بسم الله الرحمن الرحيم
في مقابلة صحفية مع البابا لولونج يجيب عن بعض الاسئلة وهي كالتالي:::::
اولا في العقيدة ؟؟
معلومات خاطئة
صحفي: هل صلب المسيح عليه السلام؟
القس لولونج: من المعلوم أن المسيح اتهم من قبل محكمة رومانية بالقدس بتحريض من اليهود وعلق على صليب، وما نعتقده نحن المسيحيين أن المسيح صلى على الصليب، وعفا عن جلاديه، وقال لله: لماذا تركتني، وهو مات على الصليب، وهو ما نعتقده نحن المسيحيين، ولكنه لم يمت في الحقيقة؛ لأنه عاد فيما بعد، أما المسلمون وفي القرآن فإن المسيح حكم عليه من قبل اليهود "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم" (آية قرآنية) وهذه الآية يمكن تأويلها بمعان مختلفة، والمسلمون أنفسهم يختلفون في معاني هذه الآية؛ لأن هناك تأويلات مختلفة، ولكن أحد أصدقائي قال لي يمكننا أن نجد نقاط التقاء بين الرواية التي يرويها القرآن وتلك التي يرويها الإنجيل.
وحول الصليب بالذات نستطيع القول إنه كان رمزا عالميا حتى قبل قدوم المسيحية لأنه كان وسيلة تعذيب تعلق عليها الجثث.
القس لولونج: يوم الأحد هو يوم عودة المسيح إلى الحياة، وبحسب الإنجيل فإن المسيح مات الجمعة وبقي في القبر يومين قبل أن يبعث يوم الأحد من جديد حيث يقول "وقام من بين الأموات".
حتي النصاري يعلمون باصالة وقدم مكر اليهود ونحن نغض الطرف عنها !!!!!!
ومن ناحية اخري فان كلام هذا البابا يثير الحنق عليهم فيبين مدي عباءهم في تصديق امور غبية يتضح فيها التحريف والزيف ...
وفي هذا الوضوع لنا لقاء اخر مع زيف الدين النصراني ...
ارجو من الجميع المتابعة لمعرفة غباء عباد الصليب !!!!!!ِ
في مقابلة صحفية مع البابا لولونج يجيب عن بعض الاسئلة وهي كالتالي:::::
اولا في العقيدة ؟؟
معلومات خاطئة
صحفي: هل صلب المسيح عليه السلام؟
القس لولونج: من المعلوم أن المسيح اتهم من قبل محكمة رومانية بالقدس بتحريض من اليهود وعلق على صليب، وما نعتقده نحن المسيحيين أن المسيح صلى على الصليب، وعفا عن جلاديه، وقال لله: لماذا تركتني، وهو مات على الصليب، وهو ما نعتقده نحن المسيحيين، ولكنه لم يمت في الحقيقة؛ لأنه عاد فيما بعد، أما المسلمون وفي القرآن فإن المسيح حكم عليه من قبل اليهود "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم" (آية قرآنية) وهذه الآية يمكن تأويلها بمعان مختلفة، والمسلمون أنفسهم يختلفون في معاني هذه الآية؛ لأن هناك تأويلات مختلفة، ولكن أحد أصدقائي قال لي يمكننا أن نجد نقاط التقاء بين الرواية التي يرويها القرآن وتلك التي يرويها الإنجيل.
وحول الصليب بالذات نستطيع القول إنه كان رمزا عالميا حتى قبل قدوم المسيحية لأنه كان وسيلة تعذيب تعلق عليها الجثث.
القس لولونج: يوم الأحد هو يوم عودة المسيح إلى الحياة، وبحسب الإنجيل فإن المسيح مات الجمعة وبقي في القبر يومين قبل أن يبعث يوم الأحد من جديد حيث يقول "وقام من بين الأموات".
حتي النصاري يعلمون باصالة وقدم مكر اليهود ونحن نغض الطرف عنها !!!!!!
ومن ناحية اخري فان كلام هذا البابا يثير الحنق عليهم فيبين مدي عباءهم في تصديق امور غبية يتضح فيها التحريف والزيف ...
وفي هذا الوضوع لنا لقاء اخر مع زيف الدين النصراني ...
ارجو من الجميع المتابعة لمعرفة غباء عباد الصليب !!!!!!ِ
تعليق