تويت
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
-
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
أسطورة ليفربول يصف تيفيز ب "وصمة عار"
وصف أسطورة ليفربول "جرايم سونيس" مهاجم مان سيتي "كارلوس تيفيز" بـ "واصمة عار على كرة القدم"، وذلك بعد أن ادعى مدرب السيتي روبيرتو مانشيني أن الأباتشي تخلى عن الفريق ورفض المشاركة كبديل في مباراة بايرن ميونيخ التي انتهت لمصلحة الأخير بثنائية نظيفة.
وقال سونيس لتلفزيون سكاي سبورتس: "تيفيز مثل التفاحة السيئة جداً، إنه رفض العمل مع فريقه في وقت صعب..لذلك لن أقول إلا أنه عار على كرة القدم لأنه من اللاعبين الذين لا يفهمون في كرة القدم الحديثة".
وتابع: "ما فعله غير مقبول تماماً لأنه لاعب مُحترف ويتقاضى أموالاً طائلة من النادي، ولا أعرف لماذا رفض مساعدة زملاءه".
وأشاد بالسير أليكس فيرجسون الذي رفض شراء كارليتوس وقت أن كان لاعباً في مانشستر يونايتد، وقال: "لماذا لم يأخذه فيرجي؟..أعتقد أن الإجابة أصبح واضحة أمام الجميع، وما حدث اليوم يُثبت أن فرجي له نظرة بعيدة".
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
مدرب تشيلسي يضع حداً لقضية لامبارد
عاد مدرب تشيلسي فيلاس بواس للحديث عن متوسط ميدانه فرانك لامبارد الذي حاصرته الشائعات حول مستقبله في الأسابيع الماضية بسبب جلوسه على مقاعد البدلاء في المباريات الأخيرة.
فقد جلس على مقاعد البدلاء في مباراة الدور الثالث لكأس كارلينج ضد فولهام ولم يشارك حتى النهاية وتكرر الأمر في مباراة الأسبوع الماضي ضد سوانسي سيتي، ومن قبلهما كان المدرب البرتغالي
قد أخرجه بين شوطي لقاء القمة أمام مانشستر يونايتد، ما جعل بعض الصحف الإنجليزية تتكهن بوجود مشاكل بين السوبر لامبارد ومدربه.
وقال بواس للصحفيين: "أعتقد أنني أجبت على سؤال لامبارد بما فيه الكفاية، إنه لاعب مهم في فريقنا وسوف يستمر مع تشيلسي لسنوات قادمة، وآمل أن أعمل معه طوال فترة تواجدي هنا".
وأشار إلى أنه سيلجأ لعملية تناوب اللاعبين نظراً لخوض الفريق مباراة كل ثلاثة أيام، وفي هذا الصدد قال: "هذا أمر واقع، نحن نلعب مباراة كل ثلاثة أيام..لذلك سنحاول الاعتماد على كل العناصر المتاحة أمامنا كي نواصل الانتصارات حتى النهاية".
الجدير بالذكر أن تشيلسي سيواجه فالنسيا مساء اليوم الأربعاء على ملعب ميستايا في واحدة من مباريات دوري مجموعات أبطال أوروبا.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
مانشيني: البايرن استحق الفوز، وما فعله دجيكو مرفوض
اعترف مانشيني مدرب مانشستر سيتي بأن فريقه استحق الهزيمة التي تلقاها على يد عملاق بافاريا -بايرن ميونيخ- في اللقاء الذي استضافه ملعب آليانز آرينا وانتهى لمصلحة أصحاب الأرض بهدفي جوميز، مؤكداً على أن منافسه كان في أفضل حالاته وأن فريقه قدم عرضاً هزيلاً استحق عليه الهزيمة.
وعقب انتهاء اللقاء قال المانشيو لتلفزيون سكاي سبورتس: "لعبنا بشكل جيد جداً لمدة 25-30 دقيقة، لكن بعد الهدف الأول انقلبت الأوضاع رأساً على عقب وتراجعنا إلى الوراء بدون أي مبررات".
وأضاف: "الهدف الثاني جاء من خطأ ساذج، وللأسف الشديد الهدف جاء في نهاية الشوط الأول وهذا أحبطنا كثيراً، أعتقد أننا واجهنا منافساً لا يستهان به، لكن حتى الآن ما زالت فرصتنا في الترشح لدور الـ16 قائمة، أمامنا أربع مباريات وهذا أمر جيد، المباراة القادمة سنلعبها في الاتحاد وأنا على يقين بأن الأمور ستتحسن".
وسُئل عن ردة فعل دجيكو لحظة استبداله بزميله نايجل دي يونج بعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الثاني، فأجاب: "أشعر بخيبة أمل لأن المدرب لديه الحق في فعل ما يراه الأنسب لمصلحة الفريق، كان من المفترض أن تكون ردة فعله أفضل من ذلك، ومؤكد سأتحدث معه كي أعرف سبب غضبه".
