إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رد: الاعجازالعلمى للقرآن الكريم فى جميع المجالات 000!!!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: الاعجازالعلمى للقرآن الكريم فى جميع المجالات 000!!!!!!!!

    قال صلى الله عليه وسلم :
    ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة
    لا يدخلنالجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود . وقال أيضا -
    ( لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار )
    رواه الإمام أحمد وأبوداود والترمذي وابن ماجه
    لقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث
    أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء
    العارية من أجسادالنساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة فلقد
    نشر في المجلة الطبية البريطانية : أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة
    والذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في
    الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب
    الرئيسى لشيوع هذا السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض
    جسد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة
    أو النايلون في الوقاية منه .. وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع
    المعلومات عن هذا المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى :
    (وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ
    عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَابِعَذَابٍأَلِيمٍ )
    (سورة الأنفال : 32 )
    ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي هو أخبث
    أنواع السرطان وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة
    فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر
    على الشوطئ ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة
    صغيرة سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين
    ثم يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول
    فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها ..
    وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما
    يعقب غزو الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى ..
    وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل
    العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب
    هذا النوع من السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع
    الإسلامى في ارتداء المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس
    واسعة غير ضيقة ولا شفافة مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار
    واضحا أن ثياب العفة والاحتشام هي خير وقاية من عذاب
    الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة ثم هل بعد تأييد نظريات العلم
    الحديث لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟
    المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد

  • #2
    " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ "
    (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ أَوَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)


    أخوانى فى الله وأحبائى نواصل اليوم ابحارنا ورحلاتنا الطيبة
    فى أعماق الاعجاز الالهى لقرآننا الكريم ، وأحاديث رسولنا العظيم والتى تثبت صحتها وروعتها فى جميع مناحى الحياة وبيد واعتراف المنكرين له قبل المصدقين
    صلى الله عليك وسلم ياحبيبى يا رسول الله
    برغم أميتك ولكن علمك شديد القوى من فوق سبع سموات
    فجزاك الله عنا خيرا وعلو منزلة طامعين فى شفاعتك
    يو م لاينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم
    وسيكون حديثنا اليوم فى مجال آخر من مجالات العلوم المختلفة وهو
    ( علم الأرض )
    والآن الى رحلتنا داعيا من الله الهداية والتوفيق

    تعليق


    • #3
      1 - جـزيـرة العــــرب


      العالم البروفيسور الفريد كوروز من أشهر علماء الجيولوجيا في العالم ..
      حضر مؤتمرا جيولوجيا في كلية علوم الأرض في جامعة الملك عبد العزيز .. قلت له : هل عندكم حقائق أن جزيرة العرب - أرض العرب - كانت بساتين وأنهارا - هذه الصحراء التي ترونها كانت قبل ذلك بساتين وحدائق.
      فقال : نعم هذه مسألة معروفة عندنا ، وحقيقة من الحقائق العلمية وعلماء الجيولوجيا يعرفونها .. لأنك إذا حفرت في أي منطقة تجد الآثار التي تدلك على أن هذه الأرض كانت مروجا وأنهارا , والأدلة كثيرة .. فقط لعلمكم منها قرية الفاو التي اكتشفت تحت رمال الربع الخالي .. وهناك أدلة كثيرة في هذا .
      قلت له : وهل عندك دليل على أن بلاد العرب ستعود مروجا وأنهارا ؟ ..
      قال: هذه مسألة حقيقية ثابتة نعرفها نحن الجيولوجيون ونقيسها ونحسبها ,
      ونستطيع أن نقول بالتقريب متى يكون ذلك ..
      وهي مسألة ليست عنكم ببعيدة وهي قريبة ..
      قلت : لماذا ؟ قال : لأننا درسنا تاريخ الأرض في الماضي فوجدنا أنها تمر
      بأحقاب متعددة من ضمن هذه الأحقاب المتعددة حقبة تسمى العصور الجليدية .
      وما معنى العصر الجليدي ؟
      معناه : أن كمية من ماء البحر تتحول إلى ثلج وتتجمع في القطب المتجمد الشمالي ثم تزحف نحو الجنوب وعندما تزحف نحو الجنوب تغطي ما تحتها وتغير الطقس في الأرض , ومن ضمن تغيير الطقس تغيير يحدث في بلاد العرب , فيكون الطقس باردا , وتكون بلاد العرب من أكثر بلاد العالم أمطارا وأنهارا .
      وكنت أربط بين السيول والأمطار في منطقة أبها وبين تلك التي تحدث في شمال أوروبا وأنا أتأمل فيما يقول قلت له : تؤكد لنا هذا؟ قال : نعم هذه حقيقة لا مفر منها !
      قلت له : اسمع. من أخبر محمدا صلى الله عليه وسلم بذلك؟ هذا كله مذكور في حديث رواه مسلم يقول صلى الله عليه وسلم : ( لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا ) من قال لمحمد صلى الله عليه وسلم أن أرض العرب كانت مروجا وأنهارا ؟! ففكر وقال : الرومان .. فقلت له : ومن أخبره بأن أرض العرب ستعود مروجا وأنهارا .. ففكر وفكر وقال : ( فيه فوق !! )
      وهنا قلت له : اكتب .. فكتب بخطه لقد أدهشتني الحقائق العلمية التي رأيتها في القرآن والسنة ولم نتمكن من التدليل عليها إلا في الآونة الأخيرة بالطرق العلمية الحديثة وهذا يدل على أن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم لم يصل إلى هذا العلم إلا بوحي علوي ..
      أيها الإخوة الكرام : هذا موقف الملحد الكبير الألماني وقد تضاعف شعوري بمسئولية الأمة الإسلامية أمام دينها , وأنا أرى قيادات العالم الكبار ما أن تقوم لهم الحقائق حتى يسلموا .. ليس فقط يسلموا بل وينشروا ويكتبوا في كتبهم دون مبالاة فقلت في نفسي : لو أن هناك عملا جادا من أمة الإسلام ومن الجامعات فلن تمر عشر سنوات إلا وثلث علماء الأرض في عشر سنوات أو خمس عشرة سنة من المسلمين .
      والله هذا الألماني ما مر بيني وبينه سوى ساعتين ونصف ساعة حتى قال هذا كله .. وهذا عملاق من عمالقة العلم . ويكتب هذا ويقره وهذا يدل على أن هناك علما واحدا وحقيقة واحدة وإلها واحدا.... إن بيدنا الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
      إن هذا العصر عصر خضع كل شيء فيه للعلم , ولكننا في بدايات عصر خضوع العلم للإسلام وللقرآن إنه الحق
      قال تعالى : ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد ) سورة فصلت : 53
      *& المصدر " العلم طريق الإيمان " للشيخ عبد المجيد الزنداني
      أرض العرب مروج وأنهار
      عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
      " لا تقوم الساعةُ حتى يكثر المال ويفيض ، حتى يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحداً يقبلها منه ، و حتى تعود أرض العرب مروجاً و أنهاراً " . صحيح مسلم في الزكاة 157

