أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
مورينيو قدم العشر نصائح للاعبيه للتغلب على برشلونة فخرج من المبارة بعشر فضائح مبارك للبرسا
قَصْدي المُؤَمَّلُ في جَهْري و إِسْرَاري... ومَطْلَبي مِن إلـهي الواحدِ الباري.شَهادةً في سبيلهِ خالِصَةً ، تَمْحُو ذُنُوبي وتُنْجِيني منَ النّارِ.إنَّ المعاصيَ رِجْسٌ لا يُطَهِّرُها إلّا الصَّوارِمُ في أَيْمانِ كُفّاري..وأَرْجُو بِذلكَ ثَوابَ الله ، وما عِنْدَهُ منَ النَّعيمِ المُقِيمِ في جنّاتِ عَدْنٍ في الفِرْدَوسِ الأعلى..فجنّتهم همُ الدُّنيا.وجنّتُنا نحنُ في الآخِرة..ولَنا منَ النّعيمِ ما لا عَيْنٌ رَأَتْ ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ،ولا خَطَــرَ على قَلْــبِ بَشَــرْ.
علق بعض لاعبي ريال مدريد على خسارتهم أمام برشلونة أمس السبت ضمن كلاسيكو الجولة السادسة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم والتي انتهت بفوز ثمين لبرشلونة بنتيجة 1-3.
وأكد سرخيو راموس مدافع ريال مدريد على أهمية تهنئة برشلونة بالفوز في المباراة مشيرا إلى أن البرسا فريق رائع. وأوضح راموس أن “الدوري لم ينتهِ عند تلك المباراة، لا يجب أن نكون سلبيين. المباراة المقبلة ستكون أمام إشبيلية، وعلينا الاستعداد جيدا للمباراة حيث أنه منافس قوي”.
وأوضح جابي ألونسو أن فريقه بدأ الشوط الثاني بشكل جيد، “إلا أن هدف البرسا الثاني نال من عزيمتنا، وجاء الهدف الثالث ليقتل المباراة”. وعن فقدان صدارة الليجا قال جابي: “نعرف أنه مازال هناك مباريات في الدوري، ونحن غير سعداء بالنتيجة، ولذلك سنسعى للفوز في المباريات المقبلة”.
وذكر إيكر كاسياس قائد فريق ريال مدريد أن “برشلونة لن يمثل هاجسا” لريال مدريد بعد تفوقه المطلق في مباريات الكلاسيكو في الآونة الاخيرة. وطالب كاسياس عقب خسارة فريقه في الكلاسيكو جماهير الميرينجي بالوقوف خلف اللاعبين ومؤازرته في مشوار الليغا الطويل. ورفض الحارس الإسباني تبرير الخسارة أو إلصاقها بأي لاعب، وأشار إلى أنه وزملائه يشكلون “فريق عمل جماعي.. والجميع في مركب واحد”.
عاد برشلونة إلى إقليم كتالونيا بالنقاط الثلاثة من كلاسيكو الذهاب بعدما هزم ريال مدريد على ملعب سانتياجو بيرنابيو بثلاثة أهداف مقابل هدف، أحرز الأهداف أليكسيس سانشيز ومارسيلو بالخطأ في مرماه وسيسك فابريجاس. الآن إلى أبرز ملاحظات المباراة .... الإيجابيات:
عودة البارسا القوية في المباراة بل وفي الموسم ككل، الفريق دخل اللقاء وهو الطرف الأقل من حيث الترشيحات والحالة الفنية والمعنوية والذهنية وزاد الأمر بتاخره بهدف في الدقيقة الأولى ومن ثم أداء سيء خلال الشوط الأول، لكنها كانت العودة الخرافية في الشوط الثاني وبأداء ممتاز وهو إنجاز يُحسب للجميع سواء اللاعبين أو المدرب.
