أرض الرباط
"... يا اخواننا في أرض الرباط .. ولاترضوا بالحياة الدنيا، ولا ترضوا بالمعاهدات التي تتأمر على بنادقكم، ولاتطيعوا أمر الساسة الذين يزينون لكم الدنيا في مجالس بلدية وتشريعية وحكومات ترضخ لسقف أوسلو وقرارت أمريكية ... "
أرض الرباط
((قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ))[التوبة : 14]
الحمد لله الذي نصر عبده، وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده...
الحمد لله الذي جعل في الجهاد عزة المؤمنين وذلة الكافرين وذروة سنام السلام...
الحمد لله الذي جعل (أرض الإسراء والمعراج) أرضاً للحشد والرباط والجهاد إلى يوم الدين...
الحمد لله الذي جعل أهل (بيت المقدس) ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله، وها هو أمر الله بالنصر والغلبة للأمة الإسلامية قد بدأت تظهر علاماته .. وها هو جيش الكفر من بني صهيون يسحب فلوله من ارض غزة الطاهرة تحت وطأة ضربات المقاومة المستمرة وتحت قعقعة السيوف وزغردة الرصاص .. وها هم شباب الإسلام الإسلام ذوي العمامات السود من جند الاسلام بدأت تضرب على حدود فلسطين (أرض الإسراء والمعراج) في طابا وشرم الشيخ والعقبة ... وها هي تباشير النصر قادمة وهاي هي أمريكا بخيلائها ودباباتها وطائرائتها بفعل ضربات المجاهدين في العراق قد بدأت تأن وتصرخ من عدو ذا باس شديد وتعود أدراجها بإذن الله.. وهذه جند الله من الأعاصير تضرب سواحل (الولايات المتحدة) وتغرق كفرهم وفسقهم وتظهر ضعف حيلتهم ((وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ)) [المدّثر : 31].
أيها الشباب المسلم المجاهد في كل مكان من أرض الله .. ليكن لكم شرف الاعداد والجهاد والتجهيز والتمويل وحمل السلاح للقضاء على بني صهيون ولضرب مصالحهم في الارض كافة في كل مكان، ولضرب حدودهم. ونحن- بعون الله عز وجل- من الداخل قد بدأت رجالنا تجهز لضربهم دون هوادة ولن تقف في منتصف الطريق حتى يحق الله الحق بقدرته ويقطع دابر الكافرين وحتى نرفع رايات الحق خفاقة في كل ارجاء المعمورة.
يا اخواننا في جند حماس وجند الجهاد وكتائب الاقصى وألوية الناصر وكل الصادقين المؤمنين في العمل المسلح في ( أرض الاسراء والمعراج) الجهاد الجهاد .. ولاترضوا بالحياة الدنيا، ولا ترضوا بالمعاهدات التي تتأمر على بنادقكم، ولاتطيعوا أمر الساسة الذين يزينون لكم الدنيا في مجالس بلدية وتشريعية وحكومات ترضخ لسقف أوسلو وقرارت أمريكية وتنفيذ مصري لم يعمل طول خمسين عاما على تحرير أرض فلسطين وتأمروا على شعبنا المؤمن الصابر، وحموا حدود دولة الكيان الصهيوني المسخ بالتعاون مع الأنظمة العربية العميلة المحيطة بأرض الاسراء والمعراج.. فتواصلوا بالعمل حتى يأذن الله بالفتح أو أمر من عنده وحذار أن يؤتى من قبلكم ..
((فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ)) [المائدة : 52]
"... يا اخواننا في أرض الرباط .. ولاترضوا بالحياة الدنيا، ولا ترضوا بالمعاهدات التي تتأمر على بنادقكم، ولاتطيعوا أمر الساسة الذين يزينون لكم الدنيا في مجالس بلدية وتشريعية وحكومات ترضخ لسقف أوسلو وقرارت أمريكية ... "
أرض الرباط
((قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ))[التوبة : 14]
الحمد لله الذي نصر عبده، وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده...
الحمد لله الذي جعل في الجهاد عزة المؤمنين وذلة الكافرين وذروة سنام السلام...
الحمد لله الذي جعل (أرض الإسراء والمعراج) أرضاً للحشد والرباط والجهاد إلى يوم الدين...
الحمد لله الذي جعل أهل (بيت المقدس) ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله، وها هو أمر الله بالنصر والغلبة للأمة الإسلامية قد بدأت تظهر علاماته .. وها هو جيش الكفر من بني صهيون يسحب فلوله من ارض غزة الطاهرة تحت وطأة ضربات المقاومة المستمرة وتحت قعقعة السيوف وزغردة الرصاص .. وها هم شباب الإسلام الإسلام ذوي العمامات السود من جند الاسلام بدأت تضرب على حدود فلسطين (أرض الإسراء والمعراج) في طابا وشرم الشيخ والعقبة ... وها هي تباشير النصر قادمة وهاي هي أمريكا بخيلائها ودباباتها وطائرائتها بفعل ضربات المجاهدين في العراق قد بدأت تأن وتصرخ من عدو ذا باس شديد وتعود أدراجها بإذن الله.. وهذه جند الله من الأعاصير تضرب سواحل (الولايات المتحدة) وتغرق كفرهم وفسقهم وتظهر ضعف حيلتهم ((وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ)) [المدّثر : 31].
أيها الشباب المسلم المجاهد في كل مكان من أرض الله .. ليكن لكم شرف الاعداد والجهاد والتجهيز والتمويل وحمل السلاح للقضاء على بني صهيون ولضرب مصالحهم في الارض كافة في كل مكان، ولضرب حدودهم. ونحن- بعون الله عز وجل- من الداخل قد بدأت رجالنا تجهز لضربهم دون هوادة ولن تقف في منتصف الطريق حتى يحق الله الحق بقدرته ويقطع دابر الكافرين وحتى نرفع رايات الحق خفاقة في كل ارجاء المعمورة.
يا اخواننا في جند حماس وجند الجهاد وكتائب الاقصى وألوية الناصر وكل الصادقين المؤمنين في العمل المسلح في ( أرض الاسراء والمعراج) الجهاد الجهاد .. ولاترضوا بالحياة الدنيا، ولا ترضوا بالمعاهدات التي تتأمر على بنادقكم، ولاتطيعوا أمر الساسة الذين يزينون لكم الدنيا في مجالس بلدية وتشريعية وحكومات ترضخ لسقف أوسلو وقرارت أمريكية وتنفيذ مصري لم يعمل طول خمسين عاما على تحرير أرض فلسطين وتأمروا على شعبنا المؤمن الصابر، وحموا حدود دولة الكيان الصهيوني المسخ بالتعاون مع الأنظمة العربية العميلة المحيطة بأرض الاسراء والمعراج.. فتواصلوا بالعمل حتى يأذن الله بالفتح أو أمر من عنده وحذار أن يؤتى من قبلكم ..
((فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ)) [المائدة : 52]
تعليق