إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

    تيفيز يقود سيتي لتضييق الخناق على يونايتد



    قلّص فريق مانشستر سيتي الفارق الذي يفصله خلف مانشستر يونايتد في صدارة الدوري الإنكليزي لكرة القدم إلى نقطتين مؤقتاً عبر الفوز الساحق (6-1) على ملعب نوريتش سيتي اليوم السبت في المرحلة الرابعة والثلاثين من المسابقة.

    وسجّل تيفيز ثلاثية في الدقائق 18 و73 و80، وأغويرو (27 و75) وآدم جونسون (90+3) أهداف مانشستر سيتي، وأندرو سورمان (81) هدف نوريتش سيتي.

    وضرب تيفيز بقوة بتسجيله هاتريك في الدقائق 18 و73 و80، وأضاف أغويرو ثنائية في الدقيقتين 27 و75 رافعاً رصيده إلى 21 نقطة في المركز الثالث على لائحة الهدافين، واختتم آدم جونسون المهرجان في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، فيما سجل أندرو سورمان هدف الشرف لأصحاب الأرض في الدقيقة 50 بتسديدة من داخل المنطقة.

    وعزز مانشستر سيتي حظوظه في إحراز اللقب بعدما رفع رصيده إلى 77 نقطة مقلصاً الفارق إلى نقطتين بينه وبين جاره مانشستر يونايتد الذي يستقبل أستون فيلا الأحد.

    هذا الفوز هو الـ24 لمانشستر سيتي هذا الموسم والثاني على التوالي بعد خيبة أمل 3 مباريات (تعادلان وخسارة) دفع ثمنها رجال المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني غالياً بخسارتهم الصدارة لصالح الجار يونايتد، لكنهم أبلوا البلاء الحسن في المباراتين الأخيرتين وحققوا فوزين ساحقين (4-صفر على وست بروميتش ألبيون).

    وحقق مانشستر سيتي الأهم وباتت أمامه مباراة سهلة نسبياً خارج قواعده السبت المقبل أمام ولفرهامبتون صاحب المركز الأخير قبل القمة الحاسمة أمام يونايتد على ملعب الاتحاد في 30 نيسان/أبريل الحالي.

    وكان مانشستر سيتي الطرف الأفضل طيلة المباراة وضغط منذ البداية بحثاً عن التهديف وكان له ما أراد عبر تيفيز الذي تلقى كرة في الجهة اليمنى من الدولي الإسباني دافيد سيلفا وسدّدها بقوة من خارج المنطقة وأسكنها مرمى الحارس جون رودي.

    وصنع تيفيز الهدف الثاني عندما مرر كرة إلى مواطنه أغويرو خارج المنطقة فسدّدها بقوة داخل مرمى الحارس رودي (27).

    وفاجأ نوريتش سيتي ضيوفه مطلع الشوط الثاني بتقليصه الفارق من تسديدة من داخل المنطقة عانقت شباك الحارس جو هارت (51).

    لكن مانشستر سيتي ضرب بقوة وسجل 3 أهداف في 7 دقائق حيث أعاد الفارق إلى سابق عهده بواسطة تيفيز بضربة رأسية من مسافة قريبة إثر كرة مرتدة من الحارس رودي بعد تسديدة قوية للدولي العاجي يايا توريه (73)، وأضاف أغويرو هدفه الشخصي الثاني من مجهود فردي رائع داخل المنطقة إثر كرة من توريه أنهاها بتسديدة زاحفة (75)، وسجّل تيفيز هدفه الشخصي الثالث والخامس لفريقه عندما ضغط على المدافع راين بينيت الذي حاول إعادة الكرة إلى حارس مرماه بيد أنها كانت قصيرة فخطفها الأرجنتيني وأودعها داخل المرمى، واختتم آدم جونسون، بديل سيلفا، المهرجان في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع عندما تابع من مسافة قريبة كرة على طبق من ذهب من داخل المنطقة للمدافع الفرنسي غايل كليشي.

    وحرم القائم الأيسر أغويرو من الثلاثية عندما ردّ تسديدة قوية من خارج المنطقة.

    وحقّق وست بروميتش ألبيون فوزاً صعباً على ضيفه كوينز بارك رينجرز بهدف وحيد سجله الإسكتلندي غريام دورانس في الدقيقة 22 من تسديدة قوية من خارج المنطقة.

    وعمّق سوانسي سيتي جراح ضيفه بلاكبيرن روفرز بثلاثية نظيفة تناوب على تسجيلها السويدي جيلفي سيغوردسون (37) وناثان داير (44) وسكوت دان (63 خطأ في مرمى فريقه).

    وانتهت مباراة سندرلاند الثامن في الترتيب العام، من دون أهداف مع صاحب المركز الأخير ولفرهامبتون.

    تعليق


    • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

      يونايتد يستعيد توازنه ويبتعد في الصدارة




      استعاد مانشستر يونايتد حامل اللقب توازنه سريعا وابتعد مجددا في الصدارة بفوزه الكبير على ضيفه استون فيلا 4-0 اليوم الأحد على ملعب "اولدترافورد" في المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الانكليزي لكرة القدم.

      ودخل يونايتد الى هذه المباراة وهو يسعى الى تعويض الخيبة التي مني بها في المرحلة السابقة أمام ويغان اثلتيك (0-1) الذي اوقف مسلسل انتصارات "الشياطين الحمر" عند ثمانية على التوالي و11 في 12 مباراة والحق به هزيمته الاولى منذ سقوطه أمام نيوكاسل يونايتد (0-3) في 4 كانون الثاني/يناير الماضي، ما سمح لملاحقه وجاره اللدود مانشستر سيتي في تقليص الفارق الى 5 نقاط ثم نقطتين بفوزه أمس على نوريتش سيتي (6-1).

      وتمكن فريق المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغيسون الذي يتواجه مع سيتي في 30 من الشهر الحالي، من توسيع الفارق الى 5 نقاط بتخلصه من عقبة استون فيلا الذي لا يزال في دائرة الخطر.

      واستهل يونايتد اللقاء بشكل مثالي اذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة 7 من ضربة جزاء نفذها روني وذلك بعد خطأ داخل المنطقة من كياران كلارك على اشلي يونغ.

      وواصل يونايتد افضليته الميدانية وهدد مرمى الحارس الايرلندي شاي غيفن في اكثر من مناسبة عبر روني وداني ويلبيك بشكل خاص الا ان اضطر للانتظار حتى الدقيقة 41 ليعزز تقدمه عبر الاخير مستفيدا من خطأ فادح للمدافعين جيمس كلينز ونايثن بايكر اللذين تركا الكرة القادمة من الجهة اليسرى بعد عرضية من الفرنسي باتريس ايفرا تجنبا لتسجيلها في مرمى فريقهما وظنا منهما بانه لا يوجد اي لاعب خصم في الجهة اليمنى لكن ويلبيك كان متواجدا في المكان المناسب ليتابعها في شباك غيفن الذي يتحمل بدوره مسؤولية الهدف لانه كان بامكانه ان يعترض الكرة لكنه فضل البقاء على خط مرماه.