انتصار مهم لبرشلونة على جميع الأصعدة، فهو انتصار ضرب به كل العصافير معًا وأبرزها تأكيد تفوقه على ريال مدريد واستعادة الثقة والهدوء للبيت الكتالوني والذهاب لليابان بأفضل حالة معنوية وذهنية ونفسيه وأخيرًا تقليل فارق النقاط مع منافسه وإحياء المنافسة على الليجا بجانب أنه انتصار فردي يُحسب لصالح ليونيل ميسي على حساب منافسه كريستيانو رونالدو.
استفادة برشلونة الكبيرة من تفوقه المعنوي والذهني على منافسه بعدما تقدم بالهدف الثاني، فقد واصل السيطرة والضغط على منافسه حتى سجل الهدف الثالث وقتل المباراة تمامًا وهو الأمر الذي لم يفعله ريال مدريد كما سنوضح في السلبيات.
استفادة البارسا من القدرات الفردية الخارقة للاعبيه خاصة ميسي وإنيستا وتشافي، الأداء الجماعي للفريق لم يكن كما يجب خاصة في الشوط الأول وهنا حضرت القدرات الفردية خاصة من ميسي ومنحت الفريق رئة جديدة للتنفس في البيرنابيو مما أعاده للحياة مجددًا.
يُحسب للبارسا الهدوء الذي لعب به خلال الشوط الثاني من المباراة وهو ما ساعده على حسم النتيجة لصالحه، ذلك كان بعد شوط أول سيء للفريق بما يُظهر العمل الممتاز ذهنيًا ونفسيًا للمدرب بين شوطي المباراة.
التبديل في المراكز الذي قام به جوارديولا في الشوط الثاني بأن نقل سانشيز لعمق الملعب ووضع فابريجاس على الجانب الأيسر، هنا منح الفريق خطورة أكبر لأن سانشيز أفضل حركة من الإسباني والذي بدوره يُجيد الحركة في المساحة واختراق منطقة الجزاء من الخارج للداخل كما فعل في الهدف.
نجاح ريال مدريد في تدمير أسلوب "تيكي تاكا" الخاص بالبارسا خلال الشوط الأول من خلال الضغط الدفاعي القوي في الوسط وتقارب المسافات بين اللاعبين وعودة لاعبي الهجوم لمساندة الدفاع، وإن كان لم يجد الحلول المناسبة للتغلب على قدرات ميسي الفردية والتي أعادت البارسا للمباراة.
من جديد، أكد ليونيل ميسي أنه القادر على صناعة الفارق للبارسا وأنه الرجل المنقذ وقتما يضيع الفريق ويُدمر أداءه الجماعي. ميسي ربح اليوم المعركة مع جميع الأصوات التي تقلل منه.
السلبيات:
خسارة ريال مدريد الجديدة أمام برشلونة ستُشكل ضربة قوية لمعنويات الفريق واستقراره الفني والذهني والنفسي، إن لم يتخطى مورينهو ورجاله تلك الخسارة بسرعة فموسمه بالكامل مهدد.
فشل ريال مدريد في استغلال تفوقه الكبير في بداية المباراة، الفريق دخل اللقاء وهو صاحب اليد العُليا ومن ثم تقدم بهدف في الدقيقة الأولى أي أنها الظروف الأفضل .. لكن ما حدث أنه تراجع ولم يستفد من ارتباك البارسا، كان يجب أن يضغط عليه بقوة هجوميًا ليُحرز هدف آخر يقتل به اللقاء لكن القرار كان بالعودة للدفاع مع هجمات مرتدة لم تنجح أبدًا وهو ما منح البارسا فرصة العودة.
تأثر ريال مدريد وانهياره الكامل بعد إحراز البارسا للهدف الثاني، الفريق افتقد للتركيز والهدوء وأصبح فريسة سهلة لنجوم البارسا خاصة أنه بدأ يلعب بعصبية وتوتر لا مبرر له، وقد كاد ذلك أن يُكلفه خسارة أخرى ثقيلة جدًا.
