السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معالم في الطريق
كتاب أشغل العالم .. في تلك الحقبة الزمنية الماضية .. في الخمسينيات والستينيات ..
معالم في الطريق
كتبه أشهر رجل في النصف الثاني من القرن العشرين
معالم في الطريق ..
كتاب كُتب .. ليموت من أجله صاحبه شهيداً يطير على حبال المشانق .. كبداية لطيران أفكاره في سماء الأمة المسلمة
معالم في الطريق
كتاب جعل صاحبه يتعلق بحبل المشنقة مدافعا عن دينه
معالم في الطريق
كتبه سيد قطب بدمه .. ليصبح زاداً يغذي الفكر الإسلامي المناوئ للغرب
معالم في الطريق
كتاب أحيا في الأشعث .. تلك المبادئ التي ما فتئ يبحث عنها ملياَ .. ووجهه فكرياً للطريق الأقوم ..
معالم في الطريق
زاد للفكر ومشعل لجذوة الإيمان .. ومحطة للإنطلاق ..
ربما ينتهي بك الأمر .. كما انتهى بصاحبه
معالم في الطريق
كتاب كتب ليُعاش حقيقة حركية واقعية في واقع الحياة ..
كتاب ليس لأجل الغذاء الفكري فقط .. بل من أجل أن يعيش كل ما كتب فيه واقعاً حركياً منتجاً ..
كُتب لأجل أن تُعاش المبادئ كواقع قائم تتمثله الجماعة المسلمة .. وليس من أجل التنظير الذي تعيشه أغلب الحركات الإسلامية اليوم !
أدعكم معه ..وبين يديه .. عيشوه بكل حواسكم وفكركم..ولا تنسوا أن صاحبه قد قتل مؤمناً بكل ما أروده .. بل كان يقول لتلاميذه .. أحدهم كان اسمه كاسم الشهيد .. اسمه سيد .. كان يقول له(( تعال يا سيد نراجع معا فصلا من فصول هذا الكتاب ، وأنا أظن أن أبواب السجن ستفتح له ولنا من جديد وقد تنصب لنا أعواد المشانق... فيرجوه تلامذته ألا يطبع المعالم حفاظا على حياته فيرفض بإباء قائلا : لا بد أن يتم البلاغ.))
معالم في الطريق
كتاب أشغل العالم .. في تلك الحقبة الزمنية الماضية .. في الخمسينيات والستينيات ..
معالم في الطريق
كتبه أشهر رجل في النصف الثاني من القرن العشرين
معالم في الطريق ..
كتاب كُتب .. ليموت من أجله صاحبه شهيداً يطير على حبال المشانق .. كبداية لطيران أفكاره في سماء الأمة المسلمة
معالم في الطريق
كتاب جعل صاحبه يتعلق بحبل المشنقة مدافعا عن دينه
معالم في الطريق
كتبه سيد قطب بدمه .. ليصبح زاداً يغذي الفكر الإسلامي المناوئ للغرب
معالم في الطريق
كتاب أحيا في الأشعث .. تلك المبادئ التي ما فتئ يبحث عنها ملياَ .. ووجهه فكرياً للطريق الأقوم ..
معالم في الطريق
زاد للفكر ومشعل لجذوة الإيمان .. ومحطة للإنطلاق ..
ربما ينتهي بك الأمر .. كما انتهى بصاحبه
معالم في الطريق
كتاب كتب ليُعاش حقيقة حركية واقعية في واقع الحياة ..
كتاب ليس لأجل الغذاء الفكري فقط .. بل من أجل أن يعيش كل ما كتب فيه واقعاً حركياً منتجاً ..
كُتب لأجل أن تُعاش المبادئ كواقع قائم تتمثله الجماعة المسلمة .. وليس من أجل التنظير الذي تعيشه أغلب الحركات الإسلامية اليوم !
أدعكم معه ..وبين يديه .. عيشوه بكل حواسكم وفكركم..ولا تنسوا أن صاحبه قد قتل مؤمناً بكل ما أروده .. بل كان يقول لتلاميذه .. أحدهم كان اسمه كاسم الشهيد .. اسمه سيد .. كان يقول له(( تعال يا سيد نراجع معا فصلا من فصول هذا الكتاب ، وأنا أظن أن أبواب السجن ستفتح له ولنا من جديد وقد تنصب لنا أعواد المشانق... فيرجوه تلامذته ألا يطبع المعالم حفاظا على حياته فيرفض بإباء قائلا : لا بد أن يتم البلاغ.))
صـــورة من الكتاب ،،
لتحميل الكتاب أختر أحد الروابط التالية :
http://www.freehostina.com/22i47tq8q...e;ã.rar
أو
http://www.el-malak.net/view.php?file=79253bc444
دعــائــكــم لـنـــا بـالــتــوفـيــــق
تعليق