      وفي الشوط الثاني عزز روني تقدم يونايتد وسجل هدفه الرابع والعشرين في الدوري هذا الموسم عندما وصلته الكرة من الجهة اليمنى عبر الاكوادوري انطونيو فالنسيا فسيطر عليها قبل ان يسددها بالجهة الخارجية لقدمه بين ساقي جيمس كولينز والى يمين غيفن (73).

      وعندما كانت المباراة تلفظ انفاسها الاخيرة تمكن البديل البرتغالي لويس ناني من اضافة الهدف الرابع بعد لعبة جماعية انتهت بتمريرة متقنة من جوني ايفانز (2+90).

      وتختتم المرحلة غدا الاثنين بلقاء آرسنال مع ويغان.

      تعليق


      • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

        تشلسي يسحق توتنهام ويلحق بليفربول إلى نهائي الكأس





        حسم تشلسي مواجهته مع جاره توتنهام ولحق بليفربول الى نهائي مسابقة كأس انكلترا لكرة القدم بفوزه الساحق عليه 5-1 اليوم الاحد على ملعب "ويمبلي" في الدور نصف النهائي.

        وكان ليفربول حجز امس مقعده في النهائي الذي سيقام في الخامس من الشهر المقبل على ملعب "ويمبلي" ايضا، بفوزه على جاره ايفرتون 2-1.

        وسيخوض تشلسي النهائي للمرة الحادية عشرة في تاريخه المتوج بستة القاب حتى الان، اخرها عام 2010 على حساب بورتسموث (1-0)، بينما فشل توتنهام الذي يعاني في الآونة الاخيرة (لم يفز سوى في مباراة واحدة من اصل 8 في الدوري)، في بلوغ المباراة النهائية للمرة الاولى منذ 1991، حين توج باللقب للمرة الثامنة والاخيرة وكان ذلك على حساب نوتنغهام فوريست (2-1 بعد التمديد)، والعاشرة في تاريخه.

        ولاتعكس النتيجة الكبيرة التي حققها تشلسي اليوم المجريات الفعلية للمباراة اذ كان توتنهام ندا قويا بل انه كان الاقرب للتسجيل لو لم يتدخل القائم لصد الكرة الموجهة من الهولندي رافايل فان در فارت الى زميله التوغولي ايمانويل اديبايور (40).

        وجاء رد تشلسي مثمرا بهدف رائع للعاجي ديدييه دروغبا الذي وصلته الكرة خارج المنطقة فسيطر عليها بصدره ثم تخلص من زميله السابق الفرنسي وليام غالاس قبل ان يطلقها "طائرة" صاروخية في الزاوية اليمنى العليا لمرمى الحارس الايطالي كارلو كوديتشيني (43).

        وفي بداية الشوط الثاني، اهدى الحكم ومساعده فريق المدرب الايطالي روبرتو دي ماتيو الهدف الثاني عندما قررا ان كرة الاسباني خوان ماتا تجاوزت الخط لكن الاعادة اظهرت بان الكاميروني بينوا اسو ايكوتو ابعدها في الوقت المناسب (50).

        ولم يؤثر هذا الهدف على معنويات لاعبي توتنهام اذ تمكنوا سريعا من تقليص الفارق عندما مرر الكرواتي لوكا مودريتش كرة رائعة لاديبايور الذي انفرد بالحارس التشيكي بتر تشيك وتجاوزه لكن الاخير اسقطه ارضا الا ان الحكم لم يحتسب ركلة جزاء لان الكرة وصلت الى الويلزي غاريث بايل والمرمى مشرع امامه فاودعها الشباك الخالية (56).

        لكن البرازيلي راميريش اعاد الفارق مجددا الى هدفين في الدقيقة 77 عندما وصلته الكرة بتمريرة من ماتا فغمزها بحنكة فوق كوديتشيني، قبل ان يضيف فرانك لامبارد الهدف الرابع في الدقيقة 81 من ركلة حرة رائعة، ثم اختتم الفرنسي البديل فلوران مالودا المهرجان التهديفي في الوقت بدل الضائع بعد تمريرة أخرى من ماتا.

        تعليق


        • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

          ويغان يُفاجىء أرسنال وُينعش آماله بالبقاء




          أضاف ويغان مضيفه آرسنال إلى قائمة ضحاياه من كبار الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم عندما تغلب عليه 2-1 اليوم الاثنين على ملعب "الإمارات" في ختام المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.

          وهو الفوز الثاني على التوالي لويغان بعد الأول على مانشستر يونايتد المتصدر وحامل اللقب 1-صفر الأربعاء الماضي عندما أشعل فتيل الصراع على اللقب حيث تقلص الفارق بين الشياطين الحمر وجيرانهم مانشستر سيتي من 8 نقاط إلى 5 نقاط، وهو اليوم أشعل الصراع على المركز الثالث المؤهل مباشرة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا، بين أرسنال وجاره توتنهام حيث تجمد الفارق بينهما عند 4 نقاط لمصلحة المدفعجية بيد أن توتنهام يملك مباراة مؤجلة أمام بولتون سيمكنه الفوز بها من تقليص الفارق إلى نقطة واحدة.

          وهي ثالث مفاجأة مدوية لويغان في أقل من شهر حيث كان تغلب على ليفربول 2-1 أيضاً في عقر دار الأخير في 24 أذار/مارس الماضي.

          كما هو الفوز الرابع لويغان في مبارياته الخمس الأخيرة حيث كانت خسارته الوحيدة أمام مضيفه تشلسي 1-2.

          وارتقى ويغان إلى المركز السادس عشر وابتعد عن شبح الهبوط وبات بحاجة إلى 4 نقاط في مبارياته الأربع المتبقية أمام فولهام ونيوكاسل وبلاكبيرن روفرز وولفرهامبتون، لضمان بقائه في الدوري الممتاز.

          وهو الفوز الثالث لويغان على أرسنال في 18 مباراة جمعت بينهما حتى الآن مقابل 13 خسارة وتعادلين.

          ومرة أخرى تألق حارس مرمى ويغان الدولي العماني علي الحبسي وكان له الفضل الكبير في خروج فريقه منتصراً بفضل تدخلاته الرائعة أمام مهاجمي المدفعجية.

