إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

    قلق في تشلسي حول مصير تيري



    سادت مشاعر القلق في أوساط نادي تشلسي الإنكليزي بعد إصابة قائده جون تيري يوم أمس الأحد أثناء مباراة الفريق مع ضيفه ليفربول ضمن المرحلة الحادية عشرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، والتي انتهت بالتعادل الإيجابي (1-1).

    وخرج تيري في الدقائق الأخيرة من الشوط الأوّل بعد احتكاكه بنجم ليفربول الأورغوياني لويس سواريز، وذلك بعد أن دفع لاعب البلوز البرازيلي راميريس اللاعب الأورغوياني الذي وقع على ركبة تيري مما تسبب بالتوائها، الأمر الذي شكّل قلقاً للمسؤولين لدى تشلسي، خاصةً وأنّ اللاعب كان أصيب في الركبة هذا العام.

    وغادر تيري، الذي سجّل الهدف الوحيد لفريقه الملعب على عكازين، وسيخضع لفحص بالرنين المغناطيسي اليوم الإثنين، وقال الإيطالي روبرتو دي ماتيو مدرّب تشلسي: "من الواضح أننا قلقون حول جون ونأمل ألا تكون الإصابة خطيرة، سوف يذهب إلى المستشفى في الصباح، نحن لن نعرف المدى الكامل للأضرار حتى نحصل على نتائج الفحص، ولكننا نأمل ألا يكون بحاجة لفترة طويلة للعودة".

    وعبّر سواريز، الذي سجّل هدف التعادل لفريقه، عن قلقه عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت (تويتر): "من العار أننا لم نتمكّن من الحصول على النقاط الثلاث، أنا سعيد لمساعدة الفريق مع هدف جديد، المشاعر الدافئة لتيري، أتمنّى ألا يكون هناك شيء خطير".

    يُذكر أنّ تيري صاحب الـ31 عاماً كان قد لعب في جميع مباريات تشلسي بالدوري هذا العام باستثناء المباريات الأربع التي غاب عنها بسبب عقوبة من الاتّحاد الإنكليزي بعد توجيهه إساءات عنصرية لأنتون فيرديناند لاعب كوينز بارك رينجرز.

    تعليق


    • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

      تشلسي يعرض حوالي 38 مليون يورو لانتداب فيلايني




      يستعد تشلسي الإنكليزي، بطل دوري أبطال أوروبا، لدفع مبلغ 37،5 مليون يورو في الميركاتو الشتوي من أجل استقدام لاعب وسط إيفرتون، البلجيكي من أصل مغربي مروان فيلايني وذلك بحسب ما أعلنت عنه اليوم الاثنين صحيفة "صنداي ميرور" البريطانية.

      ويبدو أن فيلايني (24 عاماً) مرحب بفكرة انتقاله "للبلوز" إذ صرّح لشبكة راديو وتلفزيون بلجيكا الناطق بالفرنسية قائلاً: " أنا الآن موجود في إيفرتون، لكن أوّد أن ألعب في فريق يلبي طموحاتي فأنا أرغب في المشاركة في دوري أبطال أوروبا وتشلسي قادر على أن يؤمن لي هذه الطموحات".

      ويذكر أن عقد فيلايني مع فريقه الحالي يستمر إلى شهر يونيو/حزيران 2016، ولعب الدولي البلجيكي مع نادي ستاندار دو لييج (2006-2008) قبل أن يحل بالدوري الإنكليزي.

      تعليق


      • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

        فينغر يتأهّب لغزو الميركاتو الشتوي




        يتجهّز أرسين فينغر المدير الفني لآرسنال الإنكليزي لوضع خطة إنقاذ عاجلة وناجعة لاجتثاث فريقه من الوضع الصعب الذي يعيشه هذا الموسم على المستويين المحلّي والقاري، في ظلّ هجرة أوراقه الرابحة الواحدة تلو الأخرى لتأثيث صفوف نوادي النخبة في القارة العجوز، وهو ما انعكس سلباً على مردودية فريق يتبنّى سياسة "اقتصد كثيراً وانفق قليلاً".

        سيسعى الفني الفرنسي المحنّك، الذي يعتبر أحد المسؤولين المباشرين في أزمة الفريق الحالية باعتباره مسانداً لسياسة التخلّي عن النجوم والعمل على "ابتكار" غيرهم، سيسعى لشنّ غارات موجّهة بهدف نيل نصيبه من غنائم الميركاتو الشتوي القادم الذي سيشهد –وكما جرت العادة- تطاحناً بين مليارات عدد من مالكي النوادي نذكر منها على وجه التخصيص مانشستر سيتي وتشلسي الإنكليزيين وباريس سان جيرمان الفرنسي.

        وقام "مستر أرسين" بتحديد مواطن الخلل ومكامن الضعف الجلية في ترسانته التي أصابها الكثير من الوهن في هذا الموسم، كما أنّ نتائجها المسجّلة حتى الآن لا تزال ترزح تحت طائلة الإخفاق، ففي البريميرليغ يحتلّ المركز الثامن بمجموع 16 نقطة فقط بعيداً كلّ البعد عن المنافسة بمسافة 11 نقطة قد تكون صعبة التقليص.

        أما في دوري أبطال أوروبا فهو فقد زعامة مجموعته الثانية لمصلحة شالكه الألماني بفارق نقطة بعد الهزيمة أمامه في ملعب الإمارات بالذات ويحتلّ الوصافة الآن بـ7 نقاط مع احتمال تهديده بالانسحاب من المسابقة، كونه سيرحل في أحد تنقّلين متبقيين له إلى أرض الإغريق في سفرة عسيرة الهضم قد يخسر فيها أبناء فينغر ورقة العبور إلى ثاني أدوار أمجد المسابقات الأوروبية إذا ما علمنا أنّ مُنازله على شرف المرور هو أولمبياكوس اليوناني الذي يتخلّف عنه بنقطة يتيمة حتى الآن.

        عُصارة التشخيص



        العقل المدبّر... فكّر وشخّص فهل سيأتي الحل؟

        تفحّص فينغر وتمحّص كثيراً قبل أن يشخّص علّة النادي اللندني في ثلاثة مواطن وحسب ترتيبه لها هي كالآتي:

        حراسة المرمى: الذي اعتبره أحد مسبّبات الشدّ إلى الخلف بعدم وجود "حامي عرين" حقيقي.

        موقع رأس الحربة: بعدما أثبت الثنائي لوكاس بودولسكي وأوليفييه جيرو –ورغم تحسّنهما مؤخّراً- عدم قدرتهما على لعب دور "الزعيم" وهو الدور الذي اضطلع به الهولندي "روبن فان بيرسي ،هدّاف آرسنال والدوري العام الماضي، طيلة السنوات القليلة قبل رحيله إلى مان يونايتد.

        مهاجم مساعد: أو ما يصطلح عليه في لغة كرة القدم "المهاجم الحر" وهو الذي يستطيع تأثيث جميع المراكز الهجومية أي اللعب في الرواق أو كمهاجم ثانٍ يسند رأس الحربة أو في أي توظيف آخر قد يبتكره المدرّب على الصعيد الهجومي على غرار وظيفة صنع اللعب مثلاً، وبلغة أبسط هو لاعب يحمل رقماً وظيفياً له دلالة على الميدان "تسعة ونصف".

        هذه المراكز الثلاثة اعتبرها فينغر أساساً لثورة آرسنالية مرتقبة في باقي حلقات الموسم الكروي – شريطة توفّرها طبعاً- ولم يغفل المدرّب الفرنسي عن تحديد قائمة أساس بنيانها المفاضلة وتحتوي على عدد من النجوم المؤثّرة في أنديتها، سيبقى على إدارة الـ"غانيرز" الدور الأكبر في مغازلة هؤلاء ومحاولة استدراجهم إلى معقل الإمارات.

        رأس دزيكو أوّلاً...


        "الماكر" فينغر يسعى لاستثمار توتر العلاقة بين دزيكو ومانشيني


        من بين الأسماء التي تطرب لوقع أقدامها الميادين في أيامنا هذه ورد اسم البوسني ونجم مان سيتي إدين دزيكو كمتصدّر للائحة الأسماء المطلوبة بإلحاح من قبل "الأستاذ" فينغر الذي سيهدف إلى استغلال حالة التهميش الواضحة التي يعاني منها دزيكو "السيتيزنس" لبلوغ مبتغى ضمّه ليسدّ فراغ الراحل فان بيرسي ويتجاوز عقم "سلّة المهاجمين العاديين" المتوافرة بحوزته.

