إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إنهم اليهود ............واقع لا خيال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إنهم اليهود ............واقع لا خيال

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه

    إن ما يحدث فى فلسطين هذه الايام من مجازر الجماعية وصور القهر والاذلال ليظهر الحقيقة الربانية ((ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)) ((ولا يزالون يقاتلوكم حتى يردوكم عن دينكم إن إستطاعوا))
    إنهم اليهود الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق
    ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس انهم اليهود أخذة الربا وأكلة أموال الناس بالباطل لأنهم اليهود الناقضون للعهود
    المخلفون للوعود المحرفون للكلم عن مواضعه
    انهم اليهود السماعون للكذب الأكالون للسحت الملعونون على السنه انبياء الله ورسله انهم اليهود الذين يسعون فى الارض فسادا ولهم مع دين الاسلام ونبيه مواقف مخزية لا تنسى انها طبائع الملعونين من أسلافهم قسوة فى القلوب وشره فى النفوس وأكل سحت وفساد معتقد وبغى فى الأرض وتطاولهم على الخلق ورب الخلق إن من أبرز المعالم التى جاءت فى القرآن عن اليهود عداوتهم للإنسانية عامة وللمؤمنين خاصة لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا وعداوة اليهود هذه مبكرة تشهد بخستها القرون الغابرة ةتأكدها القرون الاحقة ويستمر العداء ويأكد الخلف ما بدأه السلف فليست عداوتهم تاريخ مضى وأنتهى أنما هى عقيدة يلقنها الآباء للأبناء اولم يقل أحد زعمائهم أنتم أيها الإسرائيليون يجب الا تشعروا بالشفقه حتى تقضوا على عدوكم فلا عطف ولا رثاء حتى تنتهوا من إبادة ما يسمى بالحضارة الإسلامية التى سنبنى على أنقاضها حضارتنا .........
    لقد أكدت الأحداث وأثبتت الوقائع انهم لا ينصاعون لمساومات ولا يصدقون فى محادثات الخيانة خلقهم والكذب مطيتهم والدسائس مسلكهم انهم اليهود إقرءوا القرآن يا قومى لما لا تقرءونه كم نبى وتقى دون حق يقتلونه كم عهود خفروها وإتفاق يهدرونه لو هدمتم لهم الأقصى ودمرتم حصونه وبنيتم لهم الهيكل أو ما يطلبونه ثم أهديتم فلسطين لهم دون مأونه طالبوكم عبر أمريكا وأوربا بأبداء المرونه هكذا القصة لا سلم ولا صلح يرتضونه إنما الحل الجهاد إنما الحل الجهاد لا سلام لا رعونه
    إنهم اليهود
    فسلوا رحاب القدس كم من مجازر به
    صبرا وشاتلا وفى دير ياسين حصدوا المئين
    حقداً وداسوا فى الديار مخربين وشردوا الآلاف قصراً لاجئين كم من عجوز عاجز لم يرحموه كم من رضيع يتموه الم يكونوا مزقوه كم من صغير من بقايا حقدهم قد عوقوه كم من مسجد قد هدموه ومصحف قد حرقوه سفكوا الدما ومثلوا بالأبرياء وأتو وفى أيديهم تلك الدماء كى يغصب الجزار بعد الذبح ساحات الفدا فرفاقهم بعد المذابح بصلحون ويقسمون انهم المنصفون والقوم بعد الذبح هم يتنازلون فالى الإله المشتكى إنا إليه لراجعون
    يا مسلمون ماذا يقول المرء المسلم فى هذا العصر الذى تكالبت الأمم على أهل الإسلام من كل حدب وصوب ماذا يكون موقف الصادق وهو يعيش أيامنا هده وما فيها من أسى وحرقه وما فيه من أبتلاء وفتنه وما فيها من إنقلاب فى المفاهيم ومن مطالبه بتصديق الكاذب وأنكار الحقائق ماذا نقول جميعاً تجاه ما نسمع ونرى ونشهد من أحداث الأيام ووقائع الليالى .....
    أنظر الى جسد فتى وفتاه ضاقت بهم الأرض وأغلقت فى وجوههم سبل العزة والكرامة وتوقفت عقارب الإدراك عندهم وتحرك دافع الإيمان
    لديهم وأنطلقوا وهم يرون انه لا سبيل لإخراج الأمة مما هى فيه من الأسى والهوان والخور والذل إلا ان يجعل أجسادها قذائف تصلى بها ضغيان الظالم وجور المتعجرف عندما أنتهك العرض وقتل الأب والأخ وسلب المال وهدم البيت ويتم الأولاد رأى أولئك أن الوقت قد حان لتفجير شظايا الجسد لتكون وقود لعزة الأمة وباروداً لجهادها فكانت تلكم العمليات الإستشهادية المباركة التى عملت فى واقع العدو اليهودى ما لم تفعله أزماناً طويلة من القرارات والمؤتمرات ولكن الخنزير الصليبى أعزكم الله لم يرق له ذلك لم ينظر الى ما أنتهك من عرض وما قتل من نساء وأطفال وما ذبح من رجال وما سلب من وطن وأرض وما ديس من كرامة ودنس من مقدسات وما هدم من بيوت ومساجد فكل ذلك عنده مشروع ودفاع عن النفس أما بذل الرعب فى قلب يهود فهو الإرهاب
    طفل بمقلاع وحجر ولا يملك الفلسطينيون العظماء بإسلامهم لا يملكون طائرة ولا دبابه وإنما يجابهون جيشاً نظامياً بأسلحة فتاكة مدمرة ومع ذلك يطالب العالم بوصف هؤلائك الأشاوس الصغار بالوصف الصليبى الجديد إنهم إرهابيون وحين يوصفون بذلك فلا تسأل عن بعد دول الأرض عن ذكرهم وبعدها عن متابعة أخبارهم والتفاعل مع قضيتهم فالذى يوصف من قبل الدولو الكافرة بالإرهاب فلا حق له ولا كرامة ولا إنسانية يستحقها كما هو شأن وشعار عباد الصليب
    يا مسلمون لقد جلت مأساة فلسطين حقيقة ربانية فرغم الصراع القديم بين اليهودية والنصرانية ورغم ما نال النصارى من نكال على أيدى اليهود فأنهم فى مواجهه الإسلام يد واحدة وما موقف نصيرة الكفر أمريكا عليها من العنات ما تستحق ما موقفها من قضية فلسطين إلا دليل على ذلك إن من يطلب من النصارى نصرة ضد اليهود فهو يطلب سراب بقيعة وهو يدعوا لمن ضره أقرب من نفعه لبأس المولى ولبأس العشير وحقيقة القرآن قد نطقت ((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ))
    يا مسلمون لن نحكى حجم المأساه لأن الخيال يضعف أمام وصفها ولا نذكر حرج الموقف وهزال الأمه وقهر المسلمين لأن العبارات تستحى من التعبير ولكنى أنقل لكم صرخة من أخوانكم أبناء فلسطين ونداء من الأبطال المجاهدين صرخة تقول أعيرونا مدافعكم ليوم لا مدامكم أعيرونا وضلوا فى مواقعكم بنى الإسلام ما زالت مواجعنا مواجعكم يشق صراخنا الآفاق من وجع فأين ترى مسامعكم
    أخى فى الله أخبرنى متى تغضب ... إذا انتهكت محارمنا
    إذا نسفت معالمنا ولم تغضب إذا قتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا ولم تغضب فأخبرنى متى تغضب أذا نهبت مواردنا إذا نسفت معاهدنا أذا ديست مساجدنا وظل المسجد الأقصى وظلت قدسنا تغصب ولم تغضب فاخبرنى متى تغضب عدوى أو عدوك يهتك الأعراض ويعبث فى دمى لعباً وأنت تراقب الملعب إذا لله للحرمات للإسلام لم تغضب فأخبرى متى تغضب
    ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذل ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الخل وما تلقيه من بوابة الإرهاب والقتل ألم يغضبك هذا الةاقع المعجون بالهول وتغضب عند نقص الملح فى الأكل الست تتابع الأخبار أحى انت أم يشتد فى أعماقك المرض أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب أو يشكوا ويعترضوا ومن تخشى هو الله هو الله الذى الذى يخشى هو الله الذى يخشى هو الله الذى
    يحييى هو الله الذى يحمى وما ترمى إذا ترمى هو الله الذى يرمى وأهل الأرض كل الأرض لا والله ما ضروا ولا نفعوا ولا رفعوا ولا خفضوا ألم تنظر إلى الأطفال فى الأقفصى عمالقة قد إنتفضوا ألم يهززك منظر طفله ملئت مواضع جسمها الحفر ولا ابكاك ذاك الطفل فى هلع بظهر أبيه يستتروا فلا رحموا إستغاثته ولا إكترثوا ولا شعروا فخر لوجهه ميتاً وخر أبوه يحضروا
    أيها المسلمون أن اليهود والنصارى هم أعداؤنا ولو تمسحوا بمسوح المحبين للسلام
    فلو لبس الحمار لباس خز لقال الناس يا لك من حمار
    وعداوتهم حقيقة ربانية لن تتخلف ولابد من ترسيخ هذه العداوة فى نفوس الناشأة وتربية الأجيال على القتال أستعداداً لساعه اللقاء المرتقب على أرض فلسطين بإذن الله
    قضية فلسطين يا مسلمون كشفت زيف حوار الحضارات ومؤتمرات التقارب بين الأديان فلا لقاء لنا مع اليهود ولا مع النصارى إلا فى ساحات القتال وميدان النزال وأستغفر الله من كل ذنب وخطيئة فأسغفروه من كل ذنب وخطيئة وتوبوا اليه