          وضرب ويغان بقوة بهدفين مبكرين في دقيقتين الأول عبر الأرجنتيني فرانكو دي سانتي إثر تلقيه كرة من الإسباني خوردي غوميز فراوغ الحارس البولندي فويسييتش شيسني الذي خرج لملاقاته عند حافة المنطقة وتابعها داخل المرمى الخالي (7)، والثاني عندما استغل غوميز كرة مرتدة من شيسني وتابعها من مسافة قريبة بعد تمريرة عرضية من فيكتور موزيس (8).

          وتعرض أرسنال لضربة موجعة باصابة لاعب وسطه الإسباني ميكل ارتيتا فترك مكانه للويلزي أرون رامسي.

          وضغط أرسنال بقوة بحثاً عن تقليص الفارق وتألق حارس مرمى ويغان الدولي العماني علي الحسبي ببراعة لابعاد كرة رأسية يوسي بنعيون إلى ركنية (16).

          وقلص المدافع البلجيكي توماس فيرمايلن الفارق بضربة رأسية من نقطة الجزاء إثر تمريرة عرضية من الدولي التشيكي توماس روزيتسكي.

          وأبعد الحبسي تسديدة قوية للدولي الهولندي روبن فان بيرسي من 25 متراً إلى ركنية (23).

          وكاد المدافع الدولي السويسري يوهان دجورو يفعلها من تسديدة قوية من داخل المنطقة مرت بجوار القائم الأيمن (24).

          وتابع أرسنال بحثه عن التعديل في الشوط الثاني بيد أن ويغان كان الأقرب إلى تعزيز غلته حيث أنقذ شيسني مرماه من هدف محقق عندما تصدى لتسديدة قوية لموزيس من داخل المنطقة قبل أن يشتتها الدفاع (53)، ثم سنحت فرصة سهلة للاعب نفسه من انفراد بيد أنه تسرع في التسديد من خارج المنطقة تصدى لها شيسني (59).

          في المقابل، كانت هجمات أرسنال تبعد من قبل الدفاع خصوصاً التمريرات العرضية من الجهتين اليمنى واليسرى بعدما استحال التوغل من منتصف الملعب كون دفاع ويغان أغلق كل المنافذ.

          تعليق


          • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

            الحارس العُماني تألق وساهم بفوز فريقه على آرسنال

            فينغر يهاجم الحبسي ويتهمه بإهدار الوقت و "عدم الاحترام"


            شن مدرب آرسنال الإنكليزي آرسين فينغر، هجوماً لاذعاً على الدولي العُماني علي الحبسي حارس مرمى ويغان، عقب المباراة التي جمعت الفريقين أمس في الجولة 34، من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، وخسر فيها "المدفعجية" على نحو مفاجئ (1-2)، في وقت تألق الحبسي فيه بشكل كبير.

            واتهم فينغر الحبسي بعدم الاحترام وبإهدار الوقت بشكل غير معقول خلال اللقاء الذي أقيم على ملعب "الإمارات"، مؤكداً أن حكم المباراة تساهل كثيراً مع الحارس العماني، وسمح له بإضاعة المزيد من الوقت، خصوصاً خلال الشوط الثاني.


            وبدا فينغر كعادته غاضباً جداً خلال مجريات المباراة، وتحدث أكثر من مرة مع الحكم الرابع مطالباً إياه بالحديث مع حكم المباراة لإجبار الحبسي على الإسراع في تنفيذ ركلات المرمى وعدم إضاعة الوقت.


            وتهكّم المدرب الفرنسي على الحبسي وقال: إنه "كان يريد إيقاف الكرة طوال فترات اللقاء.. هذا غير معقول ولا مقبول لدى المشجعين الذين يدفعون المال من أجل الحضور ومتابعة المباريات"، إلا أنه عاد وأكد أنه لا يحاول إيجاد الذرائع لخسارة فريقه، معترفاً بأن الظروف لم تساعده على انتزاع الفوز.


            وشهدت المباراة تألقاً كبيراً للحبسي الذي أنقذ شباك فريقه من أهداف محققة خلال شوطي المباراة، وساهم في خروج أكثر من 60 ألف متفرج من مشجعي آرسنال غير مصدقين خسارة فريقهم على أرضه وبين جمهوره، أمام فريق يحتل موقعاً متأخراً في جدول ترتيب الدوري.


            ونال الحبسي إشادة كبيرة من مدرب فريقه الإسباني روبيرتو مارتينيز عقب المباراة، واعتبرته وسائل الإعلام الإنكليزية واحداً من نجوم المباراة، خصوصاً بعد تصديه لتسديدة رأسية مستحيلة، مساهماً في خروج فريقه منتصراً.

            تعليق


            • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

              بعد حصوله على ركلتي جزاء بتمثيلية في مباراتين متتاليتين

              انتقادات لاذعة للاعب مان يوناتيد "يونق" بسبب الخداع



              تعرض اللاعب الإنكليزي أشلي يونغ لاعب مانشستر يوناتيد لحملة من الانتقادات اللاذعة، بعد تمثيله وخداعه للحكام في مباريات فريقه، وحصوله على ركلتي جزاء من جراء ذلك، كان آخرها في مباراة أستون فيلا يوم الأحد الماضي.

              وكان يونغ قد سقط بطريقة غريبة خدع فيها حكم مباراة فريقه ضد أستون فيلا، فمنحه ركلة جزاء غير صحيحة، بعد كرة مشتركة مع مدافع فيلا ارتكب فيها يونغ الخطأ على المدافع، ليكافئه بركلة الجزاء بدلاً من البطاقة الصفراء، من جراء التمثيل والخداع للحصول على ركلة جزاء.


              وهذه هي المرة الثانية التي يقوم فيها يونغ بالعملية نفسها، حيث سبق أن فعل ذلك حين تظاهر بالسقوط داخل منطقة جزاء كوينز بارك، رغم أنه كان متسللاً، وحصل على ركلة جزاء، ومني قائد كوينز بارك ديري ببطاقة حمراء لعرقتله.


              وشن الفرنسي أرسين فينغر المدير الفني لآرسنال هجوماً شرساً على يونغ بسبب سقوطه المتكرر داخل منطقة الجزاء، وتمثيله وخداعه للحكام من أجل الحصول على ركلات جزاء.


              واعتبر فينغر أن هذه الظاهرة دخيلة على الملاعب الإنكليزية من قبل اللاعبين الأجانب، وتعلمها اللاعبون الإنكليز بسرعة.


              وطالب المدير الفني لآرسنال الحكام بفرض عقوبة الإيقاف لمدة ثلاث مباريات لمن يدعي السقوط دون مبرر، كإجراء رادع للتقليل من تكراره.


              أما مدافع نيوكاسل تايلور فقد شبّه يونغ بأكبر غشاش في الدوري الإنكليزي، نظير ما يقوم به من حركات وأعمال وتصرفات غريبة.