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
تيفيز: المدرب لا يعطني الثقة
عبر لاعب مانشستر سيتي كارلوس تيفيز عن انزعاجه من حالته في فريقه الإنجليزي ملمحًا عن رغبته في الخروج مرة أخرى ذلك أن المدرب روبيرتو مانشيني لا يمنحه الفرصة التي يرغب فيها.
وأضاف "إنها قرارات يتخذها هو، وأنا موافق عليها، لقد كنت احترافيًا إلى أقصى درجة أستطيعها، في الموسم الماضي كنت هداف البطولة وأيضًا لا أستحق هذه المعاملة".
وتابع قائلاً "هكذا فقد طلبت أن أخرج وقد قلت إن السبب هو أني لم أكن مرتاحًا مع عائلتي. ولكن الآن أنا هنا مع عائلتي سعداء بكل شيء، غير أن المدرب لا يعطني الفرصة ولم يعطني الثقة".
جدير بالذكر أن مانشستر سيتي قد تلقى خسارة من الفريق البافاري بايرن ميونيخ بهدفين دون رد في الجولة الثانية من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
ويلباك: شكراً فيرجسون، لكن هل ما فعلته يكفي؟
يسعى المهاجم الإنجليزي الغاني "داني ويلباك" لاستغلال الفرصة الثمينة التي منحت له من جانب المدير الفني الأسكتلندي "سير أليكس فيرجسون" هذا الموسم، هذا قبل أن يُعبر عن شكره وامتنانه للمدرب للمعاملة الرائعة التي وجدها منه منذ عودته من سندرلاند حيث كان معاراً.
وكشف ويلباك -الذي يُعد من أهم المواهب الشابة التي تخرجت من أكاديمية مان يونايتد خلال السنوات العشر الأخيرة- كشف عن عزمه الحفاظ على الفرصة التي منحت له، ويتطلع لأن يكون جزءاً أساسياً من الفريق الأول لمانشستر يونايتد، لاسيما بعدما سجل أهدافاً مؤثرة رفقة الفريق على الصعيد المحلي أمام توتنهام وآرسنال وعلى الصعيد القاري أمام بازِل السويسري في دوري مجموعات أبطال أوروبا، ليرفع رصيده لأربعة أهداف في سبع مباريات خاضها هذا الموسم.
وقال ويلباك لشبكة سكاي سبورتس "المدير الفني أظهر مراراً وتكراراً جديته في منح الفرصة للاعبين المحليين والشبان، وآمل أن أتمكن في إثبات نفسي كلاعب أساسي مع الفريق، وأنا لا أعرف إذا كان من الصعب على اللاعبين المحليين أخذ فرصة دائمة أم لا خاصةً في خط الهجوم، لكن عليّ ألا أنظر لأحد سوى لنفسي، واستغل الفرص التي تتاح لي".
وتابع "سجلت هدفان أمام بازِل في دوري أبطال أوروبا وهذه من أسعد لحظات حياتي المهنية، بالإضافة لهدفين في الدوري المحلي، لكن للاسف أنا لستُ سعيداً لأننا لم نحصل على الفوز أمام الفريق السويسري، على أي حال... أتمنى أن تكون أهدافي ليلة الثلاثاء لها تأثير وتمنحني فرصة المشاركة في الدوري الأسبوع المقبل ضد نوريتش سيتي، ووقتها سأعطي 100% من أدائي للفريق..أرجو أن أحصل على فرصتي في هذه المباراة".
وعن الإلتحاق بمنتخب إنجلترا حيث إنضم للمرة الأولى في مارس الماضي بلقاء ودي أمام غانا انتهى بالتعادل الإيجابي 1/1 قال ويلباك في نهاية حديثه "كنت وقتها معاراً لصفوف سندرلاند، ومن الرائع للاعب في سندرلاند الإنضمام لصفوف المنتخب الأول، أنا سعيد جداً لحدوث هذا الحدث في مسيرتي الكروية، لكنني أواصل النمو مع مانشستر يونايتد وهذا سيزيد من فرص تواجدي مع المنتخب الأول".
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
الإعلان عن حكام الجولة السابعة من البريميرليج
كشف الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم عن أسماء الحكام الذين سيديرون مباريات الجولة السابعة من البريميرليج الأسبوع المقبل.
وكان من المتوقع استبعاد بعض الحكام من مباريات هذا الاسبوع بسبب الأخطاء الكارثية التي وقعوا فيها خلال الجولتين الخامسة والسادسة وأبرزهم "فيل دوود" الذي أدار لقاء مانشستر يونايتد وتشيلسي واحتسب ركلة جزاء غير صحيحة لمانشستر يونايتد وهدف من تسلل لمانشستر يونايتد وتخاذل في طرد أشلي كول بعد تدخله الخشن على خافيير هيرنانديز.
