تويت
أجرت صحيفة شيكاغو سان تايمز الأمريكية مقابلة مع "أهارون جفرت 31 عاما" محامي المهنة يهودي الديانة اعتنق الإسلام بعد أحداث 11 من سبتمبر.
ويقول "اهارون" للصحيفة إنه فرح جدا وإنه راضٍ كثيراً عن اعتناقه للإسلام وقال: "أخيراً وجدت المكان الذي يحضنني ويعبر عن أخلاقي الحسنة".
وأضاف: "أحداث 11 سبتمبر جعلتني أتشوق لمعرفة الإسلام , فقد قررت شراء كتاب القرآن ومن ثم بدأت ابحث في صفحاته وصوره عن الآيات التي تشجع القيام بعمليات "إرهابية" واستمريت بالبحث والبحث عن أية أية تدل على الدعاية للقيام بتنفيذ عمليات "إرهابية" إلا أنني لم أجد أية أية تدعو لذلك.
وأردف يقول: "قراءة القرآن جعلتني شخصا محبا للاستطلاع فتوجهت للمسجد في مدينتي وبدأت اطرح أسئلة على الأشخاص في المسجد لأزداد علما عن الإسلام وقد حصلت على إجابات ذهلت منها وخاصة قد سحرني قصة الزكاة والتبرع بنسبة 2.5 من راتبك السنوي لأعمال الخير.
أنا قررت الدخول في الإسلام قبل ثلاث سنوات فقد دعوت جميع أفراد عائلتي وأبلغتهم بأنني قد اعتنقت الإسلام ومنذ ذلك اليوم وأنا أحافظ على أداء الصلوات الخمس وأصوم شهر رمضان ولدي لحية كبيرة.. وقبل عامين تزوجت من طالبة حقوق أمريكية من أصل سوري، أما أمي فقد اتصلت في أول يوم من رمضان وهنأتني بحلول شهر رمضان.
والدي في بداية الأمر كان قلقاً جداً.. فقلت له لا تخف فانا لن اذهب لأفغانستان للانضمام لطالبان وسأبقى مسلماً كما أنا هنا.
ويقول "اهارون" للصحيفة إنه فرح جدا وإنه راضٍ كثيراً عن اعتناقه للإسلام وقال: "أخيراً وجدت المكان الذي يحضنني ويعبر عن أخلاقي الحسنة".
وأضاف: "أحداث 11 سبتمبر جعلتني أتشوق لمعرفة الإسلام , فقد قررت شراء كتاب القرآن ومن ثم بدأت ابحث في صفحاته وصوره عن الآيات التي تشجع القيام بعمليات "إرهابية" واستمريت بالبحث والبحث عن أية أية تدل على الدعاية للقيام بتنفيذ عمليات "إرهابية" إلا أنني لم أجد أية أية تدعو لذلك.
وأردف يقول: "قراءة القرآن جعلتني شخصا محبا للاستطلاع فتوجهت للمسجد في مدينتي وبدأت اطرح أسئلة على الأشخاص في المسجد لأزداد علما عن الإسلام وقد حصلت على إجابات ذهلت منها وخاصة قد سحرني قصة الزكاة والتبرع بنسبة 2.5 من راتبك السنوي لأعمال الخير.
أنا قررت الدخول في الإسلام قبل ثلاث سنوات فقد دعوت جميع أفراد عائلتي وأبلغتهم بأنني قد اعتنقت الإسلام ومنذ ذلك اليوم وأنا أحافظ على أداء الصلوات الخمس وأصوم شهر رمضان ولدي لحية كبيرة.. وقبل عامين تزوجت من طالبة حقوق أمريكية من أصل سوري، أما أمي فقد اتصلت في أول يوم من رمضان وهنأتني بحلول شهر رمضان.
والدي في بداية الأمر كان قلقاً جداً.. فقلت له لا تخف فانا لن اذهب لأفغانستان للانضمام لطالبان وسأبقى مسلماً كما أنا هنا.
تعليق