        كما وضع فينغر حلولاً بديلة لنجمه الموعود حالياً "دزيكو" باعتبار نسب فشل صفقة انضمامه تبقى واردة لعدّة أسباب يطول شرحها، ومن الأسماء المعوّضة يفكّر فينغر بجدية في قلبي هجوم كلّ من نادي نابولي الإيطالي إدينسون كافاني وأتليتيك بيلباو الإسباني "فيرناندو ليورنتي".

        ولئن كانت فرضية رحيل كافاني عن بيته الحميم "سان باولو" أمراً مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بمدى استعداد أوريليو دي لاورنتيس بالتخلّي عن جشعه المادي للتفريط فيه لمصلحة آرسنال بمبلغ "نصف خيالي"، فإن مسألة استقدام "العملاق" الباسكي ليورنتي تبقى غير واردة الحدوث خاصة أنّ هذا الأخير قد أعلن مراراً وتكراراً أنّه سيكون "يوفنتيني الهوى والعشق والمذهب" الموسم المقبل، لكنّ هذه القراءات الاستباقية قد لا ترتقي أبداً إلى مستوى اليقينية فمنطق الميركاتو لا مسلّمات فيه وقد تنقلب كلّ المعطيات على نحو لم يكن يتوقّعه أحد.

        حرب اليافعين بين زاها وأدريان


        "لوبيز" و"زاها" ...صراع النجوم الجدد


        وبالانتقال للحديث عن مركز المساندة الهجومية الذي اعترف فينغر بحاجة الفريق الماسّة للاعب مميّز يشغله، تمّ ذكر اسمين كلاهما يافع ولكن ليس كلاهما معروفاً لمتابعي المستديرة الأوروبية، فالأوّل هو أدريان لوبيز (صاحب الحذاء الذهبي وهدّاف يورو الدنمارك 2011 تحت 21 سنة) الذي عُرف بعطاءاته الملفتة مع ناديه الحالي أتلتيكو مدريد الذي لعب بقميصه 45 مباراة وسجّل 8 أهداف وحصد معه لقبين في مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" عامي 2010 أمام فولهام الإنكليزي و2012 أمام جاره أتليتيك بيلباو. ويعتبر أدريان لوبيز صاحب الـ24 ربيعاً من أبرز اللاعبين الواعدين عالمياً، وقد مثّل منتخب الـ"ماتادور" الأوّل في مناسبتين منذ سنة 2012 وأحرز خلالها هدفاً.

        أما الاسم الثاني الذي تناوله فينغر بالذكر والذي يمكن اعتباره مفاجأة بداية الموسم بامتياز في إنكلترا هو ويلفريد زاها البالغ من العمر (20 عاماً) الإنكليزي ذو الأصول الإيفوارية، والذي قدم من موطن مولده أبيدجان ليستقرّ صحبة عائلته في جنوب لندن حيث انتمى إلى صفوف كريستال بالاس فريقه الحالي وبدأ في تسلّق درجات النبوغ حتى تميّز هذا العام وبرز للجميع من خلال إبداعاته التي ساعدت ناديه في تصدّر دوري الدرجة الثانية الإنكليزي.

        ولم تتوقّف نجاحات الشبل الإفريقي عند هذا الحدّ حيث أردف احتفاله بربيعه العشرين منذ يومين (السبت الماضي) بتلقّيه دعوة لتعزيز صفوف المنتخب الأوّل لـ"الأسود الثلاثة"، حيث أصبح زاها ثاني لاعب (من غير حراس المرمى) من دوري الدرجة الثانية ينضمّ إلى المنتخب الأوّل لكرة القدم وذلك استعداداً للمباراة الودّية التي ستجمعه بنظيره السويدي في ستوكهولم.

        ولا بأس من التذكير أنّ جاي بوثرويد الذي لعب لكارديف سيتي قد كان آخر لاعب من الدرجة الثانية (من غير حراس المرمى) يسجّل انضمامه لتشكيل المنتخب الأوّل سنة 2010 وكان سبقه إلى هذا الشرف الاستثنائي ديفيد نوجنت لاعب بريستون نورث ايند سنة 2005.

        وقد يدلي فينغر بدلوه في مسألة الفتى الإفريقي الملفت وينجح في استقطابه فهو حذق في التعامل مع هذا النوع من اللاعبين وهو ما قد يحفّز زاها بعينه للانتقال إلى مرحلة النجومية مع عدد من بني عرقه في بيت المدفعجية.

        حراسة العرين داء مؤرّق


        سيزار أم بيبي ...من الأوفر حظاً ؟


        تبدو مشاكل حراسة المرمى الأكثر وضوحاً في البيت اللندني، إذ من غير العسير على أيّ من متابعي شؤون الـ"بريميرليغ" التفطّن لضعف الأسماء التي تحرس الأخشاب الثلاث في السنوات الأخيرة والتي تتّسم بميزات قلة الخبرة والتهوّر وتواضع المستوى كي نكون أكثر موضوعية، فلا الإسباني مانويل ألمونيا ولا البولندي فوزنياك تشيزني ولا الإيطالي فيتو مانوني أسماء في حجم آرسنال، لأن بيت آرسنال الذي حرسه سابقاً المخضرم دافيد سيمان والجلمود الألماني ينس ليمان من بعده، لن يستوي حاله إلا بوجود حارس كبير وله مستوى مرموق وقادر على إعطاء الإضافة للفريق فعلاً لا قولاً.

        يجب على آرسنال أن يؤمّن حارساً في قيمة ما يملك جاره تشلسي والحديث عن بيتر تشيك على سبيل المثال أو مان سيتي الذي عوّل على المواطن جو هارت، حتى يطمع في المنافسة في المستوى العالي، إذ بالإمكان أن تجتهد في أي مركز وتطعمه باليافعين عدا مركز حراسة المرمى الذي يبقى رافده الأساسي والأوحد معطى الخبرة والتجربة، وهو ما تفطّن له فينغر مؤخّراً.



        أم يفاجىء الهولندي فورم الجميع ؟


        العجوز الفرنسي بادر بالحديث عن ثلاثي مرشّح بقوّة لتسلّم مقاليد الحراسة في المرمى الآرسنالي، وهم حسب الترتيب التفاضلي بحسب فينغر طبعاً، الإسباني بيبي رينا حارس نادي ليفربول (30 عاماً)، والبرازيلي جوليو سيزار الذي لعب سابقاً في صفوف إنتر ميلان الإيطالي وحالياً في صفوف كوينز بارك رينجرز (33 عاماً)، والهولندي ميشال فورم محترف سوانسي سيتي (29 عاماً).

        وتبقى مسألة تحديد الأقرب حظاً من هذه الأسماء الثلاثة في تقمّص زي آرسنال أمراً عسيراً حتى الآن، إلا أنّ معطيات كثيرة قد تتدخّل في إتمام الصفقة مع أحد هؤلاء دون الآخر لأنّ المسألة تمرّ عبر البوابة المادية التي ستتوقّف على مدى استعداد آرسنال لضخ نسبة محترمة من المال للظفر بأحد هذه الأسماء المميّزة.

        إلا أنه وبحسب المعطيات الأوّلية يبقى اسم الإسباني "بيبي رينا" الأكثر تناسباً وملاءمة مع احتياجات فريق فينغر؛ فسنّه مناسبة جدّاً كحارس مرمى، كما أنّ مشاركاته الـ366 حتى الآن مع "الرّيدس" ستجعله مخوّلاً أكثر من غيره لتقديم مساعدة فورية وعاجلة انتظرها آرسنال كثيراً، ولكن يبقى لاستعداد إدارة ليفربول في التنازل عن راينا الكلمة الفصل في هذا الموضوع.

        كخلاصة لكلّ ما ذُكر آنفاً، يمكن الإقرار على أنّ الميركاتو الشتوي القادم سيكون معنوناً بسطوة آرسنالية وذلك بالاستناد إلى الملف التشخيصي الكامل الذي أعدّه المايسترو فينغر، وأرفقه بعدد من الأسماء المطلوبة بشكل ملحّ لاجتثاث آرسنال من حضيض نتائجه الراهنة، ولكن يبقى السؤال المطروح: هل ستسير إدارة المدفعجية بحذو طموحات مديرها الفني الأوّل أم أنّ المستقبل سيجرّ آرسنال إلى فشل ماضيه؟

        تعليق


        • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

          مانشيني يجتمع بوكيل أعمال فالكاو في مدريد



          أفادت صحيفة "دايلي تلغراف" البريطانية بأن مدّرب مانشستر سيتي، الإيطالي روبيرتو مانشيني اجتمع بوكيل أعمال مهاجم أتلتيكو مدريد راداميل فالكاو في مدريد وذلك من أجل اتّفاق يقضي باستقدام الكولومبي للسيتي في الميركاتو الشتوي.

