بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله في خلقه
قصه أبكت القلوب وأدمت العيون
طفل يولد ويتخلق بعد الولادة
في بلدنا فلسطين حدثت وليست في مكان أخر
هناك رجل متزوج وقد أكرمه الله من الإناث(6)ولم يرزقه بذكور كل هذا بيد الله وليس للعبد أي دخل بذالك ولكن الرجل لم يومن بذالك فقال لزوجته وهي حامل وهددها أذا انجبتي بنت أنتي والمولود تذهبون إلى بيت اهلك فخافت إلام على نفسها وعلى بناتها ماذا سيحدث لهم وعندما اتا موعد خروج الجنين إلى الدنيا خافت إلام اشد الخوف واستحلفت الطبيب إن لتنجب وكلما اتا الجنين إن يخرج إلى النور ومن شدت خوف إلام ليخرج ولكن والحمد لله خرج إلى النور ولكن سبحان الله من غير أن يصرخ كباقي أطفال العالم أكرم الله إلام بمولود ذكر فرح الجميع وفرحت إلام أنها ستبقه في بيتها وبين بناتها طلب الوالد إن يشاهد ابنه قال الطبيب لرجل اذهب أنت وإلام إلى البيت وعد غدا وحدك من اجل إن تأخذ الطفل انه ألان في الحظانه ذهب الأب وإلام إلى البيت وهم فرحين بما أكرمهم الله دون إن يشاهدوا الطفل عاد الأب في اليوم الثاني ليأخذ طفله قال الطبيب وهو في حير من إمرة عد غدا وخذ الطفل انه بحاجه لبقه في الحظانه ليوم أخر عاد الأب إلى البيت والطبيب لأيعرف ماذا يفعل الطفل خرج إلى الدنيا من غير عينين ولااذنين ولا انف والفم ثلاث أيام والطفل على قيد الحياة من غير أكل وفي اليوم الثالث عاد الأب لياخذ طفله عندها قرر الطبيب إن يخبره بالأمر فقال له جهز نفسك لتستلم طفلك ولكن هناك مشكله بسيطة وهي إن الطفل عنده مشكله قال الأب ليس له يد قال الطبيب لا قال الأب ليس له قدم قال الطبيب لا فقط جهز نفس على انك لان تري طفل عادي قال الأب وهو فرح ليس هناك مشكله المهم إني سؤف أشهده قال الطبيب تفضل شاهد الأب طفله فقال هذا طفلي قال الطبيب نعم صمت الأب وقال الحمد لله رضيت بما قسمت لى يأرب فقال الطبيب نحن في مثل هكذا حالات نعطي الطفل حقنه ويتوفه الله قال الأب لا سوف آخذة هكذا فقال الطبيب لن يعيش قال الأب لا رضيت بما إعطاني الله لف الطفل وحمل بين يدي والدة جلس الأب في السيارة ووضع الطفل في ضرا عيه وطوال الطريق يفكر كيف سيخبر أهل البيت وصل البيت قامت إلام والبنات مسرعات من اجل مشاهدات طفلهم كان الجميع على طاولت الغداء حلف الأب إن ليس احد يقوم من مكانه حتى يكمل غدائه قالت إلام إنا أريد إن أطعمه قال الأب أكملي غدائك وبعدها أطعميه بعد إن أكمل الجميع ذهبوا لمشاهدات الطفل فرح الجميع وهم يقولون ماشاء الله انه جميل جدا نضر الأب في دهش ماذا يقولون قالت إلام ماشاء الله مااجمل عينيه أنهم زرق قال الأب ماذا تقولي قالت إلام الم تشاهده قال بل شاهدته الحمد لله أصبح الطفل طفل كباقي أي طفل سليم عاد الأب وإلام بعد فترة إلى الطبيب دهش الطبيب مما سمع وقال هل أنت واثق مما تقول قال الأب لو إني لم ابقي الطفل بين صراعي لقلت إن الطفل تبدل ولكني لم أفارق
الطفل فسبحان الله الحمد لله اللهم لاعتراض على خلق
الحمد لله الذي يحي ويميت وهو على كل شي قدير
فيا ليت الجميع يعتبر
