كشفت مصادر فلسطينية مطلعة في قطاع غزة اليوم ، عن تورط حركة حماس في جريمة قتل الفتيات الشقيقات الثلاثة الائي تم العثور على جثثهن مشوه في منطقة أبو العجين شرق دير البلح وسط قطاع غزة قبل عدة ايام.
وقالت هذه المصادر أن حركة حماس عقدت صفقة مع قاتل الشقيقات الثلاث وهو شقيقهم السجين بتهمة إغتصاب وقتل ، في مقابل الإفراج عنه من السجن.
وأوضحت ، "أن شقيق الفتيات الثلاثة كان سجين سابق في سجن غزة المركزي "السرايا" على خلفية اغتصاب وقتل فتاة فلسطينية من مخيم الشاطيء قبل سنوات مع عدد آخر من المجرمين وأن الاجهزة الامنية الفلسطينية كانت قد القت القبض على هذه العصابة وتقديمها للعدالة وكانت في انتظار حكم بالاعدام".
واضافت "عندما قامت حماس بانقلابها الدموي وداهمت المقار الأمنية ومن ضمنها سجن غزة المركزي هرب جميع السجناء الجنائيين من السجن ، ومن ضمنهم هذا المجرم ، فقامت حماس باستدعائه والتحقيق معه حول جريمته وفي محاولة لإستغلاله تم اطلاعه على ملفات لشقيقاته الثلاث ضبطت في أحد مقرات الاجهزة الامنية حول ممارسة الدعارة وكان أحد الأجهزة قد حقق معهن ودون افاداتهن وتم انهاء الموضوع حسب الاصول القانونية".
وتابعت " ان حماس رغبته منها في التخلص من الشقيقات الثلاث بحجه أثارهن التدميرية على المجتمع الفلسطيني ، ودون أن تلوث أيدها في دمائهن عقدت صفقة مع شقيقهن ، بأن يقوم بدوره بقتل شقيقاته الثلاثة مقابل انهاء قضيته في اغتصاب وقتل الفتاة وأن يتم بعدها سجنه بشكل مخفف جدا بعد توجيه تهمة القتل على خلفية الشرف له وبالتالي يصبح شريفا طاهرا حسب قانون الحمساوي".
وأشارت المصادر الى أنه تم بالفعل تنفيذ الإتفاق وقام الشقيق بقتل شقيقاته الثلاث و التمثيل جثثهن ، فيما قامت القوة التنفيذية بعد ذلك بأعتقاله لتنفذ الشق الخاص بها من الإتفاق ، وقامت بنفخ الموضوع اعلاميا لتخرج التنفيذية بصورة البطل في هذه القصة
وقالت هذه المصادر أن حركة حماس عقدت صفقة مع قاتل الشقيقات الثلاث وهو شقيقهم السجين بتهمة إغتصاب وقتل ، في مقابل الإفراج عنه من السجن.
وأوضحت ، "أن شقيق الفتيات الثلاثة كان سجين سابق في سجن غزة المركزي "السرايا" على خلفية اغتصاب وقتل فتاة فلسطينية من مخيم الشاطيء قبل سنوات مع عدد آخر من المجرمين وأن الاجهزة الامنية الفلسطينية كانت قد القت القبض على هذه العصابة وتقديمها للعدالة وكانت في انتظار حكم بالاعدام".
واضافت "عندما قامت حماس بانقلابها الدموي وداهمت المقار الأمنية ومن ضمنها سجن غزة المركزي هرب جميع السجناء الجنائيين من السجن ، ومن ضمنهم هذا المجرم ، فقامت حماس باستدعائه والتحقيق معه حول جريمته وفي محاولة لإستغلاله تم اطلاعه على ملفات لشقيقاته الثلاث ضبطت في أحد مقرات الاجهزة الامنية حول ممارسة الدعارة وكان أحد الأجهزة قد حقق معهن ودون افاداتهن وتم انهاء الموضوع حسب الاصول القانونية".
وتابعت " ان حماس رغبته منها في التخلص من الشقيقات الثلاث بحجه أثارهن التدميرية على المجتمع الفلسطيني ، ودون أن تلوث أيدها في دمائهن عقدت صفقة مع شقيقهن ، بأن يقوم بدوره بقتل شقيقاته الثلاثة مقابل انهاء قضيته في اغتصاب وقتل الفتاة وأن يتم بعدها سجنه بشكل مخفف جدا بعد توجيه تهمة القتل على خلفية الشرف له وبالتالي يصبح شريفا طاهرا حسب قانون الحمساوي".
وأشارت المصادر الى أنه تم بالفعل تنفيذ الإتفاق وقام الشقيق بقتل شقيقاته الثلاث و التمثيل جثثهن ، فيما قامت القوة التنفيذية بعد ذلك بأعتقاله لتنفذ الشق الخاص بها من الإتفاق ، وقامت بنفخ الموضوع اعلاميا لتخرج التنفيذية بصورة البطل في هذه القصة
تعليق