تويت
الـــزمـــالــك ينتفـــض ويهـــزم الجونــــة ويبلـــغ قبـــل نهائــي كــأس مصــر
سجل محمد عبد الشافي لاعب منتخب مصر هدفا رائعا ليكمل انتفاضة الزمالك الذي تأخر بهدفين في الشوط الأول لكنه قدم عرضا عامرا بالكفاح ليفوز 3- 2 بعد وقت اضافي وهو يلعب بعشرة لاعبين ويتأهل للدور قبل النهائي في كأس مصر لكرة القدم اليوم الاحد.
وقاد لاعب الوسط محمد عاشور الأدهم - المنتقل الى الجونة بعد نهاية الموسم الماضي قادما من الزمالك - تألق ناديه الجديد في الشوط الأول ليتقدم بهدفين متتاليين على نحو مفاجيء.
وبدأ عاشور الأدهم التحرك الذي جاء منه الهدف الأول في الدقيقة 18 بعد أن أرسل تمريرة دقيقة خلف الدفاع الى الظهير الأيمن أحمد عادل الذي مرر كرة عرضية قابلها المهاجم عرفة السيد بضربة رأس في شباك عبد الواحد السيد حارس الزمالك.
ومع سعي الزمالك - الذي سحق وادي دجلة 4-1 في دور الستة عشر الأسبوع الماضي في أول مباراة رسمية تحت قيادة مدربه الجديد حسن شحاتة - لادراك التعادل نجح الأدهم في تعزيز تقدم الجونة قبل دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول.
واستغل الأدهم غياب الرقابة ليطلق تسديدة رائعة من 35 مترا سكنت الزاوية العليا لمرمى الزمالك.
وجنى الزمالك ثمار هجومه الضاري في الشوط الثاني عندما قلص له المدافع الدولي محمود فتح الله الفارق بالهدف الأول في الدقيقة 52.
وقبل ثماني دقائق من النهاية وضع شيكابالا الكرة في الشباك بالقدم اليمنى من داخل منطقة الجزاء بعد أن هيأها له المهاجم أحمد جعفر إثر ارتباك دفاعي للجونة. وأنهى الزمالك الوقت الأصلي وهو يلعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعب الوسط ابراهيم صلاح إثر مخالفة بدون كرة في الدقيقة 85.
لكن الجونة لم يستغل تفوقه العددي ودفع الثمن غاليا في الدقيقة 105 بعد اللجوء لوقت اضافي.
وأظهر الجناح الأيمن حازم إمام مهارة ليمر من المدافعين في الجهة اليمنى ويرسل كرة عرضية عند حافة منطقة الجزاء قابلها الظهير الأيسر عبد الشافي بتسديدة مباشرة في شباك محمد عبد المنصف حارس الجونة الذي أمضى أكثر من عشر سنوات بين صفوف الزمالك قبل انتقاله الموسم الماضي.
وسيلتقي الزمالك في الدور قبل النهائي مع حرس الحدود حامل اللقب في الموسمين الماضيين أو النصر الذي ينافس في الدرجة الثانية.
وودع الأهلي بطل الدوري المصري الممتاز في اخر سبعة مواسم وصاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بكأس مصر البطولة بعد هزيمته 1-صفر أمام إنبي في دور الستة عشر الأسبوع الماضي.
وامتدت منافسات كأس مصر الى بداية الموسم الجديد بسبب توقف النشاط الرياضي في البلاد إثر انتفاضة شعبية أطاحت بالرئيس حسني مبارك في يناير كانون الثاني وفبراير شباط.
وقاد لاعب الوسط محمد عاشور الأدهم - المنتقل الى الجونة بعد نهاية الموسم الماضي قادما من الزمالك - تألق ناديه الجديد في الشوط الأول ليتقدم بهدفين متتاليين على نحو مفاجيء.
وبدأ عاشور الأدهم التحرك الذي جاء منه الهدف الأول في الدقيقة 18 بعد أن أرسل تمريرة دقيقة خلف الدفاع الى الظهير الأيمن أحمد عادل الذي مرر كرة عرضية قابلها المهاجم عرفة السيد بضربة رأس في شباك عبد الواحد السيد حارس الزمالك.
ومع سعي الزمالك - الذي سحق وادي دجلة 4-1 في دور الستة عشر الأسبوع الماضي في أول مباراة رسمية تحت قيادة مدربه الجديد حسن شحاتة - لادراك التعادل نجح الأدهم في تعزيز تقدم الجونة قبل دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول.
واستغل الأدهم غياب الرقابة ليطلق تسديدة رائعة من 35 مترا سكنت الزاوية العليا لمرمى الزمالك.
وجنى الزمالك ثمار هجومه الضاري في الشوط الثاني عندما قلص له المدافع الدولي محمود فتح الله الفارق بالهدف الأول في الدقيقة 52.
وقبل ثماني دقائق من النهاية وضع شيكابالا الكرة في الشباك بالقدم اليمنى من داخل منطقة الجزاء بعد أن هيأها له المهاجم أحمد جعفر إثر ارتباك دفاعي للجونة. وأنهى الزمالك الوقت الأصلي وهو يلعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعب الوسط ابراهيم صلاح إثر مخالفة بدون كرة في الدقيقة 85.
لكن الجونة لم يستغل تفوقه العددي ودفع الثمن غاليا في الدقيقة 105 بعد اللجوء لوقت اضافي.
وأظهر الجناح الأيمن حازم إمام مهارة ليمر من المدافعين في الجهة اليمنى ويرسل كرة عرضية عند حافة منطقة الجزاء قابلها الظهير الأيسر عبد الشافي بتسديدة مباشرة في شباك محمد عبد المنصف حارس الجونة الذي أمضى أكثر من عشر سنوات بين صفوف الزمالك قبل انتقاله الموسم الماضي.
وسيلتقي الزمالك في الدور قبل النهائي مع حرس الحدود حامل اللقب في الموسمين الماضيين أو النصر الذي ينافس في الدرجة الثانية.
وودع الأهلي بطل الدوري المصري الممتاز في اخر سبعة مواسم وصاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بكأس مصر البطولة بعد هزيمته 1-صفر أمام إنبي في دور الستة عشر الأسبوع الماضي.
وامتدت منافسات كأس مصر الى بداية الموسم الجديد بسبب توقف النشاط الرياضي في البلاد إثر انتفاضة شعبية أطاحت بالرئيس حسني مبارك في يناير كانون الثاني وفبراير شباط.
تعليق