إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل تعرف معاني اسماء الله ودلالاتها؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تعرف معاني اسماء الله ودلالاتها؟

    اسماء الله الحسنى ومعانيها اقرؤوها واعملو بها ولن تخسرو بإذن الله وستكونو من الفائزين

    (الله) هو أكبر الاسماء واعظمها وأخصها بالله . فالألف تدل على ألاء الله ونعمه " فبأي الاء ربكما تكذبان " . واللام الأولى من كلمة توحيد الله " له الحمد في الأولى والأخرة " . واما اللام الثانية من كلمة توحيد الله " له ملك السموات والأرض ولم يتخذ ولدا " . وأما الهاء فهي قدرة الله جل علاه " وهو على كل شيء قدير "
    (الرحمن) وهو ذو الرحمة الشاملة التي تشمل جميع خلقه المؤمن والكافر .
    (الرحيم) هو دائم الرحمة الذي يغضب اذا لم يسأل والرحيم الذي اختص برحمته عباده المؤمنين
    (الملك) هو مالك الملك والمتصرف في الكون بالنهي والأمر والذي لا شريك له .
    (القدوس)هو الجامع لكل أوصاف الكمال والجمال والجلال منزه عن كل وصف وخيال .
    (السلام) هو واهب السلام جاعل الجنة دار سلام وسلم المؤمنين من عذابه .
    (المؤمن) هو المصدق وعده عباده والمصدق قوله الحق والمصدق لعباده المؤمنين والمتفضل بالأمن والأمان .
    (المهيمن) هو السامع للشكر وللشكوى الدافع للضر والبلوى المطلع على خفايا الأسرار فهو الرقيب والشاهد والأمين .
    (العزيز) هو صاحب الغلبة والقوة والمنعة لا يغلبه أحد ولا ينال منه أحد لا مثيل له ولا نظير .
    (الجبار) هو الذي لا تناله يد جائرة ولا ينازعه معارض صاحب الكبرياء والعظمة والتكبر وهو جابر دين الاسلام.
    (المتكبر) هو المتفرد بالكبرياء المتعالي عن صفات خلقه .
    (الخالق) هو خالق كل شيء أوجد الأشياء من العدم وكملها بالجود والكرم وأنشأها بحكمته.
    (البارئ) هو الخالق على غير مثال سبق الذي ادهش العقول وحيرها بما تراه من عظيم قدرته .
    (المصور) هو المبدع لصور المخلوقات فصورها ورتبها وأعطى كل شيء صورة خاصة به .
    (الغفار) الغفران هو الستر والمغفرة من الله هي ستر الذنوب فهو الذي صنع لك الجميل وستر منك القبيح .
    (القهار) هو صاحب القوة والعظمة والسلطان الذي غلب جميع خلقه بقدرته وأمره وأذل الجبابرة
    (الوهاب) هو عظيم الفضل والإنعام دائم العطاء والإفضال وهو يهب ويعطي حتى من غير سؤال .
    (الرزاق) هو المتكفل بالأرزاق يرزق من يشاء بالعلم والمعرفة .
    (الفتاح) سبحانه يفتح خزائنه للمتقين ويفتح أبواب التوبة للعصاة وأبواب الرحمة والرزق والخير
    (العليم) هو علام الغيوب علمه بالغ شامل كامل بلا حدود ولا نهاية
    (القابض) هو الذي يقبض النفوس بقهره والأرواح بعدله والأرزاق بحكمته .
    (الباسط) هو الموسع في الأرزاق لمن يشاء يبسط الأفئدة بالسرور والنفوس بالسعادة .
    (الخافض) يخفض بالإذلال من تعاظم وتكبر ويخفض أهل الكفر بعزه وقدرته واهل الكبر بجلاله وعظمته ويخفض أهل الزور بإظهار تكذيبهم وكذبهم .
    (الرافع) يرفع الؤمنين باليقين ويرفع الحق بنصرته ويرفع المؤمنين بالهدى والصلاح .
    (المعز) هو الذي أعز أولياءه بفضله فعصمهم من الزلل والضرر وغفر لهم برحمته وأدخلهم الجنة .
    (المذل) هو الذي أذل أعداءه عدلا منه بعصيانهم ومخالفتهم واهانهم وطردهم من رحمته .
    (السميع) وسع سمعه كل شيء يسمع مناجاة العباد ودعاء المضطر وسؤال المحتاج .
    (البصير) هو الذي يرى ولا يغيب عنه شيء يرى كل شيء دون الة أو حاسبة .
    (الحكم) صاحب الفضل الذي يفصل بين الحق والباطل فهو صاحب الفصل والقضاء .
    (العدل) صاحب العدل الذي لا يظلم ولا يجور منزه عن الظلم والجور في أحكامه .
    (اللطيف) هو الذي يسارع بكشف الغمة عند نزول النقمة ويلطف بعباده في أقداره .
    (الخبير) هو العالم لكل شيء يعلم خفايا الأمور ولا يخفى عليه شيء .
    (الحليم) هو الذي غفر الذنوب بعدما سترها لا يسارع بالمؤاخذة ويتجاوز عن السيئات .
    (العظيم) أعظم من كل عظيم في قدرته وعلمه وسلطانه وقهره ونفاذ أمره .