          وجلس مانشيني رفقة جورج مينديش وكيل أعمال مهاجم الفريق الإسباني وسط الأسبوع المنقضي وأعلمه أن الفريق الإنكليزي سيقدّم مبلغ 60 مليون يورو (قيمة الانتقال) وسيتقاضى الكولومبي مبلغ 12 مليون يورو سنوياً وبالتالي قد يكون فالكاو هدية احتفالات أعياد الميلاد لجماهير مانشستر سيتي.

          وكان مانشيني قد تكفّل شخصياً بمفاوضة وكيل أعمال المهاجم الكولومبي، وكان فالكاو (26 عاماً) قد لعب 10 مباريات في الدوري الإسباني سجّل خلالها 10 أهداف ويُذكر أن ريال مدريد وتشلسي يرغبان في استقدامه أيضاً.

          تعليق


          • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

            تشلسي يُقيل دي ماتيو




            أقال نادي تشلسي الإنكليزي اليوم الأربعاء مدرّبه الإيطالي روبيرتو دي ماتيو بعد خسارة الفريق بثلاثية نظيفة أمام يوفنتوس الإيطالي لحساب الجولة الخامسة من مرحلة المجموعات لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.

            وتأتي إقالة دي ماتيو بعد سلسلة من النتائج السلبية التي ساهمت في تراجع الفريق إلى المركز الثالث بالدوري المحلّي بعد فشله في تحقيق الفوز في آخر 4 مبارايات (تعادلان وهزيمتان في الدوري)، إضافة إلى النتائج الأوروبية المخيبة للآمال لبطل أوروبا إذأإن "البلوز" بات مهدّداً بعدم التأهّل إلى الدور الثاني ليكون أوّل بطل يغادر من الدور الأوّل في تاريخ المسابقة.

            وقال النادي اللندني في بيان رسمي: "انفصل نادي تشلسي هذا الصباح عن مدربه روبرتو دي ماتيو".

            وأضاف البيان: "لم تكن النتائج جيدة في الآونة الأخيرة وقد ارتأى رئيس النادي رومان أبراموفيتش ومجلس الادارة بأن التغيير ضروري لكي يستمر الفريق في الاتجاه الصحيح خصوصاً بأننا على عتبة دخول حقبة هامة من الموسم".

            ويرتبط دي ماتيو، الذي قاد تشلسي إلى الفوز بدوري أبطال أوروبا لأوّل مرة في تاريخ النادي، بعقد لمدّة عامين، لكن صبر مالك النادي الروسي رومان أبراموفيتش نفد تجاه الفني الإيطالي بعد الهزيمة المدوّية من يوفنتوس (صفر-3).

            وبات دي ماتيو سابع مدرب يقيله أبراموفيتش منذ أن اشترى النادي اللندني عام 2003.

            تعليق


            • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

              بينيتيز مدرباً مؤقتاً لتشلسي حتى نهاية الموسم



              أعلن نادي تشلسي ثالث الدوري الإنكليزي لكرة القدم اليوم الأربعاء تعيينه الإسباني رافايل بينيتيز مدرباً مؤقتاً لفريقه.

              وسيخلف بينيتيز، مدرب ليفربول السابق، الإيطالي روبرتو دي ماتيو الذي أقيل من منصبه اليوم عقب الخسارة أمام يوفنتوس الإيطالي صفر-3 أمس الثلاثاء في الجولة الخامسة قبل الأخيرة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن مسابقة دوري أبطال أوروبا، ما أضعف آماله في التأهل إلى الدور ثمن النهائي وبالتالي عدم مواصلة مشوار الدفاع عن اللقب الذي ناله للمرة الأولى في تاريخه.

              وقال النادي اللندني في بيان له: "نادي تشلسي لكرة القدم يؤكد أن رافايل بينيتيز عين مدرباً مؤقتاً حتى نهاية الموسم".

              وأضاف "رأى المالك (الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش) ومجلس إدارة النادي في بينيتيز أنه يملك خبرة كبيرة على المستوى العالي في عالم كرة القدم وهو مستعد فوراً وقادر على تحقيق أهدافنا"، مشيراً إلى "السجل الرائع" للمدرب السابق لفالنسيا الإسباني وليفربول وإنتر ميلان الإيطالي.

              وأقال تشلسي دي ماتيو (42 عاماً) بعد ستة أشهر من تعيينه مدرباً للفريق خلفاً للبرتغالي أندري فياش بواش الذي عمل الإيطالي مساعداً له، ونجح الإيطالي في قيادة الفريق إلى إحراز دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه وكأس إنكلترا.

              وقال النادي اللندني في بيان رسمي "انفصل نادي تشلسي هذا الصباح عن مدربه روبرتو دي ماتيو" مشيراً إلى أن القرار جاء "بعد العروض الأخيرة المخيبة للفريق".

              وأضاف "لم تكن النتائج جيدة في الآونة الأخيرة وقد ارتأى رئيس النادي رومان أبراموفيتش ومجلس الإدارة بأن التغيير ضروري لكي يستمر الفريق في الاتجاه الصحيح خصوصاً بأننا على عتبة دخول حقبة مهمة من الموسم".

              وبات دي ماتيو سابع مدرب يقيله أبراموفيتش منذ أن اشترى النادي اللندني عام 2003.

              تعليق


              • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                قمّة تشلسي وسيتي بين تضميد الجراح والتعويض محلّياً




                تتّجه الأنظار بعد غد الأحد إلى ملعب "ستامفورد بريدج" في لندن الذي سيكون مسرحاً لقمّة المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم "بريمر ليغ" بين الجريحين تشلسي الثالث ومانشستر سيتي المتصدّر وحامل اللقب.

                وتكتسي المباراة أهميةً كبيرةً بالنسبة إلى الفريقين بعد انتكاستيهما الأوروبية، إذ خرج مانشستر سيتي خالي الوفاض للموسم الثاني على التوالي حيث لم يحقّق أي فوز في دور المجموعات فمني بهزيمتين وسقط في فخ التعادل 3 مرات آخرها أمام ضيفه ريال مدريد الإسباني 1-1 أول من أمس الأربعاء، فيما مني تشلسي بخسارة مذلّة أمام مضيفه يوفنتوس الإيطالي وبثلاثية نظيفة جعلته على باب الخروج وفقدان اللقب.

                وكانت الخسارة سبباً أساسيّاً في إقالة المدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو بعد توالي النتائج المخيّبة في مختلف المسابقات خصوصاً في الدوري المحلّي حيث لم يذق تشلسي طعم الفوز في المباريات الأربع الأخيرة والتي حقّق خلالها تعادلان ومني بهزيمتين ما كلّفه التخلّي عن الصدارة بعد بداية قويّة.

                ويدخل تشلسي المباراة بقيادة مدربه الجديد والمؤقت إلى نهاية الموسم الإسباني رافاييل بينيتيز الذي يعرف كرة القدم الإنكليزية جيّداً بحكم قيادته ليفربول من 2004 الى 2010.

                وأكد بينيتيز أنه "ليس قلقاً" من قصر مدّة عقده مع النادي اللندني والتي تمتد مبدئياً حتى نهاية الموسم الحالي في حزيران/يونيو المقبل.

                وقال بينيتيز في أول مؤتمر صحفي في لندن: "الأمر سيان بالنسبة إلي إذا كان قصير الأمد. ما يدور في رأسي هو الفوز بالألقاب، ولدينا الإمكانية بإحراز 5 منها".

                وأضاف الإسباني: "كنت أبحث عن الفرصة المناسبة منذ عام ونصف العام أو حتّى عامين والتي تسمح لي بإحراز الألقاب".

                وأشرف المدرب السابق لفالنسيا الإسباني وليفربول الإنكليزي وإنتر ميلان الإيطالي على أول حصّة تدريبيّة لفريقه الجديد أمس، وقال: "إنهم يعملون بجد ولا أرى وجود أي مشكلة".

                في المقابل، يسعى مانشستر سيتي إلى نسيان خروجه من المسابقة القاريّة والتركيز على الدوري ومواصلة نتائجه الرائعة حيث أنه الفريق الوحيد الذي لم يذق طعم الخسارة في "البريمر ليغ" حتّى الآن.

                يونايتد يتربّص

                ويتربّص مانشستر يونايتد بغريمه سيتي عندما يستضيف كوينز بارك رينجرز في مباراة سهلة لرجال المدرب "السير" أليكس فيرغوسون سيحاولون من خلالها تعويض خسارتهم المفاجئة أمام نورويتش سيتي صفر-1 في المرحلة الماضية والتي كلّفته التنازل عن الصدارة لصالح سيتي.