وتم اختيار فيل دوود ومعاونيه "ريتشاردسون وويست" كحكام على مباراة بلاكبيرن روفرز ومانشستر سيتي المقرر لها في تمام الساعة 15:00 بتوقيت لندن على ملعب الأويد بارك.
أما أعنف ديربي في أوروبا بين إيفرتون وليفربول فسوف يُديره الحكم "مارتن أتكينسون" وسيساعده كلٍ من "كان ومولاركي"، وسيكون بلاكبورني مراقب هذه المباراة، أمام أوليفير فسيكون مراقباً لها.
وسيدير الحكم الشاب "أتويل" مباراة مانشستر يونايتد مع نوريتش سيتي على ملعب أولد ترافورد في تمام الساعة 15 بتوقيت جرينيتش، وسيساعده كلٍ من "لونج، واتس" وفوي كحكم رابع، أما جوبسون فسوف يراقب المباراة.
ورغم المهازل التي بدرت من الحكم بيتر والتون في مباراة ستوك سيتي ومانشستر يونايتد حين تغاضى عن احتساب ركلة جزاء لتشيشاريتو على وودجيت إلا أن الاتحاد الإنجليزي عينه حكماً لمباراة بولتون واندرز وتشيلسي على ملعب الريبوك، على أن يكون "جيسويك ومكدونوه" كمساعدين له، وكريس فوي حكم رابع، وينسون مراقباً للقاء.
وسيُدير الحكم "مايك دين" الذي طرد فرناندو توريس يوم السبت الماضي بالبطاقة الحمراء المباشرة لقاء ديربي شمال لندن المرتقب بين "توتنهام وآرسنال" على ملعب وايت هارت لين يوم الأحد في تمام الساعة 16:00 بتوقيت لندن.
وسيساعده الثنائي "بورت وليدجير" وسيكون تايلور حكماً رابعاً، ومورتون مراقباً للمباراة.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
سونج يُحذر المدفعجية من ردة فعل أديبايور
حذر متوسط ميدان آرسنال ألكسندر سونج زملاءه في الفريق من خطورة مهاجم توتنهام إيمانويل أديبايور، مؤكدًا أنه سيحاول تقديم كل ما لديه في الديربي الذي يجمع بين الفريقين يوم الأحد.
ويرتبط أديبايور بعلاقة سيئة مع جماهير المدفعجية على خليفة احتفاله المستفز بعد أن سجل في شباك الفريق وهو مع مانشستر سيتي.
وقال الدولي الكاميـروني "في مثل هذه المباريات الكبيرة يُقاتل حتى يثبت نفسه، إنه لاعب جيد وأنا سعيد له، وظهر بشكل جيد في الآونة الأخيرة مع السبيـرس".
بعد الانتصار على أولمبياكوس في دوري الأبطال أمس، يأمل سونج في مواصلة نغمة الانتصارات يوم الأحد وقال "أعتقد أنه لدينا فرصة جيدة لكي نظهر أننا فعل شيء بالبريمرليج هذا الموسم، وهذا السبب يعطينا دوافع كبيرة من أجل الذهاب هناك والعودة بالثلاث نقاط".
واختتم "لدينا كل الثقة في المدرب، نحن بحاجة للفوز أمام توتنهام لكي نظهر للناس أنهم مخطئون، لقد فعلنا شيء رائع في آخر مبارتين".
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
رامسي: توتنهام ليس أفضل منا، وسنذهب للفوز
أبدى لاعب وسط آرسنال آرون رامسي اندهاشه من الأقاويل التي تتحدث عن أفضلية توتنهام لحسم الديربي اللندني أمام الآرسنال يوم الأحد القادم على ملعب وايت هارت لين.
وخرج المدير الفني للسبيرس هاري ريدناب بتصريحات قال فيها أنهم الأقرب للانتصار في المباراة، لكن اللاعب الويلزي يصر أن فريقه سيذهب إلى معقل الجار اللدود من للعودة بالنقاط الثلاث.
وشارك قائد المنتخب الويلزي كبديل في مباراة الأمس أمام أولمبياكوس اليوناني التي فاز فيها آرسنال بهدفين لهدف في دوري الأبطال، وأكد أن هذا الفوز سيمنح فريقه دفعة كبيرة في الديربي القادم، وقال وفقًا لموقع آرسنال الرسمي "هذا الانتصار أعطانا الدافع حتى نتمكن من البناء ومواصلة سلسلة الانتصارات، سنواجه توتنهام ونأمل أن نعود للبيت بنتيجة ايجابية".
وتعليقًا على أن توتنهام هو المرشح الأوفر حظًا للفوز، قال رامسي "لست متأكد من هذا الأمر، نحن نمتلك تشكيلة قوية والوجوه الجديدة أضافت للفريق، نحن واثقون في أنفسنا ونأمل في الحصول على النتيجة الصحيحة هناك".
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
السيتي يسحق بلاكبيرن برباعية في شوط واحد
واصل مانشستر سيتي صراعه في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز بعد أن سحق مضيفه بلاكبيرن روفرز برباعية نظيفة في إطار الجولة السابعة من البطولة.
