مـعـنـى هـذآ ..
... أنك لن تحظى بالتفوق في أمر ... والتفرد في خير حتى تـ ح ـب كل داعٍ يدعوك له ... وكل سبب
يجذبك إليه ... فتأتيه منشرح الصدر ... عامر الفؤاد ... مرتاح البال ... منساباً في طريقك إليه ...
مندفعاً بحرارة الحب لتناوله ...
... إنَّ معضلة أهل النفاق ... أنَّهم يكرهون ما يأتون من خير ... فيؤدون الشعائر تأديةً آلية ... لا روح
فيها ... (( وَ إِذَا قَامُوا إِلَى اَلْصَلَاةِ قَامُوا كُسَالَى )) ... وكذلك نفقتهم مردودة عليهم ... (( وَمَا مَنَعَهُم أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُم نَفَقَاتُهُم إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ )) ...
إن الـ ح ـب إكسير للأعمال ... وروح للحياة ... فلا صلاح لعمل إلا بالـ ح ـب ... ودونك طلب العلم
مثلاً لذلك ... فعلى من اراد جودة الفهم ... والنبوغ في التحصيل ... والوصول إلى الغاية في الإمامة
... فما عليه إلا ببذل مع ح ـب ... واندفاع مع رغبة ... وحرص مع شوق ...
إنَّ المكرهين في درس العلم ... لا يلبثون إلا زمناً قصيراً ... حتى يعلنوا إفلاسهم ورسوبهم ...
لأن جذوتهم تنطفئ سريعاً ... ورغبتهم في العلم تذبل مبكراً ...
هل سمعت بعالم بارع كره درسه ... هل رأيت فقيهاً جهبذاً ملَّ مذاكرته ... وهل بلغك انَّ ذكياً أريباً
هجر كتبه ...
إن أردت حسن المصير ... في اعمال الخير والنبل ... فاجعل الـ ح ـب يستولي على إهتمامك ...
ويحكم على عواطفك ... فبحبك لهذا الشيء ... تتوهج ... وتبدع ... وتتألق ...
... أنك لن تحظى بالتفوق في أمر ... والتفرد في خير حتى تـ ح ـب كل داعٍ يدعوك له ... وكل سبب
يجذبك إليه ... فتأتيه منشرح الصدر ... عامر الفؤاد ... مرتاح البال ... منساباً في طريقك إليه ...
مندفعاً بحرارة الحب لتناوله ...
... إنَّ معضلة أهل النفاق ... أنَّهم يكرهون ما يأتون من خير ... فيؤدون الشعائر تأديةً آلية ... لا روح
فيها ... (( وَ إِذَا قَامُوا إِلَى اَلْصَلَاةِ قَامُوا كُسَالَى )) ... وكذلك نفقتهم مردودة عليهم ... (( وَمَا مَنَعَهُم أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُم نَفَقَاتُهُم إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ )) ...
إن الـ ح ـب إكسير للأعمال ... وروح للحياة ... فلا صلاح لعمل إلا بالـ ح ـب ... ودونك طلب العلم
مثلاً لذلك ... فعلى من اراد جودة الفهم ... والنبوغ في التحصيل ... والوصول إلى الغاية في الإمامة
... فما عليه إلا ببذل مع ح ـب ... واندفاع مع رغبة ... وحرص مع شوق ...
إنَّ المكرهين في درس العلم ... لا يلبثون إلا زمناً قصيراً ... حتى يعلنوا إفلاسهم ورسوبهم ...
لأن جذوتهم تنطفئ سريعاً ... ورغبتهم في العلم تذبل مبكراً ...
هل سمعت بعالم بارع كره درسه ... هل رأيت فقيهاً جهبذاً ملَّ مذاكرته ... وهل بلغك انَّ ذكياً أريباً
هجر كتبه ...
إن أردت حسن المصير ... في اعمال الخير والنبل ... فاجعل الـ ح ـب يستولي على إهتمامك ...
ويحكم على عواطفك ... فبحبك لهذا الشيء ... تتوهج ... وتبدع ... وتتألق ...
تعليق