أخ/ أبو العبد
بداية أشكرك على هذا الاهتمام والمتابعة، والمناقشة الهادفة والمفيدة، والتي تعمل على تلاقح الأفكار.
أما فيما يتعلق بجملتك:
يجب أن نخرج من دائرة الآمال والأمنيات، ويجب أن نسرع الخطى بالسير نحو تطبيق ما تنادي به أنت وغيرك من أصحاب الهَم الإسلامي والغيورين ليس على الحركة فحسب، بل غيورين على الإسلام العظيم ككل.
وهنا أذكّر بسؤال كان يطرح على الجيل الأول في مرحلة التأسيس.
لمّا كان الأخوة يقومون بعملية تفنيد لكل التيارات الفكرية الموجودة على الساحة العربية عموما والفلسطينية خصوصا، كان الجمهور يوجه سؤال لمؤسسي النواة الأولى ـ قبل الإعلان عن تشكيل التنظيم ـ ما البديل؟!
فكان جواب الأخوة: (تعال أنا وأنت نسعى لنشكل البديل)!!
ونحن في هذه الأجواء المَرَضية والظروف السيئة التي يعيش فيها المجتمع الفلسطيني، والظروف الحزبية المقيتة لابد لنا أن نبحث عن البديل الذي يساهم في بناء وإعداد جيل الطليعة والجيل الرسالي المرحو..
وعملية إيجاد البديل لها طرق ووسائل عدة.
بداية أشكرك على هذا الاهتمام والمتابعة، والمناقشة الهادفة والمفيدة، والتي تعمل على تلاقح الأفكار.
أما فيما يتعلق بجملتك:
إن ما طرحته مجرد أفكار أسأل الله أن يتم تطبيقها
وهنا أذكّر بسؤال كان يطرح على الجيل الأول في مرحلة التأسيس.
لمّا كان الأخوة يقومون بعملية تفنيد لكل التيارات الفكرية الموجودة على الساحة العربية عموما والفلسطينية خصوصا، كان الجمهور يوجه سؤال لمؤسسي النواة الأولى ـ قبل الإعلان عن تشكيل التنظيم ـ ما البديل؟!
فكان جواب الأخوة: (تعال أنا وأنت نسعى لنشكل البديل)!!
ونحن في هذه الأجواء المَرَضية والظروف السيئة التي يعيش فيها المجتمع الفلسطيني، والظروف الحزبية المقيتة لابد لنا أن نبحث عن البديل الذي يساهم في بناء وإعداد جيل الطليعة والجيل الرسالي المرحو..
وعملية إيجاد البديل لها طرق ووسائل عدة.
تعليق