[frame="1 80"]
يؤكد د. محمد الزهار أستاذ الباطنة والقلب أن المداومة علي الصلاة شفاء رباني لكل أمراض الدنيا البدنية والعضوية لأن فيها الوقاية من حدوث كل هذه الأمراض.
ففي عملية الصلاة تتحرك كل عضلة من عضلات الجسم وفي هذا صيانة لها وتدريب لتقويتها.
يقول د. الزهار،بحسب جريدة المساء، : إن السجود يؤدي إلي خفض ضغط الدم.. وكلما طالت فترة السجود ازداد انخفاض ضغط الدم، كذلك يتعرض الإنسان خلال اليوم لشحنات الكتروستاتيكية من الغلاف الجوي وهي تتركز علي الجهاز العصبي المركزي ولابد من التخلص منها حتي لا تؤدي إلي حدوث متاعب غير محتملة مثل الإحساس بالصداع وتقلصات عضلية وآلام بالرقبة.. وقد وجد أن وضع السجود هو أنسب الأوضاع للتخلص من هذه الشحنات لأنه بمثابة توصيل الجسم بالأرض التي تبددها وتمتصها تماماً.
كما يزداد أثناء السجود توارد الدم إلي المخ وبالتالي يصل ما يلزمه من مواد غذائية وأوكسجين ويؤدي وظيفته علي أكمل وجه.. كذلك يساعد وضع السجود علي تخفيف الاحتقان بمنطقة الحوض وبالتالي يساعد علي الوقاية من الإصابة بالبواسير وحدوث الجلطات بالأوردة والتي لا يخفي علي خطورتها.
[/frame]
ففي عملية الصلاة تتحرك كل عضلة من عضلات الجسم وفي هذا صيانة لها وتدريب لتقويتها.
يقول د. الزهار،بحسب جريدة المساء، : إن السجود يؤدي إلي خفض ضغط الدم.. وكلما طالت فترة السجود ازداد انخفاض ضغط الدم، كذلك يتعرض الإنسان خلال اليوم لشحنات الكتروستاتيكية من الغلاف الجوي وهي تتركز علي الجهاز العصبي المركزي ولابد من التخلص منها حتي لا تؤدي إلي حدوث متاعب غير محتملة مثل الإحساس بالصداع وتقلصات عضلية وآلام بالرقبة.. وقد وجد أن وضع السجود هو أنسب الأوضاع للتخلص من هذه الشحنات لأنه بمثابة توصيل الجسم بالأرض التي تبددها وتمتصها تماماً.
كما يزداد أثناء السجود توارد الدم إلي المخ وبالتالي يصل ما يلزمه من مواد غذائية وأوكسجين ويؤدي وظيفته علي أكمل وجه.. كذلك يساعد وضع السجود علي تخفيف الاحتقان بمنطقة الحوض وبالتالي يساعد علي الوقاية من الإصابة بالبواسير وحدوث الجلطات بالأوردة والتي لا يخفي علي خطورتها.
تعليق