              ولم يكتف تايلور بذلك، بل وصف يونغ بأنه وصمة عار في الدوري الإنكليزي لكرة القدم، في أشد وأعنف تلك الانتقادات.


              بدوره اعترف السير أليكس فيرغسون المدير الفني لمانشستر يوناتيد بأن لاعبه يونغ يبالغ في السقوط أثناء المباريات.


              وأشار إلى أن يونغ يسقط بسهولة، لكن ضربة الجزاء التي احتسبت له في مباراة فيلا جاءت بعد أن احتك به مدافع أستون فيلا.

              تعليق


              • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                فينجر سعيد بضم بودولسكي



                أعرب الفرنسي ارسين فينجر المدير الفني لنادي ارسنال الإنجليزي لكرة القدم اليوم الاثنين عن سعادته البالغة بتعاقد فريقه مع المهاجم الألماني الدولي لوكاس بودولسكي من صفوف كولون.

                وقال فينجر: "نشعر بالسعادة لاتمام التعاقد مع لوكاس، ونراه محور هام للغاية من مستقبلنا". وأضاف: "إنه لاعب من طراز فريد، إنه ينهي الهجمات بشكل رائع، وأثبت نفسه على مستوى النادي والمنتخب، إنه لاعب قوي للغاية وسيمنحنا الكثير من الخيارات الهجومية".

                تعليق


                • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                  مانشيني يحطم دفاعات فيرجسون ويقود سيتي للفوز بدربي مانشستر وإنتزاع صدارة البريمير ليج



                  إنتزع مانشستر سيتي صدارة البريمير ليج بعد أن حقق أغلى ثلاث نقاط له هذا الموسم في الدوري الإنجليزي بعد فوزه 1-0 على منافسه يونايتد في دربي مدينة مانشستر الإنجليزية ، في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب الإتحاد معقل السيتي ضمن لقاءات الأسبوع 36 ، وبذلك يتساوى الفريقين برصيد 83 نقطة ، وإن كانت الصدارة لصالح السيتي ، وبفارق 8 أهداف عن المانيو .

                  جاءت المباراة مثيرة شهد شوطها الأول تنافسا بين هجوم السيتزن ودفاع يونايتد بينما جاء الشوط الثاني متكافئا بين الفريقين ، وأحرز هدف المباراة الوحيد كومباني في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع من الشوط الأول


                  الدربي بدأ مبكرا خارج الخطوط بين الماكر الاسكتلندي السير أليكس فيرجسون المدير الفني لليونايتد ، والداهية الإيطالي روبيرتو مانشيني المدير الفني لسيتي .. فيرجسون أراد الثأر من الهزيمة القاسية في مباراة الدور الأول 6-1 بمعقله بأولد ترافورد ، ومن جهة اَخرى يريد توسيع الفارق مع غريمه ، وحسم اللقب بشكل كبير ، وأمامه إما الفوز أو التعادل للمحافظة على الصدارة .. وفي المقابل مانشيني يريد إستعادة صدارة الدوري بفارق الأهداف ، وتأكيد التفوق في البريمير ليج ، ولن يحدث ذلك سوى بتحقيق الفوز على ملعب الإتحاد .


                  هذه المعطيات جعلت فيرجسون يلجأ للكثافة العددية في منتصف الملعب ، محققا مبدأ (إذا لم أسجل فلن يستقبل مرماي أهدافا) فلعب بطريقة 4-5-1 معتمدا على تقدم روني كرأس حربة ، ومن خلفه الخماسي جيجز ، وسكولز ، وسونج ، وكاريك ، وناني على أن يتقدم الثلاثي جيجز وكاريك وناني في حالة الهجوم ، بينما إحتفظ بالمتألق في الفترة الأخيرة ويلبك المهاجم الهداف ، وفالنسيا لاعب الوسط الأفضل من الجهة اليمنى في الدوري الإنجليزي هذا العام للدفع بهما إذا تعقدت الأمور وسجل الخصم .. أما مانشيني فلم يبحث سوى عن النقاط الثلاث فلعب بطريقته الهجومية المعتادة 4-2-3-1 معتمدا على تقدم أجويرو كرأس حربة ، ومن خلفه الثلاثي الهجومي كارلوس ديفيز الذي يقترب من أن يكون مهاجم ثاني بجوار أجويرو وإلى يمينه سمير نصري ومن الجهة اليسرى المتألق دافيد سيلفا ، وإحتفظ مانشيني ببالوتيلي كورقة رابحة خارج الخطوط .


                  الإثارة بدأت منذ الدقيقة الأولى عندما رفض لاعبو يونايتد فترة جس النبض ، وهاجموا في الدقيقة الأولى من خلال عرضية ناني ، ولكن الحارس جو هارت أنقذ الكرة قبل أن يقابلها روني ، وفي المقابل سيطر لاعبو السيتزن على منطقة المناورات في محاولة لإختراق دفاعات المانيو ، ولكن الحائط الدفاعي المتقدم للشياطين الحمر حال دون تشكيل خطورة حقيقية حتى الدقيقة 16 ، عندما إخترق بمهارته من الجهة اليسرى ، ومررها بينية لتيفيز الذي سددها عرضية في أقدام المدافعين .


                  وضح أن المانيو يؤدي مباراة دفاعية بكل خطوطه ، حيث نجح فيرجسون في بناء حائط صد دفاعي قوي من لاعبي خط منتصفه ، وجاء ذلك على حساب القوة الهجومية التي إعتمدت إستراتيجيته فيها على الجبهة اليسرى من خلال إنطلاقات ناني القليلة في الشوط الأول ، وإرسال الكرات الطويلة خلف الدفاع للسريع روني ، وهي الإستراتيجية التي لم تشكل أي خطورة على مرمى سيتي .


                  سيطر مانشستر سيتي على مجريات الشوط الأول تماما ، وإنطلقوا محاصرين دفاعات المانيو ، ووضحت تعليمات مانشيني بضرورة تبادل الكرات السريعة بعرض الملعب في محاولة (لخلخلة) الحائط الدفاعي ، وإرسال بينيات مفاجئة لأجويرو وتيفيز .. إلى جانب النشاط الملحوظ في الجهة اليمنى لسمير نصري حيث وضحت قوة هذه الجبهة التي أرسلت عرضيات عديدة لكن قوة دفاعات يونايتد ، وتسرع أجويرو كان وراء ضياع الفرص المتاحة .


                  في الوقت الذي كان يفكر فيه كل مدير فني فيما سيلقنه للاعبيه بين شوطي المباراة ، لعب دافيد سيلفا ركنية من الجهة اليمنى في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع ، ويقفز المدافع المتقدم فينسنت كومباني أعلى من جميع المدافعين ، ويقابل الكرة برأسه داخل مرمى دافيد دي خيا حارس المانيو محرزا هدف التقدم ليقلب الأمور تماما في أذهان فيرجسون ، ومانشيني وتعليماتهم بين الشوطين .


