السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ، بسم الله و بعده . مقالة صغيرة أرجو منكم ، اختتموا كاملا إنشاءالله.
هذا من طرفي الرسالة من أهل التوحيد و محبيين ، كثيرا من اخوانا يتغمون و يحزنون على بعد طعن الوحشية من المنحرفين . من المنحرفين عدد كثيرين ( فمثلا المداخلة ، الصوفية المنحرفة ، علماء السوء و كذا ) .
لكن أبشركم و أبين أمامكم الحقائق من سنة الله تعالى.
اولا فشيدوا و رسخوا على الطريق الحق و منهج النبويه ( اقصد الدعوة و الإعداد و الجهاد في سبىىل الله تعالى)، فإن فوز متضبط علينا ، طريق واضح ،كنور الشمس و حد السيف ، أما الشرعىة أو إما الشـهادة، قوله الحق سبحانه وتعالى ،
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا.
ثانيا كما ذكرت قبله عن البيان الحقائق من سنة الله تعالى أنه ،
اولا قوله ربنا سبحانه وتعالى
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا
بين و وعد الله عندنا لن تبديلا سنته . فسنة الله فمنهم سنة القوات. فبين الحق ربنا تعالى علينا
لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ.
مخلص في الآيات أن الله تعالى يأمرنا أن يثبت في الدين و يرسخون على الطريق الصواب ، ثبت بالسنة الله و بالعقل أيضا ، فطريق المعقول . فقه النصرة و الفوز ثبت على الطريق الصواب مع ذلك يستخدمون الحديد بالمناسبة العصرية. اذا إحنا يستطيعون أن يعملون هذان فبشر الله لنا ،
. وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
فالسر فقه النصرة لم ينصر إلا بالترسيخ المنهج و القوة ، فإن المنحرفون أمامنا كلهم رواسب علشان على الأقل يوجد عندهم الخطأ الواحد . يعني أكثر من المنحرفين لا يقيم على المناهج الترسخ و ثانيا كلاب القوات. اذا نعتبر بعدهم من المخلصين فحينئذ إنهم مو علاقات مع القوات الذي موافقة بالسنة الله ، فلا تحزن ان دعوتهم مع التشويش و الشبهات لن يستمروا الا بالقليل ، ففين الدعوة المرجعية ، علماء الـكلاب التتار و كذا . أقصد أنهم يهزمون مع فترة الوقت ، الدعوة لن يستطيعوا أن ينجحوا إلا بالسنة الله تعالى حتى هذا من الدعوة النبويه!!!
و بعد احبائي غزوه المبارك من حادي عشر سبتمبر ، نسأل من الله أن يثبت على الدين و يقبل هولاء الشهداء في هذا اليوم ، آمين .
هذا من طرفي الرسالة من أهل التوحيد و محبيين ، كثيرا من اخوانا يتغمون و يحزنون على بعد طعن الوحشية من المنحرفين . من المنحرفين عدد كثيرين ( فمثلا المداخلة ، الصوفية المنحرفة ، علماء السوء و كذا ) .
لكن أبشركم و أبين أمامكم الحقائق من سنة الله تعالى.
اولا فشيدوا و رسخوا على الطريق الحق و منهج النبويه ( اقصد الدعوة و الإعداد و الجهاد في سبىىل الله تعالى)، فإن فوز متضبط علينا ، طريق واضح ،كنور الشمس و حد السيف ، أما الشرعىة أو إما الشـهادة، قوله الحق سبحانه وتعالى ،
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا.
ثانيا كما ذكرت قبله عن البيان الحقائق من سنة الله تعالى أنه ،
اولا قوله ربنا سبحانه وتعالى
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا
بين و وعد الله عندنا لن تبديلا سنته . فسنة الله فمنهم سنة القوات. فبين الحق ربنا تعالى علينا
لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ.
مخلص في الآيات أن الله تعالى يأمرنا أن يثبت في الدين و يرسخون على الطريق الصواب ، ثبت بالسنة الله و بالعقل أيضا ، فطريق المعقول . فقه النصرة و الفوز ثبت على الطريق الصواب مع ذلك يستخدمون الحديد بالمناسبة العصرية. اذا إحنا يستطيعون أن يعملون هذان فبشر الله لنا ،
. وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
فالسر فقه النصرة لم ينصر إلا بالترسيخ المنهج و القوة ، فإن المنحرفون أمامنا كلهم رواسب علشان على الأقل يوجد عندهم الخطأ الواحد . يعني أكثر من المنحرفين لا يقيم على المناهج الترسخ و ثانيا كلاب القوات. اذا نعتبر بعدهم من المخلصين فحينئذ إنهم مو علاقات مع القوات الذي موافقة بالسنة الله ، فلا تحزن ان دعوتهم مع التشويش و الشبهات لن يستمروا الا بالقليل ، ففين الدعوة المرجعية ، علماء الـكلاب التتار و كذا . أقصد أنهم يهزمون مع فترة الوقت ، الدعوة لن يستطيعوا أن ينجحوا إلا بالسنة الله تعالى حتى هذا من الدعوة النبويه!!!
و بعد احبائي غزوه المبارك من حادي عشر سبتمبر ، نسأل من الله أن يثبت على الدين و يقبل هولاء الشهداء في هذا اليوم ، آمين .
تعليق