                وتعرّض مانشستر يونايتد لخسارة ثانية عندما سقط أمام مضيفه غلطة سراي التركي صفر-1 في مسابقة دوري أبطال أوروبا بيد أنه لعب المباراة في غياب أكثر من لاعب أساسي بحكم ضمانه تأهّله إلى الدور ثمن النهائي وصدارة مجموعته.

                ولن يجد زملاء الهولندي روبن فان بيرسي صعوبةً في تعميق جراح كوينز بارك رينجرز صاحب المركز الأخير والوحيد الذي لم يذق طعم الفوز في الدوري حتّى الآن.

                بقية المباريات

                وفي باقي المباريات، يلعب سندرلاند مع وست برومويتش ألبيون، وإيفرتون مع نورويتش سيتي، وستوك سيتي مع فولهام، وويغان مع ريدينغ، وأستون فيلا مع آرسنال، وسوانسي سيتي مع ليفربول، وساوثمبتون مع نيوكاسل، وتوتنهام مع وست هام.

                تعليق


                • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                  يونايتد يقهر كوينز بارك ويستعيد الصدارة مؤقتاً



                  استعاد مانشستر يونايتد صدارة الدوري الإنكليزي الممتاز مؤقتاً من جاره مانشستر سيتي حامل اللقب، بعد فوزه المثير على ضيفه كوينز بارك رينجرز (3-1) في المرحلة الثالثة عشرة من المسابقة، وتقدَّم وست بروميتش ألبيون إلى المركز الثالث مؤقتاً بدلاً من تشلسي، بانتظار لقاء قمَّة المرحلة غداً الأحد والذي يجمع تشلسي ومانشستر سيتي.

                  سيناريو معتاد

                  لم يُغيِّر "الشياطين الحمر" عادتهم التي دأبوا عليها هذا الموسم، إذ تأخَّروا على ملعبهم "أولد ترافورد" بهدف أمام كوينز بارك رينجرز صاحب المركز الأخير والذي ظهر بروح عالية مع مدرِّبه الجديد هاري ريدناب الذي تسلَّم قيادة الفريق قبل ساعات قليلة فقط، فيما جاءت النتيجة احتفالية لمدرِّب يونايتد أليكس فيرغسون الذي احتفل النادي أمس بتدشين تمثال تذكاري له أمام الملعب لمناسبة مرور 26 عاماً على تولّيه الإدارة الفنية والتي للمصادفة كانت بمباراة أمام كوينز بارك بالذات.

                  الشوط الأول انتهى سلبياً بالأرقام لكنه شهد سيطرة واضحة لأصحاب الأرض الذي سعوا لتجنُّب خسارة ثالثة على التوالي، بعد أن كان الأسبوع الماضي للنسيان حين خسروا أمام نورويتش سيتي (0-1) في الدوري ثم أمام غلطة سراي التركي بنفس النتيجة في دوري أبطال أوروبا.



                  وفي الشوط الثاني كان كوينز بارك البادئ بالتسجيل من ركلة ركنية وصلت منها الكرة إلى كيرون داير لعبها من زاوية ضيقة مرَّت من الحارس الدنماركي أندريس ليندغارد ووصلت أمام الاسكتلندي جيمي ماكي الذي تابعها بسهولة في المرمى (52).

                  جاء ردّ يونايتد بعد استيعابه للصدمة عاصفاً بثلاثية سجَّلها لاعبوه في ظرف 7 دقائق فقط، أول الأهداف كان من رأسية المدافع الإيرلندي الشمالي جوني إيفانز من ركنية لعبها داني ويلبيك (64)، والثاني برأسية الاسكتلندي دارين فليتشر بعد عرضية من واين روني (68)، والثالث للمكسيكي خافيير هرنانديز الذي تلقى تمريرة البرازيلي أندرسون (71).

                  ورفع يونايتد رصيده إلى 30 نقطة في المركز الأول متقدِّماً بفارق نقطتين على جاره الأزرق، فيما ظلَّ كوينز بارك في قاع الترتيب برصيد 4 نقاط فقط.

                  وست بروميتش يعزِّز انطلاقته القويّة




                  تابع وست بروميتش ألبيون انطلاقته التاريخية بتفوّقه على مضيفه سندرلاند (4-2).

                  بهذا الفوز وهو الرابع على التوالي والثامن عموماً، تقدَّم فريق المدرِّب ستيف كلارك إلى المركز الثالث مؤقتاً رافعاً رصيده إلى 26 نقطة، فيما تجمَّد رصيد سندرلاند عند 12 في المركز الخامس عشر.

                  وخسر أصحاب الأرض جهود المدافع الايرلندي جون أوشيه مبكِّراً مع خروجه بالبطاقة الحمراء منذ الدقيقة 20.

                  سجَّل أهداف وست بروميتش المجري زولتان غيرا (30)، والايرلندي شين لونغ (44)، والبلجيكي روميلو لوكاكو (81 من ركلة جزاء)، والفرنسي مارك أنتوني فورشن (90+4)، وسجَّل لسندرلاند كريغ غاردنر (73) والبنيني ستيفان سيسينون (87).

                  تعادل مخيِّب لإيفرتون




                  واصل إيفرتون إهدار النقاط وسقط في فخ التعادل (1-1) مع نورويتش سيتي المنتعش مؤخَّراً، ورفع الأول رصيده إلى 21 نقطة وبقي في المركز الخامس، ووصل الثاني إلى النقطة 15 في المركز الثالث عشر.

                  سجَّل الاسكتلندي ستيفن نايسميث هدف إيفرتون (12) وردَّ الضيوف في وقت قاتل عن طريق الكاميروني سيباستيان باسونغ (90).

                  آرسنال لا يستغلّ الفرصة




                  فشل آرسنال في تحقيق فوزه الثاني على التوالي وارتضى بالتعادل (0-0) مع مضيفه أستون فيلا.

                  وراوح الفريق اللندني في مركزه السادس رافعاً رصيده إلى 20 نقطة وقد يتراجع إلى السابع في حال فوز ويستهام يونايتد، وتقدَّم أستون فيلا مركزاً واحداً ليصبح في السابع عشر برصيد 10 نقاط.

                  فوز ثمين لستوك على فولهام




                  حقَّق ستوك سيتي فوزاً ثميناً على ضيفه فولهام (1-0)، وسجَّل هدف المباراة الوحيد الاسكتلندي تشارلي آدم (10).

                  بهذا الفوز تساوى ستوك في الرصيد مع فولهام بـ 16 نقطة، لكنه يحتلّ المركز الحادي عشر، فيما بقي فولهام تاسعاً بفارق الأهداف بفارق الأهداف.

                  غوميز يغلب ريدينغ




                  قاد الإسباني خوردي غوميز فريقه ويغان إلى فوز صعب على ضيفه ريدينغ (3-2)، بتسجيله ثلاثية "هاتريك" في الدقائق (58 و68 و90)، فيما سجَّل هدفي ريدينغ شين موريسون (35) وحارس ويغان العُماني علي الحبسي بالخطأ في مرماه (79).

                  تعليق


                  • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                    سيتي يفشل في استعادة الصدارة من جاره يونايتد



                    خيَّم التعادل السلبي على قمَّة مباريات المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم بين تشلسي ومانشستر سيتي حامل اللقب، وفشل الأخير في استعادة الصدارة من جديد لتبقى في حوزة جاره مانشستر يونايتد، وفشل الأول في المباراة الأولى تحت قيادة مدرِّبه الجديد الإسباني رافايل بينيتيز في الخروج من دوّامة النتائج السلبية ليستمرّ دون فوز للمرحلة الخامسة على التوالي.

                    وكان سيتي صاحب الأفضلية معظم فترات المباراة مستغلاً حال مضيفه غير المتوازن، حتى أن مدرِّبه الإيطالي روبرتو مانشيني دفع بأربعة مهاجمين على مدار المباراة وهم الأرجنتيني سيرخيو أغويرو والبوسني إدين دزيكو كأساسيين، والأرجنتيني الآخر كارلوس تيفيز والإيطالي ماريو بالوتيللي، ساعياً إلى العودة بنقاط المباراة لكنه فشل في تحقيق مبتغاه لندرة الفرص وتألّق حارس تشلسي التشيكي بيتر تشيك، فيما بدا أن بينيتيز مازال في طور التأقلم مع لاعبيه الجدد ولذلك لم يكن لأداء الفريق اللندني عنوان واضح.