                  إذا كان شوط اللاعبين قد انتهى لصالح السيتي فمع بداية شوط المدربين وضحت تعليمات السير للاعبيه بضرورة تقدم جيجز وناني لإرسال الكرات العرضية لروني وبالفعل بدأ المانيو الشوط مهاجما ولكن وجود روني بمفرده بين أحضان مدافعي السيتي حال دون تشكيل خطورة واضحة على مرمى جو هارت حارس أصحاب الأرض .. بينما وضحت تعليمات مانشيني للاعبيه بضرورة الحفاظ على الفوز وطالبهم بالإعتماد على الهجمات المرتدة السريعة التي يجيدونها وسط توقعاته بإندفاع لاعبي المانيو بالهجوم وهو ما جعلهم يحققوا الفوز بسداسية في مباراة الدور الأول .


                  أدرك فيرجسون صعوبة تحقيق هدف التعادل بالتشكيل الدفاعي الذي يلعب به ولذلك دفع بالمهاجم ويلبك بدلا من لاعب الوسط سونج في الدقيقة 58 لتتبدل طريقة المانيو إلى 4-4-2 بتقدم ويلبك إلى جانب روني ومن خلفهم جيجز وناني ليهاجم الشياطين الحمر بأربعة لاعبين .. الحديث من خارج الخطوط إستمر بعدما دفع مانشيني بلاعب الوسط المدافع دي يونج بدلا من المهاجم تيفيز .


                  رغم تبدل الأوضاع بين الفريقين حيث لجأ يونايتد للتشكيل الهجومي بينما أصحاب الأرض إعتمدوا على الكثافة العددية الدفاعية في منتصف الملعب إلا أن الأمر لم يتبدل كثيرا فرغم المحاولات الهجومية لليونايتد إلا أن الهجمات المرتدة عن طريق يايا توريه شكلت خطورة على مرمى دي خيا .. وهو ما أثار حفيظة المدربين مانشيني وفيرجسون وحدثت مشادة كلامية غريبة بينهما .


                  الدقائق العشر الأخيرة شهدت تغييرات واضحة من الجانبين فلم يكن أمام السير أليكس فيرجسون سوى الدفع بأوراقه الهجومية فدفع بفالنسيا وأشلي يونج بدلا من ناني وسكولز وهو ماخلق فراغا في منتصف ملعب المانيو إستغله مانشيني بالدفع بريتشاردز بدلا من سيلفا لتقوية منتصف ملعبه ويسيطر السيتزن على منطقة المنتصف وتشكل هجماته خطورة واضحة وينقذ دي خيا حارس المانيو تسديدة كليشي بصعوبة ويحاول يونايتد في الوقت المحتسب بدلا من الضائع لكن الوقت لم يسعفهم في تحقيق أحلام جماهيرهم لتنتهي المباراة بفوز السيتي وتصدرهم للبريمير ليج .






                  تعليق


                  • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                    الثأر شعار ليفربول و إيفرتون في لقاءهما أمام فولهام وستوك سيتي ضمن مؤجلات الجولة 34 للبريميرليج



                    تشهد مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم مساء اليوم (الثلاثاء) لقاءين مؤجلين من الجولة رقم 34 حيث يحل إيفرتون ضيفاً علي ستوك سيتي في السابعة إلا ربع بتوقيت جرينتش و يستضيف ملعب الأنفيلد لقاء ليفربول مع فولهام في نفس التوقيت.

                    علي ملعب الأنفيلد يأمل ليفربول ثامن الترتيب برصيد 49 نقطة في تحقيق فوزه الثاني علي التوالي و الرابع عشر هذا الموسم ليكتسب جرعة كبيرة من الثقة قبل مواجهة تشيلسي في نهائي كأس الإتحاد يوم السبت المقبل من ناحية,, ويرد اعتباره أمام الفريق الذي هزمه في لقاء الجولة الرابعة عشرة علي ملعب كرافين كوتاج بالعاصمة لندن بهدف متوسط الميدان الأمريكي كلينت ديمبسي من ناحية أخري.

                    أما فولهام الذي تكبد خسارة قاسية أمام إيفرتون (0 - 4) في الجولة 36 و تجمد رصيده عند 49 نقطة في المركز التاسع, فيسعي مع مديره الفني الهولندي مارتن يول لاستعادة نغمة الثقة و العودة لعاصمة الضباب بنتيجة إيجابية ليختم موسمه في المسابقة بشكل جيد.

                    إيفرتون القطب الثاني لمدينة ليفربول يشد الرحال إلي ملعب بريطانيا للقاء ستوك سيتي من أجل الثأر لخسارته على ملعب جوديسون بارك في الجولة الرابعة عشرة بهدف لاعب الوسط دين وايتهيد.

                    يحتل إيفرتون الذي حقق نتائج رائعة في الجولات الست الأخيرة ولم يعرف خلالها طعم الخسارة وجمع 14 نقطة من تعادلين و 4 انتصارات كان أخرها على فولهام في المواجهة السابقة برباعية دون رد , يحتل المركز السابع في جدول الترتيب برصيد 51 نقطة ويطمح اليوم في مواصلة هذا السجل الممتاز الذي أكد نجاح مدربه الإسكوتلندي ديفيد مويس في مهمته مع الفريق العريق الذي حقق لقب البطولة 9 مرات.

                    أما ستوك الذي حقق تعادل بطعم الفوز مع أرسنال في الجولة 36 بهدف لمثله و رفع رصيده إلي 43 نقطة في المركز الرابع عشر فيطمع في الخروج بنتيجة إيجابية يتقدم بها لمركز أفضل بعد أن ضمن البقاء بين الكبار.

                    الجدير بالذكر أن هاتين المواجهتين و مواجهتي الغد بين تشيلسي و نيوكاسيل و بولتون مع توتنهام تم تأجيلهما منذ الرابع عشر والخامس عشر من إبريل الماضي بسبب مشاركة الرباعي ليفربول و إيفرتون و تشيلسي و توتنهام في مباراتا الدور قبل النهائي لكأس الإتحاد الإنجليزي التي تأهل من خلاها "البلوز" و "الريدز" للنهائي الذي يشهده ملعب ويمبلي في الخامس من مايو الجاري.

                    تعليق


                    • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                      المان سيتي على موعد مع لقب تاريخي بعد 44 عاماً .. الطموح والروح الجديدة تهزم التقاليد العريقة !