المستوى السيء للنجم كريستيانو رونالدو وهو أمر يتكرر في كل كلاسيكو إلا نادرًا، كذلك يُحسب ضد مورينهو الحفاظ على اللاعب في الملعب رغم مستواه السيء وإن كان ربما مُبرره الحفاظ على معنويات البرتغالي للمباريات القادمة.
المستوى الذهني واللامبالاة من الحارس فالديس فيما يخص تسديد الكرة، أمر يتكرر منذ سنوات ولا حل له من جانب الحارس الذي يعيش مؤخرًا مواسم ممتازة.
العنف الكبير من الطرفين خلال المباراة، والتعامل السلبي من الحكم في الكثير من اللقطات خاصة على صعيد إظهار البطاقات الملونة.
مع الصحافة | الإيكيب تشيد بهيمنة البارسا، والكورييري تصفهم بنجوم المجرة
انتهى لقاء كلاسيكو العالم المنتظر مساء السبت بأفراح كاتالونية في العاصمة مدريد من جديد وسط خيبة أمل بين عشاق الملكي الذين تابعوا مسيرة ممتازة ومتفائلة للفريق تحت قيادة جوزيه مورينيو منذ بداية الموسم وشعروا أنه ربما يحدث تغيير حقيقي في هذه النوعية من المباريات، ولكن أيضاً لم يحدث جديد.
ففاز أبناء كاتالونيا بنتيجة 3-1 وهى كافية لضرب هيبة المرينجي التي صنعها منذ بداية الموسم لنفسه، وسنرى في هذا التقرير كيف رأت الصحافة العالمية تلك الموقعة التي شاهدها الملايين في جميع أنحاء وقارات العالم.
عنونت صحيفة التوتو سبورت المباراة بقولها: "نهاية الكلاسيكو.. برشلونة يجتاز الريال ويحتل البرنابيو بنتيجة 1-3"، حيث أشارت الجريدة المنتمية لليوفنتوس إلى أن زحف البلاوجرانا الشرس نجح في قهر المرينجي والذي رغم هزيمته مازال بنفس الرصيد مع الكاتالونيين في صدارة اللا ليجا لكن سيتأثر معنوياً بخسارة الكلاسيكو.
بينما قالت اللاجازيتا: " البارسا هو الزعيم في البرنابيو بهزيمة الريال في الكلاسيكو"، ليصبح العملاقين بنفس الرصيد بقمة الترتيب بـ37 نقطة مع وجود لقاء مؤجل للمرينجي.
واحتفت الكورييري من جانبها بهذا النصر لأبناء مقاطعة كاتالونيا حيث كان في عنوانها: " البارسا هم نجوم المجرة، فازوا على ريال مدريد 3-1 خارج أرضهم.
وفي إسبانيا خرجت الآس بعنوان " صفعة أخرى من الكاتلونيين" ..وأوضحت إلى أن هدف بنزيما التاريخي بعد 22 ثانية كان خدعة لأن برشلونة رد بهدفين من ألكسيس سانشيز وتشافي إضافة لسيسك فابريجاس، بينما خيب رونالدو آمال جماهير ملعب البرنابيو بإضاعة هدفين في لحظات حاسمة من المباراة، ليذهلهم البارسا بانتصار كبير في النهاية.
وفي صحيفة الماركا نقرأ : " اعتداءات كاتالونية جديدة في البرنابيو" ، و قد أبرزت الصحيفة أن برشلونة عاد بقوة في سباق المنافسة على اللقب بهذا النصر التاريخي لأولاد بيب جوارديولا.
