معركة الشجاعية .... إيذان بميلاد جديد
في السادس من تشرين عام 1987 كانت الشجاعية على موعد جديد مع دماء زكية نازفة .... دماء كانت قد فلسطين مرحلة جديدة من الصراع مع العدو الصهيوني المجرم ... مرحلة جديدة من الجهاد والنضال ... مرحلة من انتفاضة الشعب كل الشعب ضد طغيان العدو الصهيوني ...
محمد الجمل ... سامي الشيخ خليل ... مصباح الصوري .... زهدي قريقع ( الغرابلي ) أجسام وأرواح كانت تقاتل على أرض الشجاعية الباسلة وبكل بسالة ثلة من أعداء الله ... تقاتل بعنفوان المجاهدين ليسطروا بدمائهم مرحلة بدء مرحلة الجهاد من جديد ... وليؤكدوا على مركزية القضية الفلسطينية ... وعلى أن جذوة الصراع ما زالت متقدة حتى زوال العدو الصهيوني واسترداد أرضنا السليبة ... أن طريق الجهاد والاستشهاد هو طريق المجاهدين النازفة دماؤهم على حدود الوطن.
دماء شهداء السادس من أكتوبر على أرض الشجاعية كانت شرارة الانطلاق للانتفاضة ... بدأت بغزة وامتدت حتى ملأت شوارع الوطن كل الوطن رفح جباليا جبين والخليل ونابلس ... ولم تنته بعد رغم محاولات القريب والبعيد لإسكات صوت الحق وبنادق المجاهدين.
دماء الشهداء ما زالت تحرك في ضمير الشعب وضمير المجاهدين نخوة المعتصم لنحرر أرضنا وترابنا الطاهر.
في السادس من تشرين عام 1987 كانت الشجاعية على موعد جديد مع دماء زكية نازفة .... دماء كانت قد فلسطين مرحلة جديدة من الصراع مع العدو الصهيوني المجرم ... مرحلة جديدة من الجهاد والنضال ... مرحلة من انتفاضة الشعب كل الشعب ضد طغيان العدو الصهيوني ...
محمد الجمل ... سامي الشيخ خليل ... مصباح الصوري .... زهدي قريقع ( الغرابلي ) أجسام وأرواح كانت تقاتل على أرض الشجاعية الباسلة وبكل بسالة ثلة من أعداء الله ... تقاتل بعنفوان المجاهدين ليسطروا بدمائهم مرحلة بدء مرحلة الجهاد من جديد ... وليؤكدوا على مركزية القضية الفلسطينية ... وعلى أن جذوة الصراع ما زالت متقدة حتى زوال العدو الصهيوني واسترداد أرضنا السليبة ... أن طريق الجهاد والاستشهاد هو طريق المجاهدين النازفة دماؤهم على حدود الوطن.
دماء شهداء السادس من أكتوبر على أرض الشجاعية كانت شرارة الانطلاق للانتفاضة ... بدأت بغزة وامتدت حتى ملأت شوارع الوطن كل الوطن رفح جباليا جبين والخليل ونابلس ... ولم تنته بعد رغم محاولات القريب والبعيد لإسكات صوت الحق وبنادق المجاهدين.
دماء الشهداء ما زالت تحرك في ضمير الشعب وضمير المجاهدين نخوة المعتصم لنحرر أرضنا وترابنا الطاهر.
تعليق