                      التوتر والقلق جعل السير فيرجسون ومانشيني يفقدان الوقار وكادا يشتبكان خلال المباراة


                      أخيراً ، وصلت لعبة الكراسي الموسيقية في الدوري الانجليزي " البريمييرليج " ، إلى مرحلة الحسم بمباراة الأمس في دربي مدينة مانشستر، بين مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي في الاسبوع ال36 من المسابقة ، ليستعيد المان سيتي مكانه في الصدارة بفارق الأهداف بعد أن تساوى الفريقان في 83 نقطة لكل منهما .


                      ** ورغم أن المان يونايتد ، كان الاقرب لحسم اللقب قبل أسبوعين من نهاية المسابقة ، وكان يكفيه التعادل للاحتفاظ بفارق الثلاث نقاط ، أو كان بإمكانه الفوز لمضاعفة هذا الفارق ، فإنه فرط في فرصتيه ، وخسر أيضا فرصة رد الاعتبار بعد سابق هزيمته "الكارثية " 1/6 في الدور الأول ، ولكن النادي الأعرق والأكثر فوزا بلقب البريمييرليج ، فشل في كل ذلك ، وأدي مباراة متواضعة ، فازبها السيتي بهدف واحد ، كان يمكن أن يتضاعف ، لو استغل الفريق سيطرته الميدانية وفعاليته الهجومية معظم وقت المباراة.



                      ** ورغم أن "المان يو" كان متأخرا شوطاً بأكمله ، فإنه فشل في تكثيف الضغط او تركيز الهجوم أو حتى تقديم محاولات تعبر عن جدية رغبته في تحقيق التعادل والتشبث بفرصة الاحتفاظ بالفارق ، والاقتراب من اللقب العشرين في تاريخه .. لم يتمكن روني الهارب من الرقابة ان يقدم أي ملامح للخطورة طوال المباراة ، وفشل ناني في المرور من الجناح الايمن ونفس الشيء للمخضرم جيجز .. أما المان سيتي ، فكان أكثر حماساً واندفاعا نحو الفرصة الواحدة التي كانت متاحة له لتحقيق الفوز واستعادة مقعده في لعبة الكراسي الموسيقية بعد تبدل المقعد مرات عديدة بينه وبين اليونايتد ، ولم يكن أمام مانشيني سوى المغامرة بالهجوم والضغط معظم الوقت ، حتى عندما تقدم بهدف القائد كومباني مع نهاية الشوط الاول .



                      ** كسب مانشيني موقعة الوسط وخاصة نجميه جاريث باري الفائز بلقب أحسن لاعب في المباراة ، وصانع اللعب ومفسد هجمات المنافسين وقائد المرتدات العاجي يحيى أو يايا توريه الذي كان أكثر لاعب لمس الكرة في 99 مناسبة ، والذي كان أكثر لاعب قام بالتمرير في 62 مناسبة ، كما أضاع أكثر من فرصة للتسجيل من فرص مهمة في الشوط الثاني .

                      أما السير فيرجسون الذي خرج عن وقاره وكاد يدخل في مشاجرة مع مانشيني بسبب خلاف على لعبة عنيفة ويلباك ودي يونج ، فكان واضحا توتره من عدم فرض إيقاعه وعدم تمكن لاعبيه من الضغط بفاعلية على مرمى المان سيتي .

                      ** أخيراً .. يبدو أن مانشستر سيتي سيكون على موعد مع التاريخ هذا الموسم ، لينتزع لقب الدوري الانجليزي " البريمييرليج " ، للمرة الثالثة في تاريخه بعد غياب طويل جدا ، بلغ 44 عاماً ، حيث غاب هذا اللقب " الحلم "عن خزائن النادي منذ عام 1968 ، والغريب أن هذا الحلم باللقب الذي حُرمت منه أجيال عديدة من جماهير النادي عبر هذه السنوات ، سيأتي عبر هذا الموسم الصعب بعد جاءت الفرصة وراحت مرات عديدة بين فريقي مدينة مانشستر .


                      ** ويحق لجماهير فريق النادي الذي يملكه الشيخ منصور بن زايد نائب رئيس الوزراء الاماراتي ، أن يشكروا الرجل الذي جعلهم يستعيدون الاحلام الغائبة منذ عشرات السنيين ، ليس فقط بما ضخه من أموال ، وإنما بما زرعه في نفوس الجهاز الاداري والفني واللاعبين من طموحات البطولة ونزعة الثقة وروح القتال حتى اللحظة الاخيرة .. ولذلك فإني أُحسن الظن بالفريق ومديره الفني ، في مباراتيه الاخيرتين أمام نيوكاسل ثم كوينز بارك ، في الحفاظ على انتصاراته لضمان انتزاع اللقب بفارق الاهداف المريح امام مانشستر يونايتد العريق ، الذي كان الأقرب في الاسابيع الاخيرة ، لولا التفريط في بعض المباريات التي قلصت الفارق قبل أن يلغيه، الجار المغمور الذي أصبح كابوس الرعب لفريق الشياطين الحمر الذي بات بحاجة للتفكير في التغيير، حتى لو على حساب بعض التقاليد العريقة !



                      الروح الرياضية تغلبت في نهاية المباراة ..وتصافح الغريمان

                      تعليق


                      • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                        فيرجسون يشعر بالاحباط وينتقد مانشيني




                        ظهر سير أليكس فيرجسون المدير الفني لمانشستر يونايتد في غاية الاحباط عقب هزيمة فريقه على ملعب مانشستر سيتي صفر/1 مساء الاثنين وفقدانه صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.


                        ورفع مانشستر سيتي رصيده في الصدارة إلى 83 نقطة بفارق الأهداف أمام يونايتد قبل جولتين على نهاية الموسم الحالي.

                        وقال فيرجسون "عندما تخسر بهدف بهذه الطريقة في كرة القدم، فلا يوجد من تلومه إلا نفسك". وأسفر تدخل قوي من جانب نيجيل دي يونج على داني ويلبيك، على حدوث مشاحنة بين فيرجسون وروبرتو مانشيني مدرب سيتي في المنطقة الفنية، واضطر الحكم الرابع للتدخل لإبعاد المدرب الإيطالي بعد أن بدأت تصدر منه إيماءات توحي لفيرجسون بأنه يتحدث بدون داعي.


                        وأوضح فيرجسون "لقد كان (مانشيني) يضايق الحكم والحكم الرابع طوال المباراة، إنه يشتكي من الحكام كل اسبوع، ولكن لا يمكنه أن يشتكي الليلة، بكل تأكيد".

                        تعليق


                        • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                          فيرغسون يحث هيوز للثأر وحرمان سيتي من اللقب



                          حثّ السير أليكس فيرغسون المدير الفني لنادي مانشستر يونايتد، مهاجمه السابق مارك هيوز بأن يسدي له خدمة جليلة، عبر حرمان مانشستر سيتي من الفوز بلقب الدوري الانكليزي الممتاز لكرة القدم نهاية الأسبوع الجاري.

