السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا الامي قائد سرايا المجاهدين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
يسر شبكة حوار بوابة الأقصى ان تقدم لكم كتاب
حركة الجهاد الإسلامي - رؤية أمنية اسرائيلية
من هي منظمة الجهاد الاسلامي التي اصابت اسرائيل بالجنون
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا الامي قائد سرايا المجاهدين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
يسر شبكة حوار بوابة الأقصى ان تقدم لكم كتاب
حركة الجهاد الإسلامي - رؤية أمنية اسرائيلية
من هي منظمة الجهاد الاسلامي التي اصابت اسرائيل بالجنون
نبذة عن الكتاب
توصف حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أنها رائدة بعث الجهاد المسلح في إطار الحركة الإسلامية في فلسطين، ولذلك أولتها إسرائيل أهمية بالغة منذ تكوينها الأول، ووصفت من قبل الاحتلال الإسرائيلي أنها الأسوأ من الكل لأنها تجمع بين الدين كعقيدة والوطن كسياسة، ومفهوم الدمج هذا كان غائباً قبل ميلاد حركة الجهاد الإسلامي، فالإسلاميون كانوا يفضلون الاهتمامات الدينية دون خوض غمار القضية الوطنية الفلسطينية، وكان الوطنيون يستثنون الدين ومفاهيمه عن مجالات اهتماماتهم الوطنية.
ولأن حركة الجهاد الإسلامي دعت مباشرة منذ تكوينها إلى خوض المواجهة المسلحة مع الاحتلال فقد لقبها الاحتلال الإسرائيلي بـ " الجهاد الآن "، وهذه الحركة توصف أيضاً أنها ذات أيديولوجية تؤمن بتحرير كل فلسطين عبر الجهاد المسلح والحرب المقدسة ولا يوجد في قاموسها أية إمكانيات للتنازل عن ذرة تراب من فلسطين، ومؤسس الجهاد الإسلامي وصف فلسطين أنها آية من القرآن، وينظر الإسرائيليين لهذه المفاهيم على أنها أكبر خطر يتهدد دولة إسرائيل، ولذلك كان رابين "رئيس وزراء إسرائيلي سابق" يؤمن بأن هناك حلولاً قد تجدي مع المنظمات الفلسطينية وأما الحل الوحيد الذي يجدي مع منظمة الجهاد الإسلامي هو الاجتثاث من الجذور.
ولأن حركة الجهاد الإسلامي تعتبر صغيرة نسبياً وأعمالها أكبر من حجمها فهذا يزيد من القلق الإسرائيلي اتجاه هذه المنظمة.
ولطبيعة الصدام المباشر واليومي بين الحركات الفلسطينية والاحتلال عبر المقاومة والملاحقة والعمل الجهادي والتصفية والإثبات والنفي فقد ارتأينا أن نلقي الضوء على حركة الجهاد الإسلامي كما وردت في المراجع الإسرائيلية المختلفة من كتب ومجلات وصحف ومواقع إنترنت ولقد راعينا أن نقتصر دورنا على الترجمة والإعداد مع الأخذ بعين الاعتبار استبدال كلمات:- الإرهاب بالجهاد والانتحاريين بالاستشهاديين والمخربين بالمقاومين.
هذا ونسأل الله تعالى أن يوفقنا لعمل الخير وأن ينفعنا وينفع أبناء شعبنا بمعرفة تفكير الاحتلال الإسرائيلي اتجاهنا وكيف يرى حركات المقاومة الفلسطينية.
ولأن حركة الجهاد الإسلامي دعت مباشرة منذ تكوينها إلى خوض المواجهة المسلحة مع الاحتلال فقد لقبها الاحتلال الإسرائيلي بـ " الجهاد الآن "، وهذه الحركة توصف أيضاً أنها ذات أيديولوجية تؤمن بتحرير كل فلسطين عبر الجهاد المسلح والحرب المقدسة ولا يوجد في قاموسها أية إمكانيات للتنازل عن ذرة تراب من فلسطين، ومؤسس الجهاد الإسلامي وصف فلسطين أنها آية من القرآن، وينظر الإسرائيليين لهذه المفاهيم على أنها أكبر خطر يتهدد دولة إسرائيل، ولذلك كان رابين "رئيس وزراء إسرائيلي سابق" يؤمن بأن هناك حلولاً قد تجدي مع المنظمات الفلسطينية وأما الحل الوحيد الذي يجدي مع منظمة الجهاد الإسلامي هو الاجتثاث من الجذور.
ولأن حركة الجهاد الإسلامي تعتبر صغيرة نسبياً وأعمالها أكبر من حجمها فهذا يزيد من القلق الإسرائيلي اتجاه هذه المنظمة.
ولطبيعة الصدام المباشر واليومي بين الحركات الفلسطينية والاحتلال عبر المقاومة والملاحقة والعمل الجهادي والتصفية والإثبات والنفي فقد ارتأينا أن نلقي الضوء على حركة الجهاد الإسلامي كما وردت في المراجع الإسرائيلية المختلفة من كتب ومجلات وصحف ومواقع إنترنت ولقد راعينا أن نقتصر دورنا على الترجمة والإعداد مع الأخذ بعين الاعتبار استبدال كلمات:- الإرهاب بالجهاد والانتحاريين بالاستشهاديين والمخربين بالمقاومين.
هذا ونسأل الله تعالى أن يوفقنا لعمل الخير وأن ينفعنا وينفع أبناء شعبنا بمعرفة تفكير الاحتلال الإسرائيلي اتجاهنا وكيف يرى حركات المقاومة الفلسطينية.
مركز الأقصى للدراسات والإعلام
فلسطين
فلسطين
حقوق النشر والتوزيع
حقوق النشر على ارض الواقع : مركز الأقصى للدراسات والإعلام
حقوق النشر على الانترنت : شبكة حوار بوابة الأقصى - www.alaqsagate.net
حقوق النشر على الانترنت : شبكة حوار بوابة الأقصى - www.alaqsagate.net
تحميل الكتاب
حمل كتاب حركة الجهاد الاسلامي رؤية امنية اسرائيلية من احد الروابط التالية
من هنا
أو
من هنا
أو
من هنا
أو
من هنا
أو
من هنا
من هنا
أو
من هنا
أو
من هنا
أو
من هنا
أو
من هنا
ملاحظة مهمة
الكتاب على صيغة PDF ، تحتاج الى برنامج Adobe Reader لتشغيل الكتاب، لتحميل البرنامج من هنا.
ولا تنسونا من صالح دعائكم
اخوانكم في
شبكة حوار بوابة الأقصى
اخوانكم في
شبكة حوار بوابة الأقصى
تعليق