                    ورفع سيتي رصيده إلى 29 نقطة متأخِّراً بنقطة واحدة عن يونايتد، علماً أنه الوحيد الذي لم يخسر في المسابقة حتى الآن، كما أن تشلسي فشل في استعادة المركز الثالث وبقي رابعاً برصيد 25 نقطة.

                    توتنهام يقسو على ويستهام




                    في أحد مواجهات الدربي الكثيرة في لندن، انتعش توتنهام هوتسبر بفوز كبير على جاره ويستهام يونايتد (3-1) على ملعب "وايت هارت لاين"، وسجَّل جيرماين ديفو (44 و64) والويلزي غاريث بايل (58) أهداف توتنهام، وآندي كارول هدف ويستهام (82).

                    ورفع توتنهام رصيده إلى 20 نقطة في المركز السابع بفارق الأهداف خلف جاره الآخر آرسنال، فيما تراجع ويستهام إلى المركز الثامن برصيد 19 نقطة.

                    تعادل باهت بين سوانسي وليفربول




                    سيطر التعادل السلبي على لقاء سوانسي وضيفه ليفربول، وهي المواجهة الثانية التي تجمع مدرِّب ليفربول الحالي الإيرلندي الشمالي براندن رودجرز بفريقه السابق، وكانت الأولى في كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة وانتهت بفوز سوانسي في ملعب "آنفيلد" الخاص بليفربول (3-1).

                    ورفع سوانسي رصيده إلى 17 نقطة في المركز التاسع، وليفربول إلى 16 نقطة في المركز الحادي عشر.

                    ساوثهامبتون يفاجئ نيوكاسل




                    فاجأ ساوثهامبتون ضيفه نيوكاسل وغلبه (2-0) ليحقِّق فوزه الثاني على التوالي والثالث عموماً، فيما هي الخسارة الثالثة على التوالي لنيوكاسل.

                    سجَّل الهدفين آدم لالانا (35) والأوروغواياني غاستون راميريز (60).

                    وتقدَّم ساوثهامبتون إلى المركز السابع عشر (11 نقطة)، وبقي نيوكاسل في المركز الرابع عشر (14 نقطة).

                    تعليق


                    • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                      مهمة سهلة ليونايتد وسيتي لمواصلة الضغط



                      تخوض فرق الصدارة مباريات سهلة نسبياً في المرحلة الرابعة عشرة من بطولة انكلترا لكرة القدم.

                      ويريد مانشستر يونايتد الذي استعاد الصدارة بفارق نقطة واحدة إثر فوزه على كوينز بارك رينجرز 3-1 مستغلاً تعادل جاره مانشستر سيتي مع تشلسي سلباً، البقاء متربعاً عليها عندما يواجه وست هام على ملعب أولدترافورد.

                      ويعاني مانشستر يونايتد من تذبذب مستوى دفاعه الذي تلقى العديد من الأهداف هذا الموسم لكن خط هجومه الناري أنقذه مرات عدة ونجح في قلب تخلف الفريق في 8 مباريات هذا الموسم علماً بأن الشياطين الحمر فازوا في 10 مباريات من أصل 13 في الدوري المحلي وخسروا ثلاثاً من دون أي تعادل حتى الآن.

                      وأعرب مدرب مانشستر يونايتد السير أليكس فيرغوسون عن قلقه إزاء تخلف فريقه في مباريات عدة هذا الموسم على الرغم من نجاحه في قلب تخلفه مرات عدة، وقال في هذا الصدد "إنه أمر مقلق، لكني صراحة لا أملك الجواب الشافي حول الحل المناسب. كل ما أستطيع أن أقوم به هو تنبيه اللاعبين بضرورة التركيز".

                      مانشستر سيتي - ويغان أتلتيك

                      ويحل مانشستر سيتي حامل اللقب الموسم الماضي ضيفاً على جاره ويغان أتلتيك الذي يحقق نتائج متفاوتة هذا الموسم.

                      ويتعين على مانشستر سيتي مواصلة الضغط على جاره يونايتد وعدم التفريط بأي نقطة قبل المواجهة المرتقبة بينهما على ملعب الاتحاد في 9 كانون الأول/ديسمبر المقبل.

                      تشلسي – فولهام

                      أما تشلسي فيأمل في تحقيق أول فوز بإشراف مدربه الإسباني رافايل بينيتيز الذي استلم المهمة قبل أيام خلفاً للإيطالي روبرتو دي ماتيو المقال من منصبه، وقاد فريقه إلى تعادل سلبي على ملعبه ضد مانشستر سيتي بالذات، عندما يستقبل جاره فولهام.

                      وتعرض بينيتيز لوابل من الانتقادات من جمهور تشلسي الذي رفع لافتات تشيد بالمدرب السابق دي ماتيو وغير مرحبة ببينيتيز.

                      وقال بينيتيز رداً على هذه الانتقادات "عموماً، لا أصغي إلى هتافات الجمهور لأنني لا أفهم ماذا يقولون. لكن أطالب بمنحي الوقت والحكم علي من خلال النتائج وليس من خلال الآراء المسبقة".

                      ويخوض آرسنال الذي تخلف عن ركب فرق الصدارة وتحديداً بفارق 10 نقاط عن مانشستر يونايتد امتحاناً صعباً ضد إيفرتون على ملعب غوديسون بارك في مواجهة أحد المنافسين له على احتلال المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.

                      وفي المباريات الأخرى، يلتقي سندرلاند مع كوينز بارك رينجرز، وأستون فيلا مع ريدينغ، وتوتنهام مع ليفربول، وساوثمبتون مع نوريتش سيتي، وستوك سيتي مع نيوكاسل، وسوانسي سيتي مع وست بروميتس ألبيون.

                      تعليق


                      • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                        بعد هجوم الجماهيرعليه
                        بنيتيز يتعهد بإسكات منتقديه في ثاني مبارياته مع تشيلسي






                        تعهد الأسباني رافاييل بنيتيز المدرب الجديد لنادي تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم بإسكات منتقديه مع استعداده لمباراته الثانية في قيادة الفريق اللندني عندما يواجه فولهام بعد غد الأربعاء ضمن منافسات الأسبوع 14 من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز.

                        وكان بنيتيز ، الذي لا يتمتع بشعبية في ستامفورد بريدج بسبب تعليقاته عن تشيلسي عندما كان مدربا لليفربول ، تعرض لصفارات الاستهجان قبل انطلاق مباراة فريقه السابقة أمس الأحد التي انتهت بالتعادل السلبي مع مانشستر سيتي.

                        وقال بنيتيز: "لو بدأنا نفوز بمبارياتنا سيظهر تأثير ذلك على لوحة النتائج .. يريد المدرب الفوز بكل مباراة لفريقه وكذلك الحال بالنسبة للجماهير. لذا فإننا سنحقق الفوز سويا".

                        وأضاف: "أهم شيء هو أنه إذا ركز اللاعبون جيدا فسنكون بخير. وبعض الجماهير ستدرك وقتها أن ما تفعله ليس الطريقة المثالية لتشجيع فريقها".

                        ويحتمل عودة المدافع جاري كاهيل لصفوف تشيلسي يوم الأربعاء بعد غيابه عن مباراة الأحد لارتفاع حرارته ، وذلك مع استمرار غياب المخضرمين فرانك لامبارد وجون تيري.

                        من ناحية أخرى ، يقود هاري ريدناب فريق كوينز بارك رينجرز للمرة الأولى منذ توليه تدريبه حديثا غدا الثلاثاء عندما يحل فريقه ضيفا على سندرلاند الذي لم يحقق الفوز سوى مرتين فقط منذ بداية الموسم.

                        وقال ريدناب: "لم يقدم اللاعبون عروضا على مستوى إمكانياتهم".

                        وأضاف: " كان لديهم مدربا جيدا هو مارك هيوز ولكن لسبب ما لم ينجح الأمر. والآن علينا أن نحقق شيئا في ثلثي الموسم المتبقيين لمحاولة الخروج من الأزمة".

                        ويلتقي فريقان من الفرق الخمسة الأخيرة بترتيب الدوري الإنجليزي ، وهما أستون فيلا وريدينج ، وجها لوجه في مباراة الثلاثاء الأخرى.

                        أما العملاق مانشستر يونايتد متصدر ترتيب الموسم فيستضيف ويستهام يوم الأربعاء ساعيا لوضع نهاية لعادته الجديدة بالتخلف أولا قبل تحقيق الفوز ، فمباراة الفريق السابقة التي تغلب فيها على كوينز بارك رينجرز أمس الأول السبت كانت المرة 13 بالنسبة ليونايتد بهذا الموسم التي تهتز فيها شباكه قبل أن يبدأ التسجيل.

