بسم الله الرحمن الرحيم
أخوتي الأكارم :
لقد أيّد الله عز وجل دينه بنوعية خاصة من الرجال، اصطفاهم المولى جل وعلا، واختارهم من بين خلقه لنيل شرف المهمة الجليلة، هؤلاء الرجال الأبطال تغلغل الإيمان في قلوبهم، وارتقت نفوسهم إلى أعلى عليين من أجل نصرة الدين، فلم يبق لهم همة ولا هدف ولا غاية في الحياة إلا لخدمة الإسلام ونشره بين الناس، إنهم رجال آثروا مرضات الله عز وجل بدعوة الناس للإسلام على متاع الحياة الدنيا، فودعوا الراحة والدعة والسكون وهجروا الفراش والسلامة وتركوا الديار والأهل والأحباب، وصارت ظهور الخيل مساكنهم، وآلات الجهاد عيالهم، وإخوان الجهاد رفقاءهم، فلا عجب إذا أن تنتهي حياتهم في أخر بقاع الدنيا، كيف لا ومن بين هؤلاء الرجال نذكر الشهيد القائد لؤي السعدي يخرج من طولكرم لآدارة سرايا القدس من عاصمة الجهاد الاسلامي " جنين " وكيف للمارد القسامي ياتي من أقصى نابلس الى الحبيبة " غزة " ليلقى الله شهيدا متمترسا على ثرى فلسطين الطاهر ..
الزلزال الأسود ... اليوم الأسود ... الثلاثاء .....11/9 !!!!!
لم يخطر ببالي أن أكتب هذا الموضوع في أي وقت , حتى جاء لي موقف حرك كل مشاعري وهزني بشدة , أنه أنني قد رأيت بالصدفة أن اليوم الذي حدثت به عملية زاكيم النوعية والبطولية هو نفس اليوم الذي حدثت به الغزوة المباركة في منهاتن , حيث أسود القاعدة التسعة عشر يهزون عروش الكافرين من عباد الصليب .
الله أكبر ... ماهذا ربما لايحدث الا كل مليون عام ولكن أراد الله أن يعز عباده المؤمنين المرابطين المجاهدين على ثرى بيت المقدس وأكناف بيت المقدس بهذا العمل النوعي , لقد ضرب الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله بعدد من الشباب المؤمن عروش أمريكا رأس الكفر يوم الثلاثاء 11/9/2001 بعمل نوعي فريد , وهاهنا في فلسطين وبالتحديد قطاع غزة حيث الحدث شمال قطاع غزة يوم الثلاثاء بتاريخ 11/9/2007 أيضا عمل نوعي فريد لآول مرة بقصف سرايا القدس مع ألوية الناصر صلاح الدين لقاعدة صهونية بصاروخ ليصيب أكثر من 70 خنزير , كل ذلك يحدث يوم الثلاثاء وبنفس التاريخ 11/9 !!!
ياااالله ماذا يحمل هذا الصاروخ ليصيب كل هذا العدد من هؤلاء أحفاد القردة والخنازير , بكل تأكيد يحمل أيمان بالله عزوجل , والله هذا الصاروخ حمل كل ظلمات وأهات الثكالى وهذا الصاروخ ماهو الاجزء بسيط من فاتورة سيدفعها العدو الكافر عما قريب أيضا بأذن رب الارض والسماء , حسب رؤيتي للامر وبقلب مؤمن وصادق ولم تخيب رؤيتي الصادقة يوما أقول بأن الله عزوجل أراد أن يجعل يوم الثلاثاء يوما أسودا على الكفار عبر أعمال اسلامية جهادية نوعية وفريدة من نوعها تدك حصون الكافرين ,
وأيضا اراد أن يذكر الصهاينة وعباد الصليب بتاريخ 11/9 الذي أصبح يوما أسودا على الكفار .
كيف لا و اختلطت أصوات وكلمات المجاهدين بالبكاء , بعد أن شاهدوا الصاروخ أول ماأقلع من قطاع غزة لضرب الضهاينة , هم يقولوا بأنه كأنه الصاروخ يقول لهم لقد أن الأوان وخرج كأنه أنسان ينفجر غضبا وغيرة على أعراض نسائنا التي انتهكت أعراضهم عبر حواجز الضفة الفلسطينية التي قام الجنود الصهاينة يتوليد أمرأة فلسطينية مسلمة , فأراد الصاروخ أن يغااااار يالله , لقد غار الصاروخ على أعراض أخواتنا , مال أمتي اليوم لا تغار على عرضها ؟؟!! .
نستبشر خيرا بأخواننا المجاهدين في كل الفصائل باستمرار العمل النوعي , وهنا أود أن أحمد الله عزوجل على هذه البشرى وأؤوكد أنه أن شاء الله ستكون ضربات نوعية للمجاهدين في أرضنا الحبيبة ..