    (الغفور) يغفر لمن يشاء تفضلا منه وإحسانا بلا قيد أو شرط أكثر ذكر المغفرة حتى تطمئن قلوب المؤمنين اذا أساءوا أو أخطأوا .
    (الشكور) هو الذي يزكو ويعظم ويكثر عنده القليل من الطاعات فيضاعفها بحسن الثواب والمغفرة
    (العلي) علو الله هو علو استحقاق لصفات الجلال والكبرياء لا يزيده تعظيم الخلق له شيئا .
    (الكبير) الكبير الذي ليس كمثله شيء له الكبرياء والكمال في الصفات والأفعال .
    (الحفيظ) هو الذي حفظ السماء من أن تقع على الأرض وحفظ الارض لمعايشنا وحفظ القران ...
    (المقيت) هو المقتدر والمقدر فقد قدر الأقوات ورزق الناس قوت الأجسام والعقول والأرواح .
    (الحسيب) هو الذي يحاسب الناس يوم القيامة .
    (الجليل) هو الجليل ذو الجلال والغنى والنزاهة والعظمة صاحب الكبرياء والحنان والإحسان .
    (الكريم) هو دائم الإحسان واسع الفضل والجود يعطي ما يشاء وكيف يشاء بغير حساب .
    (الرقيب) هو الحافظ ومن الأسرار قريب وعند الاضطرار مجيب وهو الحفيظ الذي لا يغفل .
    (المجيب) هو مجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء ويعطي السائل مطلوبه .
    (الواسع) واسع العلم والمغفرة والرحمة والملك والفضل والحكمة وإحسانه محيط بكل خلقه .
    (الحكيم) هو العادل في التقدير المحسن في التدبير صاحب الحكمة البالغة اللطيف في تقديره .
    (الودود) المتحبب الى أوليائه بمعرفته والى المذنبين بمغفرته والى الناس جميعا برزقه وكفايته .
    (المجيد) صاحب العلو والعظمة له الكبرياء والشرف صاحب المجد والملك والملكوت الرفيع القدر .
    (الباعث) يبعث عباده بالمعونة وعند الذنوب بالتوبة وباعث من في القبور .
    (الشهيد) هو الأمين في شهادته والذي لا يغيب عن علمه شيء وهو الرقيب علينا السامع لشكوانا .
    (الحق) هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد بالحق أحبابه ويتفضل عليهم بنور هدايته وعظم اياته .
    (الوكيل) المتولي بإحسانه وفضله شؤون العباد المتقين المتكفل باحتياجاتهم .
    (القوي) هو القوي الذي تصغر أمام حضرته كل القوى ويتضاءل كل عظيم عند ذكر عظمته .
    (المتين) شديد القوة والقدرة يؤثر في الأشياء ولا تؤثر فيه وهو كامل القدرة .
    (الولي) هو ولي عباده ومولاهم وناصرهم يتولى الأمور بقدرته وينصر محبيه بعظمته .
    (الحميد) سبحان المستحق للحمد والثناء والشكر وهو حقا أهل للثناء والحمد .
    (المحصي) هو الذي يحصي أعمال العباد والمحصي لجميع النفوس والخبير بخفي الوسواس .
    (المبدئ) انشأ الأشياء وأبدعها واخترعها وابتدأ من غير سابق .
    (المعيد) هو الذي يعيد الخلق بعد الموت إلى الحياة ويبعثهم من موتهم للحساب .
    (المحي) أحيا الأجسام بالأرواح والأرض بالمطر ونفوس المتقين بالتقوى والقلوب بالإيمان .
    (المميت) قدر الموت سبحانه على الخلائق هو الله جل علاه يملك الموت والحياة .
    (الحي) هو الدائم الباقي بعد زوال وفناء العالم يمنح الحياة لمن في الوجود .
    (القيوم) هو الذي لا بدء له المدبر الحفيظ والمعطي هو الذي لا يدركه الموت وهو مقيم للعدل .
    (الواجد) الغني الذي لا يفتقر أبدا العالم الذي يعلم كل شيء ولا يغيب عنه شيء شديد البرهان .
    (الماجد) الكثير الخير يغني المتقين بعز طاعته ويتم عليهم نعمته بمحو السيئات والتجاوز عنهم .
    (الواحد) هو الذي لا شريك له ولا صاحبه ولا ولد متفرد في صفاته .
    (الصمد) صاحب السيادة والشرف والجبروت تستند اليه كل الأمور وهو المقصود في الدعاء .
    (القادر) صاحب النفوذ والسلطان والتصرف التام لا يعجزه شيء وهو على كل شيء قدير .
    (المقتدر) عظيم القدرة بالغ القوة والعظمة المتمكن بسلطانه من ملكه المسيطر بقدرته البالغة .
    (المقدم) هو الذي قدم العارفين بأنوار معرفته وأحبابه بالفهم وأهل العلم على الجاهلين .
    (المؤخر) هو الذي يؤخر العذاب للمشركين ويؤخر العقوبة للمصرين على المعصية ....
    (الأول) هو أول كل شيء وهو الذي لا يحتاج الى أحد والكل محتاج اليه وهو الأول حقا وصدقا .