الأهداف الأربعة للمباراة التي أقيمت في معقل بلاكبيرن "الأيود بارك" جاءت في الشوط الثاني بعد أن فقد صاحب الأرض صموده الذي كان عليه في الحصة الأولى أمام وابل هجمات الأثرياء.
بهذا الانتصار العريض وصل السيتي للنقطة الـ19 في المركز الثاني بفارق الأهداف عن مانشستر يونايتد، بينما تجمد رصيد الروفرز عند أربعة نقاط في المركز قبل الأخير.
جاءت المبادرة الهجومية للسيتي بعد مرور 10 دقائق من عمر المباراة عندما توغل الاسباني دافيد سيلفا من الرواق الأيسر لمنطقة جزاء بلاكبيرن وسدد كرة قوية ارتدت من الحارس بول روبنسون ووصلت لبالوتيلي على خط منطقة الجزاء في مواجهة المرمى مباشرة لكنه سدد بغرابة فوق العارضة في واحدة من أخطر فرص الشوط.
اعتمد مانشيني على تحركات مهاجمه بالوتيلي على الأطراف لسحب أحد مدافعي الروفرز ومنح المساحات لأجويرو وسيلفا وآدم جونسون، ومن احدى اختراقاته من الياسر هيأ كرة لجونسون سددها ضعيفة في يد الحارس روبنسون.
بالدقيقة 28 أجرى المدير الفني للسيتي تبديلاً اضطراريًا بخروج سيرجيو أجويرو للإصابة ودفع بالفرنسي سميـر نصري.
نشط السيتي بعد دخول نصري وواصل سيطرته على الكرة في أغلب فترات الشوط، واستخلص ميلنر كرة من اليسار مررها لتوريه على حدود منطقة الجزاء الذي هيأها لنصري الذي سدد كرة مقوسة لكنها اصطدمت بقدم المدافع سكوت دان وتحولت لركلة ركنية في الدقيقة 30.
وأطلق أطلق جيمس ميلنر تسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء لكنها مرت بجوار القائم الأيسر للحارس روبنسون بقليل في الدقيقة 36.
لم يتعرض مرمى الحارس جو هارت لأي خطورة تُذكر خلال أحداث الشوط بينما استمر لاعبي السيتي في التسديد على مرمى بلاكبيرن من خارج منطقة الجزاء وهذه المرة عن طريق بالوتيلي الذي سدد كرة مقوسة بعد تمريرة من دافيد سيلفا مرت جانبية خطيرة.
كاد بالوتيلي أن يضع فريقه في المقدمة في الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط، من جملة تكتيكية رائعة بعد كرة مشتركة بين سيلفا وزاباليتا من اليمين لعبها الأخيرة لبالوتيلي الذي حاول أن يضعها في الزاوية اليمنى لروبنسون لكنها مرت بجوار القائم.
وبدأ الشوط الثاني كما انتهى الشوط الأول بسيطرة للسيتي وخطورة على مرمى بلاكبيرن حتى نجح آدم جونسون في تسجيل واحد من أجمل أهداف الجولة عندما وصلته كرة من ركلة ركنية هيأها لنفسه وسددها مقوسة في المقص الأيمن للحارس بول روبنسون في الدقيقة 54.
لم ينتظر السيتي كثيرًا ليُعزز تقدمه بهدف ثان عن طريق بالوتيلي الذي أعلن عن نفسه أنه قادر على ملئ الفراغ في غياب الثنائي دجيكو و"المتمرد" تيفيز وذلك بعد أن انقض بقدمه في الهواء على الكرة العرضية التي أرسلها نصري من اليسار داخل شباك بول روبنسون.
لم يهدأ أداء مانشستر سيتي عقب الهدف الثاني حتى لا يقع في نفس الخطأ في مباراة فولهام عندما نجح الأخير في تحويل تأخره بهدفين دون رد للتعادل، حتى نجح الأمير الفرنسي نصر من إضافة الهدف الثالث في الدقيقة 72 بعد كرة مشتركة مع دافيد سيلفا داخل منطقة الجزاء وصلت لنصري الذي سدد كرة اصطدمت بقدم أحد مدافعي بلاكبيرن وسكنت الشباك.
وقبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بثلاثة دقائق أطلق المدافع الصربي ستيفان سافيتش الذي شارك بدلاً من آدم جونسون رصاصة الرحمة على رجال المدرب ستيفن كين بتسجيله الهدف الرابع من رأسية رائعة إثر ركلة ركنية لعبها النجم الفرنسي نصـري ليحسم اللقاء لفريقه بفوز كبير.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
تشيلسي يضرب الريبوك بخماسية وهاتريك من سوبر لامبارد
حقق تشيلسي -وصيف الموسم الماضي- فوزًا عريضًا خارج أرضه على حساب بولتون واندرزخمسة أهداف مقابل هدف في إطار الجولة السابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز ليواصل ملاحقته لقطبي مدينة مانشستر متصدري الترتيب.
