أنواع عذاب القبر .. اجارنا الله من عذاب القبر
وقد ورد فى عذاب القبر انواع :
منها الضرب بمطراق من حديد او غيرة .تقدم بإسناده ، عن محمد بن المنكدر ، قال (( بلغنى ان الله عزوجل يسلط على الكافر فى قبرة دابة عمياء بيدها سوط من حديد ، راسها مثل غرب الجمل ، تضربه الى يوم القيامة، لا تراه ولا تسمع صوته فترحمه))
ومنها تسلط الحيات والعقارب وقد ثبث ذلك من حديث ابى هريرة قال (( أتدرون فيما أنزلت هذة الاية (( فإن له معيشة ضنكا)) سورة طه: 124 تدرون ما المعيشة الضتك ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم : قال عذاب الكافر فى قبرة والذى نفسى بيده إنه ليسلط عليه تسعة وتسعون تنيناً،أتدرون ما التنين ؟ قال : تسعة وتسهون حية لكل حية سبعة رؤوس وفى رواية (( تسعة رؤوس، ينفخون فى جسمة ، ويلسهونة ويخدشونة الى يوم يبعثون )) اخرجة بقى بن مخلد فى مسنده
ومنها رض رأس الميت بحجرة وشق شدق ونحو ذلك وقد ورد فى حديث سمرة، قلت فالذى يسبح فى الدم ؟ قال: ذاك رجل صاحب الربا ،ذاك طعامه فى القبر الى يوم القيامة . قلت فالذى يشدخ رأسة ؟ قال : ذاك رجل تعلم القرآن ، فنام حتى نسيه ، لا يقرأ منه شيئا كلما رقد دقوا رأسه فى القبر الى يوم القيامة ولا يدعونه ينام ))
ومنها تضيق القبر على الميت حتى تختلف اضلاعه وقد سبق ذلك أحاديث متعددة وخرج الننسائى ، من حديث نافع ، عن عبدالله بن عمر ، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : (( هذا الذي تحرك له العرش ، وفتحت له أبواب السماء ، وشهده سبعون الفا من الملائكة، لقد ضم ضمة ثم فرج عنه )) وفى حديث اخر عن نافع عن ضيفة بنت أبى عبيد ، عن بعض ازواج النبى صلى الله علية وسلم (( ان كنت لارى لو أن أحد أعفي من عذاب القبر ، لعفي منه سعد بن معاذ ، لقد ضم فيه ضمة))
,ذكر ان يرفع عذاب القبر او بعضة فى بعض الاشهر الشريفة وقد روى عن أنس ابن مالك : أن عذاب القبر يرفع عن الموتى فى شهر رمضان وكذالك فتنة القبر ترفع عمن مات فى يوم الجمعة او ليلة الجمعة .
اجارنا الله من عذاب القبر
اللهم اجعل قبورنا روضا من رياض الجنه ولا تجعله حفره من حفر النار
وقد ورد فى عذاب القبر انواع :
منها الضرب بمطراق من حديد او غيرة .تقدم بإسناده ، عن محمد بن المنكدر ، قال (( بلغنى ان الله عزوجل يسلط على الكافر فى قبرة دابة عمياء بيدها سوط من حديد ، راسها مثل غرب الجمل ، تضربه الى يوم القيامة، لا تراه ولا تسمع صوته فترحمه))
ومنها تسلط الحيات والعقارب وقد ثبث ذلك من حديث ابى هريرة قال (( أتدرون فيما أنزلت هذة الاية (( فإن له معيشة ضنكا)) سورة طه: 124 تدرون ما المعيشة الضتك ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم : قال عذاب الكافر فى قبرة والذى نفسى بيده إنه ليسلط عليه تسعة وتسعون تنيناً،أتدرون ما التنين ؟ قال : تسعة وتسهون حية لكل حية سبعة رؤوس وفى رواية (( تسعة رؤوس، ينفخون فى جسمة ، ويلسهونة ويخدشونة الى يوم يبعثون )) اخرجة بقى بن مخلد فى مسنده
ومنها رض رأس الميت بحجرة وشق شدق ونحو ذلك وقد ورد فى حديث سمرة، قلت فالذى يسبح فى الدم ؟ قال: ذاك رجل صاحب الربا ،ذاك طعامه فى القبر الى يوم القيامة . قلت فالذى يشدخ رأسة ؟ قال : ذاك رجل تعلم القرآن ، فنام حتى نسيه ، لا يقرأ منه شيئا كلما رقد دقوا رأسه فى القبر الى يوم القيامة ولا يدعونه ينام ))
ومنها تضيق القبر على الميت حتى تختلف اضلاعه وقد سبق ذلك أحاديث متعددة وخرج الننسائى ، من حديث نافع ، عن عبدالله بن عمر ، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : (( هذا الذي تحرك له العرش ، وفتحت له أبواب السماء ، وشهده سبعون الفا من الملائكة، لقد ضم ضمة ثم فرج عنه )) وفى حديث اخر عن نافع عن ضيفة بنت أبى عبيد ، عن بعض ازواج النبى صلى الله علية وسلم (( ان كنت لارى لو أن أحد أعفي من عذاب القبر ، لعفي منه سعد بن معاذ ، لقد ضم فيه ضمة))
,ذكر ان يرفع عذاب القبر او بعضة فى بعض الاشهر الشريفة وقد روى عن أنس ابن مالك : أن عذاب القبر يرفع عن الموتى فى شهر رمضان وكذالك فتنة القبر ترفع عمن مات فى يوم الجمعة او ليلة الجمعة .
اجارنا الله من عذاب القبر
اللهم اجعل قبورنا روضا من رياض الجنه ولا تجعله حفره من حفر النار
تعليق