                          ويمكن لسيتي حسم لقب الدوري الانكليزي إذا فاز على كوينز بارك رينجرز على ملعب الاتحاد، وهي النتيجة التي قد تسفر عن هبوط فريق مارك هيوز إلى دوري الدرجة الأولى.

                          ولكن فيرغسون أشار إلى أن هيوز يتحتّم عليه أن يتذكّر الطريقة التي فقد بها وظيفته في منصب المدير الفني لسيتي، وأن ذلك سيقوده إلى البحث عن الثأر عبر قيادة فريقه للفوز على سيتي يوم الأحد.

                          وأوضح فيرغسون: "كوينز بارك رينجرز يحتاج إلى نقطة وهو يصارع من أجل النجاة، مستقبل النادي بأكمله قد يستند إلى هذه المباراة، وأنا فقط أتمنّى أن يكون سباركي (هيوز) حاضراً".
                          وتابع: "لكن مارك يعرف وظيفته جيّداً، لقد تم إقالته من سيتي بشكل غير أخلاقي تماماً، وسيتذكّر ذلك".

                          ويتساوى سيتي ويونايتد برصيد 86 نقطة ولكن سيتي يتفوّق بفارق الأهداف، واعترف فيرغسون بأن الفريق "الآخر" لمانشستر على الأرجح سيحرز اللقب.

                          وقال: "بالتأكيد سيتي هو المرشّح، لا يوجد شك في ذلك، الجماهير ستكون في مؤازرتهم، سيبذلون قصارى جهدهم للفوز في المباراة".

                          وأضاف: "إنهم المرشّحون الأبرز، ولكننا فزنا ثلاث مرات من قبل باللقب في اليوم الأخير، ولا نمانع أن نفعل ذلك مرّة أخرى".

                          تعليق


                          • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                            ليفربول ينتقم لخسارته بنهائي الكأس ويسحق تشليسي برباعية في الدوري الإنجليزي



                            انتقم فريق ليفربول من خسارته أمام تشليسي بهدفين لهدف في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي يوم السبت، وسحقه بأربعة أهداف لهدف في المباراة التي أقيمت بينهما في ختام منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري الانجليزي الممتاز على ملعب انفيلد رود مساء الثلاثاء.

                            الفوز رفع رصيد الريدز إلى 52 نقطة ليتقدم مركز وحيد ويحتل المرتبة الثامنة، فيما ثبت لاعبو تشيلسي أنفسهم في المركز السادس برصيد 61 نقطة لتنتهي آماله في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم القادم إلا في حال فاز في المباراة النهائية للبطولة الموسم الحالي أمام بايرن ميونخ في التاسع عشر من الشهر الجاري.

                            أنهى أصحاب الأرض الشوط الأول وهم متقدمون على مضيفهم بثلاثية نظيفة من إمضاء ايسيان (بالخطأ في مرماه)، وهندرسون ودانيل اجر في الدقائق 19 و 25 و 29 على التوالي، وقلص البلوز الفارق بهدف أحرزه راميرس في الدقيقة 50 قبل أن يعود الليفر ويكرم ضيافة تشيلسي بهدف رابع في الدقيقة 61 بتسديدة رائعة من شيلفي

                            سيطر ليفربول على المباراة بأكملها وهيمن على منطقة وسط الملعب في غياب تام لتأثير لاعبي الفريق الضيف.

                            اعتمد كيني دالجليش مدرب الريدز على طريقة 4-4-2 حيث دفع بالثنائي اندي كارول ولويس سواريز في المقدمة، قبل رباعي الوسط ماكسي رودريجز وستيوارت داونينج وشيلفي وهندرسون.

                            ودفع الإيطالي روبرتو دي ماتيو مدرب تشيلسي بفرناندو توريس وحيدا في مركز المهاجم الصريح مدعوما بالثلاثي الهجومي فلوران مالودا، وراؤول راميريس، ودانييل ستوريدج بطريقة 4-2-3-1.

                            ظهرت سيطرة الليفر منذ الدقائق الأولى في المباراة مدعوما بالجماهير الحمراء التي ملأت جنبات ملعب أنفيلد رود. وسيطر لويس سواريز ورفاقه على منتصف الملعب وسط أخطاء كارثية ارتكبها جون تيري قائد البلوز خاصة في مواجهة الخطير سواريز.

                            وبالرغم من أن الفرصة الحقيقية لاحت أولا لصالح تشيلسي عندما سدد برانسلاف ايفانوفيتش رأسية في العارضة، إلا أنه لم تكد تمر 19 دقيقة فقط حتى توغل سواريز في الجبهة اليمنى ومر من تيري بسهولة قبل أن يرسل عرضية خطيرة أودعها لاعب الوسط الغاني مايكل ايسيان في شباك مرماه عن طريق الخطأ.

                            ارتفعت معنويات لاعبي الليفر عقب الهدف المبكر، واندفعوا للهجوم مرة أخرى لتعويض خسارة لقب كأس الاتحاد الإنجليزي أمام تشيلسي قبل 3 أيام. وبالفعل نجح أبناء المدرب دالجليش في مضاعفة النتيجة عقب 6 دقائق فقط من إحراز الهدف الأول عندما استغل لاعب الوسط هندرسون تعثر جون تيري وانطلق لينفرد بالحارس تورنبول - الذي بدأ المباراة بدلا من الحارس بيتر تشيك – ويسدد في الشباك الزرقاء في الدقيقة 25.

                            بدا أن ليفربول في أفضل حالاته بعد إحرازه الهدف الثاني فيما ظهر لاعبو البلوز تائهين في وسط الملعب دون قائد في الخطوط الأمامية بإمكانه إحداث الفارق سواء عن طريق صناعة الأهداف أو تمريرها.

                            وكنتيجة طبيعية لهمينة الريدز، شهدت الدقيقة 29 اهتزاز شباك الفريق اللندني للمرة الثالثة في أقل من نصف ساعة عندما ارتقى المدافع دانيل اجر وحول تمريرة كارول برأسه إلى شباك الفريق الضيف.

                            وأهدر الليفر فرصة لإنهاء الشوط الأول بالتقدم 4-0 عندما سدد سيتوارت داونينج ركلة جزاء – احستبها الحكم لعرقة كارول من قبل ايفانوفيتش – في القائم قبل أن تمر الكرة إلى خارج الملعب في الدقيقة 45.

                            حاول أبناء المدرب دي ماتيو الرجوع في المباراة مع بداية الشوط الثاني وبالفعل نجحوا في تقليص الفارق إلى هدفين عندما حول راميرس عرضية مالودا في شباك الحارس الأسباني بيبي رينا في الدقيقة 50.