جاءت الأهداف الخمسة للمباراة التي أقيمت في معقل بولتون "الريبوك ستاديوم" طريق الثنائي فرانك لامبارد ثلاثة أهداف "هاتريك"، ستوريدج "هدفين" ليرتفع رصيد العملاق اللندني إلى 16 نقطة في المركز الثالث بفارق ثلاثة نقاط عن اليونايتد والسيتي، بينما تجمد بولتون الذي تلقي الخسارة السادسة على التوالي عند ثلاثة نقاط في المركز الأخيـر.
دخل رجال المدرب فيلاش بواس اللقاء بقوة من البداية ونجح ستوريدج في وضع فريقه في المقدمة بعد دقيقتين فقط من انطلاقة المباراة بالهدف الأول في شباك الفريق الذي لعب له على سبيل الاعارة في منتصف الموسم الماضي بعد كرة رائعة من الاسباني خوان ماتا.
لم ينتظر البلوز طويلاً لتعزيز تقدمه بهدف ثانِ في الدقيقة 14 بفضل تحركات المتألق ستوريدج على الرواق الأيمن فهيأ كرة عرضية رائعة لفرانك لامبارد الذي سددها بباطن قدمه داخل شباك بولتون.
بعدها بدقيقتين فقط واصل لامبارد خطورته واستلم تمريرة بينية من دروجبا على اليسار سددها قوية لكن حارس بولتون البديل أدم بوجدان نجح في التصدي لها على مرتين.
رد بولتون في أولى محاولاته على المرمى وسدد بتروف كرة قوية من خارج منطقة الجزاء لكنها علت العارضة في الدقيقة 17.
وبنفس كرة الهدف الثاني بالكربون توغل المزعج ستوريدج مجددًا ومرر للقادم من الخلف ماتا على خط منطقة الجزاء لكن الأخير سدد كرة عالية في الدقيقة 19.
واصل البلوز سيطرته المطلقة على أحداث اللقاء على الرغم من تقدمه بهدفين، ولم يشهد مرمى الحارس بيتر تشيك أي خطورة تُذكر خلال الحصة الأولى.
وتوج نجم الشوط الأول ستوريدج مجهوده بتسجيله هدفه الشخصي الثاني في الدقيقة 25 بتسديدة في الزاوية اليسرى الضيقة لمرمى الحارس "المتواضع" بوجدان الذي فشل في التصدي للكرة لتأخذ يده وتسكن شباكه.
واصل بوجدان الذي لعب في غياب ياسكيلاينين أخطاءه الفادحة في المباراة وأهدى البلوز الهدف الرابع بعدما ارتدت منه تسديدة دافيد لويز السهلة تابعها لامبارد داخل الشباك مسجلاً الهدف الثاني له والرابع لفريقه، لتصب جماهير ملعب الريبوك جام غضبها على الحارس.
بداية الشوط الثاني جاءت قوية أيضًا ولكن لصالح بولتون واندرز الذي نجح في الدقيقة الأولى من أحداثه من إحراز الهدف الأول بضربة رأس من بواياتا القادم من مانشستر سيتي هذا الصيف بعد عرضية بتروف من ركلة حرة.
لكن رد تشيلسي جاء في الدقيقة 58 عن طريق لامبارد الذي رد على كافة منتقديه الفترة الأخيرة بتسجيله الهدف الثالث له (الهاتريك) بعد جملة تكتيكية رائعة وكرة مشتركة "وان تو" مع الفيل الإيفواري دروجبا أنهاها لامبارد ببراعة داخل شباك الواندرز.
تراجع أداء تشيلسي بعد الهدف الخامس ما منح الفرصة لأصحاب الأرض لينشط هجوميًا بفضل تبديلات المدرب أوين كويل بالدفع بالثنائي تونكاي وإيجلز.
وبالدقيقة 81 لم يحتسب حكم المباراة والتون هدفًا صحيحًا لبولتون للمهاجم كيفن ديفيز بعد أن أزهرت الاعادة التلفزيونية أن متابعته لعرضية بتروف تخطت خط مرمى تشيلسي قبل أن يُخرجها إيفانوفيتش.
واصل بولتون محاولاته وسدد البديل إيجلز تسديدة صاروخية لا تصد ولا ترد اصطدمت بالقائم الأيمن للحارس بيتر تشيك في الدقيقة 85.. ومرت الدقائق الأخيرة دون تغيير في النتيجة لتنتهي المباراة بفوز كبير لحامل اللقب الموسم قبل الماضي.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
ليفربول يَمضغ الحلوى في ديربي الميرسيسايد بثنائية نظيفة
عاد ليفربول لأنفيلد روود من جوديسون بارك بأهم ثلاث نقاط في مشواره خلال النصف الأول من الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم حين هزم عدوه اللدود "إيفرتون" بهدفين دون رد في افتتاحية الجولة السابعة.
