إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

-يوم القيامة والحساب : الجنة --- أو النار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • -يوم القيامة والحساب : الجنة --- أو النار

    يوم القيامة والحساب يعرض الناس صفوفا على ربهم فيريهم أعمالهم ويسألهم عنها وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد وعن النعيم والسمع والبصر والفؤاد ..... فالكافر والمنافق يحاسبون أمام الخلائق لتوبيخهم واقامة الحجة عليهم ويشهد عليهم الناس والأرض والأيام والليالى والمال والملآئكة والأعضاء ..... حتى تثبت ويقروا لها

    والمؤمن يخلوا به الله سبحانه وتعالى فيقرره بذنوبه حتى اذا رآه أنه هلك قال له : ( سترتها عليك فى الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم ) وأول من يحاسب أمة سيدنا محمد وأول الأعمال الصلاة وقضاء الدماء.

    2- تطاير الصحف :

    ثم تتطاير الصحف فيأخذون كتابا : ( لايغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها )المؤمن بيمنيه -- والكافر والمنافق بشماله - وراء ظهره.

    الميزان :

    ثم توزن أعمال الخلق ليجازيهم عليها بميزان حقيقى دقيق له كفتان تثقله الأعمال الموافقة للشرع الخالصة لله سبحانه وتعالى ومما يثقله : ( لا اله الا الله ) وحسن الخلق والذكر كالحمد لله سبحانه وتعالى وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - ويتقاضى الناس بحسانتهم وسيئاتهم.

    4- الحوض :

    ثم يرد المؤمنون الحوض -- من شرب منه لا يظمأ بعده أبدا ولكل نبى حوض أعظمها
    لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم --- ماؤها أبيض من اللبن وأحلى من العسل وأطيب من المسك وآنيته ذهب وفضة كعدد النجوم طوله أبعد من أيلة بالاردن الى عدن يأتى ماؤه من نهر الكوثر.


    النار :

    نار تاكل كل شىء فلا تبقى ولا تذر ---- تغيظ وتزفر -- وتحرق الجلود --- وتصل اللى العظام والافئدة
    المؤمنين ثم المنافقون من كل 1000 يدخلها 999 لها 7 أبواب أشد من نار الدنيا 70 مرة

    يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون مابين منكبية مسيرة ثلآثه أيام وضرسه كجبل أحد ويغلظ جلده ويبدل ليذوق العذاب شرابهم الماء الحار يقطع أمعاءهم وأكلهم الزقوم والغسلين والصديد أهونهم من توضع أسفا قدميه جمرتان يغلى منهما دماغه-


    امتحان المؤمنين :

    فى آخر يوم من الحشر يتبع الكفار آلهتهم التى عبدوها فتوصلهم الى النار جماعات كقطعان الماشية --- على أرجلهم أم على وجوههم ولا يبقى -- الا المؤمنون والمنافقون فيأتيهم الله سبحانه وتعالى فيقول : (ماتنتظرون ؟) فيقولون : (ننتظر ربنا ) فيعرفونه بساقه اذا كشفها فيخرون سجدا الا المنافقين:

    ( يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود فلا يستطيعون ) ثم يتبعونه فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفأ نور المنافقين.

    الجنة :

    مأوى المؤمنين بناؤها فضة وذهب وملاطها مسك حصباؤها لؤلو وياقوت وترابها زعفران لها 8 أبواب عرض أحدها مسيرة ثلاثة أيام لكنه يغص بالزحام فيها 100 درجة مابين الدرجتين كما بين السماء والأرض -- الفردوس أعلاها ومنه تتفجر أنهارها وسقفه عرش الرحمن........

    أنهارها عسل ولبن وخمر وماء تجرى دون أخدود يجريها المؤمن كما يشاء ....أكلها دائم دان مذلل -بها خيمة لؤلؤ مجوفة عرضها ستون ميلآ له فى كل زاوية أهل جرد مرد كحل لايفنى شبابهم ولا ثيابهم لابول ولا غائط ولا قذارة أمشاطهم ذهب ورشحهم مسك نساؤها حسان أبكار عرب أتراب أول من يدخلها سيدنا محمد والأنبياء. أقلهم من يتمنى فيعطى عشرة أضعافه.....
    خدمها ولدان مخلدون كالؤلؤ منثور ومن أعظم نعيمها ( رؤية الله سبحانه وتعالى )[/

  • #2
    بارك الله فيك على الموضوع الطيب
    جعله الله فى ميزان حسناتك
    ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


    تعليق


    • #3
      اللهم ابعد عنا عذاب النار وادخلنا الجنة مع الابرار

      تعليق


      • #4
        جزاك المولي كل خير اخوي علي الجهد الطيب والمبارك


        ربنا يتقبل منك ويجعل هذا العمل في صحيفة اعمالك ان شاء الله


        دمت بحفظ الرحمن ورعايته
        إن لله عباداً فطنا .. طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
        نظروا فيها فلما علموا .. أنها ليست لحييٍ وطنا
        جعلوها لجةً واتخذوا .. صالح الأعمال فيها سفنا

        تعليق


        • #5
          اللهم ارزقنا الجنة و اعذنا من النار

          تعليق


          • #6
            [frame="2 80"]بارك الله فيك اخي
            وجزاك الله كل خير
            اللهم انا نسألك الفردوس الاعلى من الجنة وأن تحرم أجسادنا على النار[/frame]

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك على الموضوع الطيب
              جعله الله فى ميزان حسناتك
              اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

              ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك على الموضوع الطيب
                جعله الله فى ميزان حسناتك

                تعليق


                • #9
                  مشكورين اخوانى على المرور الطيب

                  تعليق

                  يعمل...
                  X