                        وقال أندريس لينديجارد حارس مرمى يونايتد: "يجب أن نقلق ، لأنها عادة سيئة حقا .. يجب أن نحاول معالجة الأمر".

                        وأضاف: "لقد سألت أحد زملائي بعد المباراة: ماذا كان سيحدث لو لم يدخل هدف مرمانا؟ أصبح هذا الهدف بمثابة نداء استفاقة بالنسبة لنا".

                        ويحل مانشستر سيتي ، صاحب المركز الثاني خلف يونايتد ، ضيفا على ويجان. بينما يسعى ويست برومويتش ألبيون لاستكمال انطلاقته المذهلة أمام سوانسي سيتي.

                        ويحل آرسنال ضيفا على إيفرتون. أما توتنهام الذي أنهى أخيرا سلسلة هزائمه المتتالية بفوزه على ويستهام 3/1 مساء أمس فيلتقي مع ليفربول.

                        كما يستضيف ساوثمبتون ، الذي تغلب على نيوكاسل 2/ صفر أمس ، فريق نورويتش سيتي. بينما يحل نيوكاسل ، الذي خسر مبارياته الثلاث الأخيرة بالدوري الإنجليزي ، ضيفا على ستوك سيتي.

                        تعليق


                        • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                          بعد مرور 13 جولة ..
                          يونايتد يستعيد الصدارة سريعا من سيتي .. وتشيلسي يتعثر مجددا رغم إقالة دي ماتيو!
                          ارسنال يرفض تحقيق الفوز الثاني على التوالي
                          ليفربول يقتنص لقب ملك التعادلات بلا منازع !
                          وست بروميتش يواصل مغامرته ويقفز للمركز الثالث!






                          تستمر الإثارة في منافسات الدوري الانجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الثالثة عشرة التي شهدت استعادة مانشستر يونايتد لصدارة الترتيب بعد اسبوع واحد من فقدانها لصالح غريمه مانشستر سيتي، بينما استمر تشيلسي في نزيف النقاط وفشل في تحقيق الفوز في مباراته الأول تحت قيادة مدربه الجديد رفاييل بينيتيز.


                          ورغم معاناته قليلا أمام كوينز بارك رينجرز وتأخره بهدف، انتفض مان يونايتد "كعادته" وهز شباك منافسه بثلاثة أهداف ليستعيد صدارة البريميرليج برصيد 30 نقطة، وذلك في مباراة تابعها المدرب المخضرم هاري ريدناب من المدرجات قبل توليه رسميا تدريب كوينز بارك بعد رحيل المدرب مارك هيوز الذي فشل في قيادة الفريق لتحقيق الفوز منذ بداية المسابقة.


                          وواصل فريق الشياطين الحمر إظهار قوه المعنوية التي تتمثل في تحويل تأخره أمام منافسيه إلى فوز في وقت قصير، وهو ما فعله أبناء السير الاسكتلندي في المباراة الأخيرة عندما أحرزوا 3 أهداف في الدقائق الخمس وعشرين الأخيرة من المباراة!


                          واستمر هداف الفريق روبن فان بيرسي في الصيام عن التهديف للجولة الثالثة على التوالي، بينما واصل النجم المكسيكي "تشيتشاريتو" إحراز الأهداف الحاسمة رغم مشاركته كبديل في الجولتين الماضيتين.


                          وفشل مانشستر سيتي في الحفاظ على صدارته لأكثر من أسبوع بعدما تعادل سلبيا خارج ملعبه أمام تشيلسي ليتراجع إلى المركز الثاني بفارق نقطة عن غريمه. قدم مان سيتي أداء متوسطا في المباراة، لكنه فشل في ترجمة سيطرته خاصة في الشوط الأول إلى أهداف في ظل تألق الحارس بيتر تشيك.


                          في المقابل، لم يظهر تشيلسي بأداء مختلف تحت قيادة "رافا" عما كان عليه تحت قيادة المجتهد روبرتو دي ماتيو الذي قاد للفريق للقب الأول لدوري أبطال أوروبا في تاريخ النادي الموسم الماضي.


                          وطبق المدرب الأسباني نفس الطريقة التي اعتمد عليها دي ماتيو، لكنه أشرك مواطنه فرناندو توريس أساسيا على خلاف ما فعله دي ماتيو في مباراة "البلوز" الأخيرة في دوري الأبطال.


                          وقدم تشيلسي أداء باهتا في الشوط الأول، وفشل في الوصول إلى مرمى الحارس جو هارت، لكنه انتفض نسبيا في الشوط الثاني وكان ند قويا لسيتي بل وأهدر عدة فرص كانت كفيلة بمنحه نقاط المباراة الثلاث وجعل "رافا" الفارس المخلص!


                          ورفعت العديد من جماهير تشيلسي لافتات "لانريدك يا رافا" للتنديد بتعيين المدرب الجديد بدلا من دي ماتيو الذي استحوذ على قلوب جماهير الفريق اللندني بعد قيادته الفريق للحصول على لقبين في أقل من عام.


                          وأخفق أرسنال في تحقيق الفوز الثاني على التوالي، وعاد لنزيف النقاط بعدما تعادل سلبيا أمام مضيفه استون فيلا. سيطر ارسنال كعادته على الكرة بنسبة كبيرة لكنه فشل في هز شباك "الفيلانز" ليهدر فرصة التقدم للمركز الخامس بعد تعثر ايفرتون.


                          واسحق ليفربول لقب "ملك التعادلات" بعدما تعادل للمرة السابعة في الموسم حتى الآن من 13 مباراة. وفشل "الليفر" في تحقيق الفوز على سوانزي سيتي وتعادل معه سلبيا ليظل في المركز الحادي عشر.


                          ووضع توتنهام حدا لنقاطه المهدرة بعدما تغلب على وستهام يونايتد في دربي لندن "مصغر" بنتيجة 3-1 ليقفز إلى المركز السابع برصيد 20 نقطة بفارق نقطة عن غريمه ارسنال صاحب المركز السادس.


                          وفي باقي المباريات، تغلب وست بروميتش البيون على سندرلاند 4-2 ليقفز إلى المركز الثالث، وستوك سيتي على فولهام بهدف نظيف، وويجان اتليتك على ريدنج 3-2، وساوثهامبتون على نيوكاسل 2-0، وتعادل ايفرتون مع نورويتش سيتي 1-1.


                          *أرقام


                          *لا يزال مانشستر يونايتد هو أكثر الفرق التي تحولت تأخرها أمام منافسيها إلى فوز في الدوري الانجليزي حيث حدث ذلك في 6 مباريات من أصل 13 مباراة حتى الآن، ليقتنص أبناء السير اليكس فيرجسون 18 نقطة من هذه الوضعية!


                          *أكثر الفرق تحقيقا لنتائج التعادل السلبي في تاريخ مباريات الدوري الانجليزي هي استون فيلا (85 مباراة) يليه ارسنال (73 مباراة)!


                          *أحرز ايدن دجيكو لاعب مانشستر سيتي 11 هدفا في 27 مباراة شارك فيها أساسيا، بينما أحرز 11 هدفا أيضا في 26 مباراة شارك فيها بديلا!


                          *خاض ليفربول 3 مباريات أمام سوانزي سيتي في الدوري لكنه فشل في إحراز أي هدف فيهم جميعا!


                          *نجح اندي كارول لاعب توتنهام في تسجيل أول أهدافه في الدوري الموسم الحالي بعدما سدد 20 تصويبة على مرمى المنافسين.


                          *للمرة الأولى منذ أغسطس 2004، استحوذ تشيلسي على الكرة بنسبة أقل من 50 % في ثلاث مباريات متتالية.


                          *خاض توتنهام 300 مباراة في الدوري الانجليزي حتى الآن، وهو خامس فريق يصل إلى هذا الرقم.


                          *أكثر الفرق مشاركة في الدوري الانجليزي الممتاز هي مانشستر يونايتد 510 مباراة، ارسنال 420 مباراة، تشيلسي 408 مباراة، ليفربول 383 مباراة، توتنهام 300 مباراة.


                          *ستوك سيتي هو أكثر الفرق محافظة على شباكه نظيفة في الدوري الموسم الحالي برصيد 6 مباريات.