سجل لليفربول ثنائي الهجوم "اندي كارول ولويس سواريز" قبل نهاية المباراة بـ20 دقيقة تقريباً، إذ وضع كارول الهدف الأول في الدقيقة 71 ثم أضاف سواريز الهدف الثاني في الدقيقة 81.
تفوق ليفربول من الناحية البدنية والفنية على أحداث الشوط الأول وساعده على اتمام خطته في السيطرة على أم المعارك "وسط الميدان" العصبية التي أدى بها لاعبو إيفرتون، فما أكثر التدخلات العنيفة لتيم كاهيل ومروان فيلاني وفيل جاجيلكا وبالإضافة لكل ذلك تَعرض الإنجليزي الشاب "جاك رودويل" لبطاقة حمراء مباشرة من الحكم مارتن أتكينسون الذي إعتبر تدخل الشاب الموهوب على سواريز لتعمد الإيذاء رغم أن ذلك لم يظهر في الإعادة التلفزيونية.
وأُضطر إيفرتون بعد طرد رودويل في الدقيقة 23 للعب على الهجمات المضادة باستخدام سرعة ليون أوسمان ولويس ساها لكن التوفيز على ملعبه (الجوديسون بارك) لم يستطع السيطرة أو حتى تنفيذ خطته في المرتدات على أكمل وجه نظراً لضعف اللمسة الأخيرة من لاعبي وسط الميدان وللقوة الدفاعية لفريق كيني دالجليش في التغطية خلف المتقدمين لأداء الدور الهجومي.
لذا لم يتعرض الحارس الإسباني لليفربول "بيبي رينا" سوى لاختبارات من الوزن الثقيل بعد طرد رودويل الذي هدده برأسية نموذجية في بداية الشوط الأول لكنه تصدى لها ببراعة.
على النقيض واجه الحارس الأميركي لإيفرتون "تيم هاورد" العديد من الاختبارات في الكرات العرضية أثناء الشوط، كما نجح في الدقائق الأخيرة للتصدي لركلة جزاء ديريك كُويت والتي تحصل عليها المتحرك "لويس سواريز" في الدقيقة 44 بعد تدخل خشن من فيل جاجيلكا بعد خط الـ18 بقليل داخل منطقة الجزاء.
لكن كُويت رفض الهدية وسدد ركلة الجزاء برعونة على يسار هاورد الذي ارتمى عليها بيده اليسرى ليبعدها لركلة ركنية.
وبعد هذه الفرصة المؤكدة لتسجيل ليفربول للهدف الافتتاحي في ديربي الميرسيسايد، أطلق أحد نجوم الشوط الأول "تشارلي آدم" تسديدة صاروخية بقدمه اليسرى كانت في طريقها لمعانقة الشباك لولا تدخل العارضة التي منعت تأخر إيفرتون بهدف في هذا الشوط الفقير هجومياً والغني للغاية من الناحية التكتيكية والفنية.
تغير أداء إيفرتون مع انطلاقة الشوط الثاني، فلم يظهر ليفربول في المناطق الهجومية سوى ثلاث مرات إثر ركلات ثابته وقف هاورد حائلاً لها، في المقابل كاد لويس ساها يسجل الهدف الأول في الدقيقة 53 بتسديدة مقوسة أطلقها من على حدود منطقة الجزاء مّرت جوار القائم الأيسر لرينا.
إيفرتون يفقد صموده
وشعر دالجليش بخطورة الموقف فبدأ يرتب نفسه من جديد بعدة تبديلات حيث استعان بقائد الفريق "ستيفن جيرارد" بدلاً من الأسكتلندي المتألق "تشارلي آدم" وفي نفس الدقيقة سحب لاعب الوسط الإنجليزي "ستيوارت داونينج" ودفع بالويلزي "كريج بيلامي" لتنشيط الناحية الهجومية المتأثرة بضعف تحركات داونينج وكارول، لتتحول خطة الريدز لـ4-3-3.
وتسببت هذه التغييرات في تقدم ليفربول بالهدف الأول في الدقيقة 71، فقد بدأ كريج بيلامي هجمة سريعة من الجهة اليسرى ومعه خوسيه إنريكي الذي تلقى تمريرة منه ثم قام بإرسالها عرضية نموذجية لأندي كارول داخل صندوق العمليات ليضعها من لمسة واحدة على يسار تيم هاورد ليحتفل نجم نيوكاسل السابق وأغلى لاعب في تاريخ الإنجليز بأولى أهدافه مع العملاق الأحمر في البريميرليج هذا الموسم.
وبعد عشر دقائق من الشد والجذب في منطقة الوسط استطاع ليفربول إضافة هدفه الثاني بواسطة نجمه "لويس سواريز" الذي استغل خطأ دفاعي فادح من المدافع الفرنسي "سيلفان ديستان" الذي وعد قبل اللقاء بأنه سيعطل المهاجم الدولي الأوروجوياني كما عطل الأرجنتيني سيرخيو أجويرو الأسبوع الماضي ومنعه من تسجيل الأهداف.