      في قول النبي صلى الله عليه و سلم : " و حتى تعود أرض العرب مروجاً و أنهاراً "

      حقيقتان علميتان تتعلقان بأرض العرب :

      إحداهما أن أرض العرب كانت أرضاً خصبة ، و هي حقيقة أكدها القرآن الكريم فيما ذكره تعالى من قول نبي الله هود عليه السلام و هو يدعو قومه عاد الذين كانوا يسكنون في الجنوب من أرض العرب ، قال تعالى :
      { فَاتَّقُوا اللهَ وَ أَطِيعُونِ * و اتَّقُوا الذَّي أَمَدَّكُم بِمَا تَعلَمُونَ * أَمَدَّكُم بِأَنعَامٍ وَبَنيِن * وَجَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ *إنّي أَخَافُ عَلَيكُم عَذَابَ يَومٍ عَظِيمٍ } [ الشعراء : 131 - 135 ] .
      كما أكدتها الدراسات العلمية المعاصرة فقد نشرت مجلة أهلاً و سهلاً في عددها الصادر في شهر يناير عام 1988 م مقولة تحت عنوان :
      ( الآثار في المملكة تكشف غموض عشرة آلاف سنة ) ،
      جاء فيها : " و هناك من الدلائل ما يثبت أن صحارى الجزيرة العربية كانت في أوقات سابقة أكثر ملاءمة للمعيشة مما أصبحت عليه بعد ذلك ، و حتى وقت متأخر نسبياً ، أي إلى حوالي عشرة آلاف عام خلت كان الربع الخالي الذي يعد من أشد صحارى العالم جفافاً يذخر بالعديد من فصائل الحيوانات ، مثل الغزال و بقر الوحش و الأسد و فرس الماء و غيرها مما يتواجد أمثالها في أراضي أفريقية .
      والحقيقة الثانية في الحديث الشريف أن أرض العرب ستعود أرضاً خصبة ذات مروج و أنهار كما كانت قبل عشرة آلاف عام ، و قد عادت فعلاً و انتشرت فيها المزارع الكبيرة و أُنشئت فيها السدود الكثيرة و امتدت منها أقنية الماء كالأنهار ، و قد قدِّر لي أن أسافر براً في الطريق الممتد على أطراف الربع الخالي من الرياض إلى نجران فرأيت المزارع على أطراف الطريق تمتد امتداد البصر ، و من المعلوم أن منطقة القصيم في وسط المملكة السعودية أصبحت تعد من أغنى المناطق الزراعية
      و كأنه صلى الله عليه و سلم رآها بعينه فوصفها بقوله :
      " وحتى تعود أرض العرب مروجاً و أنهاراً " .
      المصدر : " الاربعون العلمية " عبد الحميد محمود طهماز - دار القلم

      تعليق


      • #4
        مشكوووووور اخي ابو فؤاد
        أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

        كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
        .....

        لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
        ؟

        الشتم و السباب

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك اخوي علي الموضوع الطيب

          تقبل الله منك صالح الاعمال

          حفظك الله ورعاك
          إن لله عباداً فطنا .. طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
          نظروا فيها فلما علموا .. أنها ليست لحييٍ وطنا
          جعلوها لجةً واتخذوا .. صالح الأعمال فيها سفنا

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا وجعله في ميزان حسناتك
            لا ترهبنا قوة لا يثنينا حصار..
            إسلامنا رحمة وبركان وإعصار..
            وقوتنا بالله لا إله إلا الله


            اللهم ارزق الشهادة لكل من يتمناها

            تعليق

            يعمل...
            X