أخوكم المحب
زلزال السرايا
أخوتي الأكارم :
لقد أيّد الله عز وجل دينه بنوعية خاصة من الرجال، اصطفاهم المولى جل وعلا، واختارهم من بين خلقه لنيل شرف المهمة الجليلة، هؤلاء الرجال الأبطال تغلغل الإيمان في قلوبهم، وارتقت نفوسهم إلى أعلى عليين من أجل نصرة الدين، فلم يبق لهم همة ولا هدف ولا غاية في الحياة إلا لخدمة الإسلام ونشره بين الناس، إنهم رجال آثروا مرضات الله عز وجل بدعوة الناس للإسلام على متاع الحياة الدنيا، فودعوا الراحة والدعة والسكون وهجروا الفراش والسلامة وتركوا الديار والأهل والأحباب، وصارت ظهور الخيل مساكنهم، وآلات الجهاد عيالهم، وإخوان الجهاد رفقاءهم، فلا عجب إذا أن تنتهي حياتهم في أخر بقاع الدنيا، كيف لا ومن بين هؤلاء الرجال نذكر الشهيد القائد لؤي السعدي يخرج من طولكرم لآدارة سرايا القدس من عاصمة الجهاد الاسلامي " جنين " وكيف للمارد القسامي ياتي من أقصى نابلس الى الحبيبة " غزة " ليلقى الله شهيدا متمترسا على ثرى فلسطين الطاهر ..
الزلزال الأسود ... اليوم الأسود ... الثلاثاء .....11/9 !!!!!
لم يخطر ببالي أن أكتب هذا الموضوع في أي وقت , حتى جاء لي موقف حرك كل مشاعري وهزني بشدة , أنه أنني قد رأيت بالصدفة أن اليوم الذي حدثت به عملية زاكيم النوعية والبطولية هو نفس اليوم الذي حدثت به الغزوة المباركة في منهاتن , حيث أسود القاعدة التسعة عشر يهزون عروش الكافرين من عباد الصليب .
الله أكبر ... ماهذا ربما لايحدث الا كل مليون عام ولكن أراد الله أن يعز عباده المؤمنين المرابطين المجاهدين على ثرى بيت المقدس وأكناف بيت المقدس بهذا العمل النوعي , لقد ضرب الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله بعدد من الشباب المؤمن عروش أمريكا رأس الكفر يوم الثلاثاء 11/9/2001 بعمل نوعي فريد , وهاهنا في فلسطين وبالتحديد قطاع غزة حيث الحدث شمال قطاع غزة يوم الثلاثاء بتاريخ 11/9/2007 أيضا عمل نوعي فريد لآول مرة بقصف سرايا القدس مع ألوية الناصر صلاح الدين لقاعدة صهونية بصاروخ ليصيب أكثر من 70 خنزير , كل ذلك يحدث يوم الثلاثاء وبنفس التاريخ 11/9 !!!
ياااالله ماذا يحمل هذا الصاروخ ليصيب كل هذا العدد من هؤلاء أحفاد القردة والخنازير , بكل تأكيد يحمل أيمان بالله عزوجل , والله هذا الصاروخ حمل كل ظلمات وأهات الثكالى وهذا الصاروخ ماهو الاجزء بسيط من فاتورة سيدفعها العدو الكافر عما قريب أيضا بأذن رب الارض والسماء , حسب رؤيتي للامر وبقلب مؤمن وصادق ولم تخيب رؤيتي الصادقة يوما أقول بأن الله عزوجل أراد أن يجعل يوم الثلاثاء يوما أسودا على الكفار عبر أعمال اسلامية جهادية نوعية وفريدة من نوعها تدك حصون الكافرين ,
وأيضا اراد أن يذكر الصهاينة وعباد الصليب بتاريخ 11/9 الذي أصبح يوما أسودا على الكفار .
كيف لا و اختلطت أصوات وكلمات المجاهدين بالبكاء , بعد أن شاهدوا الصاروخ أول ماأقلع من قطاع غزة لضرب الضهاينة , هم يقولوا بأنه كأنه الصاروخ يقول لهم لقد أن الأوان وخرج كأنه أنسان ينفجر غضبا وغيرة على أعراض نسائنا التي انتهكت أعراضهم عبر حواجز الضفة الفلسطينية التي قام الجنود الصهاينة يتوليد أمرأة فلسطينية مسلمة , فأراد الصاروخ أن يغااااار يالله , لقد غار الصاروخ على أعراض أخواتنا , مال أمتي اليوم لا تغار على عرضها ؟؟!! .
نستبشر خيرا بأخواننا المجاهدين في كل الفصائل باستمرار العمل النوعي , وهنا أود أن أحمد الله عزوجل على هذه البشرى وأؤوكد أنه أن شاء الله ستكون ضربات نوعية للمجاهدين في أرضنا الحبيبة ..
أخوكم المحب
زلزال السرايا
تعليق