سامي خضيرة: أوزيل لم يقل شيئًا عن تهجم فيا على الإسلام
نفي قاطع من اللاعب عبر صفحته الخاصة على تويتر..
نفي قاطع من اللاعب عبر صفحته الخاصة على تويتر..
خرج سامي خضيرة نجم خط وسط ريال مدريد لينفي نفيًا قاطعًا كل ما تناولته مدونات و منديات و مواقع ليست بذات شهرة - و التي اعتمدت صحيفة آس على إحداها فأصبح خبرها مصدرًأ لمواقع أخرى - عن واقعة اشتباك زميله و مواطنه الألماني الدولي مسعود أوزيل بمهاجم برشلونة دافيد فيا.
و كان ما قيل عن تهجم الهداف الإسباني الدولي على الديانة الإسلامية هو الشغل الشاغل لمتصفحي الإنترنت، حتى بعد أن قام موقع جول.كوم بتجريد تلك الأقاويل من الصحة و خاصة بعد أن قامت صحيفة آس المدريدية بالاستناد إلى موقع كويسشن حلال غير المعروف لنشر تصريح نسب إلى أوزيل مفاده أن "إل جواخي" تهجم على ديانته الإسلامية.
و مع استمرار اقتناع الكثيرين بصحة ما نشرته صحيفة آس - و هي الوحيدة فقط من بين جميع الصحف الإسبانية أو الأوروبية واسعة الانتشار التي قامت بذلك حتى الآن - التي لم تعتمد على مراسليها أو مصادرها الخاصة في تأكيد الخبر، كذَّب نجم منتخب ألمانيا عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر الاجتماعي القصة برمتها.
حيث كتب قائلًا "مسعود أوزيل ليس لديه حساب رسمي عبر تويتر و أي تصريحات منسوبة إليه أو ادُّعِيَ أنها لمسعود أوزيل فهي كاذبة. أعيدوا نقل هذا الخبر من فضلهم، سامي المخلص لكم".
و قد قام أوزيل بإنزال هذا الخبر في صفحته الخاصة قبل أقل من 18 ساعة من الآن، قبل أن يخرج مسعود أوزيل بنفسه ليكتفي بالقول في تصريح رسمي لصحيفة بيلد الألمانية أنه بريء من ذنب واقعة اعتداء فيا دون أن يأتي على ذكر أي شيء يمس الديانة الإسلامية.
حيث قال "أنا بريء! يمكنكم مشاهدة الواقعة عبر التلفاز. لا يمكن استبعاد المشاجرات، فهي بكامل النقاء مجرد مشاعر. عندما يُهاجَم زملائي أحاول المساعدة"، لتتبقى حقيقة ضرب فيا لأوزيل هي الوحيدة الراسخة حتى الآن من بين جميع القصص التي تناولتها المواقع و الصحف و وسائل الإعلام على مستوى العالم.
و كان ما قيل عن تهجم الهداف الإسباني الدولي على الديانة الإسلامية هو الشغل الشاغل لمتصفحي الإنترنت، حتى بعد أن قام موقع جول.كوم بتجريد تلك الأقاويل من الصحة و خاصة بعد أن قامت صحيفة آس المدريدية بالاستناد إلى موقع كويسشن حلال غير المعروف لنشر تصريح نسب إلى أوزيل مفاده أن "إل جواخي" تهجم على ديانته الإسلامية.
و مع استمرار اقتناع الكثيرين بصحة ما نشرته صحيفة آس - و هي الوحيدة فقط من بين جميع الصحف الإسبانية أو الأوروبية واسعة الانتشار التي قامت بذلك حتى الآن - التي لم تعتمد على مراسليها أو مصادرها الخاصة في تأكيد الخبر، كذَّب نجم منتخب ألمانيا عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر الاجتماعي القصة برمتها.
حيث كتب قائلًا "مسعود أوزيل ليس لديه حساب رسمي عبر تويتر و أي تصريحات منسوبة إليه أو ادُّعِيَ أنها لمسعود أوزيل فهي كاذبة. أعيدوا نقل هذا الخبر من فضلهم، سامي المخلص لكم".
و قد قام أوزيل بإنزال هذا الخبر في صفحته الخاصة قبل أقل من 18 ساعة من الآن، قبل أن يخرج مسعود أوزيل بنفسه ليكتفي بالقول في تصريح رسمي لصحيفة بيلد الألمانية أنه بريء من ذنب واقعة اعتداء فيا دون أن يأتي على ذكر أي شيء يمس الديانة الإسلامية.
حيث قال "أنا بريء! يمكنكم مشاهدة الواقعة عبر التلفاز. لا يمكن استبعاد المشاجرات، فهي بكامل النقاء مجرد مشاعر. عندما يُهاجَم زملائي أحاول المساعدة"، لتتبقى حقيقة ضرب فيا لأوزيل هي الوحيدة الراسخة حتى الآن من بين جميع القصص التي تناولتها المواقع و الصحف و وسائل الإعلام على مستوى العالم.
تعليق