و نقرأ في جريدة الدايلي ميل الإنجليزية عنوان: " ميسي يضع رونالدو في الظل، بينما يلمع برشلونة في الكلاسيكو"، وأطنبت في وصفها بالعنوان الجانبي: " رجال مورينيو يسقطون تحت وطأة الواقع على يد البارسا".. حيث أن فريق المدرب البرتغالي السابق لتشيلسي لم ينعموا كثيراً بأسرع هدف في تاريخ القمة الإسبانية بتوقيع الفرنسي كريم بنزيما بعد استفاقة هائلة وسريعة لأبطال أوروبا.
بينما عنونت صحيفة "الآبولا" البرتغالية الكلاسيكو بـ: " الريال يتجمد أمام البارسا و كسر سلسلة انتصارات مورينيو"، حيث استعرضت قيمة الانتصار الذي حققه الكاتالونيين بإعادة التفوق لهم في مباريات الكلاسيكو إضافة لكسر السجل المميز لفريق مورينيو هذا الموسم.
وفي الدي تيليجراف الهولندية نلاحظ وصفها للمباراة بـ: " البارسا يضر الريال كثيراً".. وأضافت: " لقد عاش الفريق المدريدي الحلم في الثواني الاولى من المباراة بهدف من كريم بنزيما بينما كان التفوق لبرشلونة في نهاية المطاف".
أما مجلة بيلد الألمانية فخرجت بعنوان: " البارسا يوقف سلسلة الريال المميزة هذا الموسم"، وفي صحيفة "أوليه" الأرجنتينية واسعة الانتشار برز تصريح جوارديولا الذي يقول فيهأنه كان يتوقع مجهودات أكبر للتفوق على المرينجي بعد 25 انتصار في البرنابيو وأرقام قوية للمرينجي طوال الفترة السابقة ولكنه حذر من أن السباق على لقب الليجا مازال مفتوحاً حتى النهاية".
وأشارت "أوليه" إلى أن هدف بنزيما المبكر لم يشفع للريال في بقية السباق، بينما لم يكن الدون البرتغالي" رونالدو" في يومه وأضاع عدة فرص كان بإمكانه من خلالها أن يضيف الهدف الثاني لفريقه ويعزز آماله في اللقاء.
من جانبها فقد مدحت الإيكيب الفرنسية الفريق المنتصر الليلة بقولها: " البارسا يعرف الكلاسيكو الخاص به"، إشارة لقدرة البلاوجرانا الدائمة في حسم القمة الإسبانية والعودة للصدارة بخطى ثابتة.
بالأمس قدم برشلونة مباراة رائعة كعادته أمام الخصم ريال مدريد في قلب البيرنابيو وهزمه بهدف مقابل ثلاثة بعد أن تأخر بداية بهدف فيما يعكس القوة الذهنية لهذا الفريق، وقد حفلت المباراة بمجموعة من اللقطات التكتيكية نلخصها لكم فيما يلي :
١- دخل الفريقان بتشكيلهما المعتاد، البرشا ٤-٣-٣ والريال ٤-٢-٣-١ فيما يعكس رغبة من الفريقين باللعب بأفضل طريقة ممكنة دون أي تعقيدات تكتيكية قد تؤدي وجود ثغرات، وأيضاً تأمين الهجوم بأكبر عدد ممكن من اللاعبين هجوماً ودفاعاً بغية عدم السماح لأي فريق بالتحكم بخط من الخطوط لأنه سيكون مقتلاً لأي منهما .
٢- هدف الريال كان في المقام الأول تحطيم أسلوب برشلونة السلس للغاية في الحركة وتناقل الكرة ولذلك تواجد لاسانا ديارا بديلاً عن خضيرة لأنه أكثر عدائية وأشد انقضاضاً وقد اعتمد كثيراً على سرعة لاعبيه الكبيرة في الارتداد مستغلاً أسلوب الدفاع العالي الذي ينتهجه البرشا والضعف في جهة أبيدال وهو ما نجح به كثيراً خاصة في نصف الساعة الأولى.
