خطا ميلان خطوة معنوية كبيرة لإحراز لقبه الأوّل في الدوري الايطالي منذ عام 2004 بعد اجتيازه عقبة يوفنتوس بالفوز عليه في عقر داره 1-صفر في لقاء قمة ضمن المرحلة الثامنة والعشرين مساء اليوم السبت.
ورفع ميلان رصيده إلى 61 نقطة في الصدارة بفارق 8 نقاط عن جاره إنتر ميلان الذي يستضيف جنوى الأحد.
وثأر ميلان بالتالي من يوفنتوس بعد خسارته ذهابا 2-1 بهدفين من فابيو كواليارايلا وأليساندرو دل بييرو مقابل هدف لابراهيموفيتش.
ويأتي الفوز المعنوي بعد خمسة أيام على انتصار ثمين آخر حققه ميلان على نابولي أحد منافسيه المباشرين بثلاثية نظيفة الاثنين الماضي.
ويعيش ميلان أفضل أيامه محليا حيث فاز في مبارياته الأربع الأخيرة على بارما وكييفو ونابولي واليوم على يوفنتوس، في حين يعيش يوفنتوس فترة حرجة قد تبعده عن المسابقات الأوروبية الموسم المقبل بعد أن مني بخسارته الثالثة على التوالي، والخامسة في مبارياته السبع الأخيرة.
واضطر مدرب ميلان ماسيميلانو اليغري إلى إشراك انطونيو كاسانو على حساب البرازيلي المتألق الكسندر باتو بسبب مرض الأخير، لكن البديل لم يقدم عرضا جيدا.
وعموما، كان الشوط الأول تكتيكيا ولم يشهد فرصا كثيرة من قبل الطرفين.
وفي الشوط الثاني نجح المشاكس جينارو غاتوزو في تسجيل هدف المباراة الوحيد عندما وصلته الكرة على مشارف المنطقة فسيطر عليها قبل أن يسددها بيسراه فلم يتمكن الحارس جانبولجي بوفون من التصدي لها فتهادت داخل شباكه (68).
وأدّت الهزيمة إلى دخول يوفنتوس أزمة حقيقية لأن آماله تلاشت في احتلال مركز مؤهل إلى دوري أبطال أوروبا الذي غاب عنه خلال الموسم الحالي، ما يعني بأن مصير المدرب لويجي دل نيري بات في مهب الريح.
ورفع ميلان رصيده إلى 61 نقطة في الصدارة بفارق 8 نقاط عن جاره إنتر ميلان الذي يستضيف جنوى الأحد.
وثأر ميلان بالتالي من يوفنتوس بعد خسارته ذهابا 2-1 بهدفين من فابيو كواليارايلا وأليساندرو دل بييرو مقابل هدف لابراهيموفيتش.
ويأتي الفوز المعنوي بعد خمسة أيام على انتصار ثمين آخر حققه ميلان على نابولي أحد منافسيه المباشرين بثلاثية نظيفة الاثنين الماضي.
ويعيش ميلان أفضل أيامه محليا حيث فاز في مبارياته الأربع الأخيرة على بارما وكييفو ونابولي واليوم على يوفنتوس، في حين يعيش يوفنتوس فترة حرجة قد تبعده عن المسابقات الأوروبية الموسم المقبل بعد أن مني بخسارته الثالثة على التوالي، والخامسة في مبارياته السبع الأخيرة.
واضطر مدرب ميلان ماسيميلانو اليغري إلى إشراك انطونيو كاسانو على حساب البرازيلي المتألق الكسندر باتو بسبب مرض الأخير، لكن البديل لم يقدم عرضا جيدا.
وعموما، كان الشوط الأول تكتيكيا ولم يشهد فرصا كثيرة من قبل الطرفين.
وفي الشوط الثاني نجح المشاكس جينارو غاتوزو في تسجيل هدف المباراة الوحيد عندما وصلته الكرة على مشارف المنطقة فسيطر عليها قبل أن يسددها بيسراه فلم يتمكن الحارس جانبولجي بوفون من التصدي لها فتهادت داخل شباكه (68).
وأدّت الهزيمة إلى دخول يوفنتوس أزمة حقيقية لأن آماله تلاشت في احتلال مركز مؤهل إلى دوري أبطال أوروبا الذي غاب عنه خلال الموسم الحالي، ما يعني بأن مصير المدرب لويجي دل نيري بات في مهب الريح.