احتشاد اكثر من مئة من سكان القرى البدوية غير المعترف بها في النقب بغية اداء صلاة الجمعة في حديقة الورود قبالة مقر الكنيست باورشليم القدس // منقول الصحف العبرية
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هنا نتابع ونجمع اخبار اليوم السبت
تقليص
X
-
حماس والجهاد ترفضان قرار إلغاء بند "مقاومة الاحتلال" وتعتبرانه هدية مجانية للاحتلال وضد مشروع مقاومته.
أعربت كل من حركتي المقاومة الإسلامية "حماس " و الجهاد الإسلامي عن رفضهما التام والقاطع لقرار الحكومة الفلسطينية التي يترأسها الدكتور سلام فياض بإلغاء بند " مقاومة الاحتلال " من برنامج الحكومة.
وقالت الحركتان في حديثين منفصلين لمراسل وكالة قدس نت للأنباء" اليوم أن مثل هذه القرارات هي خارجة عن الصف المقاوم الفلسطيني في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على راضنا. والذي لا يزال يجتاح ويعتقل ويقتل في أبناء شعبنا بالضفة الغربية وقطاع غزة.
وأكدت الحركتان أن مثل هذه القرارات هي خدمة مجانية للاحتلال الإسرائيلي في ممارسة عملياته التعسفية والقمعية ضد هذا الشعب .
تعليق
-
[a7la1=00FF00]عباس يعد بتنفيذ توصيات لجنة أحداث غزة[/a7la1]
أعلن نبيل عمرو المستشار الإعلامي للرئيس الفلسطيني محمود عباس أن الرئيس سينفذ بالكامل وبكل جدية توصيات لجنة التحقيق الفلسطينية في أحداث غزة.
وقال عمرو في مؤتمر صحفي برام الله أمس إن عباس شكل لجانا فرعية لمتابعة ما جاء في التوصيات التي تسلمها أمس. وكانت اللجنة أوصت بإقالة عشرات الضباط من أجهزة الأمن الفلسطينية وإنزال رتب آخرين وإحالة البعض إلى القضاء العسكري. وأوضح مستشار الرئيس الفلسطيني أن البنية الأساسية للأجهزة الأمنية الفلسطينية كانت "خاطئة، ومرتجلة، ولم يكن عليها أي رهان في أي مواجهة".
وشمل عمل لجنة التحقيق بقيادة الأمين العام للرئاسة الطيب عبد الرحيم الاستماع لإفادة مسؤولين بصفتهم الوظيفية في السلطة الفلسطينية ومسؤولين بصفتهم التنظيمية في حركة التحرير الوطني( فتح). وقال عمرو إن "هناك من المسؤولين في السلطة من ستتم إحالتهم للقضاء، وهناك مسؤولون من فتح ستتم محاسبتهم في إطار الحركة".
ومن ضمن ما تبين للجنة التحقيق، بحسب عمرو، أن التجنيد العشوائي في الأجهزة الأمنية الفلسطينية أسهم إلى حد كبير في اختراقها، خاصة من قبل حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن الحديث يدور عن اكتشاف نحو 13 ألف رجل أمن، من بينهم 60 ضابطا من الرتب الرفيعة، في الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، كانوا يعملون لصالح حركة حماس قبل أن تبسط الحركة سيطرتها على غزة الشهر المضي.
وأوضح عمرو أنه كانت هناك اختراقات فردية وجماعية بحكم "التجنيد العشوائي" معتبرا أن هذه الاختراقات أدت إلى تسارع سيطرة حماس على قطاع غزة. وأشار إلى أن اللجنة توصلت إلى أنه لم تكن هناك قيادة ميدانية عسكرية للعمل في قطاع غزة "رغم أن الرئيس عباس أمر بتشكيل غرفة عمليات مشتركة من مختلف الأجهزة، لكن هذه الغرفة لم تكن تعمل".
وأضاف أنه كانت هناك معلومات "تضليلية" كان مسؤولون سياسيون يقدمونها للمستوى القيادي عما يجري في غزة ولم يكن لها أساس.
وأشار عمرو إلى أن الرئيس عباس قدم أيضا إفادته إلى أعضاء اللجنة، إضافة إلى مسؤولين كبار من حركة فتح، من بينهم محمد دحلان الذي أعلن الخميس الماضي استقالته من منصب المستشار الأمني للرئيس الفلسطيني. وأكد عمرو أن دحلان تعاون مع اللجنة التي جلست معه مدة ثلاث ساعات.
وطالب عمرو أيضا بتشكيل لجنة وطنية للتحقيق مع حركة حماس بشأن ما قامت به وتقصي الحقائق حول "الإعدامات التي جرت". وفي أول تعليق لحماس قال المتحدث باسم الحركة سامي أبو زهري إن التقرير دعم اتهامات حماس بأن الفساد كان يتغلغل في قوات الأمن التي تديرها فتح.
تعليق
-
يا عمي المسوس والخربان خربان من يومهاللهم انتقم لمحمد رداد ومحمد الرفاتي وكل الحفظة والقراء من قتلتهم العملاء الأنجاس المناكيد
اللهم حطّم رأس الباطل واشدخ يافوخ تيار دايتون واكسر ظهر فريق العملاء ونكل بكل من فيه قادة وجنودا وانصارا "ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين"
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق
تعليق