لكن سواريز ضغط بقوة على ديستان داخل منطقة الجزاء وأوقعه في الخطأ ليخطف الهدف الثاني لفريقه.
وحاول إيفرتون الرد من خلال بعض التسديدات بعيدة المدى من لويس ساها وبينيز لكن جميعها كانت تمر جوار القائم بعيدة عن متناول بيبي رينا.
وكاد ستيفن جيرارد يُسجل الهدف الثالث في الدقيقة 88 لكن تسديدته الصاروخية مَرت جوار القائم الأيسر لتيم هاورد، ورد درينتي بتصويبة قوية ذهبت في يد رينا.
وقبل نهاية المباراة بدقيقة واحدة ضاعت على ليفربول فرصة جديدة حين رد القائم الأيمن لإيفرتون هدف محقق لديريك كُويت الذي أراد بشتى السبل تعويض اخفاقه في الشوط الأول حين اهدر ركلة جزاء.
وارتفع ليفربول للمركز الرابع برصيد 13 نقطة نفس رصيد تشيلسي الثالث والمتفوق بفارق الأهداف فقط، لكن يجب على عشاق الريدز انتظار بقية مباريات الجولة التي حكمت على إيفرتون الاستمرار في مركزه الـ11 برصيد 7 نقاط فقط والذي ربما يفقده إذا حققت أندية ولفرهامبتون وآرسنال وسندرلاند الانتصارات في هذه الجولة.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
النجاعة الهجومية تنقذ مانشستر يونايتد من مفاجأة الكنَاري
بصعوبة بالغة، حقق مانشستر يونايتد الفوز على ضيفه نوريتش سيتي بهدفين نظيفين في اللقاء الذي جرى على مسرح الأحلام في واحدة من مباريات الأسبوع السابع للدوري الإنجليزي، حيث تقدم البرازيلي أندرسون بعد مضي 68 دقيقة قبل أن يضيف زميله ويلباك ثاني الأهداف ليصل اليونايتد للنقطة الـ19 ويحافظ على تصدره بفارق الأهداف عن غريمه مان سيتي الذي تفوق على بلاكبيرن برباعية نظيفة على ملعب الأخير أويد بارك.
على عكس المتوقع، بدأ اللقاء بتراخي من مانشستر يونايتد الذي عجز لاعبيه على الوصول لمرمى الحارس رودي بسبب الضغط العالي الذي نفذه لاعبي وسط الكناري على الثلاثي "أندرسون، فليتشر وبارك جي سونج"، الأمر الذي منح الأفضلية للضيوف في أغلب أوقات الشوط الأول.
الفرصة الأولى كانت من نصيب الفتى الذهبي روني الذي تلقى تمريرة من فيل جونز على حدود منطقة الجزاء ثم سدد كرة أرضية أمسكها الحارس رودي من دون عناء، ليرد عليه راسل مارتن بهجمة منظمة قادها بنفسه من الجهة اليمنى إلى أن وجد نفسه بالقرب من منطقة الست ياردات، لكنه فاجئ الجميع بتمرير الكرة في قدم فيل جونز بدلاً من التمرير لزميله ستيف موريس المتواجد أمام المرمى.
ومن كرة طولية هيأها موريسون برأسه كاد بيلكنوت أن يهز شباك الحارس لينديجار بعدما أطلق قذيفة علت العارضة، وذلك قبل أن يتلقى موريسون كرة طولية تسلمها بالقرب من منطقة الجزاء ثم سدد بيسراه كرة أرضية مرت بجوار القائم الأيمن للحارس الدنماركي.
وكاد القلب الشجاع فليتشر أن يضع فريقه في المقدمة بعد أن حول عرضية ناني بكعب قدمه في المرمى لكن المدافع مارك تيرني أخرج الكرة من على خط المرمى، ثم ظهرت رأس روني في الأضواء قبل نهاية الشوط بعشر دقائق عندما حول عرضية ناني برأسه فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وفي الحصة الثاني توقع الجميع أن يضغط اليونايتد منذ البداية من أجل إحراز هدف مُبكر، وبالفعل ضغط رفاق روني بكل قوة في أول خمس دقائق لكن تماسك رباعي خط دفاع الكناري وتألق حارسهم حال دون وصول أصحاب الأرض لهدفهم.
ومن هفوة ساذجة من فالنسيا في التمرير، كاد بيلكنتون أن يهز الشباك الحمراء بعدما انفرد بالحارس ليندجارد ثم سدد بغرابة شديدة بجوار القائم الأيسر لتضيع فرصة الهدف الأول للضيوف.
وفي الدقيقة 64 قام فيرجسون بإخراج غير الموفق ناني وأشرك مكانه ريان جيجز وفي نفس الدقيقة أخرج تشيشاريتو وأقحم ويلباك على أمل أن يتحسن أداء الفريق في الدقائق الأخيرة.