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    كتبته أختكم فى الله جهادية السرايا


    لا تنسونى من دعائكم



    ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::



  • #2
    بارك الله فيكي
    لااله الا الله .. بها نحيا .. وبها نموت .. وبها نلقى الله ~

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيكي
      اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

      ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكي
        راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيكي

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيكي أختنا

            تعليق


            • #7
              جزاك الله كل خير اخى
              وجعل ما قدمت فى ميزان حسناتك
              اثابك الرحمن الجنان
              دمتى بحفظ الرحمن
              اخوك أبوفؤاد

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكي أختي
                في ميزان حسناتك
                والى الامام ان شاء الله
                أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                .....

                لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                ؟

                الشتم و السباب

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك أختي الكريمة
                  على الموضوع الطيب
                  وجزاكِ الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء
                  ندعو الله أن يجعل ما قدمت في ميزان حسناتكِ

                  تعليق


                  • #10
                    [glow=000000]جزاكي الله أختي الكريمة[/glow]

                    تعليق


                    • #11

                      تعليق


                      • #12
                        جزاك الله كل خير اخى
                        وجعل ما قدمت فى ميزان حسناتك
                        اثابك الرحمن الجنان
                        دمتى بحفظ الرحمن

                        تعليق


                        • #13
                          [frame="2 80"]بارك الله فيك اخي
                          وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك[/frame]

                          تعليق


                          • #14
                            نسأل الله أن يأتينا بصلاح الدين من جديد

                            بورك قلمك أختي جهادية السراايا
                            القناعة كنز لا يفنى

                            تعليق

                            يعمل...
                            X