٣- ملفت جداً لبرشلونة وفاؤه لأسلوب لعبه، فمهما تعرض من ضغط ومهما حاول الفريق المنافس فإن أسلوب برشلونة يبقى هو نفسه، دفاع عالي وحركة متواصلة منسقة وإخراج رائع للكرة استناداً على انسجام هائل، ومهما كان الفريق المقابل قوياً فإنه سيرضخ في النهاية لهذا الأسلوب ومن هنا كانت خطيئة الريال الكبيرة بأنه بقي معتمداً على تحطيم أسلوب برشلونة أكثر من استلام زمام المبادرة وهو ما لايمكن فعله في تسعين دقيقة لأن أسلوباً كهذا بني على مرّ السنين ولم يببنى في ليلة وضحاها.
٤- الاعتماد على مارسيلو هجومياً وكوينتراو دفاعياً طوال الوقت دون تبادل مما جعل الضغط على جهة واحدة وبالتالي سهل إيقافها خاصة مع التألق الدفاعي لداني ألفيس وأيضاً قتلت كوينتراو الذي افتقد للمسافات الطولية وبالتالي الانطلاقات السريعة التي يتميز بها الأمر الذي أراح برشلونة كثيراً في ظل توتر مارسيلو.
٥- الدفع بأوزيل للأمام أكثر ورجاع دي ماريا إلى الأمام وهو أمر مستغرب لأنه قتل اللاعبين معاً ، كان يتوجب على مورينيو جعل دي ماريا أقرب إلى المرمى خاصة أن أبيدال ليس في أحسن أحواله وإرجاع أوزيل إلى الخلف قليلاً ليكون صانع لعب وهو الأمر الذي يبرع به أكثر.
٦- كان من الملفت حفاظ برشلونة على تشكيلته حتى الدقائق الأخيرة في حين تخبط ريال مدريد في التبديلات وهذا يدل على أن جودة أداء البرشا واضطرار الريال لإصلاح الأوضاع التكتيكية وتغييرها التي لم تنفع مع ميسي وزملائه.
في النهاية لايزال برشلونة هو عقدة الريال …والتفوق الذهني يظهر واضحاً من كون النتائج في البيرنابيو تماثل أو حتى أفضل أحياناً من النتائج في الكامب ناو، وماذا يريد المدربون غير منهج تكتيكي ناجح وعقلية انتصار حاضرة ؟ لا يوجد أفضل من ذلك ….
تحدث لاعب خط وسط برشلونة سيسك فابريغاس عن الفوز الكبير الذي حققه مساء أمس على حساب ريال مدريد (3/1) في ملعب سانتياغو برنابيو حيث أكد بأن هذا الإنتصار سيكون سبباً في المنافسة مجدداً على لقب الليغا.
وقال اللاعب الدولي الإسباني : "هذا اليوم كان يوم خاص جداً بالنسبة لي ولكن الشوط الأول كان صعباً وفي الشوط الثاني قدمنا مباراة رائعة للغاية حيث لعبنا بثلاثة مدافعين لـ (70) دقيقة والفوز على ريال مدريد يقول الكثير والكثير عن هذا الفريق".
ورد المدير الرياضي للنادي الكتلوني أندوني زوبيزاريتا على الخطأ الفادح الذي ارتكبه حارس المرمى فيكتور فالديس في بداية المباراة واضاف : "ليس من السهل أن ترتكب هذه الأخطاء لأن فالديس يتمتع بالثقة عند تمرير الكرة بأقدامه ولكن هذه الأمور تحدث".
وفي السياق نفسه فقد أكد المدافع جيرارد بيكيه بأن فريقه واصل على فلسفته وقال : "لقد فزنا مع فلسفتنا التي نسير عليها دائماً ولعبنا كرة قدم جيدة وريال مدريد أيضاً لعب مباراة جيدة ولكن نحن كانت لدينا الثقة في كل ما نقوم به منذ الدقيقة الأولى وحتى الأخيرة وفي كل مرة كانت المباراة في متناول أيدينا".
تعليق