أخي أسود الحرب
بدايةً "كل عام وأنت وأمتنا بخير" بمناسبة قرب حلول عيد الفطر السعيد، أعاده الله علينا وعليك وعلى الجميع باليمن والخير
وأبارك لك جهدك، وأقدرهُ، وسر برعاية الرحمن
بقي أخي الآن، يا حبذا لو نطرح تساؤلات واستنتاجات حول هذه الفترة التي قمنا بتغطيتها؛
من 1939-1948م
فعلى سبيل المثال:
أولاً وبناءً على ما تقدم أرى أن هنالك حاجة لإعادة النظر في التاريخ الفلسطيني وبحثهِ من جديد، والخروج بنتائج جديدة:
البعض أخي الكريم حين يقول الثورة الفلسطينية المعاصرة يقول 1/1/1965م، وكما اتضح سابقاً أن الثورات منذ 1936 لم تنقطع
وكنوع من الفصل، يتم اللجوء لمقولات على شاكلة:
أن ثورة 1936 هي ثورة تاريخية و/أو في تاريخ الشعب الفلسطيني؛ وكأنما هذه الثورة ترتبط بالعصر البرونزي؟
أيضاً:
تناسى الباحثون أن ثورة 1/1/65 قاعدتها التحتية كانت الثورات التي سبقتها فلسطينياً [وهذا ما يهمنا]، وعربياً [الجزائر]، وعالمياً [فيتنام]
الثانية / عربيا، والثالثة كثيراً ما يتم التطرق لهما، إلا أن الأولى مغفة
أيضاً
خلال تصفحي لكتاب ثورة 1936 للشهيد غسان كنفاني
قال خلالها أن الشيخ عز الدين القسام [وفقاً لمصادر متعددة] حضر لهذه الثورة 1936 سنوات وسنوات وأقام خلايا وقسم المجاهدين إلى مقاتلين ودعاية وإعلان وتموين ..... الخ، وأقام حلقات تواصل بين المدن الفلسطينية، وحلقات في الخارج ... الخ
في حين نجد أن ثورة "1936" لم يكن مخطط لها بالشكل العلمي المطلوب [وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍٍ].
العملية ليست مقارنة أخي الكريم
وإنما تصويب لتاريخ يتم التلاعب بهِ وفق مصالح بعض الجهات
وللأسف؛
أقولها اخي أن البعض يستند في تفكيرهِ، وفي معلوماتهِ إلى الكم الهائل والمغلوط من المعلومات التي تم ضخها عبر أجهزة أمنية ومخابراتية داخل م ت ف
فلا يجد القارئ العربي أو الفلسطيني أن الجهاد الفلسطيني [بمعنى الثورة وليس الجهاد الحركة] يميل إلى الدين والإسلام.
وهذا ما يكذبه التاريخ
ولكن
يا ليت قومي يعلمون.
بانتظارك أخي، وتحياتي لك
بدايةً "كل عام وأنت وأمتنا بخير" بمناسبة قرب حلول عيد الفطر السعيد، أعاده الله علينا وعليك وعلى الجميع باليمن والخير
وأبارك لك جهدك، وأقدرهُ، وسر برعاية الرحمن
بقي أخي الآن، يا حبذا لو نطرح تساؤلات واستنتاجات حول هذه الفترة التي قمنا بتغطيتها؛
من 1939-1948م
فعلى سبيل المثال:
أولاً وبناءً على ما تقدم أرى أن هنالك حاجة لإعادة النظر في التاريخ الفلسطيني وبحثهِ من جديد، والخروج بنتائج جديدة:
البعض أخي الكريم حين يقول الثورة الفلسطينية المعاصرة يقول 1/1/1965م، وكما اتضح سابقاً أن الثورات منذ 1936 لم تنقطع
وكنوع من الفصل، يتم اللجوء لمقولات على شاكلة:
أن ثورة 1936 هي ثورة تاريخية و/أو في تاريخ الشعب الفلسطيني؛ وكأنما هذه الثورة ترتبط بالعصر البرونزي؟
أيضاً:
تناسى الباحثون أن ثورة 1/1/65 قاعدتها التحتية كانت الثورات التي سبقتها فلسطينياً [وهذا ما يهمنا]، وعربياً [الجزائر]، وعالمياً [فيتنام]
الثانية / عربيا، والثالثة كثيراً ما يتم التطرق لهما، إلا أن الأولى مغفة
أيضاً
خلال تصفحي لكتاب ثورة 1936 للشهيد غسان كنفاني
قال خلالها أن الشيخ عز الدين القسام [وفقاً لمصادر متعددة] حضر لهذه الثورة 1936 سنوات وسنوات وأقام خلايا وقسم المجاهدين إلى مقاتلين ودعاية وإعلان وتموين ..... الخ، وأقام حلقات تواصل بين المدن الفلسطينية، وحلقات في الخارج ... الخ
في حين نجد أن ثورة "1936" لم يكن مخطط لها بالشكل العلمي المطلوب [وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍٍ].
العملية ليست مقارنة أخي الكريم
وإنما تصويب لتاريخ يتم التلاعب بهِ وفق مصالح بعض الجهات
وللأسف؛
أقولها اخي أن البعض يستند في تفكيرهِ، وفي معلوماتهِ إلى الكم الهائل والمغلوط من المعلومات التي تم ضخها عبر أجهزة أمنية ومخابراتية داخل م ت ف
فلا يجد القارئ العربي أو الفلسطيني أن الجهاد الفلسطيني [بمعنى الثورة وليس الجهاد الحركة] يميل إلى الدين والإسلام.
وهذا ما يكذبه التاريخ
ولكن
يا ليت قومي يعلمون.
بانتظارك أخي، وتحياتي لك
تعليق