلد شرك).
*أجمع العلماء على أن عصمة دماء وأموال الخلائق متوقفة على:
1-الإتيان بالتوحيد .
2-التزام أحكام الدين.
3-الانخلاع من الشرك.
ثالثا/من كتاب سبيل الفكاك والنجاة من مولاة المرتدين وأهل الإشراك(حمد بن عتيق)
*لمجانبة دين المشركين:
1-ترك إتباع أهوائهم.
2-معصيتهم فيما أمروا.
3-ترك الركون للكفرة والظالمين.
4- ترك موادتهم(أعداء الله).
5-ترك التشبه بهم في الأعمال الظاهرة
*الاستضعاف/هو لايستطيع حيلة ولا يهتدي سبيل .
*إظهار الدين/ليس بإقامة التوحيد والصلاة وأركان الصلاة (بل لابد من معاداة المشركين والمرتدين بما عندهم فكل طائفة ضلال تخالف بما عندها)
وأخيرا ننصح بقراءت الكتب الثلاثة
تهذيب مشارع الأشواق
المختصر المفيد لعقائد أئمة التوحيد
سبيل الفكاك والنجاة لولاة المرتدين وأهل الإشراك
السلسة الثانيه من الفوائد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وبعد:
فهذه السلسلة الثانية من الفوائد التي قرأتها نفعني الله وإياكم
أولا/من كتاب القول المختار في حكم الاستعانة بالكفار(حمود الشعيبي)
1-استعانة المسلمين بالكفار على كفار:محرم ولا يجوز وقد أجمع على ذلك فقهاء الأمة وعلمائها ولا يستثنى من ذلك بشيء.
2-استعانة المسلمين بكفار على مسلمين:قال ابن حزم:
أ-إذا استعان بالمشركين ويده الغالبة والكفار أتباع له فهو (هالك وفي غاية الفسوق)
ب-إذا كانت يد الكفار هي الغالبة (فهو كافر)
ج-إذا كانوا متساوين ولا يجري حكم أحد على أحد الراجح (كافر)
3-الاستعانة بالكفار في غير مباشرة القتال:لــــه حالات:
أ-الاستعانة بهم في الأعمال الكتابية والحسابية والإدارة:
جميع الفقهاء والعلماء أجمعوا على عدم جواز ذلك
حتى قال عمر بن عبد العزيز:"أنزلهم منازلهم من الذلة والصغار"
*لأن الأمر الإداري فيه أسرار المسلمين ويكون فيه حزم وغلظة.
ب- الاستعانة بهم في الدلالة والاستئجار والخدمة العامة البعيدة عن الحرب والقتال:
فهـــــــذا لا بـــأس بــــــه
ج-الاستعانة بهم في الأموال إما قرض أو هبة:
فكلها ممنوعة لأسباب:
*معاملات ربوية.
*استعمــار.
*ذلة وصغار للمسلمين.
4-الاستعانة بهم في الأمور المعنوية"لا يوجد فائدة من استعطاف الكفار واسترحامهم
قال تعالى(أيبتغون عندهم العزة) وقال(وإن تصبكم سيئة يفرحوا)
*لا يجــــــــــوز.
****(هذا الكلام لا يغني عن قراءة كلام الشيخ كاملا)
ثانيا/من كتاب كلمة الحق(أحمد شاكر)
*قال تحت عنوان(بيان على الأمة المصرية خاصة )
((أما التعاون مع الانجليز بأي نوع من التعاون قلّ أو كثر فهي الردة الجامحة والكفر
الصراح لا يقبل فيه اعتذار ولا ينفع معه تأول ولا ينجي من حكمه عصبية
حمقاء ولا سياسة خرقاء ولا مجاملة هي النفاق سواء أكان ذلك من أفراد
أو حكومات أو زعماء كلهم في الردة والكفر سواء))
*ثم ذكر استثناء((إلا من جهل وأخطاء ثم استدرك أمره فتاب واتخذ سبيل المؤمنين فأولئك عسى الله
أن يتوب عليهم إن أخلصوا من قلوبهم لله لا للسياسة ولا للناس))
ثالثا/ من شرح الشيخ................. على حديث (أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)
**حدود الجزيرة العربية:عامة أهل اللغة أنها من الشمال دجلة والفرات والجوب بحر الهند والشرق الخليج العربي
والغرب بحر القلزم(الأحمر)
وهو مروي - من الفقهاء-عن الأصمعي والقاسم بن سلامّ والمغيرة بن عبد الله والإمام
مالك وظاهر كلام ابن عبد البر.
أن العلماء اتفقوا على الحدود الأنفة الذكر إنما الخلاف على ((الإخرج))وهو قولين لأهل العلم:
1-أنه قطر دون آخر.
2-أنها من الحدود كاملة.
*وحكي الإجماع والاتفاق على أن اليمن ليست من جزيرة العرب وحكاه ابن حجر وجزم بوهم
من أدخل اليمن في حدود الجزيرة وذكر ذلك ابن القيم في أحكام أهل الذمة...
وروي عن الإمام مالك أن اليمن داخلة في جزيرة العرب
ونص العلماء على وجوب العمل بهذا الحديث
وأخيرا أنصح بقراءة الكتب التالية:
القول المختار في حكم الاستعانة بالكفار للشيخ حمود العقلاء الشعيبي
كلمة الحق للشيخ المحقق أحمد بن شاكر
خصائص الجزيرة العربية للشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد
منقول للفائده أخوتى في الله .................
تعليق