                          وفيما يلي الفرق أصحاب المراكز الخمسة الأولى في جدول الترتيب


                          1 مانشستر يونايتد 30 نقطة

                          2 مانشستر سيتي 29 نقطة
                          3 وست بروميتش 26 نقطة
                          4 تشيلسي 24 نقطة
                          5 ايفرتون 21 نقطة



                          وفيما يلي الهدافين أصحاب المراكز الخمسة الأولى في جدول الترتيب


                          لويس سواريز (ليفربول) 10 أهداف

                          فان بيرسي (مانشستر يونايتد) 8 أهداف
                          ديمبا با (نيوكاسل يونايتد) 8 أهداف
                          ميجيل كويستا (سوانزي سيتي) 7 أهداف
                          جيرمن ديفو (توتنهام) 7 أهداف



                          أبرز مباريات الجولة القادمة


                          تشيلسي VS فولهام الأربعاء 28 نوفمبر

                          ايفرتون VS ارسنال الأربعاء 28 نوفمبر

                          توتنهام VS ليفربول الأربعاء 28 نوفمبر

                          مانشستر يونايتد VS وستهام يونايتد الأربعاء 28 نوفمبر


                          تعليق


                          • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                            مانشستر يحافظ على الصدارة وتشلسي يواصل السقوط



                            حافظ مانشستر يونايتد على صدارته بعد فوزه على ضيفه وست هام يونايتد 1-صفر اليوم الأحد في المرحلة الرابعة عشرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم، وذلك بفضل الهولندي روبن فان بيرسي الذي سجل هدف المباراة الوحيد.

                            على ملعب "أولدترافورد"، اعتقد جمهور مانشستر يونايتد أن فريقه في طريقه لفوز كاسح على ضيفه اللندني وذلك بعدما افتتح التسجيل منذ الثانية 33 عبر فان بيرسي الذي وصلته الكرة بتمريرة من مايكل كاريك فلعبها بحنكة فوق المدافع وينتسون ريد ثم سددها فتحولت من زميل الأخير جيمس كولنز وخدعت الحارس الفنلندي يوسي ياسكالاينن، مسجلاً أسرع هدف في الدوري هذا الموسم لكنه ليس الأسرع في تاريخ الـ"بريميير ليغ" لأن الهدف الأسرع مسجل باسم ليدلي كينغ سجله لتوتنهام في مرمى برادفورد سيتي في كانون الأول/ديسمبر 2000 بعد 10 ثوان فقط على البداية.



                            لكن فريق المدرب الاسكتلندي أليكس فيرغوسون فشل بعدها في الوصول إلى الشباك فكانت الثواني الثلاثة والثلاثين الأولى في اللقاء حاسمة فعلاً لمنحهم النقاط الثلاثة التي أبقتهم على بعد نقطة من الجار اللدود مانشستر سيتي حامل اللقب الذي تخطى مضيفه ويغان أثلتيك بهدفين متأخرين سجلهما الإيطالي ماريو بالوتيلي (69) وجيمس ميلنر (72).

                            تشلسي يواصل عروضه السيئة




                            على ملعب "ستامفورد بريدج"، فشل تشلسي في التخلص من اللعنة التي تلاحقه منذ خسارته أمام غريمه مانشستر يونايتد في أواخر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، إذ فشل في تحقيق الفوز للمرحلة الخامسة على التوالي وذلك بتعادله مع ضيفه وجاره فولهام صفر-صفر.

                            وكان تشلسي يتربع على الصدارة بعد أن افتتح الموسم بالفوز في سبع مباريات من أصل 8 (تعادل في الأخرى) قبل أن يستضيف "الشياطين الحمر" في المرحلة التاسعة ويخسر أمامه 2-3 ما تسبب بفقدان توازنه ففشل بعدها في تحقيق الفوز في المباريات الثلاث التالية، ما دفع مالكه الروسي رومان أبراموفيتش إلى التخلي عن خدمات المدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو والاستعانة بالمدرب الإسباني المغضوب عليه من قبل جماهير النادي رافايل بينيتيز.

                            لكن شيئاً لم يتغير تحت قيادة مدرب ليفربول السابق إذ تعادل تشلسي في مباراته الأولى معه ضد مانشستر سيتي حامل اللقب (صفر-صفر) ثم في مباراة اليوم، ما سيزيد من حجم غضب جمهور الـ"بلوز" الذي أعرب في المباراتين عن غضبه لتعيين المدرب الإسباني والتخلي عن دي ماتيو الذي قاد الفريق إلى لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه.

                            ورغم تعادله المخيب في مباراة اليوم تمكن تشلسي من الصعود إلى المركز الثالث بفارق الأهداف أمام وست بروميتش البيون، مستفيداً من تلقي الأخير هزيمته الرابعة هذا الموسم وجاءت على يد مضيفه سوانسي سيتي بهدف للبلجيكي روميلو لوكاكو (45)، مقابل ثلاثة أهداف للإسباني ميتشو (9) وواين راتلدج (11 و39).

                            التعادل يحسم قمة أرسنال إيفرتون




                            وانتهت المواجهة النارية بين إيفرتون وضيفه أرسنال بالتعادل 1-1 في مباراة افتتح فيها الأخير التسجيل بعد 52 ثانية فقط عبر تيو والكوت الذي سجل هدفه التاسع في آخر 11 مباراة، قبل أن يتمكن البلجيكي مروان فلايني من إدراك التعادل في الدقيقة 28.

                            توتنهام يهزم ليفربول




                            واستفاد توتنهام تماماً من هذه النتيجة ليصعد إلى المركز الخامس على حسابهما وذلك بعد أن عمق بدوره جراح ليفربول بالفوز عليه بهدفين لأرون لينون (7) والويلزي غاريث بايل (16)، مقابل هدف سجله الأخير أيضاً لكن عن طريق الخطأ في مرمى فريقه (72).

                            وحول ستوك سيتي تخلفه أمام نيوكاسل يونايتد بهدف للسنغالي بابيس سيسيه (47) إلى فوز 2-1 بفضل هدفين من جوناثان وولترز (81) وكاميرون جيروم (85).

                            وتعادل ساوثمبتون مع نوريتش سيتي بهدف لريكي لامبرت (32)، مقابل هدف لروبرت سنودغراس (45).

                            تعليق


                            • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                              غيغز عجوز الـ "أولدترافورد" الذي لا يشيخ



                              يستعد الأسطوريّ راين غيغز للاحتفال غداً الخميس بعيد ميلاده التاسع والثلاثين بصحبة زملاء لم يكونوا قد ولدوا عندما سجل الويلزي بدايته مع مانشستر يونايتد الإنكليزي قبل 21 عاماً.

                              أن تواصل ممارسة كرة القدم على أعلى المستويات وأنت أصبحت على مشارف العقد الرابع من عمرك فهذا إنجاز كبير، فكيف الحال إذا كان اللاعب المعني يشغل مركز الجناح في فريق من عيار مانشستر يونايتد، فهذا الأمر يجعله لاعباً "خارقاً" لا يعرف معنى للتقدم بالعمر حتى وإن أطلق عليه لقب عجوز "أولدترافورد".


                              غيغز يافعاً مع ناشئي مانشستر


                              "تأقلمت منذ فترة طويلة على واقع أني ألعب إلى جانب لاعبين لم يولدوا عندما سجلت بدايتي، ومع أمور من هذا النوع"، هذا ما قاله غيغز الذي يخوض موسمه الثالث والعشرين مع "الشياطين الحمر" ويجب العودة بالذاكرة إلى 2 آذار/مارس 1991، اليوم الذي سجل فيه بدايته مع الفريق، عندما أصيب المدافع الأيرلندي دينيس إيروين أمام أيفرتون على ملعب "أولدترافورد" ما دفع المدرب أليكس فيرغوسون إلى الزج بلاعبه اليافع الذي كان يبلغ حينها 17 عاماً في مباراة خسرها فريقه 0-2.

                              وتابع "غيغز" الذي أصبح أكثر لاعب خوضاً للمباريات بقميص مان يونايتد (919 مباراة): "نعم، لقد اعتدت على هذا الأمر. إنه أمر يجب أن أعيش معه، على ما أعتقد".

                              ليفربول أفضل منافسيه


                              ليفربول أفضل منافسي غيغز


                              أشار غيغز في حديث مع موقع الدوري الإنكليزي الممتاز إلى أن أفضل المواجهات لديه كانت مع الغريم الدائم ليفربول، أما أصعب اللاعبين الذين واجههم فكان ظهير أرسنال السابق لي ديكسون، مضيفاً: "أعتقد أنك بوصفك لاعباً أنت تبحث عن التحدي الذي يقدمه أي من فرق الطليعة، لكن بإمكاني القول ليفربول الخصم المفضل لدي، لأن هناك دائماً أجواء رائعة محيطة بالمواجهة، وبغض النظر عن ترتيب الفريقين في الدوري، هناك دائماً هذه الخصومة وتلك الأجواء المتوترة داخل المباراة إن كانت في أولدترافورد أو أنفيلد".

