سجل المواطن السعودي مدهاس رقماً مميزاً في موسم حج هذا العام 1428هـ(2007م) يؤهله لدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية، فالمواطن مدهاس الرشيدي يبلغ من العمر 124عاماً أكمل 95حجة خلال هذا العام، مؤكداً أن كل مرة يحج فيها يشعر بطمأنينة وراحة بال أكثر.
ويقول الشيخ مدهاس إن إخلاص النية لله والعمل الصالح يزيدان من عمر الإنسان بسبب الراحة النفسية والإيمان بالله.
وعن اختلاف نمط ظروف الحج قال: في السابق كان عدد الحجاج بضعة آلاف والآن يتجاوزون الثلاثة ملايين حاج وهذا دليل على اهتمام ولاة الأمر بتقديم كل الإمكانات لتسهيل حج كل مسلم من كل فج.
وقال: إنه يحج سنوياً ومع العلماء والمشايخ وفي الفترة الأخيرة يحج مع مفتي عام المملكة مبيناً أنه يحرص على الحج طمعاً بالثواب ويطلب من الله حسن الختام.
وعن تأكيد عمره قال ولدت قبل فتح الرياض ب(15) عاماً وحججت مع الملك عبد العزيز رحمه الله. وبين أن والده قتل أثناء فتوحات المملكة وعاش يتيماً وتزوج ثلاث نساء وله سبعة أبناء، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة "الرياض" السعودية.
وفي قصة أخرى تتعلق بالحج، تعرض أكثر من 200 حاج بحريني إلى حالات تسمم غذائي معظمهم من الحملة الوهمية التي تركت حجاجها في منى بعد أن قام قائد الحملة بالهروب في الوقت الذي وصفت حالات المصابين بـ "البسيطة" وتلقوا الإسعافات الأولية وبشكل فوري بعيادة منى.
وأكد رئيس الحركة والتفويج في وزارة الشؤون الإسلامية البحرينية الشيخ عبدالعزيز الرشدان لصحيفة "الوطن" السعودية اليوم الاثنين صحة المعلومات، مشيراً إلى أن معظم المسممين كانوا من أعضاء الحملة الوهمية إضافة إلى 3 حملات أخرى.
وأضاف "مع الأسف وضعتنا هذه الحملة الوهمية في موقف حرج مع الجهات الأمنية والمسؤولة في المملكة التي قدمت كل ما تملك لنا من خدمات واحتياجات، "مشيراً إلى أنه قد رُخص لنا نحو 15 ألف حاج فقط.
وقال "على رغم أن الحملة غير مرخصة لكننا قدمنا لهم التسهيلات التي نستطيع تقديمها بمساعدة واضحة من الجانب السعودي"، مؤكداً على محاسبة صاحب الحملة لدى الجهات المختصة فور القبض عليه.
وفي اتصال هاتفي، قال أحد أعضاء الحملة محمد الموسوي إنه وأفراد الحملة افترشوا الشوارع في يوم عرفة حيث لم نتمكن من اللحاق بيوم التروية إثر تأخرهم في الطريق بعد هروب قائد الحملة حيث لم يوفر لهم الحافلات لنقلهم مما اضطرهم للانتقال إلى منى مشياًً على الأقدام.
وأضاف الموسوي أنه تم ضغط كل مرافق البعثة وتم إلغاء خيام الكشافة والمرافق الرسمية والإدارية للبعثة وتحويلها إلى خيام لإيواء الأشخاص الذين كانوا ضمن الحملة الوهمية، وعلى رغم ذلك لم يتم إيواء سوى 360 حاجاً فقط، في حين أن البقية افترشوا الأرض.
ويقول الشيخ مدهاس إن إخلاص النية لله والعمل الصالح يزيدان من عمر الإنسان بسبب الراحة النفسية والإيمان بالله.
وعن اختلاف نمط ظروف الحج قال: في السابق كان عدد الحجاج بضعة آلاف والآن يتجاوزون الثلاثة ملايين حاج وهذا دليل على اهتمام ولاة الأمر بتقديم كل الإمكانات لتسهيل حج كل مسلم من كل فج.
وقال: إنه يحج سنوياً ومع العلماء والمشايخ وفي الفترة الأخيرة يحج مع مفتي عام المملكة مبيناً أنه يحرص على الحج طمعاً بالثواب ويطلب من الله حسن الختام.
وعن تأكيد عمره قال ولدت قبل فتح الرياض ب(15) عاماً وحججت مع الملك عبد العزيز رحمه الله. وبين أن والده قتل أثناء فتوحات المملكة وعاش يتيماً وتزوج ثلاث نساء وله سبعة أبناء، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة "الرياض" السعودية.
وفي قصة أخرى تتعلق بالحج، تعرض أكثر من 200 حاج بحريني إلى حالات تسمم غذائي معظمهم من الحملة الوهمية التي تركت حجاجها في منى بعد أن قام قائد الحملة بالهروب في الوقت الذي وصفت حالات المصابين بـ "البسيطة" وتلقوا الإسعافات الأولية وبشكل فوري بعيادة منى.
وأكد رئيس الحركة والتفويج في وزارة الشؤون الإسلامية البحرينية الشيخ عبدالعزيز الرشدان لصحيفة "الوطن" السعودية اليوم الاثنين صحة المعلومات، مشيراً إلى أن معظم المسممين كانوا من أعضاء الحملة الوهمية إضافة إلى 3 حملات أخرى.
وأضاف "مع الأسف وضعتنا هذه الحملة الوهمية في موقف حرج مع الجهات الأمنية والمسؤولة في المملكة التي قدمت كل ما تملك لنا من خدمات واحتياجات، "مشيراً إلى أنه قد رُخص لنا نحو 15 ألف حاج فقط.
وقال "على رغم أن الحملة غير مرخصة لكننا قدمنا لهم التسهيلات التي نستطيع تقديمها بمساعدة واضحة من الجانب السعودي"، مؤكداً على محاسبة صاحب الحملة لدى الجهات المختصة فور القبض عليه.
وفي اتصال هاتفي، قال أحد أعضاء الحملة محمد الموسوي إنه وأفراد الحملة افترشوا الشوارع في يوم عرفة حيث لم نتمكن من اللحاق بيوم التروية إثر تأخرهم في الطريق بعد هروب قائد الحملة حيث لم يوفر لهم الحافلات لنقلهم مما اضطرهم للانتقال إلى منى مشياًً على الأقدام.
وأضاف الموسوي أنه تم ضغط كل مرافق البعثة وتم إلغاء خيام الكشافة والمرافق الرسمية والإدارية للبعثة وتحويلها إلى خيام لإيواء الأشخاص الذين كانوا ضمن الحملة الوهمية، وعلى رغم ذلك لم يتم إيواء سوى 360 حاجاً فقط، في حين أن البقية افترشوا الأرض.
تعليق