وبعد أقل من خمس دقائق من تغييرات فيرجسون، نجح اليونايتد في الوصول لمرمى الحارس رودي إثر ركلة ركنية هيأها روني برأسه داخل منطقة الجزاء لـأندرسون الذي وضعها برأسه في الشباك الصفراء، لتعلن الدقيقة 68 عن تقدم الشياطين الحمر.
ومرة أخرى صادف نوريتش سوء حظ عاثر عندما سدد نجم اللقاء بيلكنوت بيسراه كرة على الطائر اصطدمت بجسد أندرسون وحولت مسارها، لكن في الأخير أنابت العارضية عن الحارس الموفق ليندجارد وحرمت الزوار من هدف التعديل.
وقبل نهاية اللقاء بدقيقتين، أطلق ويلباك رصاصة الرحمة بإحرازه ثاني الأهداف إثر تمريرة أرضية من بارك جي سونج انقض عليها الأول قبل مدافعي نوريتش، لينتهي اللقاء بعد ذلك بتفوق اليونايتد بهدفين مقابل لا شيء لنوريتش سيتي الذي استحق كل تقدير.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
روني يَحلم بحمل شارة قيادة مان يونايتد والمنتخب الإنجليزي
يتمنى الفتى الذهبي "واين روني" أن يكون القائد المستقبلي لفريقه مانشستر يونايتد ومنتخب بلاده الإنجليزي، واصفاً حمله لشارة القيادة بصفة مستمرة بالشرف الكبير
وقال روني: "نعم..أتمنى أن أكون قائد المستقبل لمانشستر يونايتد وللمنتخب الإنجليزي، لقد حصلت على شارة القيادة في مناسبة واحدة من قبل، لكن من الواضح أن حصولي على شارة قيادة بصفة مستمرة سيكون شرف كبير بالنسبة لي".
الجدير بالذكر أن روني سيعود اليوم للدفاع عن ألوان مانشستر يونايتد في مباراة نوريتش سيتي التي سيستضيفها مسرح الأحلام، وذلك بعد أن تعافى من الإصابة التي حرمته من اللعب في أخر مباراتين أمام ستوك سيتي وبازل السويسري.
تعليق
-
رد: رابطة الكرة الإنجليزية || الدورى والكأس للموسم ( 2011-2012 )
سكولز: الكراهية بين مانشستر يونايتد وليفربول سبباً رئيسياً في فشل المنتخب الإنجليزي
إعترف اسطورة مانشستر يونايتد "بول سكولز" بأن العداء التاريخي بين فريقه والجار "ليفربول" هو العامل الرئيسي وراء عدم نجاح المنتخب الإنجليزي الأول على المستوى الدولي، مثلما كان الحال في المنتخب الإسباني عندما كانت جميع عناصره من ريال مدريد وبرشلونة فقط قبل بداية الألفية الجديدة التي شهدت طفرة كبيرة بوجود لاعبين من أتلتيك بيلباو وفياريال وفالنسيا بالإضافة لأتلتيكو مدريد ما نتج عن فوز الماتدور بكأسي أوروبا والعالم 2008 و2010 -على الترتيب-.
وقال بول سكولز "هناك منافسة كبيرة بين الأندية في هذا البلد، وأعتقد أن هذا أمر غير صحي بالمرة عندما تذهب للعمل على الصعيد الدولي".
وأضاف في حديثه لصحيفة صنداي ميرور البريطانية "عندما كنت مع المنتخب الإنجليزي كان هناك دائماً لاعبين من مانشستر يونايتد وليفربول في الفريق، وكانت الكراهية واضحة بين بعض اللاعبين الذين لم يكونوا يُحبون بعضهم بعض وأنا كنت من بينهم".
وأشار "معظم لاعبينا الذين كانوا من أبناء نادي مانشستر يونايتد كانوا يشجعون الفريق قبل قدموهم للفريق، وعدد أخر لا بأس به من لاعبي ليفربول كذلك كانوا من أنصار النادي، نحن بالفعل لم نكن لاعبي كرة قدم فقط، بل في الواقع كنا نُحب الأندية التي نلعب بها ونكره تلك التي تنافسنا بكل ما فيها".
وأوصى في نهاية حديثه "إذا أردنا منتخباً مُتحداً وقوياً على الصعيد الدولي يجب أن يكون جميع عناصره تُحب بعضها البعض، ولا يمكنك بناء فريق وروح التنافس بين اللاعبين حاضرة بهذه الصورة".
جدير بالذكر أن مانشستر يونايتد سيحل ضيفاً على ليفربول الموافق 15 أكتوبر الجاري على ملعب أنفيلد روود ضمن مباريات الجولة الثامنة من البريميرليج، وسيسعى بطل الدوري الموسم الماضي لتحقيق النصر ورد اعتباره من هزيمته الموسم الماضي بنتيجة 1/3.
تعليق
تعليق