ما عقيدة الرافضة في يوم عاشوراء ؟ وما فضله عندهم؟
إن الرافضة يقيمون المحافل والمآتم والنياحة ويعملون المظاهرات في الشوارع والميادين العامة ويقومون بلبس الملابس السوداء حزناً في ذكرى شهادة الحسين - رضي الله عنه - باهتمام في العشر الأوائل من محرم من كل عام، معتقدين أنها من أجلّ القربات، فيضربون خدودهم بأيديهم، ويضربون صدورهم وظهورهم، ويشقون الجيوب يبكون ويصيحون بهتافات : ياحسين، ياحسين، وخاصة في اليوم العاشر من كل محرم، بل أنهم يقومون بضرب أنفسهم بالسلاسل والسيوف كما هو الحاصل في البلاد التي يقطنها الرافضة كإيران مثلاً.
وشيوخهم يحرضونهم على هذه المهازل التي صاروا بها أضحوكة الأمم، فقد سئل أحد مراجعهم وهو محمد حسن آل كاشف الغطا عما يفعله أبناء طائفته من ضرب ولطم ... إلخ. قال إن هذا من تعظيم شعائر الله ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) (1) (*).
=============
1) سورة الحج، الآية :32.
(*) هذه المهازل يقيمونها في كل عام، علماً بأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى في الحديث الصحيح الذي أخرجه مسلم برقم 103 عن لطم الخدود وشق الجيوب ... لكن الرافضة أخزاهم الله يضربون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عرض الحائط، لأنهم أكذب الفرق على رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الرافضة يقيمون المحافل والمآتم والنياحة ويعملون المظاهرات في الشوارع والميادين العامة ويقومون بلبس الملابس السوداء حزناً في ذكرى شهادة الحسين - رضي الله عنه - باهتمام في العشر الأوائل من محرم من كل عام، معتقدين أنها من أجلّ القربات، فيضربون خدودهم بأيديهم، ويضربون صدورهم وظهورهم، ويشقون الجيوب يبكون ويصيحون بهتافات : ياحسين، ياحسين، وخاصة في اليوم العاشر من كل محرم، بل أنهم يقومون بضرب أنفسهم بالسلاسل والسيوف كما هو الحاصل في البلاد التي يقطنها الرافضة كإيران مثلاً.
وشيوخهم يحرضونهم على هذه المهازل التي صاروا بها أضحوكة الأمم، فقد سئل أحد مراجعهم وهو محمد حسن آل كاشف الغطا عما يفعله أبناء طائفته من ضرب ولطم ... إلخ. قال إن هذا من تعظيم شعائر الله ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) (1) (*).
=============
1) سورة الحج، الآية :32.
(*) هذه المهازل يقيمونها في كل عام، علماً بأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى في الحديث الصحيح الذي أخرجه مسلم برقم 103 عن لطم الخدود وشق الجيوب ... لكن الرافضة أخزاهم الله يضربون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عرض الحائط، لأنهم أكذب الفرق على رسول الله صلى الله عليه وسلم
تعليق