                              وعن الملعب الأكثر رهبة لديه، أجاب غيغز: "أعتقد أنفيلد، كما قلت سابقاً، هناك دائماً أجواء رائعة بغض النظر عن وضع الفريقين في الدوري. قد يكون فريق ليفربول الذي تواجهه متواضعاً لكن المباراة التي تخوضها قد تكون من الأصعب خلال الموسم بسبب الدفع الذي يمنحهم إياه الجمهور وبسبب التاريخ بين الناديين".

                              وأشار غيغز أيضاً إلى أن بول سكولز والإيرلندي روي كين والبرتغالي كريستيانو رونالدو هم اللاعبون الذين استمتع ويستمتع باللعب إلى جانبهم في خط الوسط، دون أن يذكر اسم النجم الآخر سابقاً في "الشياطين الحمر" دايفيد بيكهام.

                              ورأى الويلزي المخضرم أن رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي هما أفضل لاعبين في العالم، ومن ثم "لا يمانع" أن يلعب إلى جانبهما إذا حصل على الفرصة.

                              غيغز يتفوق على السير بوبي تشارلتون


                              أسماء تغيرت وغيغز ثابت


                              من المؤكد أن "غيغزي" أصبح من أساطير "الشياطين الحمر" واحداً من أفضل اللاعبين الذين ارتدوا القميص الأحمر الشهير على الإطلاق، فهو أيضاً صاحب الرقم القياسي لأكثر اللاعبين مشاركة مع مانشستر في الدوري (645)، متفوقاً على إنجاز بوبي تشارلتون (606).

                              ولم يسبق لأي لاعب أن دافع عن ألوان مانشستر طول 21 عاماً ولا يقترب من إنجاز غيغز سوى تشارلتون وبيل فولكز اللذين ارتديا قميص "الشياطين الحمر" قرابة 17 عاماً، في حين أن الويلزي الآخر بيلي ميريديث كان في هذه المدينة لمدة 30 عاماً بين 1894 و1924 لكنه أمضى معظم تلك الفترة في قميص مانشستر سيتي، أي الفريق الذي بدأ فيه غيغز مسيرته الكروية.



                              غيغز ودي كانيو نجم ويست هام أواخر التسعينات


                              نعم لا يعرف كثيرون أن أسطورة مانشستر يونايتد بدأ رحلته في عالم الساحرة المستديرة مع العدو اللدود للشياطين الحمر الفريق الثاني للمدينة مانشستر سيتي، فقد انضم غيغز إلى "السيتيزنس" في سن 12 عاماً ليقضي موسمين بين أسوار النادي "السماوي" قبل أن يقدم له مانشستر يونايتد أسبوعاً تحت الاختبار لينضم بعد ذلك إلى شباب يونايتد ويتدرج في الفئات العمرية حتى سن 17 حين لعب أول مباراة أمام إيفرتون في ملعب إيفرتون ويقول غيغز بشأن انضمامه ليونايتد: "قدم مانشستر لي أسبوعاً تحت الاختبار في ديسمبر 1986، وفي نهاية هذا الأسبوع لعبت ضمن صفوف سالفورد بويز ضد فريق الشباب لمانشستر يونايتيد. وفزنا 4-3 وأحرزت ثلاثة أهداف (هاتريك). وبعد ذلك صدمني أليكس فيرغسون قائلاً: "لن تنضم إلينا الآن، أيها الصبي!" كنت خائفًا منه إلى حد كبير لدرجة أنني لم أدرك أنه كان يمازحني ".

                              ولم يفقد "غيغزي" حماسته على الإطلاق رغم بلوغه التاسعة والثلاثين من العمر وهو يستمتع بوقته في الملاعب، ما دفعه إلى تمديد ارتباطه مع "الشياطين الحمر" حتى صيف 2013 وذلك لأن فيرغسون ما زال يعول عليه كثيراً.

                              غيغز الفريد


                              غيغز والألقاب..قصة متواصلة


                              غيغز هو اللاعب الوحيد في التاريخ الذي حصل مع فريقه على 12 لقباً في الدوري المحلي كان أولها عام 1993 وآخرها عام 2011، إضافة إلى لقبين في دوري أبطال أوروبا (1999 و2008) و4 ألقاب في مسابقة كأس إنكلترا و4 في كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة والكأس السوبر الأوروبية (1991) والكأس القارية (1999) وكأس العالم للأندية (2008).

                              فيرغسون : "إنه مذهل"


                              غيغز وفيرغسون احترام متبادل


                              "يواصل تحدي عمره وهذا العام كان بنفس المستوى الذي كان عليه في موسكو (نهائي أبطال أوروبا عام 2008)"، هذا ما قاله فيرغوسون عن غيغز العام الماضي، مضيفاً: "إن مستواه من حينها إلى اليوم بقي على حاله، لم يتغير. إنه أمر مذهل ببساطة".

                              ويرى فيرغسون أن غيغز اليوم يختلف عن غيغز الأمس من ناحية تنوع طريقة لعبه إذ أصبح يشغل أكثر من مركز في وسط الملعب بعد أن تسيد سابقاً الجهة اليسرى، مضيفاً "لكنه لم يعد يتمتع بالسرعة التي كانت لديه قبل عشرة أعوام لكنه يتعاطى مع اللعبة بشكل مختلف الآن.

                              وقال السير أليكس: "إنه من المستحيل إلى حد بعيد استبدال لاعب مثل رايان غيغز، فقلما تجد لاعبين مثله. إنه لاعب نادر. إنه يحمل صفات اللاعب العالمي وقد حقّق الكثير مع ناد واحد. ولا تملك إلا أن تنظر إليه نظرة تقدير".

                              ومع تمديده عقده حتى 2013، فمن المحتمل أن يصل غيغز إلى مباراته الألف على صعيد الكبار، وذلك مع الأخذ بعين الاعتبار المباريات الـ64 التي خاضها مع المنتخب الويلزي الأول.

                              قد يحذو غيغز حذو السير ستانلي ماثيوز الذي واصل اللعب حتى بلغ الخمسين من عمره، وهذا ما أشار إليه فيرغوسون، قائلاً: "علينا أن ننتظر لنرى ما سيحصل".

                              إنجازات فردية


                              جائزة القدم الذهبية 2011



                              ماجستير الفنون الفخري (سالفورد) 2008


                              وسام الإمبراطورية البريطانية 2007

                              فريق القرن من الجمعية الإنكليزية للاعبين المحترفين 2007

                              جائزة القدم الذهبية 2011 في إمارة موناكو

                              أحسن لاعب في الدوري الإنكليزي موسم 2008/2009

                              أحسن موهبة أوروبية سنة 1993.

                              تعليق


                              • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2012-2013 ) ‏

                                فياش بواش يحذّر مودريتش من التأثير على وجهة بايل



                                حذّر البرتغالي أندري فياش بواش مدرب توتنهام الإنكليزي لكرة القدم لاعب وسط الفريق اللندني سابقاً وريال مدريد الإسباني حالياً الدولي الكرواتي لوكا مودريتش من التأثير على جناح فريقه الدولي الويلزي غاريث بايل وتشجيعه على الالتحاق به في صفوف النادي الملكي.

                                وجاء تحذير فياش بواش عقب تصريح مودريتش الذي ترك توتنهام هذا الصيف للانضمام إلى ريال مدريد، لصحيفة "ذا صن" اليوم الجمعة قال فيه :"أعرف بأنّ غاريث لديه حلم كبير في الفوز بمسابقة دوري أبطال أوروبا، وريال مدريد سيكون عنده فريقاً رائعاً لتحقيق ذلك".

                                وكان بايل (23 عاماً) أعلن سابقاً عن رغبته في اللّعب خارج إنكلترا، ولكنّ فياش بواش قال إنّه سيكون "من المستحيل تماماً" التخلّي عن خدماته.

                                وقال فياش بواش في مؤتمر صحفي :"أعتقد أنّه ينبغي عليه (مودريتش) أن يركّز على ناديه أكثر من فريقنا"، مُضيفاً :"يتعيّن عليه التخوّف من مواجهة فريقه لجاره أتلتيكو مدريد (غداً السبت ضمن الدوري المحلّي) وأن يفكّر في بلوغ الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا".

                                وتابع :"من الواضح أنّ مودريتش مطّلع على إنجازات غاريث بسبب حبّه لتوتنهام وبالنّظر إلى الارتباط الكبير بينهما وبين نادينا، ولكن من المستحيل تماماً التخلّي عن خدماته".

                                تعليق

                                يعمل...
                                X