رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
والكوت يتطلع لتجديد عقده مع المدفعجية

والكوت يتطلع لتجديد عقده مع المدفعجية

أعرب نجم هجوم آرسنال ثيو والكوت عن استعداده للدخول في محادثات مع إدارة ناديه حول تجديد عقده الحالي.
ويعد والكوت الذي ينتهي عقده في نهاية الموسم المقبل أحد أهم الركائز الأساسية للنادي منذ انضمامه للفريق وهو في سن 17 عامًا قادمًا من ثاوثهامبتون.وقال لشبكة سكاي سبورتس "سوف أستمع إلى ما سيقوله آرسنال، نأمل أن يكون هناك جلسة مع النادي قريبًا وننافش الأمور".
وشدد والكوت (22 عامًا) أن فريقه وضع وراء ظهره بدايته السيئة هذا الموسم، وقال "معنويات الفريق كبيرة أفضل من أي وقت مضى، لقد نسينا المباريات الأولى، ليس هناك أي جدوى من التركيز عليها الآن، كل ما نركز عليه الآن هو التطلع قدمًا في البطولة".
كان آرسنال قد حقق فوزًا ثمينًا اليوم على حساب ضيفه ستوك سيتي بثلاثة أهداف لهدف في إطار الجولة التاسعة من البريميرليج.
ويعد والكوت الذي ينتهي عقده في نهاية الموسم المقبل أحد أهم الركائز الأساسية للنادي منذ انضمامه للفريق وهو في سن 17 عامًا قادمًا من ثاوثهامبتون.وقال لشبكة سكاي سبورتس "سوف أستمع إلى ما سيقوله آرسنال، نأمل أن يكون هناك جلسة مع النادي قريبًا وننافش الأمور".
وشدد والكوت (22 عامًا) أن فريقه وضع وراء ظهره بدايته السيئة هذا الموسم، وقال "معنويات الفريق كبيرة أفضل من أي وقت مضى، لقد نسينا المباريات الأولى، ليس هناك أي جدوى من التركيز عليها الآن، كل ما نركز عليه الآن هو التطلع قدمًا في البطولة".
كان آرسنال قد حقق فوزًا ثمينًا اليوم على حساب ضيفه ستوك سيتي بثلاثة أهداف لهدف في إطار الجولة التاسعة من البريميرليج.




هو أن مانشستر يونايتد كنعاصر وأسماء يعتبر فريق متوسط المستوى حين يُوضع في وجه مقارنة واحدة مع مانشستر سيتي والأمر ذاته ينطبق على بقية الأندية، لكن بعض مدربو البريميرليج عرفوا كيف يتعاملوا مع أغنياء السيتي بما يمتلكونه من أدوات وقد فعلها المدرب الهولندي "مارتن يول" وتعادل معهم 2/2 بعد أن كان متأخراً في كرافن كوتاج بهدفين دون رد الشهر الماضي، أي أن أي فريق في العالم يمكنك ردعه لكن بشرط أن تتعامل بحكمة ودهاء بما تمتلكه من أدوات تكتيكية وعناصر بشرية وليس بأشياء وهمية ليست واقعية كعاملي الأرض والجمهور وخبرة بعض اللاعبين!!.
كل هذه معطيات واضحة وضوح الشمس لفيرجسون لكنه لم يُقدرها، وكابر على ملعبه وجماهيره بوضع رسم تكتيكي غير منطقي على الإطلاق حين تواجه مانشستر سيتي فقد بدأ بنفس تكتيكه أمام برشلونة في نهائي أبطال أوروبا بطريقة ( 4-1-3-2) حين لعب بكاريك وأمامه جيجز في منطقة الوسط الدفاعي أمام عناصر هجومية شرسة مثل ميسي وتشافي وإنيستا وبيدرو وفيا، وهو نفس ما فعله أمام مانشيني حيث بدأ بأندرسون وفليتشر أمام رباعي هجومي كاسح يمتلك المهارات الفردية والسرعة والقدرة على التحرك بدون كرة في الأجزاء الحساسة من الملعب (سيلفا، ملينر، بالوتيلي وأجويرو) وفي نفس الوقت خلق هذا الخصم العنيد إتزاناً رائعاً في خط الوسط بوضع توريه مع جاريث باري.
تقاعس فيرجسون بصورة ملحوظة عن إجراء تغييرات مفيدة تعدل من مسار فريقه وتعيده من جديد في اللعبة بعد الهدف الأول لبالوتيلي، وهذه كانت أحد الأسباب الرئيسية في هلاكه وخسارته بهذه النتيجة العريضة واهتزاز شباكه ثلاث مرات في أخر 3 دقائق من المباراة.











تعليق