والحمد لله الذي يقدر لاشيا
سبحان الله في خلقه
قصه أبكت القلوب وأدمت العيون
طفل يولد ويتخلق بعد الولادة
في بلدنا فلسطين حدثت وليست في مكان أخر
هناك رجل متزوج وقد أكرمه الله من الإناث(6)ولم يرزقه بذكور كل هذا بيد الله وليس للعبد أي دخل بذالك ولكن الرجل لم يومن بذالك فقال لزوجته وهي حامل وهددها أذا انجبتي بنت أنتي والمولود تذهبون إلى بيت اهلك فخافت إلام على نفسها وعلى بناتها ماذا سيحدث لهم وعندما اتا موعد خروج الجنين إلى الدنيا خافت إلام اشد الخوف واستحلفت الطبيب إن لتنجب وكلما اتا الجنين إن يخرج إلى النور ومن شدت خوف إلام ليخرج ولكن والحمد لله خرج إلى النور ولكن سبحان الله من غير أن يصرخ كباقي أطفال العالم أكرم الله إلام بمولود ذكر فرح الجميع وفرحت إلام أنها ستبقه في بيتها وبين بناتها طلب الوالد إن يشاهد ابنه قال الطبيب لرجل اذهب أنت وإلام إلى البيت وعد غدا وحدك من اجل إن تأخذ الطفل انه ألان في الحظانه ذهب الأب وإلام إلى البيت وهم فرحين بما أكرمهم الله دون إن يشاهدوا الطفل عاد الأب في اليوم الثاني ليأخذ طفله قال الطبيب وهو في حير من إمرة عد غدا وخذ الطفل انه بحاجه لبقه في الحظانه ليوم أخر عاد الأب إلى البيت والطبيب لأيعرف ماذا يفعل الطفل خرج إلى الدنيا من غير عينين ولااذنين ولا انف والفم ثلاث أيام والطفل على قيد الحياة من غير أكل وفي اليوم الثالث عاد الأب لياخذ طفله عندها قرر الطبيب إن يخبره بالأمر فقال له جهز نفسك لتستلم طفلك ولكن هناك مشكله بسيطة وهي إن الطفل عنده مشكله قال الأب ليس له يد قال الطبيب لا قال الأب ليس له قدم قال الطبيب لا فقط جهز نفس على انك لان تري طفل عادي قال الأب وهو فرح ليس هناك مشكله المهم إني سؤف أشهده قال الطبيب تفضل شاهد الأب طفله فقال هذا طفلي قال الطبيب نعم صمت الأب وقال الحمد لله رضيت بما قسمت لى يأرب فقال الطبيب نحن في مثل هكذا حالات نعطي الطفل حقنه ويتوفه الله قال الأب لا سوف آخذة هكذا فقال الطبيب لن يعيش قال الأب لا رضيت بما إعطاني الله لف الطفل وحمل بين يدي والدة جلس الأب في السيارة ووضع الطفل في ضرا عيه وطوال الطريق يفكر كيف سيخبر أهل البيت وصل البيت قامت إلام والبنات مسرعات من اجل مشاهدات طفلهم كان الجميع على طاولت الغداء حلف الأب إن ليس احد يقوم من مكانه حتى يكمل غدائه قالت إلام إنا أريد إن أطعمه قال الأب أكملي غدائك وبعدها أطعميه بعد إن أكمل الجميع ذهبوا لمشاهدات الطفل فرح الجميع وهم يقولون ماشاء الله انه جميل جدا نضر الأب في دهش ماذا يقولون قالت إلام ماشاء الله مااجمل عينيه أنهم زرق قال الأب ماذا تقولي قالت إلام الم تشاهده قال بل شاهدته الحمد لله أصبح الطفل طفل كباقي أي طفل سليم عاد الأب وإلام بعد فترة إلى الطبيب دهش الطبيب مما سمع وقال هل أنت واثق مما تقول قال الأب لو إني لم ابقي الطفل بين صراعي لقلت إن الطفل تبدل ولكني لم أفارق
الطفل فسبحان الله الحمد لله اللهم لاعتراض على خلق
الحمد لله الذي يحي ويميت وهو على كل شي قدير
فيا ليت الجميع يعتبر
والحمد لله الذي يقدر لاشيا
تعليق