    (الاّخر) هو الاخر الأبدي الباقي الدائم بلا نهاية يفنى العالم وتموت الخلائق بأمره ويبقى الاخر .
    (الظاهر) هو الظاهر بكثرة الدلائل التي تدل عليه والظاهر برحمته واياته وبراهينه السديدة .
    (الباطن) الباطن من حيث أن حقيقة عظمته أكبر من أن تحيط بها العقول ولان الأبصار لا تحيط به .
    (الوالي) يدبر شؤون العباد ويتكفل بأرزاقهم والأقدار لا تجري الا بأمره ويتولى المتقين بانوار محبته .
    (المتعالي) هو العلي الكامل في العلو والعظمة المتعالي على كل شيء بقدرته وعظمته .
    (البر) صاحب الاحسان واهب الخير مسير النعمة لا يقطع احسانه بسبب العصيان .
    (التواب) يقبل التوبة التي يتفضل فيوجدها وييسرها في قلوب عباده التائبين .
    (المنتقم) هو الذي يقصم ظهور الجبابرة ويشدد العقوبة على الطغاة المتكبرين ولكن بعد الانذار .
    (العفو) يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي ويبدلها اذا شاء حسنات .
    (الرؤوف) المتعطف على المذنبين بالتوبة وهو الرؤوف بعباده يدفع عنهم السوء ويقبل توبتهم .
    (مالك الملك) هو الملك والمالك الحق المتصرف في ملكه كيف يشاء ولا راد لحكمه ولا معقب .
    (ذو الجلال والإكرام) عظيم الشأن شديد البرهان جليل القدر صاحب الجلال والإكرام .
    (المقسط) العادل في الأحكام يأخذ للمظلوم حقه من الظالم يحكم بالعدل والحق والإحسان .
    (الجامع) هو الذي يجمع عظام الخلق البالية وجلودهم الممزقة ويجمع بين الروح والجسد للحساب وجامع المؤمنين في عز طاعته .
    (الغني) هو الذي لا يحتاج الى أحد يرزق العباد وهو غني عن عبادتهم وطاعتهم .
    (المغني) يغني من يشاء من عباده بما شاء من اي انواع الغنى ويغني الصالحين بالورع والصلاح
    (المانع) الدافع لأسباب النقص والهلاك والموجد لأسباب الحفظ يمنع كثرة الأموال ويعطي العقل .
    (الضار) هو الذي يضر الكافرين بما سبق لهم من قديم عداوته فهو الرحيم في حكمه اذا قدر ضرراً فهو مصلحه واذا قدر مرض فربما كان الجزاء منفعة وثواب .
    (النافع) المتفضل بالخير والنفع في شؤون الدنيا وأمور الدين وهو دافع البلاء بالفضل والإحسان
    (النور) نور العوالم فأوجدها من العدم ونور الوجود بالشمس والقلوب بأنوار الكتب السماوية .
    (الهادي) يهدي من يشاء الى معرفته والايمان به ويهدي المتقين الى طاعته .
    (البديع) هو البديع في ذاته فلا يوجد من يماثله في صفاته وأفعاله فهو الواحد الأحد الخالق .
    (الباقي) له دوام البقاء الدائم الوجود لأن كل حي يموت ويبقى الباقي الدائم الأزلي الأبدي .
    (الوارث) هو الباقي الدائم الحي بعد فناء الخلق وهو الوارث لأن الاشياء كلها مصيرها اليه .
    (الرشيد) هو الذي لا يوجد في أفعاله باطل ولا لهو ولا عبث وهو معطي الرشد لأهل طاعته .
    (الصبور) هو الذي يمهل ولا يهمل ويملي ويتأنى وينظر ولا يسارع بالعقوبة يغفر الذنوب ويتقبل الاعتذار ويتجاوز عن الذنوب ويلهم الصبر عند المصائب ويكافئ الصابرين فيدخلهم الجنة .

  • #2
    جزيتي خيرا أختي وبارك الله فيكي
    في ميزان حسناتك ان شاء الله
    أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

    كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
    .....

    لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
    ؟

    الشتم و السباب

    تعليق


    • #3
      جزاك الله كل خير اختي علي الموضوع الطيب

      تقبل الله منك صالح الاعمال

      دمت بحفظ الرحمن
      إن لله عباداً فطنا .. طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
      نظروا فيها فلما علموا .. أنها ليست لحييٍ وطنا
      جعلوها لجةً واتخذوا .. صالح الأعمال فيها سفنا

      تعليق


      • #4
        [frame="2 80"]جزاكى الله كل خير وجعل هذا العمل فى ميزان حسناتك ان شاء الله [/frame]
        التعديل الأخير تم بواسطة المهندس رقم4; الساعة 15-11-2007, 03:37 PM.

        [frame="7 80"]اللهم اجعل شهادتى تحت جنازير دبابات بنى صهيون اللهم امين[/frame]

        تعليق

        يعمل...
        X