رد: رابطة الكرة الأسبانية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2012-2013 )
تساءلت صحيفة "ماركا" الإسبانية في عددها الصادر اليوم الإثنين عن أهمية فالكاو في فريق أتلتيكو مدريد الذي يصبح فريقاً عادياً وفي منتصف ترتيب الدوري بدون مهاجمه الكولومبي.
فقد تلقّى فريق أتلتيكو مدريد هزيمة موجعة مساء الأحد في الليغا أمام أتلتيك بلباو 0 – 3 في معقل الثاني "سانت ماميس" وهي الهزيمة الرابعة في الدوري الإسباني لكرة القدم.
وبحسب ما جاء في الصحيفة "المهم أن ننظر إلى النتيجة كونها تعتبر الثانية من حيث ثقلها بعد السقوط أمام المتصدّر برشلونة 1 – 4، ولكن الأهم هي أنها جاءت بغياب المهاجم الكولومبي الفذّ راداميل فالكاو، ولفريق ينافس بقوّة على اللقب بعد ابتعاد فريق العاصمة الأوّل ريال مدريد نسبياً عن المنافسة والاكتفاء بالحرب على جبهة الكأس محلّياً."
"فقد حاول المدرّب دييغو سيميوني إصلاح الخلل في مباراة بلباو لكنه تاه وضاع بدون دجاجته التي تبيض ذهباً، اي فالكاو."
وعلى الرغم من تأكيد النادي أن إصابة راداميل التي تعرّض لها الأسبوع الماضي ليست خطيرة ولكن استمرار غيابه عن خط الهجوم الأمامي للنادي قد يعرّضه للكثير من النكسات.
وختم المقال الذي نشر اليوم في صفحات "ماركا": "هل سيتوقّف رصيد أتلتيكو مدريد عند 47 نقطة ويسمح من جديد لريال مدريد ورجال مورينيو من العودة بقوّة من بوابة فالكاو، أم أن الكولومبي سيتعافى قريباً ويشارك رفاقه ويمارس هوايته في هزّ الشباك لينقذ فريقه ويبقيه في دائرة الصراع وإن بدا ذلك صعباً أمام برشلونة وميسي."
أتلتيكو مدريد بدون فالكاو فريق عادي!
تساءلت صحيفة "ماركا" الإسبانية في عددها الصادر اليوم الإثنين عن أهمية فالكاو في فريق أتلتيكو مدريد الذي يصبح فريقاً عادياً وفي منتصف ترتيب الدوري بدون مهاجمه الكولومبي.
فقد تلقّى فريق أتلتيكو مدريد هزيمة موجعة مساء الأحد في الليغا أمام أتلتيك بلباو 0 – 3 في معقل الثاني "سانت ماميس" وهي الهزيمة الرابعة في الدوري الإسباني لكرة القدم.
وبحسب ما جاء في الصحيفة "المهم أن ننظر إلى النتيجة كونها تعتبر الثانية من حيث ثقلها بعد السقوط أمام المتصدّر برشلونة 1 – 4، ولكن الأهم هي أنها جاءت بغياب المهاجم الكولومبي الفذّ راداميل فالكاو، ولفريق ينافس بقوّة على اللقب بعد ابتعاد فريق العاصمة الأوّل ريال مدريد نسبياً عن المنافسة والاكتفاء بالحرب على جبهة الكأس محلّياً."
"فقد حاول المدرّب دييغو سيميوني إصلاح الخلل في مباراة بلباو لكنه تاه وضاع بدون دجاجته التي تبيض ذهباً، اي فالكاو."
وعلى الرغم من تأكيد النادي أن إصابة راداميل التي تعرّض لها الأسبوع الماضي ليست خطيرة ولكن استمرار غيابه عن خط الهجوم الأمامي للنادي قد يعرّضه للكثير من النكسات.
وختم المقال الذي نشر اليوم في صفحات "ماركا": "هل سيتوقّف رصيد أتلتيكو مدريد عند 47 نقطة ويسمح من جديد لريال مدريد ورجال مورينيو من العودة بقوّة من بوابة فالكاو، أم أن الكولومبي سيتعافى قريباً ويشارك رفاقه ويمارس هوايته في هزّ الشباك لينقذ فريقه ويبقيه في دائرة الصراع وإن بدا ذلك صعباً أمام برشلونة وميسي."
تعليق