تويت
لجأت السلطات الروسية الى الاستعانة بنص حديث نبوي شريف في إطار حملة قومية
تهدف الى تحذير المواطنين من عواقب الرشوة، الا انها أشارت (بالخطأ)
إلى ان ذلك النص وارد في القرآن الكريم.
ففي إطار الحملة الرامية الى مكافحة شتى أشكال الفساد المتفشي في المجتمع،
بدأت السلطات الروسية أخيراً في توزيع منشورات توعوية على جميع المنازل،
وهي المنشورات التي تشتمل على ارشادات ونصائح حول ما يتعين على
كل شخص أن يفعله اذا طُلب منه أن يدفع رشوة.
وتشير تلك المنشورات الى ان هناك نصاً قرآنياً يقول:
«الراشي والمرتشي كلاهما في النار»،
على الرغم من أن هذا النص هو في الواقع حديث نبوي شريف.
وتقر السلطات الروسية بأن الفساد بات متفشياً الى درجة وبائية في روسيا
وانه منتشر في جميع أجهزة وقطاعات الدولة بما في ذلك قطاعات التعليم
والصحة والشرطة والجيش.
تهدف الى تحذير المواطنين من عواقب الرشوة، الا انها أشارت (بالخطأ)
إلى ان ذلك النص وارد في القرآن الكريم.
ففي إطار الحملة الرامية الى مكافحة شتى أشكال الفساد المتفشي في المجتمع،
بدأت السلطات الروسية أخيراً في توزيع منشورات توعوية على جميع المنازل،
وهي المنشورات التي تشتمل على ارشادات ونصائح حول ما يتعين على
كل شخص أن يفعله اذا طُلب منه أن يدفع رشوة.
وتشير تلك المنشورات الى ان هناك نصاً قرآنياً يقول:
«الراشي والمرتشي كلاهما في النار»،
على الرغم من أن هذا النص هو في الواقع حديث نبوي شريف.
وتقر السلطات الروسية بأن الفساد بات متفشياً الى درجة وبائية في روسيا
وانه منتشر في جميع أجهزة وقطاعات الدولة بما في ذلك قطاعات التعليم
والصحة والشرطة والجيش.
****************************
من الغريب أننا نمتلك أقوى وأعظم دستور في العالم متمثل بالقرآن الكريم
والسنة النبوية الشريفة .. ولكن مع الأسف لازلنا نلهث وراء النموذج الغربي العلماني
ظناً منا بأنه السبيل نحو تقدمنا وعزتنا !
إن كانت روسيا الشيوعية ستند في حجتها إلى الأحاديث النبوية الشريفة ..
ألم يحن الوقت بعد ليعود المسلمون إلى نهج الدين الإسلامي الحنيف !
من الغريب أننا نمتلك أقوى وأعظم دستور في العالم متمثل بالقرآن الكريم
والسنة النبوية الشريفة .. ولكن مع الأسف لازلنا نلهث وراء النموذج الغربي العلماني
ظناً منا بأنه السبيل نحو تقدمنا وعزتنا !
إن كانت روسيا الشيوعية ستند في حجتها إلى الأحاديث النبوية الشريفة ..
ألم يحن الوقت بعد ليعود المسلمون إلى نهج الدين الإسلامي الحنيف !
تعليق