                            لم يبذل لاعبو البلوز جهدا مضاعفا لتعزيز هدفهم الأول بهدف ثاني وسمحوا ليفربول باستعادة السيطرة على المباراة، وهو ما ادى إلى إحراز أصحاب الأرض لهدف رابع من إمضاء لاعب الوسط شيلفي الذي اقتنص كرة خاطئة من الحارس وسدد بقوة ومهارة من مسافة بعيدة في المرمى الخالي في الدقيقة 61.

                            واصل سواريز ورفاقه هيمنته بل وأهدروا فرصا كانت كفيلة بإحراز هدفين على الأقل لتنتهي المباراة بفوز أصحاب الأرض 4-1.






                            تعليق


                            • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                              ليفربول ينتقم لخسارته بنهائي الكأس ويسحق تشليسي برباعية في الدوري الإنجليزي



                              انتقم فريق ليفربول من خسارته أمام تشليسي بهدفين لهدف في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي يوم السبت، وسحقه بأربعة أهداف لهدف في المباراة التي أقيمت بينهما في ختام منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري الانجليزي الممتاز على ملعب انفيلد رود مساء الثلاثاء.

                              الفوز رفع رصيد الريدز إلى 52 نقطة ليتقدم مركز وحيد ويحتل المرتبة الثامنة، فيما ثبت لاعبو تشيلسي أنفسهم في المركز السادس برصيد 61 نقطة لتنتهي آماله في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم القادم إلا في حال فاز في المباراة النهائية للبطولة الموسم الحالي أمام بايرن ميونخ في التاسع عشر من الشهر الجاري.

                              أنهى أصحاب الأرض الشوط الأول وهم متقدمون على مضيفهم بثلاثية نظيفة من إمضاء ايسيان (بالخطأ في مرماه)، وهندرسون ودانيل اجر في الدقائق 19 و 25 و 29 على التوالي، وقلص البلوز الفارق بهدف أحرزه راميرس في الدقيقة 50 قبل أن يعود الليفر ويكرم ضيافة تشيلسي بهدف رابع في الدقيقة 61 بتسديدة رائعة من شيلفي

                              سيطر ليفربول على المباراة بأكملها وهيمن على منطقة وسط الملعب في غياب تام لتأثير لاعبي الفريق الضيف.

                              اعتمد كيني دالجليش مدرب الريدز على طريقة 4-4-2 حيث دفع بالثنائي اندي كارول ولويس سواريز في المقدمة، قبل رباعي الوسط ماكسي رودريجز وستيوارت داونينج وشيلفي وهندرسون.

                              ودفع الإيطالي روبرتو دي ماتيو مدرب تشيلسي بفرناندو توريس وحيدا في مركز المهاجم الصريح مدعوما بالثلاثي الهجومي فلوران مالودا، وراؤول راميريس، ودانييل ستوريدج بطريقة 4-2-3-1.

                              ظهرت سيطرة الليفر منذ الدقائق الأولى في المباراة مدعوما بالجماهير الحمراء التي ملأت جنبات ملعب أنفيلد رود. وسيطر لويس سواريز ورفاقه على منتصف الملعب وسط أخطاء كارثية ارتكبها جون تيري قائد البلوز خاصة في مواجهة الخطير سواريز.

                              وبالرغم من أن الفرصة الحقيقية لاحت أولا لصالح تشيلسي عندما سدد برانسلاف ايفانوفيتش رأسية في العارضة، إلا أنه لم تكد تمر 19 دقيقة فقط حتى توغل سواريز في الجبهة اليمنى ومر من تيري بسهولة قبل أن يرسل عرضية خطيرة أودعها لاعب الوسط الغاني مايكل ايسيان في شباك مرماه عن طريق الخطأ.

                              ارتفعت معنويات لاعبي الليفر عقب الهدف المبكر، واندفعوا للهجوم مرة أخرى لتعويض خسارة لقب كأس الاتحاد الإنجليزي أمام تشيلسي قبل 3 أيام. وبالفعل نجح أبناء المدرب دالجليش في مضاعفة النتيجة عقب 6 دقائق فقط من إحراز الهدف الأول عندما استغل لاعب الوسط هندرسون تعثر جون تيري وانطلق لينفرد بالحارس تورنبول - الذي بدأ المباراة بدلا من الحارس بيتر تشيك – ويسدد في الشباك الزرقاء في الدقيقة 25.

                              بدا أن ليفربول في أفضل حالاته بعد إحرازه الهدف الثاني فيما ظهر لاعبو البلوز تائهين في وسط الملعب دون قائد في الخطوط الأمامية بإمكانه إحداث الفارق سواء عن طريق صناعة الأهداف أو تمريرها.

                              وكنتيجة طبيعية لهمينة الريدز، شهدت الدقيقة 29 اهتزاز شباك الفريق اللندني للمرة الثالثة في أقل من نصف ساعة عندما ارتقى المدافع دانيل اجر وحول تمريرة كارول برأسه إلى شباك الفريق الضيف.

                              وأهدر الليفر فرصة لإنهاء الشوط الأول بالتقدم 4-0 عندما سدد سيتوارت داونينج ركلة جزاء – احستبها الحكم لعرقة كارول من قبل ايفانوفيتش – في القائم قبل أن تمر الكرة إلى خارج الملعب في الدقيقة 45.

                              حاول أبناء المدرب دي ماتيو الرجوع في المباراة مع بداية الشوط الثاني وبالفعل نجحوا في تقليص الفارق إلى هدفين عندما حول راميرس عرضية مالودا في شباك الحارس الأسباني بيبي رينا في الدقيقة 50.

                              لم يبذل لاعبو البلوز جهدا مضاعفا لتعزيز هدفهم الأول بهدف ثاني وسمحوا ليفربول باستعادة السيطرة على المباراة، وهو ما ادى إلى إحراز أصحاب الأرض لهدف رابع من إمضاء لاعب الوسط شيلفي الذي اقتنص كرة خاطئة من الحارس وسدد بقوة ومهارة من مسافة بعيدة في المرمى الخالي في الدقيقة 61.

                              واصل سواريز ورفاقه هيمنته بل وأهدروا فرصا كانت كفيلة بإحراز هدفين على الأقل لتنتهي المباراة بفوز أصحاب الأرض 4-1.






                              تعليق


                              • رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 ) ‏

                                يعني ليفربول ما عرف يلعب زي هيك في نهائي الكأس ؟؟

                                بس ان شاء الله تشيلسي يخسر نهائي دوري الابطال حتى ما يتأهل في الموسم القادم


                                { يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }


                                تعليق

                                يعمل...
                                X